أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - - مئذنة الشعر -. . قراءات نقدية في التجربة الشعرية لباسم فرات















المزيد.....

- مئذنة الشعر -. . قراءات نقدية في التجربة الشعرية لباسم فرات


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2161 - 2008 / 1 / 15 - 09:33
المحور: الادب والفن
    


صدر عن دار التكوين في دمشق كتاب نقدي بعنوان " مئذنة الشعر ". وهو مجموعة دراسات وقراءات وآراء نقدية في التجربة الشعرية لباسم فرات، المقيم حالياً في هيروشيما. الكتاب مقسم مبدئياً الى ثلاثة أبواب، وهو من إعداد وتقديم الناقد زهير الجبوري الذي كتب مقدمة ذكية ومستفيضة عن تجربة باسم فرات الشعرية. تضمن الباب الأول المعنون " دراسات وقراءات في تجربة باسم فرات "38 " دراسة وقراءة نقدية. أما الباب الثاني فقد جاء تحت عنوان " الدراسات المترجَمة في شعر باسم فرات " وقد إحتوى هذا الباب على ست دراسات مترجمة. أما الباب الثالث والأخير فقد إنضوى تحت عنوان " آراء في تجربة باسم فرات الشعرية " والذي ضمَّ أربع مقالات رئيسية إضافة الى آراء مقتضبة لأغلب النقاد والشعراء المساهمين في هذا الكتاب، إضافة الى ثلاثة آراء نقدية مهمة لكل من الشاعر سعدي يوسف والشاعر الراحل سركون بولص والناقد حاتم الصكر. إحتشد الكتاب بالعديد من الآراء التي يصعب حصرها في مقال واحد. لذلك سنتوقف عند أبرز هذه الآراء، وأكثرها قوة وحضوراً. يرى الشاعر عيسى حسن الياسري " أن التنقّل عبر مسالك قصيدة باسم فرات شبيه بالتنقل فوق أرض غير مكتشفة " ( مئذنة الشعر، ص 14 ) وهذا يعني أن النص الذي يكتبه باسم هو نص جديد، وغير مطروق سابقاً، إضافة الى توفره على عنصر الدهشة والمفاجأة المرتبطة بالإكتشاف الأول. أما القاص والروائي عبد الستار ناصر الذي يعرف باسم فرات عن كثب بسبب تواجدهما في عمّان لبضع سنوات، وإطلاع عبد الستار على أغلب النصوص التي يكتبها باسم فقد وضع إصبعه على الجرح حينما قال " نصفُ ديوانه أسئلة، ونصفه الثاني جروح مطعَّمة بملح الجنوب الذي يبقيه موجوعاً وصاحياً الى آخر العمر " (ص 20) وهذه ملاحظة دقيقة جداً. فمنْ يقرأ مجموعات باسم الشعرية سيكتشف من دون عناء كبير حجم الكم الهائل من الأسئلة التي تتناسل في متون قصائده. كما أن النصف الثاني هو فعلاً جروح ومعاناة وسلسلة طويلة من الرثاء المتواصل. وهنا أود أن ألفت عناية باسم الى أهمية التخلص من أسر الذات وذكرياتها مهما كانت مفجعة ومهيمنة. وعلى المبدع دائماً ألا يترك الجوانب الأخرى في الحياة وخصوصاً المُبهجة منها. رصدت الناقدة السورية كلاديس مطر ظاهرة التضخم الأنوي عند باسم فرات حتى أنها وصفت خريف المآذن بأنها " دورة حياة كاملة. وأنها تاريخ شخصي " للشاعر. والملاحظ أن مجموعتة الشعرية الثالثة التي صدرت قبل يضعة أشهر قد إنضوت هي الأخرى تحت عنوان " أنا ثانية " مؤكداً إصراره على المضي في طريق الأنا المتضخمة التي لا يحيد عنها حتى في المستقبل القريب في الأقل. ركزت الناقدة الفلسطينية نجمة حبيب على اللغة الإنزياحية في قصائد باسم، وتلاعبه في البنى الدلالية للكثير من الصياغات الشعرية الموفقة والصادمة في آن معاً. فهو الذي يقود القناديل الى الضوء. وهو الذي يتخذ من السواد دليلاً بخلاف القواعد المتفق عليها سلفاً. إلتفت الناقد وديع العبيدي أيضاً الى حضور الذات وهيمنتها في نصوص باسم الشعرية. كما أشار إشارة حصيفة الى إستثمار الشاعر للبنية الدلالية لمسرح الطف وتوظيفها بطريقة فنية شديدة التأثير من دون أن يقع في المطب الطائفي أو فخ السذّج والمغفلين الذين سيذهبون جفاء. ركز الكاتب مسلم الطعان على مشيمة الحزن التي يمتح منها باسم فرات ليغذي تجربته الشعرية. وهذه ملاحظة يكاد يشترك فيها أغلب الذين تنالوا مجموعات باسم الشعرية بالنقد والتحليل. وربما تكون إلتفاتة الطعان في محلها عندما وصف باسماً بأنه شاعر مائي. وقد توقف عند عدد من الأمثلة والشواهد التي تعزز أطروحته المائية. أما الناقد علي حسن الفواز فقد رصد قوة التأمل العميق لدى باسم في مرحلة الطفولة، وما نجم عنها من آفاق دلالية متشظية ساعدته لاحقاً في كتابة قصائد تستمد قوتها من مضارب الطفولة على رغم من قساوتها وفظاظتها ووقعها المأسوي على الشاعر المعروف بحساسيته المفرطة. ومن الملاحظات التي نعتبرها مهمة جداً على الصعيد النقدي هي إشارة الفواز الى تفتح حواس الشاعر في " الصوت والحدس والشم " ومن النادر أن يلتفت النقد العراقي الى أهمية الحواس في الأدب، بإستثناء دراسات الناقد والمربي الكبير د. صلاح نيازي. إذ تلعب الحواس دوراً كبيراً في الكشف عن البنية الداخلية لأي نص إبداعي، وتكشف لنا من الناحية المنظورية المكان الذي يقف فيه المبدع في أثناء مرحلة الكتابة مما يسهل عملية التأويل، وملامسة الأبعاد الجمالية في النص المنقود. تُشيع دراسة الناقد جبار الكواز الأمل لدى القراء والمتتبعين لتجربة باسم الشعرية. فهو من النقاد القلائل الذين ذهبوا أبعد من الدائرة التأويلية التي تتيحها النصوص المنشورة، وقرأ الجانب العقلاني من الدلالة اللغوية. فكثيرون شعروا بالتشاؤم واليأس والقنوط من مفردة " خريف " ولكنهم نسوا أو تناسوا بأن الخريف لا بد أن يتبعه شتاء ثم ربيع أو ولادة جديدة كما أسماها الكواز حينما توقف عند ثنائية " خريف متحرك / مآذن ثابتة " حيث قال " المآذن رمز شاخص لمقدّس خالد. والخريف رمز متحرك يؤذن بالأفول والزوال الذي يتبعه الموت فالولادة الجديدة " ( ص 130 ). توقف الشاعر حميد حداد عند ملاحظة مهمة جداً حينما أشار الى أن ذخيرة باسم اللغوية مستمدة من قاموس رومانسي غير " أنه يجيد التعامل مع هذا القاموس رغم خطورته، ويحمّله عبء البوح نيابة عنه دون أن يقع في شرك التكرار. " ( ص 138 ). تطفح دراسة الدكتور مقداد رحيم هي الأخرى بالأمل. فعلى رغمٍ من دراسته العميقة للمفردات الثلاث التي تتكرر في قصائد فرات وهي التناسل والإنكسار والصهيل، إلا أنه ركز على أهمية الصهيل " الذي يدل على رغبة الشاعر في القيام من إنكساره، وإصلاح حياته بشيء من أمل " ( ص، 154 ). وربما يكون د. رحيم هو الناقد الوحيد الذي وصف نفسية باسم بأنها " سوداوية معقدة ترمي بظلالها على نصوصه الشعرية " ( ص، 161 ) وهذا التوصيف دقيق جداً لأنه يستشف معطياته من الثيمات والصور الشعرية المبثوثة بين ثنايا قصائده. وعلى رغم من سوادوية هذا الشاعر، وطبيعة حياته المأسوية المعتمة إلا إنه " ينثر الزهور بين السطور فنجد أنواعاً من الرازقي والنرجس والبنفسج والياسمين. " ( ص، 161 ) في محاولة من الشاعر، كما يذهب د. رحيم، لتعطير تلك الأجواء المؤسية، والتخفيف من كآبتها، وحدة ظلامها الدامس. وفي خاتمة المقال ينبه الشاعر الى ضرورة الإبتعاد عن التكرار لئلا يقع أسيراً للتعبيرات النمطية التي تحرمه من الفرادة، وتحشره في " خانة " القصائد المستنسخة عن بعضها البعض بطريقة مشوهة. شدد الشاعر عبد الرزاق الربيعي على خصوصية قصائد باسم فرات التي نعرفها من طعمها، ونبرتها الخاصة حتى لو لم يذيّل الشاعر قصائده المنشورة بتوقيعه الخاص. كما لفت الإنتباه الى أن باسماً " لم ينبهر كالكثيرين من أبناء جيله بالفرقعات اللغوية وإغراءاتها، والإستسلام للاشعور، بل حمل أزميله، وخطَّ صرخاته بكل رويّة وتأنِ. " ( ص، 181 ) والمتأمل لقصائد باسم سيكتشف وجود هذه الخصوصية اللغوية التي تشير إليه بوصفه خالقاً للنص ومبدعاً له. لم يعش باسم تجربة حياتية طبيعية مثل أقرانه الأطفال في مدينة كربلاء. إذ توفي أبوه وهو في الثانية من عمره، ثم تراكمت عليه المصائب والمحن، مما جعله يعيش على رغم منه على ذاكرتين مليئتين بالتشاؤم والإحباط، لذلك فقد " غلبت على نصوصه " البنى الإرتدادية " بحسب توصيف الناقد صفاء عبد العظيم. ولهذه الملاحظة الدقيقة ما يعززها في تجربة باسم الشعرية على مدى ثلاثة دواوين أصدرها لحد الآن. أما الناقد خزعل طاهر المفرجي فقد أشار " الشخصية النوستالجية " في قصائد باسم. وهي إشارة في محلها، علماً بأن حنين الشاعر لم يقتصر على الأهل والأحبة والاصدقاء، وإنما تجاوز ذلك الى الأمكنة العراقية كلها.
الدراسات المترجمة
حفلت " مئذنة الشعر " بست دراسات مترجمة أنصفت تجربة الشاعر باسم فرات، وإصطفت الى جانبها. ووصفت الشاعر نفسه بأنه يقتفي أثر الشعراء العالميين الكبار أمثال أبو لينير وتي. أس. إليوت. يقول الشاعر النيوزلندي طوني بَيَر " أن باسم فرات هو ذلك الصوت الذي نحتاج الى الإستماع عليه " ( ص، 292 ) فالشعراء هم الذين يقولون الحقيقة، وليست وسائل الإعلام التي تروّج الأخبار المزيفة والكاذبة بهدف التشويه والتنميط. ويرى الناقد النيوزلندي مارك بيري أن الاسلوب الذي يتبعه باسم فرات في كتابة قصائده إنما هو نابع من قراءاته الكثيرة للأدب الأوروبي الحديث المترجم الى العربية. وهذه ملاحظة إيجابية تدلل على إنفتاح الشاعر على الأدب الأوروبي وإفادته من الاساليب التعبيرية والتجريدية في الكتابة. وقد ذهب بيري أبعد من ذلك بكثير حينما وصف باسم فرات بالقول: " أن فراتاً شاعر صاعد ليس في الشعر النيوزلندي، وإنما في الشعر العالمي. وإذا ما قدر له العودة الى العالم العربي فلسوف تكون إقامته في نيوزلندا، على أقل تقدير، سبباً في إبداع العديد من القصائد المجددة المدهشة. وهذه هي بهجة المنفى كما يقول إدوارد سعيد. " ( ص، 311 ). وقد ختم الناقد بيري مقالته الطويلة عن شعرية باسم فرات بالقول " إن شعر باسم فرات يشكل إضافة حقيقية الى الثقافة النيوزلندية " ( ص، 311 ).
آراء في شعرية باسم فرات
أما الباب الثالث والأخير فهو باب آراء. وقد ضم هذا الباب، إضافة الى إحتجاجات باسم فرات في توصيف سيرته الحياتية والإبداعية، آراءً مقتضبة لأغلب المساهمين في هذا الكتاب النقدي إضافة الى عدد من المقالات التي دبجتها أنامل القاصة لطفية الدليمي، والشاعرة نجاة عبد الله، وجلال حسن، وعيسى بلاطة. كما إحتوى الكتاب على آراء قيمة لعدد من الشعراء والنقاد من بينهم سعدي يوسف، والراحل سركون بولص، والناقد حاتم الصكر. إكتفى الشاعر سعدي يوسف بوصف الطريق الذي وجده باسم فرات بأنه " متفرد وغير مطروق في المشهد الشعري العراقي الرائع في المنفى " ( ص، 315 ) وأجد من الضروري الإشارة الى أهمية رأي سركون بولص الذي قال: " إن شعر باسم فرات رثائي بالدرجة الأولى مما يدنيه من شعراء سومر الأوائل الذين ندبوا خراب أور، ونفّر، ونيبور " ( ص، 315 ) وهذا الرأي النقدي المقتضب هو خلاصة دقيقة لمجموعات باسم الشعرية الثلاث في الأقل، لأننا لا نعرف ما الذي سوف تجود به قريحة الشاعر في المستقبل. يرى الناقد حاتم الصكر أن " قصائد باسم فرات لا تثير فحسب روائح الماضي وخسائره، ولا تعلات المنفى وكمائنه، بل تستقدم الشعر من مناطق قصية في الذاكرة " ( ص، 316 ). تجدر الإشارة الى أن الكاتب المتواضع لهذه السطور قد أسهم بمقالتين في هذا الكتاب الأولى " قصائد باسم فرات بين تقنية النص المفتوح وبنية التبئير " وهي دراسة نقدية طويلة لمجموعتيه الشعريتين " أشد الهديل " و " خريف المآذن " والثانية هي " فن الترجمة وملامسة المعاني الحقيقية والمجازية " وهي مراجعة لترجمة قصائده المنشورة باللغة الإنكليزية في مجموعته الموسومة " هنا وهناك ". بقي أن ننوه بمعد ومقدِّم الكتاب الناقد زهير الجبوري الذي تألق إسمه في السنوات الخمس الأخيرة حيث أصدر كتابين نقديين مهمين وهما " أيقونات مفتوحة .. قراءات في الشعر العراقي الحديث " عام 2006. و " رؤيا العالم: قراءة في شعر موفق محمد " وهو كتاب مشترك صدر عام 2007. ولديه مخطوطتان نقديتان تنتظران النور.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروائي مجيد خضر الهماشي يستجير من الرمضار بالنار، ويتخذ من ...
- الفنان التونسي لطفي عبدلي: الوسامة وحدها لا تكفي لخلق الجاذب ...
- في شريطه القصير - البغدادي - لميثم رضا: عراقي وبريطانية يتقا ...
- قراءة في الأداء التعبيري لنيكول كدمان في - الموت من أجل . . ...
- حدود الفنتزة في فيلم - لص بغداد -
- المخرج رونالد إيميريش يوحِّد قوى الأرض ضد طواغيت السماء
- المخرج الأمريكي ويْس كرافِن يستوحي - موسيقى القلب - من - عجا ...
- أمجد ناصر وشروط الإستجابة لقصيدة النثر الأوروبية الخالصة
- - غصن مطعّم بشجرة غريبة - مختبر للمقارنة بين ثقافتين وبيئتين
- آن إنرايت . . . ثالث روائية آيرلندية تختطف جائزة البوكر للرو ...
- بيكاسو الرسام الأكثر عرضة للسرقة في العالم
- في معرض كاووش الأخير: نساء فاتنات، وكائنات مُجنَّحة، وأُغنيا ...
- ظلال الليل لناصر بختي: جنيف تُقصي المهاجرين، وتنفي أبناءَها ...
- في مسرحية - ديمقراطية ونص - لأحلام عرب: الرئيس آخر مَنْ يعلم ...
- بعيداً عن بغداد كتاب جديد للفوتوغراف العراقي قتيبة الجنابي
- الفنان جمال بغدادي: أشبِّه الأصوات الجميلة بالورود، ولكل ورد ...
- الفنان جمال بغدادي: أشبِّه الأصوات الجميلة بالورود
- الروائي برهان الخطيب ل - الحوار المتمدن -: لم أخرج بعيدا عن ...
- الدورة السابعة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام
- في - عرس الذيب - لجيلاني السعدني: تنجو الذئاب القوية، فيما ت ...


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - - مئذنة الشعر -. . قراءات نقدية في التجربة الشعرية لباسم فرات