الطاغية :صلاح الدين الأيوبي

تناولت في مقالتك ان صلاح الدين مهزوم من الداخل لو كان كما قلت لما استطاع ان يهزم الفرنجة في مصر وتحرير بيت المقدس من الغزاة لان المهزوم لا يمكن ان يعطي الا مقالات ساذجة لاتنم الى الحقيقة بشئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يجب أن تفكر في كلامي لتجد أنني أدين القمع وحرية التعبير

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لا يمكن ان يكون صلاح الدين طاغية. بل انه عفا عن اعدائه فما بالكم بالمقربين منه؟ من المعلوم ان تلك الفتره شهدت الكثير من المغالطات في تدوين التاريخ كما انها شهدت الكثير من محاولات الاغتيال السياسي المادي والمعنوي للقائد صلاح الدين.لم لم يفكر صاحب المقالة بان السهروردي هذا كان ذا فكر هدام باطني ملحد وان وجوده اخطر على الدين والدولة من موته؟فاكثر الدعوات المغرضة والأفكار الالحادية بدأها شخص واحد.كما ان صلاح الدين كان قائد دولة ممتدة يقع على عاتقه حماية دولته ورعيته بكل ما اوتي من حنكة وقوة والا سقطت الدولة في براثن الاعداء المتربصين .

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يجوز تكفير الناس والمثقفين, الاتجاهات الثقافية تتعدد بعدد أمزجة الناس ولا يجوز لمجرد الاختلاف في الرؤيا أن أقتلك أو أن تقتليني, هذا فكر ظلامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العقل البشري لا تحده حدود ولو ترك كل ذي هوى ليعبر عن رأيه بحرية وديمقراطية لفسدت الأرض. ولبعض الناس دون غيرهم قدرة عظيمة على استمالة العقول وقدرة أعظم على اقناع الآخرين بأي شيء حتى وان كان كفرا محضا أو الحادا بينا. فما بالكم لو كان مثل هذا الشخص من خاصة ابن صلاح الدين لا بد ان خطره أعظم وتأثيره أكبر. ولا بد لنا ان نفكر بعقلانية ..لكن العقل يجب ان يلجم بلجام الحدود والدين والواجب ومقتضى المصلحة العامة ,فقديما قيل الأمور تقدر بقدرها والجزاء من جنس العمل ولولا انه يستحق القتل ما قتله صلاح الدين..هذا ان سلمنا جدلا بصحة هذه القصة .فمما قرأت عن تلك الحقبة الزمنية أكاد اجزم ان التاريخ الاسلامي تعرض لحملة تشويه ومحاولات مسعورة لتشويه الرموز الاسلامية وتلطيخ صفحاتهم الوضاءة بقصص لا أساس لها من الصحة.. ولا بد لنا من ذكر تشويه صورة هارون الرشيد من قبل والسلطان عبد الحميد الثاني من بعد. أما آن لنا أن ننفض عن أعيننا غمامة الأفكار االجاهزة والمقولبة التي اتحفنا بها اعداؤنا ليخلخلوا ثقتنا بقادة عظام ويشعرونا بان تاريخنا ليس بذي شأن

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رويدك يا عزيزتي يجب أن تعرفي أولا بأن العر الذي نعيد به تقييم لاح الدين الأيوبي يختلف عن عره هو فأنا أحاكم لاح الدين وفق ما تمليه عليّ اليوم الحرية والديمقراطية فتخيلي مثلاً أن أكون أنا لا سمح الله رئيس حكومه وإتجاهي الفكري هو نفسه اتجاهي وأنت اتجاهك الفكري اسلامي فهل يجوز لي قتلك؟ طبعا لا ولا حتى سجنك ولا حتى سلقك بلساني وإذا شعرت بأنني قلت كلمة في حقك سيئة فستقيمين الدنيا وتقعدينها وستطالبينني بالتعويض المالي كعقاب لي على جريمتي, أما في عصر صلاح الدين فقد كان القتل على الشبهه وعلى اختلاف الدين والعقيدة والتفكير ويسعد صباحك اعجبتني فحتك على الفيس بوك

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

نعم هو طاغية طاغية على الاعداء والمنافقين واصحاب الترهات حرر فلسطين من قبضة الصليبين فماذا قدمت انت لدينك ان كنت ذو دين ؟ رفع وطاة الظلم عن الناس فماذا فعلت انت انا لست هنا لابين لك التاريخ ولكن اذا كان لديك ذرة عقل ان توزان بين الامور ليس هناك انسان كامل فالكمال لله وحده فإن صح كلامك فحسابه مع الله فإنه قدم مالايمكن ان تقدمه انت وعشيرتك مجتمعين!! تحياتي لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حرر فلسطين؟ يعني اشي اكثير أن يحرر فلسطين؟ هذه الأردن محررة وهذه سوريا وهذه السعوديه كله محرر ولكنه بيد عرب فاسدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولا يستطيع أي مثقف أن يغفر للطاغية صلاح الدين الأيوبي قتله للسهروردي أشنع وأقذر قتله وفعله
.......................................................................
السيد جهاد علاونة
قتل السهرودي بأمر من صلاح الدين الايوبي يجب الوقوف عليه كثيرا فهذا الحدث لم يأتي اعتباطا (وانا لا ابرر هذا القتل بل ارى فيه قمة حجب حرية الرأي والتعبير) ولابد في هذه القضية مراعات ما يلي
1لم يشهد تاريخ امة حجب الرأي(خصوصا ان كانت هذه الاراء تخص الدين) مثلما شهدته تاريخ امتنا الدموي وصلاح الدين وفترة حكم صلاح الدين كان جزاَ
من هذا التاريخ الاسود
2 وعاظ السلاطين الانتهازيين اللذين يحيطون بالطغاة ولا اشك ابدا هؤلاء الطغاة قد وشوا بالسهرودي عند السلطان فأمر بقتله
3نحن امة يا سيدي لم نفكر في يوم ما بعقولنا بل ان مصدر التفكير عندنا هو قلوبنا ولا شك بأن صلاح الدين ما ان سمع بأن ما يقوله السهرودي يغضب الله حتى بلغ به الحماسة كي يأمر بقتله ولو كان مصدر تفكيره هو عقله لكان جلب السهرودي وقرأ افكاره وفندها ان كان له الحجة في ذلك
..................
هذا مجرد رأي انا قد توافق عليه وقد لا توافق
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستغرب من الأخ صاحب المقال جهاد العلاونه بذكره ( الطاغيه ) لكل مره يذكر بها أسم صلاح الدين وكأنه عاش عصره وحضر طغيانه
اتقي الله بما تقول أخي وكأنك تُريد أن تتلاعب بالتاريخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستغرب من الأخ صاحب المقال جهاد العلاونه بذكره ( الطاغيه ) لكل مره يذكر بها أسم صلاح الدين وكأنه عاش عصره وحضر طغيانه
اتقي الله بما تقول أخي وكأنك تُريد أن تتلاعب بالتاريخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ااذا كانت شخصية صلاح الدين انطبعت في ذهن الناس بمظهر العسكري والمجاهد، الذي يقارع الصليبيين، ويفتح البلدان وخاصة بيت المقدس، ويدافع عن بلاد المسلمين، فإن جوانب أخرى في شخصية صلاح الدين جديرة بالدراسة والتأمل.

إحدى تلك الجوانب تتمثل باهتمامه بنشر مذهب أهل السنة، وإقامة المدارس والأوقاف لذلك، خاصة في مصر، التي عانت أكثر من قرنين من الزمان من حكم الدولة العبيدية الفاطمية، وهي دولة شيعية إسماعيلية. ومع حرص صلاح الدين على مذهب أهل السنة، ومحاربة ضلالات العبيديين، اهتم بمحاربة الأفكار المنحرفة المنضوية تحت لواء أهل السنة، كما تمثل ذلك في مصادقته على حكم الإعدام بحق أحد الزنادقة المتصوفة، المعروف -بالسهروردي
المقتول- سنة 587هـ
هو أحد أعلام الصوفية عبر تاريخها، كما أنه من أبرز الفلاسفة الذين أدخلوا على المسلمين العقائد المنحرفة المستمدة من اليونان والمجوس

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا الكلام قرأته في مجلة العربي الكويتيه سنة 1984 .. والسيد العلاونه طبعا يدخل في فلك العلمانيون الجدد الذين يريدون تشويه التاريخ الأسلامي .. كصلاح الدين و هرون الرشيد الذي كان يحج عاما ويغزوا عاما .. فصوره لنا المستشرقين واذنابهم كأمثال كاتب المقال انه صاحب الجواري والليالي الملاح .. التاريخ الأسلامي سيبقى شعاعا لكل البشريه شأتم ام ابيتم ..
واقول لكاتب المقال:: يا حبذا لو كتبت مقالا عن همجية الصليبيبن في بيت المقدس وكيف سالت الدماء حين دخلوها وكم قتلوا من المسلمين .. واخيرا .. الكاتب المنطقي يكتب مراجع المقال وسرد الأحاديث يأثباتات ومراجع تاريخيه معتمده .. لا ان تكون ( سواليف حصيدة يا علاونه
)

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خير مثال على كلامك الطاغية صدام حسين عاث في الارض فساداً اهلك الحرث والنسل واليوم بعد ان حوكم واعدم يأتي من يمجده ويبجله ومن الطريف انه يقارنه بصلاح الدين ( خراب الدين) وكل ذلك التمجيد ليس لعدالةً فيه بل نكاية بالشيعة لانه نكل بهم وعذبهم وتجد من الشعراء من. قدح فيه وذم وعراه ولكن حين ما اقيم عليه القصاص من قبل من ينتمون الى المذهب الجعفري تجد نفس هؤلاء الشعراء يمجدونه ويصفونه بالشهيد فاين الإنصاف من من قتل أطفال بالكيمياوي في حلبجه انظر الى صورهم جثث منتفخه في الطرقات امهات وإطفالهن موتى قد تمددن وهن يحتضن أطفالهن في مشهد رهيب تاريخنا تكتبه الأهواء وليس للحقيقه به صله شكراً للكاتب على القائه الضوء على هكذا موضوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

{قل موتوا بغيظكم }
صدق الله العظيم
والله انك مااااايت من القهر واضح من كلامك عاد حدك كل شي له حد وهذا هو حدك ولا كلمة من انت عشان تتجرأ تقول هالكلام من انت عشان ترفع لسانك على مسلم يا قليل الذوق روح لاهلك يعلمونك كيف تتكلم ومو اي مسلم هذا صلاح الدين مو حظرتك تقول صلاح الدين طاغية والله لو كنت قدامي كان وريتك شغلك ! وبعدين أنا قريت التعليقات السابقة وكان احد ردودك تقول فيه ان تحرير القدس مو شي سهل يالله روح حررها اذا كان فيك ذرة شجاعة. اننقهرررررر عادي يالله موووت بغيظك وقهرككككك
وانا اايد كل الي علقوا انت مخخطئ والكل يععلم !!!  

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت لاتتكلم عن شخصيه تاريخيه ماتعرفها اذسويت انجاز ذاك الوقت تكلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للاسف ان نقراء هذا الكلام من شخص يصف نفسه بانه صاحب راي ويعلق في كتابته على رجل من عضماء التاريخ الاسلامي فما يقوله هذا الشخص هو كلام تهتز له مشاعر المسلمين كفة الا الشيعه ان جاز التعبير ان نقول انهم مسلمين يا عزيزي وانا ان كنت تريد الحقيقه فابحث عن الذي حقه صلاح الدين رحمه الله علما بان الشخص الذي لا يرى الحقيقه فهو اعمى فانا اعرف قصدك من كتابة هذا انت تسير على نظرية خالف تعرف وانت لا تعلم عدد ما تعرضت اليه من شتائم ومسبات علما بانك في مقالك قمت بالتعدي على كل مسلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى المدعو جهاد وليس فيك منه شئ بل إنهزام وخزىوحقد وضغينة
من انت ما دينك؟
انت تعيش بين ظهرانينا ويملئك الكراهية وتبحث عن ثغرة حتى لتشوه بها سيرة هذا القائد الذى اثنى عليه أعداءه قبل محبيه
لا اظن انك عربى مسلم إلا ان تكون رافضى أو من سلالتهم الذين قضى عليهم صلاح الدين بعد ان عاثوا فى الارض خرابا أوغير مسلم يملؤك الجحود لتاريخ هذا الرجل الذىرفع اعناق المسلمين بين الامم بعد احتلال الصليبين لما يقرب من مائتى عام

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى المدعو جهاد وليس فيك منه شئ بل إنهزام وخزىوحقد وضغينة
من انت ما دينك؟
انت تعيش بين ظهرانينا ويملئك الكراهية وتبحث عن ثغرة حتى لتشوه بها سيرة هذا القائد الذى اثنى عليه أعداءه قبل محبيه
لا اظن انك عربى مسلم إلا ان تكون رافضى أو من سلالتهم الذين قضى عليهم صلاح الدين بعد ان عاثوا فى الارض خرابا أوغير مسلم يملؤك الجحود لتاريخ هذا الرجل الذىرفع اعناق المسلمين بين الامم بعد احتلال الصليبين لما يقرب من مائتى عام

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الان تتهم صلاح الدين بانه طاغية اذكر الطغاة من الحكام اليوم اكتب عن ما نحن فيه التاريخ ماضي قدذهب انظر لواقعك ومستقبل امتك وكيف تبنيها فمقالتك لا تفيد بشيء الان علينا بالحاضر لنبني المستقبل فما وصلنا اليه اليوم من الظلم والفساد والطغيان هو الذي يجب ان تكتب عنه يا متمدن ولو كان صلاح الدين طاغية لما انتصر انظر الى طغاة هذه الايام كيف يسقطون كاوراق الخريف بسبب طغيانهم وظلمهم للشعوب وكيف اصبحنا ننادي الدول باسماء الحكام الطغاة ولا احد ينادي للامة او للبلد او للدين الحنيف او لكرامة الانسان هذا مايجب ان تكتب عنه يا كاتب ولا اظنك كاتب مفيد انما كاتب لملىء السطور فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الان تتهم صلاح الدين بانه طاغية اذكر الطغاة من الحكام اليوم اكتب عن ما نحن فيه التاريخ ماضي قدذهب انظر لواقعك ومستقبل امتك وكيف تبنيها فمقالتك لا تفيد بشيء الان علينا بالحاضر لنبني المستقبل فما وصلنا اليه اليوم من الظلم والفساد والطغيان هو الذي يجب ان تكتب عنه يا متمدن ولو كان صلاح الدين طاغية لما انتصر انظر الى طغاة هذه الايام كيف يسقطون كاوراق الخريف بسبب طغيانهم وظلمهم للشعوب وكيف اصبحنا ننادي الدول باسماء الحكام الطغاة ولا احد ينادي للامة او للبلد او للدين الحنيف او لكرامة الانسان هذا مايجب ان تكتب عنه يا كاتب ولا اظنك كاتب مفيد انما كاتب لملىء السطور فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا كتبته أيام كنت مريضا عقليا وأيام كنت أرفض أخذ العلاج,أما اليوم فأنا أتناول العلاج وأصلي في المسجد خمسة أوقات,وعفى ألله عمى سلف وكفا ألله المؤمنين شر القتال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ اول لحظة جلست فيها مع جهاد علاونة لمست انه واقع تحت سيطرة شيطانية ... وبعد جهد جهيد كشفت المستور وتوصلت الى واقع الحال ... استغل اتباع الماسونية الرجل المثقف والذي يعاني من عقدة النقص ومن حالة الفصام ... وتسلطوا على عقله الباطن واصبح مسيرا كالالة لا يملك من قرارة نفسه شيء ... وعندما اراد الله به خيرا عادته فطرته في احظة صفاء الى الحق والى دين الحق والى نبي الحق خاتم المرسلين عليه الصلاة والسلام ... نعم بنى عبدة الشيطان بيتا من خيوط العنكبوت ... تمزق البيت وطارت الخيوط ... وتناثرت الكتابات ... وها هو جهاد العلاونة يعمل من أجل نفسه ... والدين الاسلامي ليس بحاجة الى امثال جهاد العلاونة او الى توبة جهاد او غيره من المنفصمين ... غفر الله لجهاد وثبته بالعمل والقول

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستغرب من البعض الذي يحاول أن يدافع وينافح عن بعض الطغاة المتسلطين ولا ينافح عن رسوله صلى الله عليه وآله وسلم الذي يلصق فيه ابشع التهم كبيعه وإهدائه الخمر كما قال بعض المتمشيخين من أمثال العريفي ..من يعرف بصلاح صورته ملمعة كأمثال أبي جعفر الدوانيقي الذي حبس أبا حنيفة حتى مات في السجن ...من يعرف بصلاح الدين حاله كحال بقية الحكام الذين إذا حكموا لا يعفون عن اي شيء لتثبيت حكمهم ...مشكلتنا أننا نعطي العصمة لمن لا يستحقونها وننفيها عمن هم أولى بها !!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---