أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - في مسرحية - ديمقراطية ونص - لأحلام عرب: الرئيس آخر مَنْ يعلم، والبرلمانيون لا يحسنون سوى رفع الأيادي وخِفضها















المزيد.....

في مسرحية - ديمقراطية ونص - لأحلام عرب: الرئيس آخر مَنْ يعلم، والبرلمانيون لا يحسنون سوى رفع الأيادي وخِفضها


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1957 - 2007 / 6 / 25 - 11:14
المحور: الادب والفن
    


قدّمت فرقة " مسرح النهرين " عملها المسرحي الأول " ديمقراطية ونص " على صالة المسرح البولوني في " همر سميث " وهو من تأليف الكاتبة المسرحية حميدة العربي، وإخراج الفنانة أحلام عرب. يرصد النص الأوضاع الراهنة في العراق غِبَّ سقوط النظام الدكتاتوري. وقد بَنَتْ المخرجة رؤيتها الفنية على المُعطيات والأفكار التي وردت في متن النص المسرحي، والذي تعرّض من دون شك الى بعض التغييرات الجوهرية التي عمّقت من الرؤى والأفكار التي كانت تجول في ذهن مؤلفة النص الفنانة حميدة العربي والتي أدت أبرز أدوار هذا العمل المسرحي أو أكثره قوة وحضوراً، فهي فنانة متمكنة، ولها باع طويل في التمثيل المسرحي. لا بد من الإشارة الى أن ثمية المسرحية مستوحاة من جملة بارزة للرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش كان قد أطلقها قبيل غزو القوات الإنكلو – أمريكية للعراق مفادها " أن الأمريكيين سيجلبون الغذاء والدواء والديمقراطية للعراق ". وأغرب ما في الأمر أن مفردة " الديمقراطية " قد وردت ضمن هذا السياق الذي يجمع بين " الغذاء والدواء " وكأنها " أي الديمقراطية " مادة غذائية أو طبية يمكن جلبها الى هذا البلد المُبتلى بالدكتاتورية والذي يعاني من نقص فادح في الحريات الشخصية والعامة. ولأن النص مكتوب بلغة تهكمية ساخرة تنتقد الأوضاع المريرة في العراق الذي تفاقمت فيه الأمور لدرجة أصبح فيه الناس يترحمون على الإستقرار والوضع الأمني الذي كان سائداً في ظل نظام الحزب الواحد الذي صادر الحريات، وقمع الأحزاب السياسية الأخرى، لكن الحياة ظلت قائمة في الأقل. أما الحياة بعد سقوط الكتاتورية فقد انعدمت وتلاشت تماماً بسبب دكتاتوريات الأحزاب والمليشيات التي مارست قمعاً لا يمكن مقارنته حتى بالنظام الفاشستي السابق. وتقتضي الإشارة الى أن العرض المسرحي برمته قائم على السخرية المُرة، والكوميديا السوداء التي تنتقد بحدة مجمل الأوضاع السياسية والاجتماعية والثقافية والفكرية والأخلاقية. ولهذا فقد تضمّن العرض المسرحي العديد من المشاهِد المُستَمَدة من الواقع المؤسي للحياة العراقية الدامية التي نشهدها كل يوم من على شاشات التلفزة. فثمة مليشيات، وعمليات خطف، ودهم لمنازل الناس الآمنين، وانتقاد حاد لم يسْلم منه رئيس الجمهورية أو أعضاء البرلمان أو رؤساء الأحزاب والكتل السياسية، بل أن الرئيس الذي قصدته المرأة القروية " هو آخر من يعلم " فلقد ولّى زمن الرئيس الذي يعرف كل شيء، ويُحاط علماً بكل صغيرة وكبيرة. أما القنوات الفضائية فقد تحولت ضمن هذا العرض المسرحي الى آلية أو تقنية اعتمدتها المخرجة في بناء نصها المسرحي الذي عوَّل منذ البداية على مفردة الديمقراطية التي وردت في حديث متلفز للرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش. كما كانت " قناة الديمقراطية " نفسها هي الإطار العام الذي احتوى مجمل الأحداث الدرامية التي تصاعدت خلال مدة العرض المسرحي بدءاً من حديث مراسلة القناة رطب محشِّش غالي حتى مشهد تقسيم العراق الى أقاليم، وهو المشهد الذي أجده مناسباً لنهاية العرض المسرحي الذي طال قليلاً ليمتد الى مشهد طبخ السمكة كل بحسب مزاجه الخاص، أو الإستحواذ عليها كلياً، وأخذ موافقة النساء عنوة، أو إستدراجهن الى هذه الموافقة.
البنى الخبَرية الوامضة
لم تخرج المسرحية عن إطار الخبر أو الريبورتاج الصحفي، واللقاء التلفازي، ثم التحليل السياسي إلا لماماً،غير أن هذا الأخير تتخللته بعض الإعلانات الترويحية " الساخرة " والهادفة في آنٍ معاً. وربما يكون تقرير المراسلة هو المدخل الرئيس الذي رسم الإطار العام لمحنة العراقيين جراء الغزو الإنكلو- الأمريكي الذي زاد الطين بلِّة. فثمة معلوماتٍ صحفيةً يعرفها أغلب الناس، ولا حاجة لتكرارها من قبيل أن الرئيس الأمريكي متفوق في كل شيء، وأنه أعلن حربه على أفغانستان والعراق تحت حجج وذرائع واهية مثل محاربة الإرهاب، ونشر الحريات، وترسيخ المعايير الديمقراطية وما الى ذلك. كما أن العالم من أقصاه الى أدناه بات يعرف بأن بوشاً لا يزال شاهراً سيفه على محور الشر المُمثل بكوريا الشمالية وسوريا وإيران وكوبا وأنظمة عالمية أخر تنتظر ولوج هذه القائمة السوداء، أما محور الحرب فتمثله أمريكا وصديقتها الحميمة إسرائيل. ومع أن هذه الأخيرة هي دولة محاربة بامتياز إلا أن جورج بوش قد أغدق على رئيس حكومتها شارون لقب رجل السلام بلا منازع! ومع أن التقرير الذي كرَّسته المراسِلة عن الرئيس الأمريكي كان طويلاً، ومُسبهاً في التفاصيل، إلا أن النقاش قد تركز على عبارات محددة ومُستفِزة من بينها " إن الذي ليس معنا فهو ضِدَنا " حيث تعتقد مُقدِمة البرنامج أن هذه النظرية غير واقعية، لكن الرئيس يرى خلاف ذلك. فهذه المقولة، من وجهة نظره، وقعية ومناسبة للمرحلة الراهنة، ويمكن إختصارها بجملة واحدة مفادها إن أية دولة حليفة لأمريكا تحصل على مساعدات مجزية، بينما لا تحصل الدول المناوئة لأمريكا على هذا الإمتياز المغري. وحينما تؤكد المُحاوِرة على القول بأن هذه النظرية سوف تفاقم العداء لأمريكا يجيب الرئيس بثقة عالية نافياً لأي مستوى من مستويات هذا العَداء. فكل العالم، حسب رأيه، يحبون أمريكا، ويضرب مثالاً على هذا الحب القتّال بأن النساء العربيات الحوامل يذهبن الى أمريكا لكي ينجبن ويحصل أبناؤهن على الجنسية الأمريكية. كما يذهب الشباب العرب الى أمريكا لكي يحصلوا على شهادات عليا. وهذا الأمر ينسحب على رجال الأعمال العرب الذين يذهبون الى هناك من أجل المتاجرة في السوق الأمريكية. فليس هناك عداء مُستَحكَم بين أمريكا والعالم. وكل ما في الأمر أن العالم مقسّم الى نصفين، نصف يؤيد أمريكا في العلن، ونصف يؤيدها في السر. وحينما يؤكد بوش بأن هذا التأييد يحدث " جوّة العباية " تندهش المُحاوِرة وتسأله عن المصدر الذي أمّده بهذا الإصطلاح فيجيبها بأن بول بريمر قد علّمه بعض المفردات والمصطلحات العراقية من قبيل " لعِّب إيديك " و " يمعود " و " إنشاء الله " وما الى ذلك من مفردات عراقية شائعة. وحينما يلفظ عبارة " إنشاء الله " يردفها بالقول " إنشاء الله تأتيكم الديمقراطية، ويأتيكم الماء والكهرباء والأمن والإستقرار والى آخر هذه الوعود الزائفة ". أما الفاصل الإعلاني فيتمثل في الإشهار عن عطر " فرهود " الذي ينتشر في كل مكان لأنه وببساطة شديدة عطر المرحلة الراهنة. ولتسليط الضوء على حديث الرئيس بوش فقد إلتقت القناة ذاتها بأحد المحللين السياسيين الذين تغص بهم القنوات الفضائية. فسألته عن رأيه في قول الرئيس بوش الذي قسّم فيه العالم الى نصفين، نصف يؤيد أمريكا في العلن، والنصف الآخر يؤيدها في السر. ويرى هذا المحلل " بأن الأمر قد يكون صحيحاً، وهذا أمر مُستبعَد، أو أن الأمر غير صحيح، وهذا أيضاً أمر مُستبعَد " وهنا مكمن الغرابة! فالصحيح وغير الصحيح هو بالنسبة إليه أمر مستبعد. ثم يكرر مفردات بوش وفضائله على العرب كما وردت في نص الخطاب من دون تحليل أو إضافة تُذكر فيما يتعلق بالنساء الحومل اللواتي يلدن في أمريكا، أو رجال الأعمال الذين يعملون هناك. وحينما تحاججه بأن هذه الحالات هي حالات فردية وليس ظاهرة عامة ماثلة للعيان فيرد باللازمة نفسها بأن الأمر مستبعد سواء أكانت الحالة فردية أم ظاهرة عامة. أما المرة الوحيدة التي يقول فيها بأن الأمر غير مستبعد هو أن العرب قد اتبعوا المثل القائل " اللي متقدر عليه صير وياه " وهكذا وجدنا أنفسنا الى جانب أمريكا.
ثنائي الديمقراطية
شاءت مؤلفة النص ومخرجته أن تسلطا الضوء على بعض الظواهر الشائعة في العراق الجديد من بينها أن الرقص والموسيقى والغناء رجس من عمل الشيطان الذي يجب اجتنابه. ومن خلال شخصية الرجل المتطفل أبو غازي الذي لا يجد حرجاً في أن يقتحم منزل جاره أبو تغريد في أي أوان بحجة أنه أسدى إليه جميلاً ذات يوم الى الدرجة التي يحوّل فيها حديقة أبو تغريد الى ساحة لتدريب الديَكة. كما أنه يتدخل بكل صغيرة وكبيرة بحيث يقترح عليه أن يطلِّق زوجته متعهداً له بأن يزوِّجه أربع نساء على سنَّة الله ورسوله. كما يطلب منه أن يزوج ابنته الصغيرة ذات الثلاثة عشر ربيعاً الى ابن أخيه البالغ من العمر ثلاثة وأربعين عاماً في إشارة واضحة الى تدخل المتنفذين في حياة الناس الإجتماعية. وحينما يغادر المنزل نسمع الثنائي وهما يغنيان " الله ينتقم منك يجاري / ليش تدخلتْ وشعلتْ ناري " ثم تنتبه الزوجة فجأة الى أنها قد سمعت هذا اللحن من قبل، وهو يتطابق تماماً مع لحن أغنية " شفته وبالعجل حبّيته والله " لكنها ليست متأكدة من اسم الملحن نفسه، فهي تنسبه الى محمد نوشي، بينما ينسبه هو الى ياسين الراوي. وقد تذرع بأخذ موافقته مسوِّغاً فعلته بأن الأمر لا يحتاج الى هذا العناء الكبير غير أن زوجته لا تقبل بسرقة هذا اللحن بحجة أن الوطن مُستباح، وقد سرق اللصوص كل ممتلكاته. فمن غير المعقول أن يسرق المغني ويدّعي في الوقت ذاته بأنه فنان ينتمي الى شريحة المثقفين والمبدعين. فأخلاق الفنان يجب أن تكون مختلفة عن أخلاق الناس العاديين. وفي النهاية نكتشف بأن الإثنين لا يعرفان اسم الملحن.
ثمة مشاهد ساخرة كثيرة منها مشهد تقليد أحد الشخصيات البرلمانية الطاعنة في السن والتي تطالب بالإستحواذ على وزارتي النفط والمالية بحجة أن لديهم خبرة طويلة في الحفاظ على أموال البلد وثرواته. كما يتحدث هذا البرلماني الذي ينتمي الى " جبهة التوافق " عن حقوق النساء من بينها إمكانية خروجهن من المنازل لإصطحاب الأطفال أو جلبهم من المدارس. هذا إضافة الى امكانية وقوفهن في طوابير النفط والغاز والبنزين. أما الفاصل الإعلاني الثاني فهو بعنوان " إدهن السِير " ويعني هذا الإعلان تقديم الرشوة للمسؤولين العراقيين في العراق الجديد. أما المشهد الآخر والذي يستحق الوقوف عنده فهو مشهد النساء البرلمانيات العراقيات اللواتي جئن الى البرلمان لمجرد تغطية نسبة الـ%25 التي حددها الدستور العراقي. فإحداهن جلبت ابنة عمها للبرلمان. وهن لا يتْقِّن من العمل البرلماني سوى الموافقة على قرارات أحزابهم فقط. كما لا يجدن في مهنة البرلمان أية صعوبة تذكر، فكل ما في الأمر هو أن ترفع البرلمانية يدها أو تخفضها، وتقول نعم إذا وافق حزبها، وتقول لا إذا رفض حزبها. وفضلاً عن ذلك فإنهن يجدن في هذه المهنة الجديدة امتيازات كثيرة منها الرواتب والمخصصات والمكافآت والإجازات السنوية لمدة شهرين في أوروبا وأمريكا. فجأة نسمع من ينادي عليهن بضرورة دخول القاعة لأن البرلمان يريد أن يناقش موضوعاً مهماً وهو تقسيم العراق الى . . . أقاليم! لا شك في أن مشهد تقسيم العراق الى أقاليم هو من المشاهد الدرامية الخطيرة التي كان يمكن للمخرجة أن تُنهي فيه عرضها المسرحي لتؤكد طروحاتها الفكرية، وانتقاداتها الحادة التي تتالت على مدار النص، ولا أدري لماذ اختارت أحلام عرب أن تنهي المسرحية بمشهد إضافي آخر وهو طريقة طبخ سمكة الكطان التي تشي بتقاسم الحصص. أو تقرير مصير " طبخة ما " يريدها كل حزب أن تنضج على ناره الخاصة وغير الهادئة على الرغم من أهمية هذه الفكرة المعروفة للمتلقين سلفاً إلا أن مشهد التقسيم كان الأقوى والأفصل في رسم النهاية الدرامية لهذا العمل المسرحي. إشترك في تمثيل النص عدد من الممثلين والممثلات، بعضهم محترف أمثال الفنانة حميدة العربي، ولبوة، ومرسى كريم اللتين درستا التمثيل المسرحي. أما بقية الممثلين والممثلات فقد بذلوا جهداً كبيراً من أجل الإرتقاء بأدائهم الى المستوى المطلوب الذي كانت تتوخاه فيهم المخرجة والممثلة أحلام عرب، ولم يخيبوا ظنها فقد كان كل من مازن عماد وفيصل عبد الحميد، وزين الجنابي، وأحمد كاظم، وكاوة خضر نماذج واعدة للممثلين الكوميديين الجيدين الذين أتقنوا أدوارهم، وتفانوا في تقديمها على أحسن وجه، إضافة الى ما قدمته نوال جبّو، وسارة والطفلين سجى ونورس. أما دور الفنانة والمطربة رؤيا غالي فقد تألقت كدأبها دائماً، وأضفت على النص المسرحي حضوراً فنياً باذخاً يجب الإعتراف به، والإشادة بوقعه الجمالي. وعلى الرغم من أن العرض المسرحي كان ناجحاً بكل المقاييس إلا النقطة السلبية الوحيدة التي يمكن أن تسجّل على المسرحية هي أن المخرجة لم تستثمر فضاء الخشبة برمته، فقد إنحسرت المشاهد في خلفية الخشبة، وهذا أمر كان بالإمكان تفاديه لو أن المخرجة أحلام عرب إنتبهت لذلك، خصوصاً وأنها استغنت، مع الأسف، عن دور الدراماتورغ الذي يرى العرض المسرحي بعين مغايرة لعين المخرجة نفسها.







#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعيداً عن بغداد كتاب جديد للفوتوغراف العراقي قتيبة الجنابي
- الفنان جمال بغدادي: أشبِّه الأصوات الجميلة بالورود، ولكل ورد ...
- الفنان جمال بغدادي: أشبِّه الأصوات الجميلة بالورود
- الروائي برهان الخطيب ل - الحوار المتمدن -: لم أخرج بعيدا عن ...
- الدورة السابعة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام
- في - عرس الذيب - لجيلاني السعدني: تنجو الذئاب القوية، فيما ت ...
- المخرج هادي ماهود في فيلمه الجديد ليالي هبوط الغجر
- بيت من لحم فيلم جريء لرامي عبد الجبار ينتهك المحرّم والمحجوب ...
- فيلم - 300 - للمخرج الأمريكي زاك سنايدر
- الروائي الأمريكي كورت فَنَغوت يستعين بالسخرية والكوميديا الس ...
- فاضل العزاوي على غلاف مجلة -بلومسبوري ريفيو-: دعوات ودواوين ...
- كوبنهاغن، مثلث الموت - نص توثيقي، وسيرة مدينة بامتياز
- متابعات صحفية
- معجبة تعثر على رواية مخطوطة لجينيت ونترسن وتعيدها لدار نشر ب ...
- بريطانيا تودِّع أبرز كتاب الرواية البوليسية وأدب الجريمة
- طارق هاشم في فيلمه الجديد www.Gilgamesh.21 مقاربة في تسخير ا ...
- في شريطه الجديد - ماريا / نسرين -: محمد توفيق ينجز السيرة ال ...
- تقنية - البوتو - في مسرحية - الراقص - لحازم كمال الدين: تثوي ...
- مونودراما - أمراء الجحيم - إدانة مباشرة لثقافة التطرّف والظل ...
- في المعرض الشخصي الجديد للفنان آراس كريم: كائنات متوحِّدة تس ...


المزيد.....




- علي بن تميم: لجنة جائزة -البوكر- مستقلة...وللذكاء الاصطناعي ...
- استقبل الآن بجودة عالية HD.. تردد روتانا سينما 2024 على الأق ...
- -انطفى ضي الحروف-.. رحل بدر بن عبدالمحسن
- فنانون ينعون الشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن
- قبل فيلم -كشف القناع عن سبيسي-.. النجم الأميركي ينفي أي اعتد ...
- بعد ضجة واسعة على خلفية واقعة -الطلاق 11 مرة-.. عالم أزهري ي ...
- الفيلم الكويتي -شهر زي العسل- يتصدر مشاهدات 41 دولة
- الفنانة شيرين عبد الوهاب تنهار باكية خلال حفل بالكويت (فيديو ...
- تفاعل كبير مع آخر تغريدة نشرها الشاعر السعودي الراحل الأمير ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 158 مترجمة على قناة الفجر الجزائري ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - في مسرحية - ديمقراطية ونص - لأحلام عرب: الرئيس آخر مَنْ يعلم، والبرلمانيون لا يحسنون سوى رفع الأيادي وخِفضها