أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - نبراس المعموري - تحاورنا جميعا في خيمة الحوار المتمدن














المزيد.....

تحاورنا جميعا في خيمة الحوار المتمدن


نبراس المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:07
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


اسرة كبيرة تضم الرجال والنساء، الشباب والمسنين ........مختلفين في الجنس والعمر وحتى في الجنسية لكننا متشابهين في كوننا نتحاور في خيمة واحدة نسجت بخيوط مميزة ومسبوكة بطريقة متمدنة ومتحضرة ......اكتب اليوم بعيد موقعي العزيز الذي اعتبره بيتي الثاني الذي لا امل من متابعته وقراءة مافيه ........الكل يعلم ان المستقبل للصحف الالكترونية والكل يعلم ان عدد المواقع في تزايد وهي لاتعد ولاتحصى لكن يبقى الحوار المتمدن شمعة لكل من يبحث عن التميز ويبحث عن من يرى في كل فرد ...مفردة الانسان فلايساله من اين انت ؟ وما دينك؟ وما هويتك؟ وهذا هو الرقي الحقيقي المفروض ان يكون له الاولوية و الذي للاسف امسى تائها ضائعا في زحمة الفوضى التي تعتلي الكثير من المؤسسات والكيانات وحتى البلدان ........الا موقعنا المرموق فقد ظل محافظا على نهجه ملتزما نهجه اليساري وطروحاته التي تعبر عن ان من يدور في فلك الفارغين والمدفوعين وحتى من هم تائهين لايعلمون من هم او يحاولون ان يكونوا في كل عام بشكل جديد كانها موضة تتغير بتغير السنين، فالالتزام بالمبدا وطرح الافكار بهذه الطريقة المميزة ، جعلت قراء هذا الموقع في تزايد وهي سر نجاحه وسر ديمومته فمزيد من التقدم ومزيد من الحوارات التي تدر المنفعة وتدر النهج الواضح الذي لابد ان يكون ......كل عام وموقعنا وبيتنا الحقيقي بالف خير





#نبراس_المعموري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التكتلات والتحالفات السياسية الجديدة .........وبارقة التغيير ...
- ثمار التصويت على الاتفاقية الامنية
- المتفوق بين فكي كماشة
- قضايا ساخنة وأجوبة أسخن يجيب عنها.........
- تهريب النفط الخام والمنتجات النفطية في بلاد الرافدين:
- لمن تعود اسباب العنف في المجتمعات العربية ؟؟
- الاقليات بين مطرقة الهجرة والتغييب وبين بقاء مرير
- الستراتيجية الامريكية القادمة
- الازمة المالية........انهيار اقتصادي ؟؟؟ ام تغيير طارئ ؟؟؟؟
- عام العروبة والطاولة المستديرة
- ميدان الاقزام وفرسان الصحافة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- مستنقع الفوضى
- قانون الاحوال الشخصية (188) لسنة 1959 .والمادة 41 والجدل الد ...
- لحظة الحقيقة ....... the moment of truth
- لكل مواطن لغم ....زراعة الالغام وموسم الحصاد.......
- واقع الاقليات في العراق الجديد
- اوبريت الحياة
- التعديلات الدستورية الى اين؟؟
- السلوك السياسي وعلاقته بقيم المجتمع العراقي
- ثقافة العنف ضد المراة في العراق .....ظاهرة ام واقعة ؟؟


المزيد.....




- شاب يهرب من الشرطة بسرعة ويتسبب بحادث مروري.. شاهد أين استقر ...
- مصر.. وزارة الأوقاف تعلن حظر تصوير الجنائز نهائيا وقت دخولها ...
- الجيش الإسرئيلي يعلن توسيع نطاق إخلاء الأحياء في شرق رفح، وت ...
- الاضطرابات النفسية في اليمن ـ بين المسكوت عنه وغياب الإمكاني ...
- علماء ألمانيا يقولون لك -اسمع كلام أمك- يطول عمرك!
- المبيدات في اليمن.. سموم تفتك بالبشر والكائنات وتدمر البيئة ...
- الإمارات تقدم لمشفى ميداني في غزة سيارة إسعاف وجهاز أشعة
- الجيش اللبناني يشتبك مع مهربين على الحدود مع سوريا ويقتل ويص ...
- ارتفاع حصيلة قتلى حرب غزة إلى 34971 فلسطينيا
- الحكومة المصرية: 80? من إجمالي المساعدات الإنسانية إلى قطاع ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - نبراس المعموري - تحاورنا جميعا في خيمة الحوار المتمدن