نزار ماضي
الحوار المتمدن-العدد: 6444 - 2019 / 12 / 22 - 11:40
المحور:
الادب والفن
ثمانينُهُ الأعوامُ لم تقبل الردى.. سلامٌ على شحرورَ أعني محمّدا
لقد كان نبراسا نقيّا ضياؤهُ .. فأكرمْ به فكراً تجلّى وبدّدا
أطاريحهُ نورٌ بظلماءِ عصرهِ ..لعمري لقد أجدى وجادَ وجدّدا
وأقرانهُ في الطائفيّةِ أغرقوا ..( لَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا ٱلْهُدَىٰ)
لقد رحلَ العملاقُ عنّا وعنهمُ .. فوا أسفي هذا العطاءُ تجمّدا
#نزار_ماضي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟