أخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 15

يدعي الكاتب أنه ليس هناك نار دون لهب
ربما لم يفهم معنى اللهب
وهو المتداد لسان النار من مصدرها
وطبعا الجمر المتقد والذي ليس له شعلة حمراء فوقه هو نار

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا اعنونه الكاتب لكلامه اخطاء القران كلام كبير عليك ومحاوله ايحاء مرفوضه وما يقول عنه انه خطا ليس فيه اغى خطأ لكن العمى ليس عمى البصر فقط عموما الفقره 101 ليس ضمير لكنه فعل يرضوه ولو جعله يرضوهما كان شرك بالله باشراك النبى محمد فالضمير او الفعل هنا لله فقط وهكذ باقى فقراته يتحدث عن القراءات الاخرىما هى

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

سوف استمر في نشر الأخطاء اللغوية والإنشائية تباعا والتي ربما تزيد على ألفي خطأ

من يريد الإطلاع على الأخطاء كاملة، مع المصادر، يمكنه الرجوع إلى طبعتي العربية للقرآن: http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315

قد لا يتفق الكل مع كل ما ذكرت بأنه خطأ في القرآن
وأنا شخصيا لا ادعي العصمة

ولكن ما يهمني ممن ينتقدني ان يقول لي بكل صراحة
- هل هو يقبل بفكرة أن القرآن يحتمل الصواب كما يحتمل الخطأ، وفي هذه الحالة كم نسبة الأخطاء التي يقبل بها من قائمة الأخطاء التي ذكرتها حتى الآن؟
- أم انه يعتبر القرآن معصوم عن الخطأ؟ وفي هذه الحالة لا أظن ان هناك فائدة من النقاش معه لأنه اقفل باب العقل وباب النقاش

اكرر ما سبق ان قلته عدة مرات، القرآن والتوراة والإنجيل كتب بشرية كأي كتاب بشري.
وككل ما هو بشري، هذه الكتب تحتمل الصواب كما تحتمل الخطأ

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي د. سامي
تابع كشف عورات القرآن بطريقة الري بالتنقيط حتى لو وصلت لعشرين الف مقال.. ففي السرعة
الندامة..
:)

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تم تعريض عقول المسلمين لغسيل مخ طال 14 قرنا.
ولا بد من المثابرة لرفع هذه الغشاوة عن عقولهم
ليس تحديا، ولا مجاكرة
ولكن لصالحهم ولصالح البشرية

وأملي أن يسمح بنشر كتب عن هذا الموضوع بكل حرية في دولنا تعيسة الحظ
وأن تدخل مادة اخطاء القرآن يوما ما في مواد التدريس في الجامعات العربية والإسلامية ومناقشتها دون أي خوف،

وأن أدعى يوما للمحاضرة في تلك الجامعات وأن اعطى الدكتوراه الفخرية هههههههه
وعندها سوف يشار إلى القرآن:
اجاك يا بلوط مين يعرفك

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ قديم الزمان، كان الانسان يتشوق إلى ما هو افضل ويعبر عن رغباته من خلال نصوص وأقوال
- قد ينسبها إلى نفسه كما هو الأمر مع كنفوشيوس وبوذا وماركس
- أو ينسبها إلى الله كما هو الأمر مع حمورابي واليهودية والإسلام والمسيحية
ويُطلق على نسبة الأمور إلى الله كلمة -وحي- أو -الهام- الهي
ونسبة الأقوال والنصوص إلى الله يضع الله في مأزق في حال وجود اخطاء لغوية أو اخلاقية فيما ينسب اليه مثل ملك اليمين والرق والعقوبات الوحشية إلخ
ولتخليص الله من هذه الورطة، من المفضل القول بأن لا علاقة لله بهذه الأقوال وهذه النصوص... وكل ما هنالك اقوال ونصوص بشرية تتضمن الغث والسمين، وتحتمل الصواب كما تحتمل الخطأ.

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أسناذ سامي، أنت حاصل على لقب دكتور بحكم تمرّسك وغوصك وبلوغك مستوى رفيع من العلم، ولست حائزا على شهادة دكتورا مزيّفة مثل تلك التي توزّع في جامعات العربان. أنت تعمل وتجاهد علميا بالإعتماد على العقل والمنطق والتحليل والاستقصاء، وهم، أي الذين لا همّ لهم إلا الإنتقاد والتجريح فشغلهم الشاغل قائم على الثرثرة والفذلكة والحذلقة وتبربر ضعفهم وهراء تفكيرهم باللجوء إل معادلتهم المشهورة -الله أعلم-. فمهما عملوا لن ينقذوا هذا الكتاب الذي ينسبون فيه كما تقول أقوالا ونصوصا إلى الله تضعه في مأزق الأخطاء اللغوية والتناقضات .العلمية والأخلاقية مثل ملك اليمين والرق والعقوبات الوحشية. فإذا كان هناك إله فهو بريء من كلامهم وسخافاتهم وأكاذيبهم. مع التحية والتقدير لجهودك البناءة لتحريرنا من أخطبوط محمد وقرآنه وإلهه. ة

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما كان عمر سامي الذيب ستة عشر عاما هل كان حاصل على الدكتوراه حتى تمكن من تقيم القرآن وقال شكاعد يخبص
ام دكتواره في علوم اللغه انه دكتوراه في القانون وما علاقته بعلوم اللغة العربية
سامي فيس بك العائد لك مغلق اتمنى عليك ان تفتحه حتى ارد على ماتدعيه اخطاء في القرآن

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

ما قلته في عمر ستة عشر عاما عن تخبيص مؤلف القرآن ما زلت اقوله حتى يومنا هذا
وأظن أن اي شخص غير مغسول العقل سوف يقوله مهما كانت درجته العلمية
فتخبيص القرآن كالشمس باين للعيان ولا يحتاج إلى برهان

لا اتذكر اني اغلقت الفيسبوك امامك
إلا اللهم إذا كتبت تحت اسم آخر وخالفت نظام الصفحة بخروجك عن الموضوع أو بلجوئك للشتائم
وفي هذا المجال من تم شطبه فقد شطب ولا رجعة عن الشطب حتى لا تتكرر المخالفة
وإن اردت الكتابة من جديد، فعليك فتح حساب جديد والإلتزام بنظام الصفحة
فأنا لا اقبل في صفحتي تلك أي مخالفة لنظامها حتى لا يتم تمييعها
فأنا افضل ان اشطب شخصا لا يحترم النظام على ترك الأعضاء الآخرين للصفحة بسبب ذاك الشخص

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بقلم الكتور سامي عطا حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماهذا ياأستاذ سامي؟ لماذا تقول هناك أخطاء في القرآن؟

أليس هو كتاب الله، وهو نسخة طبق الأصل من اللوح المحفوظ، لكن مع الأسف، سرق أبو جهل نسخة CD الأصلية، وبقي المسلمون بلا CD حتى يعملوا فورمات.

ثم لماذا لا تناقش كتابكم الأنجيل المحرف ؟
أرجو أن لاتطلب مني نسخة الإنجيل الأصلية، فهي محفوظة بلوح ثاني محفوظ، وجه طلبك لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا لتأتي لك بالنسختين القرآن والإنجيل الأصلي، كي تقرأ إسم محمد في هذا الإنجيل.
أرجو أن لا أن لا تنتقد كلامي وتقول أنك شارب شي أو سكران،

إستغفر الله، فأنا مسلم والحمد لله.

وسلامي على من إتبع المنطق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

يقول د. سامي عطا حسن في مقاله التقديم والتأخير في النظم القراني بلاغته ودلالاته الذي اشرت اليه
خاتمة البحث
ھذا ما تيسر لي جمعه ومناقشته في ھذا البحث المتواضع، وإني أوجز ما توصلت إليه في النقاط الآتية:
1 – إن كل لفظة في التعبير القرآني جاءت مقصودة لذاتھا ، ووضعت موضعھا الذي وضعت فيه في السياق القرآني ، من أجل أن تؤدي معنى مقصودا ﻻ تؤديه لفظة أخرى غيرها . وﻻ تؤديه أﯾضا نفس اللفظة إذا نقلناھا من موضعھا الذي ھي فيه بالتقدﯾم أو التأخير ، ولو حدث ﻻختل المعنى المراد من ﷲ عز وجل

المقال هنا http://journals.ju.edu.jo/--dir--asatLaw/article/viewFile/2110/2070

اني اشفق على جامعاتنا التي تخرج دكاترة مع مثل هذا الغباء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة كنت أود أن أسألك عن موضوع لطالما اثار استغرابي وهو عمليا بعيد عن مقالتك أو سلسلة مقالاتك بخصوص الأخطاء القرانية، كنت بالأمس قد شاهدت فلما يتحدث عن ختان الأناث في افريقيا..هل لديك معلومات استاذ سامي عن النشأة التاريخية لموضوع ختان الأناث..كذلك اريد النشأة التاريخية لموضوع ختان الذكور وكيف ابتدأ وماهي الشعوب التي مارسته.... ولأي سبب قامت تلك الشعوب بهكذا ممارسات.! ولكن استاذ سامي حبذأ لو ارسلت لي اسماء الكتب والمؤلفين..وليس روابط انترنيت، أنا اعلم انك قد الفت عدة مقالات بخصوص هذا الموضوع (( ختان الأناث)) ولكنك لم تتطرق الى الجوانب التاريخية بشكل تفصيلي..مع التحية والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشير دائما في مقالاتي إلى كتابي عن الختان، وهو اكبر كتاب في هذا الموضوع باللغة العربية، ومتوفر أيضا باللغة الإنكليزية والفرنسية

وقد تطرقت فيه للنشأة التاريخية لختان الذكور والإناث
ولا توجد معلومات اخرى عن تاريخ هاتين العادتين
لعدم توفر الوثائق المكتوبة والمنقوشة حولهما
وانت تعلم ان عدم وجود نقوش وكتابات يضع الموضوع خارج التاريخ

بينما تجد كتب ومقالات كثيرة عن ممارسة هاتين العادتين عند الشعوب المختلفة في عصرنا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---