أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - غسان المفلح - عقلية أمنية، من تحاور إذن؟حوار مع هيثم مناع.















المزيد.....

عقلية أمنية، من تحاور إذن؟حوار مع هيثم مناع.


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 2151 - 2008 / 1 / 5 - 10:48
المحور: كتابات ساخرة
    


-تفاصيل-
حملت المقالة الأخيرة للباحث هيثم مناع جديدا، يحمل على التوقف عنده في الحقيقة، عنوان المقالة( لن تغلق العقلية الأمنية ضرورة الحوار النقدي) المنشورة في عدد القدس العربي تاريخ2.01.2008 والذي يحدد فيها أن العقلية السلطوية في سورية، كعقلية أمنية، تغلق باب الحوار النقدي عبر القمع، وأتمنى بداية، أن يكون الوضوح هو لخدمة هدف المعارضة وليس لخدمة أي هدف آخر، وهدف المعارضة بات واضحا رغم التباينات الكبيرة أحيانا والصغيرة أحيانا أخرى بين أطراف المعارضة، وتياراتها السياسية. ما فهمته حقيقة من مقالة الباحث هيثم مناع، هي دعوة للحوار مع السلطة، أو بشكل أدق على المعارضة أن تتماسك وتتوحد وفق رؤية سياسية محددة يطرحها هيثم في ثنايا مقالاته، من أجل إنتاج مؤسسة معارضة! تقوم بفعل الحوار هذا مع السلطة ذات العقلية الأمنية. ويستشهد بموقف لجان إحياء المجتمع المدني في بيانها الأخير الذي دعت فيه السلطة لإحكام العقل من أجل الحوار مع المعارضة لا من أجل اعتقال رموزها. كما يؤكد هيثم أن من يقف بوجه هذا الحوار هم رموز إعلان دمشق، الذين راهنوا على العامل الخارجي، ويسهب هنا في الغمز الصريح من أسماء بعينها دون أن يسميها. بداية أنا لم ألمس لدى برهان أية دعوة للحوار مع السلطة بل ما لمسته أن السلطة هي من ترفض الحوار! وربما أنا لم أقرأ لبرهان كلاما كهذا، في كل الأحوال، حتى لو كان برهان غليون دعا لهذا الأمر فهذه رؤيته، التي نحترمها. بداية لا بد من التوضيح أنني كنت دوما مع ترك باب الحوار مفتوحا بين المعارضة والسلطة، وهذا أمر تتطلبه مصلحة سورية، وهذا هو جزء من إستراتيجية التغيير السلمي الديمقراطي. لأن المكاسب السياسية التي سوف تحققها المعارضة السلمية، تفرض الجلوس مع السلطة على طاولة الحوار. هذا على الأقل ما علمتنا إياه تجارب التاريخ كلها. وهذا ما طرحه إعلان دمشق بشكل واضح في كل نصوصه والتي تدعو إلى التغيير السلمي التدريجي، والتدريجي هذه بلغة ما هو تجسيد لمبدأ سياسي قديم نسبيا وهو مبدأ( خذ وطالب) وهذه في الحقيقة أمر مشروع تماما من كل الزوايا. يضاف إليه بالطبع أن في سورية خصوصية تتجسد في عاملين مهمين يتغاضى هيثم عنها، ويتناول أحدهما بطريقة معكوسة، الأول هو تاريخي ويتعلق بكنه إنبناء هذه السلطة، كإنبناء أقلوي مع ما يعني ذلك في دور هذا الإنبناء في صياغة سلوك السلطة الأمني والسياسي، وتجادل الآن مع الوضع في العراق، وهذا ما يجعل الخوف على مصير سورية أمرا على غاية من الأهمية والجدية ويجب دوما وعلى طول الخط أخذه بعين الاعتبار. نعود إلى تساؤل هيثم الذي سنعتبره بريئا جدا والذي يتساءل فيه التالي، يقول هيثم( وفي كل مرة أفاجأ بتصريح لقيادي في إعلان دمشق يقول أن السلطة لا تحاور، كنت أسأل نفسي، لماذا تحاور السلطة من يرفض مبدأ الحوار معها؟) أعتقد أن هذا القول أخطر ما يريد هيثم قوله في رأيه هذا، وتتحول الضحية إلى جلاد! مرة أخرى مما يؤسف القول أن هيثم نفسه غير مقتنع بأن في بلادنا سلطة تريد الحوار مع المعارضة! كما أن سماحها للمفكر برهان غليون بوصفه رمزا معارضا الدخول والخروج من البلاد أنها سلطة تريد الحوار. أولا لأن هذا حق لبرهان، وثانيا لأن السلطة غير قادرة على اعتقال شخص كبرهان غليون. وثالثا وهذا هو برأيي الأهم، أن هنالك لدى برهان أرضية فكرية سياسية بحسب قناعاته، تجد فيها السلطة موطئ قدم أيديولوجي- هي بالقطع لا تحتاجه كثيرا لقمع المعارضة، وهذا أمر لا يتحمل مسؤوليته برهان بالطبع. لأن المواطن العادي سيتساءل في سره، كيف تسمح السلطة لبرهان غليون بالخروج والدخول إلى البلاد، ولا تسمح لياسين الحاج صالح بمغادرة البلاد؟ وكلامنا هذا للفصل بين رؤية برهان وموقفه كما نفهمه، وبين رؤية هيثم وموقفه.
ولن يقول لي أحد أن المواطن العادي لا يعرف من هما هذين الأسمين في سورية؟ أما مجيء بعض الناس على حساب قناة الحرة، كنت أتمنى من هيثم ألا يتطرق إلى هذا الموضوع، ولن أقوم بالرد عليه مطلقا في هذه النقطة. في المحصلة حرف النقاش إلى هذا الاتجاه لا يخدم هيثم مطلقا، ولا يخدم حرصه على وحدة العمل المعارض، بل هو يؤسس لقطيعة نهائية مع من يزعم هيثم أنه اتجاه يريد الحوار معه! هذه الاتهامات التي يراد التأسيس عليها شئنا أم أبينا وبعيدا عن كلام هيثم كناشط حقوقي مهم في قضايا الاعتقال، يبرر للنظام اعتقال هؤلاء الأشخاص سياسيا. إذا كان هذا النظام قد اعتقل فائق المير وأصدر عليه حكما ثلاث سنوات لأنه عزى بوفاة جورج حاوي واتصل بصديقه النائب اللبناني الياس عطا الله، فمن باب أولى أن يقوم باعتقال من سافر إلى أوروبا على حساب قناة الحرة الأمريكية، والذي لا يعدو كمخصص تدفعه أي قناة تلفزيونية لقاء مقابلة مطولة- مدتها أكثر من 120 دقيقة- وهذا أمر يعرفه هيثم أكثر منا جميعا. والمعارض المعني فضل أن يسافر في هذا المبلغ- والذي لا يتجاوز أصلا ثمن تذكرة الطائرة من دمشق إلى باريس حيث تكفل في باريس أصدقاء المعارض بكل احتياجاته- إلى أوروبا من أجل العلاج! ومن أجل رؤية أحوال أصدقاءه في حزبه وفي المعارضة في الخارج. لهذا قلنا أن هيثم يؤسس لقطيعة تامة. لم أكن أنوي الدخول على هذا المربع- لا أعرف ربما من الخطأ أن أوضح هذه النقطة! وسأعود إلى جوهر المقال الذي يدعو فيه هيثم إلى الحوار مع السلطة التي وصفها بأنها عقلية أمنية. هل قام هيثم بحوار مع السلطة وقال له أحد من إعلان دمشق لا تحاور السلطة! إذا كان هذا الأمر قد تم عندها لهيثم كل الحق في هذا الاتهام الذي يوجهه لإعلان دمشق برفض الحوار مع السلطة، هذا القول الذي قلب كل تاريخ المعادلة السورية رأسا على عقب. ولنا في تجربة الأخوان المسلمين درسا، فقد تدخل أكثر من طرف إسلامي وعربي مع السلطة من أجل الحوار، وكان موقف الأخوان أنهم ليسوا ضد مبدأ الحوار، ولكن أين وصلت الأمور بعدها مزيدا من التعسف والاعتقال؟ في مقالة هيثم الغنية حقيقة، والواضحة المبنى والمعنى الكثير من الحوار فيه وحوله. رغم أن هيثم لم يكن موفقا أبدا في الكثير مما عرضه، ومن النقاط التي عرضها هي المقارنة بين تجربة الجبهة الوطنية التقدمية الحاكمة في سورية التوافقية وبين إعلان دمشق، الذي لم يتعلم من تجربة الجبهة هذه، لا أظن أن هيثم يقصد الجبهة الوطنية التقدمية في سورية! وإلا يكون بذلك مصرا على إدخالنا في متاهة، ابن الشارع العادي يعرف كيف تدار الأمور التوافقية داخل الجبهة الوطنية الحاكمة في سورية! أنا شخصيا لا أصدق استناد هيثم واتكاءه على تجربة هذه الجبهة. التي تدار بإرادة شخص واحد منذ تأسيسها وحتى الآن.
-ربيع دمشق-
لابد أن هيثم يذكر جيدا أن ربيع دمشق عام2000، والذي لازال قسم من ناشطيه في السجن حتى اللحظة، ومنهم الدكتور عارف دليلة، لم يكن هنالك في سورية إعلان دمشق، ولم يكن الأمريكان في العراق. ولا بد أنه يذكر جيدا أن ربيع دمشق كان يرفع شعار الإصلاح عير الحوار مع السلطة والدعوة لمؤتمر وطني عام. هل كانت المعارضة عندما تم اعتقال كل رموز ربيع دمشق والذين هم أنفسهم الآن رموز إعلان دمشق، هل كانوا يرفضون الحوار من أجل الإصلاح، ودرء الخطر الخارجي؟ لا أظن ذلك. والسؤال للصديق هيثم الذي نختم به هذا الجزء: ما الذي لدى السلطة لتقدمه للحوار؟ ومع ذلك، إنني لست ضد الحوار حتى اللحظة، ولكن على ماذا نتحاور، إذا كان رموز ربيع دمشق، وزهرة من زهرات سورية فداء حوراني كما كان في السابق زهرات حزب العمل الشيوعي في السجن؟ وإذا كانت دعوة الأصدقاء في لجان إحياء المجتمع المدني السلطة للحوار مع المعارضة بدلا من القمع والاعتقال، مفهوما، ولكنه أيضا يأتي على أرضية واضحة تماما بعكس ما أرادها هيثم وهي أن السلطة هي من ترفض الحوار وليس العكس. لأن هيثم أكثر من يدرك أن عموم المعارضة في سورية لا تريد قتل الناطور بقدر ما تريد العنب. كما أنني أحيي وضوحك هنا بدعوتك إلى الحوار مع السلطة ومع أحزاب جبهتها الوطنية التقدمية. وهذا موقف لا يجعل من حامله معاد للمعارضة أبدا، بل المشكل مع هيثم أنه يخون كل من هو خارج موقفه، مهما كان هذا الموقف. وليس أدل على ذلك الغمز واللمز من موقف بعض المعارضين من أمريكا.
- أمريكا كعب أخيل-
نأتي الآن لما يعتبره هيثم كعب أخيل فيما جرى في المؤتمر الأخير لإعلان دمشق، وهو الموقف من أمريكا والسياسة الأمريكية. سنختصر معاناتنا مع هيثم حول الموقف من هذه الأمريكا، نحن نريد ببساطة تحييد الأمريكان في هذا الصراع، الذي تخوضه السلطة في سورية ضد مجتمعنا- ننجح أم نفشل هذا متروك للتاريخ- أمريكا التي هي من القوى العظمى في العالم، ألا يحق لنا تحييد أمريكا في هذا الصراع على الأقل؟ أمريكا التي غطت مجيء الرئيس بشار الأسد إلى السلطة التي يريدنا هيثم الحوار معها، ومعها فرنسا شيراك. أم نريد أن نذكر بهذا الموقف مرات و مرات. هل يعتقد هيثم أن هنالك شخص واحد في إعلان دمشق الحالي أو في عموم المعارضة السورية، لا يدرك ما هي مصالح أمريكا في المنطقة؟ أظن أن الأمر أكثر من واضح في هذه المسألة، لذا ببساطة أمريكا ليست هي من تجوع وتقمع وتفقر وتسجن الشعب السوري.
أمريكا تقول أنها مع الديمقراطية في الشرق الأوسط! حسنا أليس من حقنا أن نقرأ هذا الإدعاء بخلاف ما يقرأه هيثم ؟ هل طلب أحد من رموز إعلان دمشق من الصديق هيثم مناع أن يغير موقفه من أمريكا ومن إدارة بوش؟ لنترك هذه الشماعة جانبا، لأنه مهما كانت هنالك ديمقراطية حتى ولو كانت على مقاس ما يريده هيثم فإن الواقع العالمي والإقليمي، لا بد له أن يفرز دوما تيارا مناصرا للسياسة الأمريكية في المنطقة. كيف سيتعامل معه هيثم؟ هل يخونه أم يطالب باعتقاله؟ هيثم أكثر من يعرف أن هنالك كبار من المثقفين الفرنسيين يتقاطعون مع السياسة الأمريكية، هل هذا يعني أنهم تحولوا إلى عملاء بنظر الشعب الفرنسي؟ وليس ريمون آرون آخرهم ولا أولهم.
خاتمة حول العدالة الاجتماعية، والشعب المقهور!
عن أي عدالة اجتماعية تتحدثون، يمكن أن تقوم بالحوار مع منهم سببا في فقدان حد أدنى منها؟ مزامير ليغاتشيف بمواجهة تيار غورباتشيف قبل انهيار السوفييت!ولا نريد القول أنها مزامير خالد بكداش، الذي وقع على ذبح المعارضة السورية- بالتوافقية داخل جبهة النظام التقدمية والتي لم نتعلم منها- بحجة العداء لأمريكا ومن أجل حماية العدالة الاجتماعية.
العدالة الاجتماعية، مفهوم مختلف عليه في كل بقاع الأرض، وهذا يحتاج منا وحده لحوار طويل، كما تحتاج كل فقرات المقالة الغنية لهيثم، ولكن لا بد من قول شيء بسيط الآن: العدالة الاجتماعية في سورية سبب غيابها، السلطة وليس أمريكا، هذا أولا، وثانيا، هيثم يعرف أيضا أن العدالة الاجتماعية تبدأ مع أول خطوة حرية! ولا تنتهي فهي معركة ممتدة مادامت البشرية لا يوجد فيها عدالة اجتماعية، لكننا الآن أمام لحظة سياسية واضحة المبنى والمعنى أيضا، فلا داعي لأن نصبح في النهاية من دعاة السوق الاجتماعي، يمكننا أن نكون من دعاة السوق الاجتماعي دون أن نكون في المعارضة أو نخون هذه المعارضة، وأنا أيضا مع حوار نقدي وعلني بين صفوف المعارضة السورية، ولهذا نحاور هيثم...أكيد للحوار بقية.
مقالة هيثم موجودة على هذا الرابط:
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today-01w48.htm&storytitle=ffسورية:%20لن%20تغلق%20العقلية%20الأمنية%20ضرورة%20الحوار%20النقديfff&storytitleb=هيثم%20مناع%20&storytitlec=



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إننا خونة!وطن بلا مواطنين- تداعيات في ضوء إعلان دمشق-2 و3-
- إننا خونة!وطن بلا مواطنين- تداعيات في ضوء إعلان دمشق-1-
- خوف على النظام لا خوف من أمريكا-إعلان دمشق في مرمى النيران.
- لا احتلال بريء ولا استبداد قاض! ديمقراطيون بعباءة بن لادن، ع ...
- يتيمة على طاولة اللئام- المعارضة السورية أين تذهب؟
- إعلان دمشق بين التخوين وبين القمع- ستبقى دفعة في السجن.
- ويستمر الاعتقال والحكاية: ليست ليبرالية، وإنما سلطة
- في توازي التفكك اللا حداثي-مساهمة مع ياسين وسلامة- القسم الأ ...
- في توازي التفكك اللا حداثي-مساهمة مع ياسين وسلامة- القسم الأ ...
- مرة أخرى الديمقراطية للآن الاجتماعي- سورية أصابها الاهتلاك
- المعارضة السورية و الآن الاجتماعي-بعض أسئلة.
- تفكك الليبرالية السورية- عودة القومي إلى أحضان الأصولي
- الحوار المتمدن نحو التمدن.
- حوار مع موقع الإخوان المسلمين في سورية
- إعلان دمشق الآن خطوة بالاتجاه الصحيح
- الديمقراطية... السيادة للدولة... والحرية للمجتمع الآن!
- السلطة السورية و الستراتيجية التركية-المحنة الكردية(2 - 2)
- السلطة السورية والإستراتيجية التركية- المحنة الكردية-1من2
- أختلف عنك لا معك!نحو أكثرية اجتماعية جديدة.
- الطائفية والمواطنة-وعي سوري شقي2-2


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - غسان المفلح - عقلية أمنية، من تحاور إذن؟حوار مع هيثم مناع.