أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مها الجويني - أنا هنا














المزيد.....

أنا هنا


مها الجويني

الحوار المتمدن-العدد: 4423 - 2014 / 4 / 13 - 03:07
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


نشدن داها ..
أنا لا أتحدث بهذه الأسماء ..
نشدن تفروخت و لا أعرف أبي مبروك
أعرفه بافا و أركاز و صاحب برنس
يناديني :"تيترت" بعد أن سجلني "نجمة"
لا تستغربي "سيدتي"
نحن لا نعرف لغة الظاط
حروفنا تيفيناغ و هي : ياق ، و ياب و ياخ و ياك
أراها على نقش الصخور
و زينة على أجساد النساء ..
كزينة أمي طمطوث
من تسميك : " للالا " و"ماست"
لا تستغربي سيدتي
ففي جبالنا نجل بنات حواء
ثمغارت لنا نسب وهي الأرض و هي السماء
و بافا يروي قصة ديهيا
ويشهد بكرامة النساء ..
عليمني بلغتي ..
تمازيغت من روح تونس
و ليست بلغة الغرباء
نشدن داها ..
أنا هنا ..
و لست من الغرباء



#مها_الجويني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمازيغيات تونس : لا نعترف بغير الأمازيغية هوية و ثقافة و إنت ...
- انت و البقية تفاصيل
- مرافعة في القانون الدولي وفي كونيّة حقوق الإنسان.....يوسف بن ...
- في محاسن الرجال
- محاولة تركيع الإتحاد الوطني للمراة التونسية هي محاولة لإقتلا ...
- مداخلتي في مؤتمر- يناير التاريخ و الدلالات الحضارية- بمدينة ...
- يفرن ... بطاقة هويتي
- أكره شهر ديسمبر
- كلمة سعيد الهنشير للتجمع العالمي الأمازيغي الثاني
- الامازيغية أصل تونس
- أن تكون أمازيغيا هذه الأيام
- تمتوت حامية تونس
- أمازيغ غريب في وطنه
- عنوانها أنا
- حاربي كتيهيا
- إلى ولتما جويدة نبيزي
- الحركة الأمازيغية بين الواقع و التأويل
- الأمازيغ السكان الأصليين لشمال إفرقيا -تامزغا - ... تاريخ من ...
- صقر حشاش .. بصمة عار في وجهة النظام الكويتي
- تهاني للسيد النوري أبو سهمين


المزيد.....




- -قسد- تسلم بريطانيا امرأة و3 أطفال من عوائل داعش
- ممرضة بريطانية تخسر استئنافا على إدانتها بقتل 7 أطفال حديثي ...
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 17 إلى 24 أيار/ مايو
- رابط تسجيل منحة المرأة الماكثة في البيت 2024 العاطلة هتحصل ع ...
- مدرسة ليسيه إيمانويل.. جرائم تحرش بالقاصرات استمرّت 3 سنوات ...
- وفاة 16 فتاة عاملة غرقًا يكشف عن واقع الاستغلال في مصر
- مصر.. شكوى تحرش بامرأة تركب سيارة أجرة نزل سائقها لقضاء حاجت ...
- ذرفوا الدموع.. بماذا يشعر الغرب بعد فضح زيف رواية إسرائيل بش ...
- أجلسه على كرسي متحرك.. -معجزة- تايسون في تغلبه على مرض -عرق ...
- هكذا كانت رحلة واحدة من أوائل النساء اللواتي قدّن طائرات في ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مها الجويني - أنا هنا