أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عايد سعيد السراج - الإعلام العربي وثقافة الكره















المزيد.....

الإعلام العربي وثقافة الكره


عايد سعيد السراج

الحوار المتمدن-العدد: 1792 - 2007 / 1 / 11 - 11:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا يُصِّر الإعلام في العالم العربي على ثقافة الكره ؟ ما هو دور الإعلام في إشاعة ثقافة المحبة ؟ وما هي الأدوار التي يفترض أن يقوم بها الإعلام , المكتوب , والمرئي والمسموع ,من دور تثقيفي وتنويري بين جمهوره ومستمعيه ؟ ولماذا انحاز الإعلام في العالم العربي إلى السياسة الطائفية ,و الصراعات المذهبية ؟ وإذا كان رجال الدين بشكل عام لعبوا دوراً مذهبياً وطائفياً , وأيضاً سياسياً ضيّق الأفق , ويصل عند البعض منهم لدرجة تجريم الآخر , إذا ً لماذا لم يتحرر الإعلام من هذه الدائرة ؟ التي جلبت الشرور على الأوطان والإنسان , وبالتالي ما هي مهمة الإعلاميين العرب في هذه المسألة , من حيث تورطهم بها ؟ أو الوقوف بوجهها وتصحيح المسار0 أسئلة كثيرة نحاول أن نضيئ بعضاً منها ولو بشكل ميّسر , ونستهل ذلك بقول الأديب العظيم ( طاغور ) الذي يقول : " إن الحقيقة موزعة على كل فرد في العالم , وأنا أملك جزءاً منها " أولاً إذا نظرت كمشهد عام , إلى الأدباء والمفكرين والكتاب وغالبية الذين يعملون في الصحافة في العالم العربي , ترى أنهم مجموعة من أناس ليس لهم علاقة بما يجري في الزمن الذي يعيشون 0 فجلهم متخلفون , ماضويون ليس لهم علاقة بما يجري من علوم وثقافة وتعامل حضاري يصل لدرجة الخيال , وهم بدلاً من النظر إلى الكوب من زوايا الرؤية المختلفة , تراهم ينظرون , من نقطة ارتكاز واحدة , ولا يرون إلا جهة واحدة , تناسب مواقفهم المختلفة من المسألة أيّة مسألة , وبذا يكونون قد شوهوا ما يريدون طرحه , أو ساهموا مثلهم مثل أصحاب الآراء الضيقة , في طرح المسائل من جهة نظر ضيق الأفق , أحادي الجانب ومتخلفة , وبذا يكونون قد قاموا بدور ٍ يسهم في تخلف المجتمع , بل أعادوه إلى حظائر الفئوية والطائفية والجهل , وأنا لا أنكر هنا الدور الاجتماعي لنمط الحياة المعاش منذ زمن بعيد , وما كان لهذا الشكل من تعقيدات إنسانية , واجتماعية , واقتصادية , ولكن لماذا لا يلعب الكتاب والأدباء – دوراً تنويرياً وتثقيفياً , يطرح مسألة الحضارة , والعلم والديمقراطية , والمواطنة ؟ لماذا يطرح الكتاب مسائل لا ترى الحياة إلا من ثقب إبرة , وكأنهم يعيشون على متن كوكب وهمي ليس له علاقة بما يجري على كوكب الأرض ؟ لماذا الأديب في عالمنا العربي تابع خانع جبان ومهان , ويريد أن يربط الأتباع بسلاسل الإهانات التي أدمن ؟ لماذا يضيّق على نفسه وعلى جيرانه هذا الحصار الجهنمي الذي فرضته السلطات , أو أرباب العمل ؟ كيف ينسى أنه خُلق ليعيش حراً وكريماً , وبلا هاتين المسألتين يفقد أهم خصائص الكاتب , أي يفقد شروط إنسانيته , وبالتالي يفقد أهم شروط الكتابة , التي هي الفضاء الداخلي من الحرية وفق الشرط الإنساني العام , إذا كان السلطان يريد إذلال الكاتب لماذا يقبل الكاتب أن يُذل ؟ هذه من أهم السمات عند الكتاب العرب , بما فيها كتابهم الذين على رأس الهرم , فالأديب أو الكاتب الذي يهرب من طاغية الدولة الفلانية , يتحول إلى ممسحة عند طاغية الدولة العلانية , وبذا ينسى مهمته الجوهرية ألا وهي محاربة الطغيان , وفضاء الحرية , قد يكون الجوع كافراً ولكن الأشد كفراً أن تتحول إلى أجير وضيع عند سلطان جائر , وبذا تخون إنسانيتك بخيانة شعبك , وخيانة قيم الكتابة الشريفة , التي هي أحد أهم شروط كينونة الإنسان الراقي , لا الإنسان الذي يقبل العبودية , كيف الكاتب أو صحفي أن يكون حراً , وهو يعمل في صحافة غير حرة , أو إذاعة تدعو إلى الكراهية , أو قناة تلفزيونية , لا توظف بثها وكل ما تملك من تقنيات إلا ّ لصالح الفتنة والشر , وبذر – بذور الشقاق بين الشعب الواحد والوطن الواحد , كيف يهناً هذا الأديب – أو الكاتب أو الصحفي – وهو يمارس هذه المهنة التي تمارس الشرور , وتدعو إلى الحقد وضيق الأفق والطائفية , ويكون أكثر نفاقاً وممالأة لسيده الغبي , الذي يتظاهر بمسوح الدين , أو الأخلاق الحميدة لإرضاء جهّال المجتمعات , وذلك تمشياً مع مفاهيمهم , ليبدو أنه سيدهم المخلص , وبذا يرتكب حماقتين, أولاهما خيانته لشرف الكتابة , وثانيهما خدع الناس والكذب عليهم , وذلك بنشر المفاهيم غير المقدسة لديهم , نحن شعوب ينطبق علينا مثل البشر الجوف , إذ أننا نصدح بالوطنيات الكاذبة , والشعارات المزيفة , ولا نأخذ من جواهر الأشياء إلا طيفها البراق , والمثل يقول ليس كل ما يبرق ذهباً 0
ونعود إلى الإعلام في العالم العربي , يحار المرء كيف يكون الإعلام رديئاً وتافهاً وغير أخلاقي إلى هذا الدرك من السفالة ؟ لماذا هذه الوضاعة في التعامل ؟ ولماذا الاستخفاف بعقول الناس , وخاصة هؤلاء الذين يصدقون أن الذي تقوله الإذاعات , شيئاً صحيحاً 0 المتتبع للإعلام في العالم العربي يعرف أن الذي يجري مناقض تماماً , للمصالح الجوهرية للشعوب إلا إذا كان القيمين على هذه الصحف وتلك الفضائيات يعتقدون أن زرع الخرافات من سحر وشعوذة وأكاذيب والوقوف بجانب الإرهاب ومناصرته هي الحقيقة العلمية التي بها يطورون شعوبهم , وكذلك في الجانب الآخر المحطات التلفزيونية التي وظفها أصحابها لصالح طوائفهم , وحشوها من المرضى والمعقدين الذين لم يحلموا يوماً بصورة – بالأسود + الأبيض, وإذا بهم الآن يوزعون عقدهم ووجوههم المقطبة على – TV – ويصبحون من ذوي الياقات القرمزية , والبعض منهم يشعرك بالجلادين في غرف التعذيب الضيقة , وهو يطرح الأسئلة المتخلفة والمرتبكة على هذا الأرنب المذعور الذي عمل معه لقاءاً تلفزيونياً على الهواء , فهو يقاطعه ويتكلم عنه , وقبل أن يكمل الإجابة على السؤال - يفاجؤه بسؤال آخر – بنبرة خبراء التعذيب – وهكذا ينتهي البرنامج دون أن يفهم المحاور ( المسخم ) ما هي القصة , ولماذا ورط نفسه في هكذا خزعبلات , فانتشار الخرافة والجهل , وتعميمها هما صفتان تلازمان الكاتب , والمفكر والأديب , ورجل الدين , وضد هذه المسائل صحيح تماماً – لأن الكاتب بصفاته المذكورة , يستطيع أن ينهض بالوطن والمواطنة , ويعلم الناس العلم والمعرفة – والثقافة والديمقراطية مثلما يعلمهم الجهل والخرافة , فالسير باتجاه الوعي – والرقي, هما صفتا الكاتب والإعلامي بامتياز – إذا كان هذا يؤمن برسالة الحرية وتهمّه الوطنية التي لا يصنعها الطغاة على مقاساتهم, وبالتالي يذهبون بالوطن والوطنية إلى الجحيم , بل لا يتركون الأوطان إلا خراباً ونهباً ليس للغزاة فقط , بل أيضاً للمجرمين الذين توالدوا كالفئران في أزمانهم 0
الثقافة الإعلامية في العالم العربي , ثقافة متخلفة بامتياز , وقد لعبت دوراً سلبياً في تجهيل الناس , ومن حيث تدري أولا تدري , أعادت الناس القهقرى إلى الخلف , كونها لا تملك برنامجاً واضحاً ولا رؤية واضحة , وكون جميع المشاريع لأحزابها التي كانت تدعي التقدمية , أفلست تماماً في مشاريعها الوهمية , وكذلك الأحزاب ذات الطابع الديني حيث , كونها تواجه ثقافات وحضارات القرنين الأخيرين , مما جعلها في ورطة , لأنها تقف ضد مشروع حضاري غير وجه البشرية , ويستمر التغير إلى الأبد , أما مشاريع العالم العربي , فلم تتجاوز مشاريع السيد والسلطان , فإذا كان السيد أو السلطان – أبن القرية – تحول البلد إلى ثقافة القرية , وإذا كان السيد السلطان ابن عشيرة تحول البلد إلى عشيرة كبيرة , ولكن مفككة ومتناقضة , أما إذ كان السيد أو السلطان أبن طائفة فالمصيبة أكبر , وهكذا هو شأن ثقافة العالم العربي , الذي عزل نفسه عن العالم – متستِّراً بأوهام كاذبة , أو ديماغوجيات فارغة – أو شعارات أكبر من السلطان , والأوطان ضاقت أخيراً كخرم إبرة , وبذلك يكون السلطان أيضاً ضاق ذرعاً بهؤلاء الرعاع الذين يحيطون به , فلا بأس من فتنة هنا أو هناك , أو حرب هنا أو هناك , للخلاص من هؤلاء الذين يثقلون عليه حياته , لأنه يعرف أن الاستقرار قادم , فالفتن والدجل وزرع الأوهام – هي الحقيقة الباقية لسلامة الرأس وسلامة اليدين , والباقي على الله لأنه مدبر الأحوال 0 ومن هنا نرى مدى الجرائم والخراب الذي يقوم به الإعلاميون في العالم العربي , فالأدباء والكتاب والمفكرون الشرفاء – يعانون ما يعانون , وهم في الزوايا المركونة من هذا العالم المشرقي التعيس , إذ أنهم ولدوا في غفلة من الزمن , في هكذا ظرف , فلا مجال لغير المنافقين والدجالين , والذين يساهمون في تخريب ضمائر الناس , فلا مجال لظهور كاتب مبدع في هكذا بلدان , حتى لو كان أعظم من المتنبي – وشكسبير – ودستيوفسكي وآخرين – طالما هو يعيش في هكذا بلدان – غير نمّام ولا مدّاح – ولا رضّاء ٍ للذوق الفاسد , من جماعة قرع الطبول والزمور – وندابي موتى المقابر , فكيف لشعوب , لا ترتدي إلا جلباب أبيها تستطيع أن تخلق قيماً حضارية , وتتعايش مع شعوب الكون بسلام 0 كيف لأمم تطاردها عقد الخوف , وتخاف من الآخر المختلف كعدو دائم ومستمر 0 وتريد برعاية مجاميع متخلفي أخر زمن أن تصنع حضارة , لا توجد إلا في أوهامها – وخرافاتهم التي تتقاطر الدماء منها على سيوفهم – سيوف الجهل والحقد والكراهية وإعادة زمن الإنسان الذي لا يستطيع العيش بدون القتل – كيف ؟ والسؤال الابقى هو متى تستطيع شعوب العالم العربي أن تحقق دولها ؟ فمشاريع الدول التي ظهرت في العالم العربي , كانت خبط عشواء , نشأت على مجاميع من العوامل غير الموضوعية , مثل الظروف الدولية الصراعات والتحالفات لظهور دول بالمفهوم المدني لهذه الكلمة , ولا حتى بالمفهوم القانوني , مما جعل الدولة العربية تُحكم من قبل مجموعة من الأفراد , أو العائلات , أو الأحزاب التي يتحكم بها مجموعة أفراد وغالباً فرداً واحداً – هو الملهم الأعلى – فهل يأتي زمن – تستطيع الشعوب في العالم العربي من تحقيق سيادتها على أوطانها , أي سيادة القانون – وإنشاء الدولة المدنية – ذات النهج الديمقراطي , التي تخلص الناس من حكم الطائفة أو العشيرة – أو الجماعة – وبالتالي يصبح الإنتماء للوطن هو الأساس , وليس الطائفة – أو الدين وبذا يتحقق المشروع الوطني – في الدولة الوطنية التي ينتمي إليها جميع المواطنين – تحت ظل القانون الذي – يحاسب من يجاهر بطائفته أو دينه على الآخرين 0 ربما ؟ متى يستيقظ ضمير الإعلاميين , والمثقفين في العالم العربي ؟ ليعرفوا أن مهنتهم هي نقل الحقيقة , وليس الأكاذيب والدجل باسم الحقيقة , وهل يستطيعون أن يلعبوا دوراً حضارياً وإنسانياً في مجالاتهم التي أصبحت الآن عملاً هاماً وخطيراً , على – وفي , توجهات شعوبهم أم أنهم , أو البعض منهم فقد الضمير , وشرف المهنة , وأصبحوا كالحيوانات المفترسة , لا يرتوون من لعق المال , ورؤية دماء شعوبهم تمتهن على مذابح الجهل والأحقاد , بزعامة أرباب الهمجية, ومعدي البرامج غالباُ يلتقون , مع دعاة إسلاميين , أو بعض مدعي الثقافة من المتخلفين والجهلة , وذلك كون معدي البرامج خارج المنطق , والأكثر بؤساً أن هذه المفاهيم المتخلفة , تلقى رواجاً عند بسطاء الناس , وتُصدّر كبضاعة رديئة إلى الجمهور الواسع الذي مع الأسف , لا يعي المأساة التي يضعونه فيها , إذ يتخذونه كوعاء , يحشون فيه كل مفاهيمهم وقيم الجهل لديهم , والغريب في هذه المسألة إبعاد كبار العلماء , والمفكرين , من كافة الاتجاهات , بما في ذلك أصحاب الدين , أو الأديان وبذلك يحاولون إبعاد الناس عن قيم الفهم , إذ هم يضعون أنفسهم على أنهم مطرودون من أي عالم مضاء , لذا يذهبون إلى الظلام وطيور الظلام , هؤلاء هم / فقهاء الإرهاب / ومتخلفي الزمان , يا ترى هل يأتي زمان ؟ تبدأ تضاء فيه فوانيس الحرية ؟



#عايد_سعيد_السراج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سأقتل أبناء بلدي
- احمد عبد الكريم ونّوس – شاعر الفراشات الحزين
- سامي حمزة – وعوالم النص 0
- الحقيقة وفضاء الحرية , جوهر الحوار المتمدن
- طالب همّاش . شاعر الكمنجات الحزينة 0
- العيد الأ تعس هو الكذبة الكبرى
- الدين وأتباع الله
- أحلام مستغانمي , وأوطان تنتسب إلى الصبيان
- العودة إلى المستقبل
- حمزة رستناوي , وطريق بلا أقدام
- ناجي العلي – ثمة سؤال
- مظفر النواب, النورس الحالم
- فريد الغادري يدعو لطرد العلويين من دمشق
- الأبتر
- رسالة اعتذار إلى مطربة الملائكة فيروز
- الديمقراطية والأديان عبر التاريخ
- أجنحة وفاء المتكسرة
- الحادي عشر من ايلول إنه ليوم عظيم
- كتب الغربة أقاصيصاً , ويكتب الآن قصة الوطن
- إذا كانت الأديان لله لماذا لا يوحدونها على الأرض ؟


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عايد سعيد السراج - الإعلام العربي وثقافة الكره