أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 10















المزيد.....

مختصرات في الماركسية 10


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2922 - 2010 / 2 / 19 - 17:40
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حياة المجتمع الروحية هي إنعكاس حياته المادية ..
النزعة المادية الجدلية هي وحدها التي تحمل جواباً علمياً على مشكلة الوعي ، وتتيح لنا فهم أصل الأفكار وعملها ، وفهم النظريات الإجتماعية والآراء السياسية والمؤسسات التي هي جزء من المجتمع ..
وتطرق ستالين لهذه المسألة عبر جانبين يجب التمييز بينهما بدقة ...
الأول ... ظهور مختلف صور الوعي في الحياة الإجتماعية ...
الثاني ... أهميتها والدور الذي تقوم بهِ ..
تقول الماركسية ..
ــ إن سبب الحروب يكمن في واقع المجتمعات الموضوعي ..
ــ أصل الحروب في عصر الإستعمار يكمن في الأزمات الإقتصادية التي تؤدي الى البحث عن أسواق جديدة بواسطة القوة ( قانون موضوعي ) ..
ــ فيما يتعلق بالقانون الذاتي للحرب ( كفكرة الحرب ، والكراهية ، وغريزة الإعتداء ) فهي تتولد عن التناقضات المادية التي توجد وضعاً موضوعياً للحرب ، والواقع الموضوعي هو الذي يفسّر لنا ظهور الأمور الذاتية وليس العكس ...

النظرية الفكرية للرأسمالية تقوم على ..
ــ العداوة القومية والعنصرية ...
ــ الحرب ونهب المقدّرات ..

النظرية الفكرية للإشتراكية تقوم على ..
ــ التعاون والأخاء بين الأمم والأفراد ..
ــ السلم ..

إن حياة المجتمع الروحية في الحالتين هي إنعكاس لحالته المادية ..
الأفكار الإجتماعية ...
هي الأفكار التي يكوّنها الفرد في مجتمع معيّن حول مكانهِ في الوجود ، وكذلك الأفكار عن الملكية والأخلاق والعائلة والحب والزواج وتربية الأطفال ...

النظريات الإجتماعية ...
هي النظريات التي تجعل من الأفكار الإجتماعية مذهب وعقيدة تجريدية ...

الآراء السياسية ...
هي الآراء الملكية أو الجمهورية المحافظة أو المتحررة أو الفاشية أو الديمقراطية ..الخ وكذلك الأفكار حول حرية الرأي والإجتماع والتظاهر ...

المؤسسات السياسية ..
أي الدولة ومختلف أجزاء نظام الدولة ، وهناك فرضية ماركسية مهمة جداً تعتبر الدولة عنصراً من حياة المجتمع الروحية فهي تعكس حياتهِ المادية ...

التفسيرات المثالية ...
الموقف المثالي الإقطاعي ...
ــ أقدم النظريات وأشدها غموضاً هي الدينية اللاهوتية ..
ــ ترى في حياة المجتمع المادية إنعكاس للفكرة الإلهية ..
ــ كل تغيير في المجتمع كفر وإلحاد ومن صنع الشيطان ..
ــ النظام الإجتماعي صادر عن الإرادة الإلهية ...

قامت البرجوازية الثورية بمحاربة هذه النظرية لأنها كانت تلائم المجتمع الإقطاعي ..

الموقف المثالي البرجوازي ...
ــ قاموا بمحاربة الحق الإلهي بإسم الحق الطبيعي وبإسم العقل ...
ــ قالوا بأن النظام الإقطاعي .. نظام فوضى .. لا يتفق ومتطلبات العقل ..
ــ يجب تغيير المجتمع بإسم العقل الشامل الخالد ، فيصبح النظام الإجتماعي إنعكاساً للنظام العقلاني ..
ورغم أن هذه الخطوة تمثل تقدماً الى الأمام إلاّ أنها كسابقتها ... مثالية ..
يقول هيغل ..
( ما التاريخ إلاّ عبارة عن تطوّر الفكرة ، وهكذا يكون سقراط والمسيح ونابليون لحظات من لحظات الفكرة ) ...
الصورة الأخرى للنزعة المثالية هي علم الإجتماع الذي وصفهُ دوركهايم وزملاءه ، وكذلك برودون ...
يرى برودون ..
( إن تاريخ المجتمعات هو تجسيد مستمر لفكرة العدالة الكامنة في الوعي منذ بداية الإنسانية ) ..
لهذا كانت علاقات الإنتاج تحقيقاً للمقولات الإقتصادية التي ترقد في عقل الإنسانية ، ولأن الوعي بالنسبة للبرجوازي الذي يخيّل إليه أنه معيار العالم والتاريخ ليس سوى الإله القديم الذي أصبح علمانياً بصورة غامضة ، هكذا تكون فلسفة برودون في أصلها .. مثالية ..
وقف ماركس بقوة ضد هذه الفلسفة وكتب يقول ...
( لنقل كما يقول السيد برودون أن التاريخ الحقيقي الذي يسير حسب الزمن هو التتابع التاريخي الذي ظهرت فيه الأفكار والمقولات والمبادئ ، أليس تعمق جميع هذه المسائل هو صنع للتاريخ الحقيقي للناس في كل عصر ، وتمثيل الناس على أنهم أبطال مأساتهم وممثلوها في نفس الوقت ؟؟ ) ...

النظرية المادية الجدلية ...
إذا صحَّ ..
ــ أن الطبيعة والكينونة والعالم هما المعطى الأول ، بينما الوعي والفكر هما المُعطى الثاني المنشق عن الأول ..
ــ وأن العالم المادي هو واقع موضوعي يستقل في وجودهِ عن وعي الناس ، بينما الوعي هو إنعكاس لهذا الواقع الموضوعي ، فإن نتيجة ذلك هو أن حياة المجتمع المادية وكينونتهِ هما المُعطى الأول بينما حياة المجتمع الروحية هي المُعطى الثاني ..
ــ وأن الحياة المادية هي واقع موضوعي يستقل في وجودهِ عن إرادة الإنسان ، بينما حياة المجتمع الروحية هي إنعكاس لهذا الواقع الموضوعي وهذهِ الكينونة ...
تكون النظرية القائلة .....
( إن حياة المجتمع الروحية تعكس حياتهِ المادية ) نتيجة مباشرة للنزعة المادية الفلسفية ..
أي ..
حياة المجتمع المادية واقع موضوعي موجود مستقلاً عن الوعي وعن إرادة الانسان والأفراد ...
يسمي المثاليون هذا الواقع الموضوعي المستقل عن الوعي بالقضاء المحتوم ..
عن النزعة المادية التاريخية يعبّر ماركس بالقول ...
( يدخل الناس خلال الانتاج الإجتماعي لوجودهم في علاقات معينة ضرورية مستقلة عن إرادتهم ، وهي علاقات إنتاجية معينة من نمو قواهم المادية ) ...
مثال ...
إن العلاقات الرأسمالية للإنتاج لم يختارها الناس بأنفسهم ، لأن نمو قوى الإنتاج وسط المجتمع الإقطاعي يؤدي بالضرورة الى تكوين علاقات رأسمالية للإنتاج وليس غيرها سواء أراد الناس ذلك أم لا ، وهكذا يُجبّر كل جيل على الخضوع لظروف موضوعية ، فهل هذا هو قضاء محتوم ؟؟
كلا .. لأننا سنرى أن الدراسة العلمية للعلاقات الموضوعية للإنتاج تسمح لنا بفهم طبيعتها والتنبؤ بتطورها والإسراع بها ...
أما القول بإستقلال الذهن في كل مناسبة ، كما يفعل المثاليون ، فإن ذلك جهل للظروف الموضوعية التي تفرض نفسها على الذهن وهو لا يدري منها شيئاً .. فهو يعتمد على وعيهِ دون أن يتسائل عن الظروف الموضوعية التي تعمل على وجود هذا الوعي وفعلهِ ..
نتائج عملية مهمة من الملاحظات التي تقدّمت ...
أولاً .. إن تغييرات مادية مهمة قد تمت عبر التاريخ دون أن يعي الذين شاركوا فيها أو أثاروها ..
ثانياً .. من الخطأ القول بأن الثورة الإشتراكية لن تحدث في بلد إلاّ إذا آمن جميع العمال مُسبقاً بالنظرية الثورية ...
حياة المجتمع الروحية إنعكاس لواقع المجتمع الموضوعي ...
ليست إرادة الناس تحدد بصورة إعتباطية العلاقات الإجتماعية ، بل وعي الناس يحددهُ واقع المجتمع المادي الذي هم أعضاء فيه ...
المجتمع لم تولدهُ معجزة .. بل هو مجموعة من العلاقات التي تكوّنت لتؤمّن للناس نضالاً ينتصر على الطبيعة ، وهي علاقات يحددها بالضرورة مستوى قوى الانتاج التي يمتلكها الناس والتي يجب عليهم التلائم معها ...
يُدلل التاريخ على أنهُ كان للناس في عصور مختلفة أفكار ورغبات مختلفة فما ذلك إلاّ لأن الناس كانوا في هذهِ العصور المختلفة يناضلون ضد الطبيعة بصورة مختلفة من أجل معيشتهم ...
لهذا إرتدت علاقاتهم الإقتصادية طبعاً مختلفاً ...
تلاحظ النزعة المادية الفلسفية إن الدماغ هو عضو التفكير وان هذا الدماغ نفسه مرتبط بالضرورة الموضوعية التي تعمل على وجود الناس فهو دماغ كائن إجتماعي ...
يقول ماركس ...
( الانسان في واقعهِ هو مجموع العلاقات الإجتماعية ، ينعكس إذاً في دماغ المفكر ، مجموع العلاقات الإجتماعية ) ..
الدين أصدق مثال على أن الأفكار إنعكاس للواقع ...
يقول المثاليون ..
إن كل أنسان يجد من تلقاء نفسهِ في داخلهِ فكرة الله ، وهذهِ الفكرة موجودة منذ بداية الإنسانية ، وإنها سوف تستمر بإستمرارها ..
والواقع أن فكرة الله هي ثمرة وضع الناس الموضوعي في المجتمع القديم ...
يقول أنجلز ..
( إن الدين يولد من نظرة الإنسان المحدودة ، وهذه النظرة المحدودة بعجز الناس البدائيين المطلق تقريباً أمام الطبيعة المعادية التي كانوا لا يفهمونها ) ..
وهي محدودة من ناحية ثانية بتعلقهم الأعمى بالمجتمع الذي لا يفهمونه ، والذي كان يبدو لهم أنه تعبير عن إرادة سامية ، وهكذا كانت الآلهة الكائنات الجبارة المسيطرة على الطبيعة والمجتمع إنعكاساً ذاتياً لعجز الناس الموضوعي أمام الطبيعة والمجتمع ...
كان على تقدم العلوم الطبيعية والإجتماعية أن يُظهر طابع المعتقدات الدينية الوهمي ( الإعتقاد بوجود آلهة متعددة ، أو إله واحد ) مع ذلك فطالما إستمر إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان إستمرت الظروف الموضوعية التي تحمل على الإعتقاد بوجود كائن فوق البشر يوزع السعادة والشقاء على الناس ...
وكذلك فإن الأفكار الأخلاقية هي إنعكاس للعلاقات الإجتماعية الموضوعية وللتطبيق العملي الإجتماعي ...
يرى المثاليون في الأخلاق مجموعة من المبادئ الخالدة المستقلة عن الظروف الخارجية فهي تأتي من عند الله أو الضمير المعصوم من الخطأ ...
لكن يكفي أن نعلم أن فكرة تحريم القتل لم توجد وتصبح ذات مغزى إلاّ بعد أن ظهرت الملكية الخاصة ..
وسوف تفقد فكرة السرقة في المجتمع الشيوعي كل أساس واقعي ، لأن إزدياد الخيرات سيبلغ حد تزول معه الحاجة الى السرقة ...
( إذاً لا توجد أخلاق خالدة ، تتغيّر الأخلاق مع المجتمع وبواسطتهِ ) ..
يقول انجلز ..
( نعلم اليوم أن حكم العقل هذا لم يكن سوى حكم البرجوازية فكرياً ، وإن العدالة الخالدة كما اعلن عنها آنئذٍ قد تحققت تماماً في العدالة البرجوازية ) ...
هل هذا يعني أنه لن يكون هناك قط أخلاق شاملة ؟؟
الجواب ...
كلا .. سوف تصبح الأخلاق عامة بين الناس حين تتحقق بصورة موضوعية الظروف الإجتماعية التي تجعل هذه الأخلاق فعالة ، أي حين يلغي إنتشار الشيوعية العالمي كل تعارض للمصالح بين الناس كما يلغي جميع الطبقات ...
إن القضاء على التناقضات الطبقية يمهد السبيل لإزدهار الأخلاق الشيوعية الشاملة التي تكون أخلاق طبقة البروليتاريا الثورية أول صورة لها ...
كيف تتولد الأفكار الجديدة والنظريات الإجتماعية الجديدة ؟؟
تتولد التناقضات الجديدة كحل لتناقض موضوعي نشأ في المجتمع ...
فنحن نعلم أن الدافع لكل تغيير هو التناقض ، لأن نمو التناقضات داخل المجتمع يُثير مهمة حلها عند إشتدادها ، فتظهر عندئذٍ الأفكار الجديدة في محاولة لحل هذهِ التناقضات ..
إن الإنسانية لا تثير سوى المشاكل التي يمكنها حلها ، ولأن المشكلة لا تبدو إلاّ حيث توجد الظروف المادية لحلها وإن هذه الظروف قد أخذت في الظهور ...
مسألة الآثار الباقية ...
هناك ميزة مهمة لتاريخ الأفكار ، ألا وهي مسألة الآثار الباقية ..
فهناك أثر باقٍ حين تستمر فكرة في الأذهان بينما زالت الظروف الموضوعية التي يقوم عليها وجودها ...
هناك نظرية أساسية في النزعة المادية الفلسفية تقول ...
إن الوعي لاحق للواقع المادي ( الطبيعة ، المجتمع ) فالوعي يتأخر عن الواقع الموضوعي ..

الخلاصة ...

ــ المشاكل الوحيدة التي يمكن حلها في زمن معين ، هي تلك التي تثيرها حاجات المجتمع الواقعية ، لهذا يُقيّم الماركسيون عملهم على دراسة عميقة للظروف الموضوعية في زمن معيّن ، لهذا كان عملهم مُثمراً ...
ــ لا يجب على العامل الثوري في علاقتهِ مع العمال أن يكتفي بما يفكر بهِ هؤلاء العمال ، فالأفكار شئ والظروف المادية شئ آخر ، فلا يجب مؤآخذة العامل الذي يحمل أفكار خاطئة تعبّر عن الواقع الذي تسيطر عليه البرجوازية ، ويعمد العامل الثوري الى التحليل المادي للظروف الموضوعية فيوضح وحدة المصالح ...
ــ إن تغيير الأفكار له أساس مادي ، ولهذا نتائج مهمة في تربية العمال الثورية ، إذ لا يمكن تمثيل الأفكار الثورية إلاّ في النضال وبواسطتهِ ، ويجعل النضال الإجتماعي التغييرات المهمة في وعي العمال ممكنة ...

ملخص لكتاب اصول الفلسفة الماركسية
جورج بوليتزر



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختصرات في الماركسية .. 9
- مختصرات في الماركسية .. 8
- مختصرات في الماركسية .. 7
- مختصرات في الماركسية ...6
- مختصرات في الماركسية ... 5
- مختصرات في الماركسية 4
- مختصرات في الماركسية 3
- مختصرات في الماركسية 2
- مختصرات في الماركسية 1
- أغصان الشر 1
- أشباح إنسانية تائهة ...
- اليسار العالمي ... وقمة كوبنهاجن
- جائزة نوبل ... وتجّار الحروب
- شعاع رقيق من النور ...
- جدار برلين .. بين ترميم وتهديم الحقائق التاريخية
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 3
- متى يكون الأديب ضميراً للأمة ..؟
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 2
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 1
- العراق والطريق للتخلص من دولة الفشل ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 10