أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - مريم نجمه - الحوار المتمدَن .. منتدى أممي يساري ديمقراطي , وهرم إعلامي للحياة الجديدة















المزيد.....

الحوار المتمدَن .. منتدى أممي يساري ديمقراطي , وهرم إعلامي للحياة الجديدة


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 2122 - 2007 / 12 / 7 - 11:13
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    


الحوار المتمدن " هرم إعلامي ".. للحياة الجديدة والتواصل الحضاري لتوطيد ونشر الثقافة الديمقراطية والعلمانية .
بداية .. لابد من بعض المقدمات , حاضنة وحاملة فكرة الموضوع المطروح للمناقشة وإبداء الرأي , حول تقييم وتقويم منبرالحوار المتمدن .
أتت الأنترنت ( الشبكة الدولية للمعلومات ) أعجوبة العصر الحالي ومعجزته , التي انتشرت بشكل مذهل في جميع أنحاء العالم لتغيَر الكثير من الأوضاع والمفاهيم السابقة , وفتحت اّفاق المستحيلات أمام الشعوب . فاستقطبت هذه الشبكة اّلاف المواقع الرقمية ... ومنها منبر الحوار المتمدن .
وقد استطاع هذا المنبر بعد ست سنوات على ميلاده أن يتبوأ الصدارة بين اّلاف المواقع والمؤسَسات الإعلامية الكبرى , إلى أن أصبح " هرماً ثقافيأً " بارزاً .. ومؤثرأً في الإعلام ..
الإعلام ودوره في التغيير ..

هو التجديد والتغيير والتطوَر سنة الحياة الأرقى .. والأجمل .. والأوضح ..
فالجمود والثبات والروتين والتحجَر , صفة تلازم الموات والإستبداد , والنشاط والتجدد والحيوية سمة كل عنصر حي ..
فالعلم يتطوَر – اللغة – الإختراعات – الزراعة – الصناعة – الأسلوب – الخطاب -المعالجة .. الخ ..... حتى المناخ تغيَر .. كل شئ حولنا يتغير ويتبدل ... وويل لمن لا يتطوَر ويتغير نحو الأفضل .. وهذا قانون ديالكتيكي علمي نلمسه يوميا بل في كل لحظة ..!؟

فالصحافة والإعلام عامة , ثقافة.. وغذاء يومي للفكر والعقل , والروح والجسد , و " اللعبة " الثقافية مستمرة ودائمة لا تنطفئ شعلتها ملازمة للإنسان وتطوَره مع الزمن ..
والكلمة .. هي الأداة لكل ذلك .. فهي مجد الإنسان , وميزته ,
فالإعلام في جوهره رسالة , رسالة نبيلة قبل كل شئ , سواء كان إعلاماً مكتوباً أو مرئياً , أو إعلام رقمي – كما الطبَ ورسالته الإنسانية –
فالإعلام بحد ذاته رسالة ثقافية معرفية وتربوية , رسالة للتعليم والتنوير , للتوجيه والتصويب .. للرقي والجمال .. جمال الوجود .. الأرض والإنسان .. الكرامة والحرية ..
الحرية حياة والحرية روح الكلمة ..والكلمة دون الحرية , ميَتة , لا تسمع ولا تقرأ أي لا تؤثر ولا تقوَم , ولما كانت الحرية هي روح الإعلام الناجح والإبداع والتطوَر , وهنا ................. صلب , وسرَ نجاح الحوار المتمدَن .....!؟ بأجواء الحرية الذي يتمتع به هذا الموقع رغم كل الضغوطات والحجب الذي تعرَض له في بعض البلدان الإستبدادية – التي تخشى عالم النور والتغيير والحقيقة – بقي صامدا ومستمرَاً ..

إذاً ... نستطيع أن نقول , أو نؤكد بكل فخر وجدارة , لقد لعب الحوار المتمدن دوراً مهماً في التوعية حول ا لعديد من القضايا المصيرية , والأزمات الحالية المستعصية المأزومة , التي تعيشها شعوبنا في المنطقة , و في العالم ..

لقد كان الحوار المتمدن ... وليد الضرورة – والمرحلة – والمعطيات الجديدة - المحلية والدولية , التي انبثقت بعده هذه الثورة الإعلامية والإتصالات وانفتاح العالم .. وعصر العولمة الذي ولد خلال هذا المخاض الذي هزَ العالم ..
فهل كانت ولادة الحوار المتمدن تجربة , ومغامرة , أو إستغلال الفرصة الجديدة المتاحة لهذه الثورة , أو المناخ الجديد المتغير لقطف ثمرة ( ثمرة المعرفة والحياة الجديدة ) ناضجة قبل فوات الأوان , أم هو جهد وذكاء ونشاط شبابي .... فولدت الفكرة , وأصبحت " ثورة فكرية " رائدة , أو ثورة ثقافية هادفة في ( حقل الإعلام ) والفكر والثقافة .. !؟؟ أجل ...... هو كل هذا ........ وهذه لعمري خطوة جريئة ومتقدَمة ..!

لا شك أن هناك باعتقادي عوامل عدة للنجاح الباهر الذي حققه الحوار المتمدن خلال السنوات الست المنصرمة , سأتناوله في موضوع اّخر ..

....... افالحوار إذاً بنى هرماً في الإعلام غير مسبوق بواسطة الإستقلالية , وحرية النشر فيه ..
اّلاف المواقع والنشرات والتجمعات التي برزت في السنين الماضية , لم تف بالغرض كاملا. رغم أنها شبكة تتوسع يوماً بعد يوم , ولكن أرى بأن هذا الإعلام الرقمي ( الألكتروني ) من خلال هذه الظاهرة يتوسَع أفقياً , وبشكل متواز يومي سريع – ما شاء الله !!؟؟ منطقتنا وأوطاننا منطقة حقل ألغام وأحداث متسارعة ومتغيرة ومفاجئة ومفجعة باّن , نظراً للأحداث و للحروب وموقعها الجيوسياسي , و " الأعراس " المهازل التي تقام فيها مسارح الدمى..... !!؟؟

ولكن .. ولكن يبقى الحوار يتطوَر ويتوسَع أفقياً , وشاقولياً , شكلاً , وموضوعاَ , في العمق والمساحة !؟
هذا الهرم الإعلامي " القرميدي " اللون الذي بناه الحوار له قاعدة ضخمة ومتينة . البناء يتم فيه بشكل يومي , فكل كاتب وشاعر ومبدع وفاعل يضع ويضيف فيه ( طابوقة ) أو لبنة أو حجراً منحوتا مشوياً مصبوغاً بالعرق والدم والدموع والجهد والمعاناة .. ليشيد البناء الفكري , حسب ظروفهم الخاصة والعامة ..
المهم جمع غفير من الفعلة والمهندسين والمبدعين ساهموا ويساهموا في هذا الصرح الفكري الثقافي الطليعي لتوصيل وانتصار مبادئه وأهدافه في نشر الديمقراطية وحقوق الإنسان وفي طليعتها حقوق المرأة .. والطفل .. وبناء المؤسسات الدستورية .. والعلمانية .. البعيدة عن الصراعات الدينية والتعصب الأعمى والتخلف .. للولوج إلى قضايا أكثر رقياً وأهمية لكرامة الإنسان وحريته .. للحياة السعيدة والوجود الإنساني .. لبناء عالم بعيد عن الحروب والنزاعات والخلافات والإحتلالات والهيمنة .. عالم يبني للسلام والمحبة والجمال ..
وسيكون هذا الهرم .. للحياة الجديدة .. للبناء الفكري النظيف .. للعقل المتوقد طرحاً وخطاباً وعملاً , وليس هرماً لحفظ الأموات , وجثث الملوك ..
وستبقى الكهوف والمغاور للأنظمة القمعية البوليسية الإستبدادية الفاسدة التي تقف أمام التطور ولغة العصر ومتغيراته الملحة الضرورية للشعوب ..

العائلة الكونية لم يعد بينها مسافات , بفضل نعمة التطوَر التقني وثورة المعلومات .. وحوارنا المتمدن الشاشة التي تزودنا بكل ما هو جديد ..
لقد كان الحوار باب الزمان / لم نعد نشعر بوحدة المكان / أو فراغ الزمان , أو بتخبئة الكلمة في الحناجر أ و الدفاتر , أو حجب وغياب الخبر , أو " التعتيم " على الخبر ..

كتبت في أحد الأيام تاريخ 30 / 5 / 2007 .. ( أخبار النساء تتصدَر أخبار الحوار المتمدن ) :
لفت انتباهي ما نشر في اللوحة الجانبية لأخبار الحوار . فأخذت أسجل في هذا النهار الغالب عليه أخبار النساء , ففرحت وافتخرت بما نشر , والتطور والنجاح للنساء في وطني الكبير ... الورشة افتتحت .. والإنتاج في تقدم .. سأوجز باختصار العناوين فقط :

- الجزائريات نحو السيطرة على سوق العمل .
- الرحلات الطويلة تزيد من ألم الأمهات الجنديات .
- ندوة مغربية : المرأة بين الوظيفة ودورها في الحياة .
- برامج التلفزيون تدفع النساء نحو مستويات متدنية .
- المرأة الجزائرية تساهم في دخل الأسرة أكثر من الرجال .
- حملة توعية أردنية شاملة لتعريف بالحقوق القانونية المترتبة على عقد الزواج .
- هل تشتعل نار التحرَش في مصر من جديد ..؟
- على طريقة ( جيمس بوند ) مخابرات بريطانيا تستعين بالجنس اللطيف ..
- تقرير الأمم المتحدة تدعو لحماية الأطفال من العنف – بندوة : مأساة الإتجار بالبشر .
- في مصر قاصرات للزواج السياحي !؟
- رئيس إتحاد اليمن النسائي ختان المرأة جاء من أفريقيا , والرسول لم يختن بناته الأربع .
- تعيين أول قاضية إستئناف ورئيسة محكمة في الأردن . - الخلع في الأردن للزوجات المتعلمات والأسباب مادية .
- فلسطين : جمعية المرأة العاملة في نابلس تفتح نادياً للشباب .
- حرم الرئيس الموريتاني تشيد بنتائج منظمة المرأة العربية .
- الإمارات : بدء أعمال الملتقى السنوي الرابع لسيدات الأعمال – أبو ظبي .
- عمان : بضم العين , تواصل الإستعدادات لإنطلاق أعمال مؤتمر المرأة في عالم الإقتصاد .
- دراسة غير مسبوقة تدرس مستوى الخوف من جرائم ( الجوَال ) لدى طالبات كليات البنات في الرياض .
- مخاوف من ازدياد جرائم القتل على خلفية الشرف في المجتمع الفلسطيني .
- اسكتلندا .. تلرغم المبرقعات كشف وجوههن عند استخدام الحاملات .
- جنود صهاينة يساومون النساء على خلع حجابهن من أجل المرور بجنين .
- قطر : نسائي الدعوة يواصل برامجه المتميزة شملت العديد من المؤسسات التعليمية والإجتماعية .
- مشروع " خادمة 2010 خادمة " , القيادات النسائية ترفض المشروع وتعتبره سوق نخاسة للمصريين .
- أطفال الشوارع كيف يعيشون ؟
هذه العناوين كانت في صباح يوم واحد فقط .. لا أدري طوال النهار ما نشر الحوار أيضاً ..!!؟


هذا نموذج حي ورائع الدور الإعلامي الكبير المخصص لأخبار المرأة في عالمنا على صفحات الحوار , عدا الكتابات النسائية اليومية الرائعة في كل مجال الأدب والسياسة والفكر والإجتماع و كل الإختصاصات ... مرحى لك أيها الحوار المتمدن بما تعمق وتجسَد قولاً وفعلاً ..
هذا ما أحببت أن أنقله بصدق ووقائع , في رأينا بتقويم الحوار خلال مسيرته القصيرة , والنتائج الإيجابية التي حققها ..

- لقد استطاع الحوار المتمدن أن يلعب دوراً هاما في تحجيم الفكر الرجعي المعادي للاّخر , للمرأة أولاً , وللديمقراطية والعقل والفكر ثانياً ..
- كشف القناع عن جميع النظم السياسية والفكرية التي تلغي الاّخر والمختلف في الفكر والعقيدة والقومية , والتي تزرع القمع والتسلط والفساد والحقد والكراهية بين الناس ..
- شجَع الكثير من المبتدئين بالكتابة على تطوير أنفسهم , كما ساعد على إخراج القراءة من نفق السأم والضياع والإحباط لدى الأجيال الشابة , وعزَز دور القراءة وحب الإطلاع على الاّراء المختلفة والمتابعة .. في بناء الوعي وإدراك الحقيقة لدى المواطن ..

- لا يمكن فصل الصحافة الورقية عن الصحافة الرقمية , بل هما مرتبطتين ببعضهما إرتباطاً عضوياً . لا يمكن الإكتفاء بواحدة منهما وحذف الأخرى ..
- الشئ الجميل المؤثر في الحوار الذي سجلته بدمعة وتقدير واحترام .. هو إختراقه لأسوار السجون ( سجون الأنظمة الإستبدادية , والعدو الصهيوني ) حتى أصبحنا نقرأ وينقل لنا أنات وصرخات وأحلام أسرى و معتقلي الرأي والضمير وضحايا هذه الأنظمة :
السجين الأسير القيادي في حزب الشعب الفلسطيني المناضل الكاتب باسم الخندقجي من سجن جلبوع المركزي للعدو في فلسطين .. كمثال فقط ..!!!؟؟
إننا معكم أيها السجناء الأحرار قلوبنا وحبنا .. والحرية لكم قريباً إنشاء الله .. " سلامي لكم يا أهل الأرض المحتلة .. سلامي لكم " .. فيروز
كما نقل إلينا الحوار .. اّراء وتجارب رائعة لمناضلين يساريين وشيوعيين من / العرب واليهود / من فلسطين المحتلة وسورية ومصر والمغرب والعراق وغيرها ..

- أبرز الحوار .. أدب السجون / والغربة والتهجير / بأقلام مناضلين ومناضلات دفعوا زهرات أعمارهم في السجون والمنافي دفاعا عن حرية الأوطان والإنسان ..
- اجتمع في الحملات التي يقوم بها الحوار كل الطبقات والمهن والإتجاهات ( حتى العاطل عن العمل ) وضع إسمه وافتخر بضم صوته إلى حملات الحوار لأنه يشعر بأنها يمثله – كتبت هذه الحروف بدمعة الأم المناضلة والمنفية – لأنني توقفت كثيراً أمام هذه الأسماء ومعانيها ودلالاتها - هنيئاً لك أيها الحوار يا أسرة الكادحين والمضطهدين , والمنبر النيابي للشعب الحر .. التواَق للتغيير وتحقيق الاّمال في حق الحياة والعمل والسلام ..

أخيراً ... من يسيطر على الثقافة يسيطر على الساحة .. لقد استطاع الحوار المتمدن أن يسيطر ويحتل مكاناً مرموقاً على خارطة الإعلام - بالكلمة والرأي والحوار - على الإعلام والثقافة ويساهم في دور كبير على التغيير الإيجابي فكراً وعملاً ..
جميل أن نحتفل بالحوار المتمدن بعامه السادس ونقيَمه , وأجمل منه هذا الإحتفال الشعري والنثري .. لنبث ونرش الدمع مع الزهر والياسمين ..
حبنا وفرحنا وشكرنا .. نقدَمه لأسرة الحوار المتمدن , والقائمين عليه , على النجاح الذي تحقق في جهدهم وإخلاصهم للعمل , لكل الكاتبات والكتاب , والقراء والزوَار الكرام في التشجيع والمساهمة في استمراره وتطوره ..
كلمة لا بد منها في هذه المناسبة .. وردة وشمعة نقدمها لروح الكتاب الذين افتقدناهم هذا العام من زملائنا الذين ساهموا بأقلامهم الجميلة الخيرة - الكاتب نور الدين بدران - وإلى كل الذين افتقدناهم في سجون الوطن والمنافي .......... هولندا



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء في سطور ..؟ - 2
- شموع وتهنئة .. للحوار المتمدن - 1
- أنابَولس ..أنا بوليس العالم !؟
- من كل حديقة زهرة : زراعة - صحة - جمال - 13
- إصدارات حديثة : كتابان جديدان في معركة الحرية والكلمة
- أرقام لها تاريخ ..!؟ 2
- خواطر زوجة سجين سياسي - 9
- رحلة حرَة ..؟ الشهداء .. مرسومون وشماً على الأرض
- حول الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين
- جانب من واقع المرأة السودانية .. ماضياً وحاضراً ؟ - 2
- ماذا تعرف عن - الهضبة المباعة - .. الهضبة المسروقة ؟ - 2
- خواطر , على سواحل البلطيق
- الوضع خطير خطير .. لا يسمح بالغييَر ..!؟؟
- من كل حديقة زهرة : زراعة - صحة - جمال - 12
- ماذا تعرف عن الهضبة المباعة ؟ الهضبة المسروقة ..؟؟
- شذرات .. وخواطر
- من كل حديقة زهرة : زراعة - صحة - جمال - 11
- أضواء على الديانة في هولندة ..؟
- اّراء حول مشروع نظام مؤسسة الحوار المتمدن
- من كل حديقة زهرة : زراعة - صحة - جمال - 10


المزيد.....




- -صدق-.. تداول فيديو تنبؤات ميشال حايك عن إيران وإسرائيل
- تحذيرات في الأردن من موجة غبار قادمة من مصر
- الدنمارك تكرم كاتبتها الشهيرة بنصب برونزي في يوم ميلادها
- عام على الحرب في السودان.. -20 ألف سوداني ينزحون من بيوتهم ك ...
- خشية حدوث تسونامي.. السلطات الإندونيسية تجلي آلاف السكان وتغ ...
- متحدث باسم الخارجية الأمريكية يتهرب من الرد على سؤال حول -أك ...
- تركيا توجه تحذيرا إلى رعاياها في لبنان
- الشرق الأوسط وبرميل البارود (3).. القواعد الأمريكية
- إيلون ماسك يعلق على الهجوم على مؤسس -تليغرام- في سان فرانسيس ...
- بوتين يوبخ مسؤولا وصف الرافضين للإجلاء من مناطق الفيضانات بـ ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007 - مريم نجمه - الحوار المتمدَن .. منتدى أممي يساري ديمقراطي , وهرم إعلامي للحياة الجديدة