|
|
فيسبوكيات .. أبتذال الثورة!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8571 - 2025 / 12 / 29 - 09:20
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*ليس المطلوب أن تكون أنساناً كي ترفض هذا التوحش، فقط، مطلوب أن لا تكون وحشاً. د. سيف دعنا
*سرقوا الوطن يا أبو لمعه، لكن الصندوق معايا!
*المبادلة ليست أستثمار! نقل ملكية رأس مال معين من شخص لأخر، لا يضيف رأسمال جديد، انه نفس رأس المال، الأستثمار يعني رأس مال جديد.
*بالريموت كنترول! موقف التجاهل من نقابة الممثلين ونقيبها من الحملة الشرسة المنظمة على الفنان القدير المثقف التقدمي محمد صبحي، تفضح الى أين يشير الريموت كنترول المركزي المنظم للحملة على فنان مستقل.
*الفرق بين من سلم بلده للصندوق وقبض الثمن مديراً في الصندوق، وبين شجاعة نادرة لمدير في الصندوق قدم أستقالته، ناشراً رسالة لفضح جرائم الصندوق، بدأت على النحو التالى: "انا استقيل اليوم من فريق صندوق النقد الدولى بعد اكثر من 12 عاماً من الخدمة، وبعد 1000 يوم من العمل الميدانى فى تأمين المساعدات الرسمية؛ عمل تمثل فى الاتجار بأدويتكم وبحاقبكم المملوءة بالخدع، وارسالها للحكومات والشعوب فى امريكا الاتينية والكاريبى وافريقيا. تعتبر الاستقالة بالنسبة لى اليوم تحرراً لا يقدر بثمن، لاننى اخطو بها خطوتى الكبيرة الاولى الى المكان الذى يسعنى فيه ان احلم بغسل يدى مما يشكل، فى نظرى، دماء ملايين الفقراء والجياع .. لقد كثرت الدماء الى حد انها باتت انهراً. وهى تجف ايضاً وتلتصق بى. اشعر احياناً انه ليس هناك ما يكفى من صابون فى العالم لتنظيفى من الاشياء التى فعلتها بأسمكم". شجاعة نادرة لمدير سابق في صندوق النقد! سعيد علام القاهرة، 1 يناير 2018م. https://m.ahewar.org/s.asp?aid=584596&r=0
*المنطقة الخضراء & المنطقة الحمراء! بالظبط كده، 10 مليون في مواجهة 120 مليون. ألم نقل أن العاصمة الجديدة أول وأكبر تقسيم ديموجرافي نظامي رأسي، على اساس طبقي، في مصر، حيث تشكل البنية التحتية لتقسيم مصر أفقياً. تقسيم مصر رأسياً: 10% في المنطقة الخضراء، و90% في المنطقة الحمراء. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3229453640547524/
*هل مستعدين لدفع الثمن؟!، هنا الوردة، فلنرقص هنا! كي نتوقف عن تجاهل الحقائق الواضحة وضوح الشمس، كل الأنظمة المحلية والأقليمية والدولية مرتبطه مصالحها أرتباط عضوي وبنيوي مع النظام الرأسمالي العالمي الحاكم لعالم اليوم، وجميع الأنظمة تضع مصالحها ومصالح الطبقات التي تمثلها في المقام الأول، حتى لو تعارضت مع كل القيم الأنسانية والدينية والأخلاقية .. الخ. اذا كنا جادين وعلى قدر مواجهة الحقائق، علينا التوقف على الطلب والمناشدة ممن لن يفعل، اذا لم نفعل نحن، الشعوب، لن تفعل الأنظمة، واذا كنا جادين حقاً، لابد ان نكون مستعدين للتضحيات فعلاً التي ستكون حتمية عندما عندما نفعل فعل يهدظ مصالح هذا الحلف العالمي للأنظمة، فلن تقدم لك الأنظمة الورود وأنت تفعل ما يضر بمصالحها، حتى لو تحت شعارات القيم الأنسانية والدينية والأخلاقية. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3228533930639495/
*لا دولة ولا شبه دولة، فقط "شركة نوعية"! هذا ما كتبته عن السياسة التي ينتهجها النظام المصري في مايو 2018. هل صدق؟
*السلطة مقابل أستقلال الوطن! أحدث الأفتكاسات، تسمية بيع الوطن قطاعي "تبادل"!، طب، وفقدانك لما تبقى من السيادة الوطنية، بالقطاعي، حتبادلها بأيه؟!. السيادة الوطنية حق حصري لأصحاب الوطن فقط، غير قابلة للتبادل، للتجارة. السلطة مقابل سيادة الوطن.
*"جوه وبره فرشتلك، وانت لا في حاجه بتعدلك"! لأن من يملك يحكم، لا يتحرك النظام المصري ضد تحركات النظام الأمراتي الذي يحاصر مصر من الداخل والخارج، من الداخل، يملكه النظام المصري مواقع أستراتيجية تمس الأمن القومي المصري، بالأضافة للوبي "أمريكي/أسر|ئيلي/أمراتي" قوي، عرابه صبي الأمرات نجيب ساويرس، اما من الخارج، فيحيط مصر بحركات أنفصالية مسلحة، تمهيداً لتطبيقها في مصر خدمة لأسياده، ففي الأمس أعترفت أسر|ئيل بالأنظام الأنفصالي في الصومال الذي دعمه اللأماراتي للأنفصال ومازال يدعمه النظام، كما دعم ويدعم الأنفصال الثاني في اليمن والسودان، كما دعم تقسيم ليبيا وغزه فلسطين الذي يعد لها صبيه محمد دحلان لرئاسة السلطة العميلة القادمة في فلسطين. نحن نعرف ماذا يريد النظام الأمراتي في مصر لصالح أسياده، ولكننا نريد أن نعرف بشكل علني وعملي، ما هو فعل النظام المصري تجاه الحصار الداخلي والخارجي الذي يمهد لتفكيك مصر؟!
*عن سجن المناضل الأقتصدي عبد الخالق فاروق حتى لو نشر خبر غير دقيق أو غير صحيح أو "كاذب" حسب لائحة الأتهام، هل تكون العقوبة 5 سنوات سجن؟!. أي خبر غير صحيح الجهة المعنية حقها قانوناً ان تنشر تصحيح له أو تكذيب له، وخلصت، اذا ما كان هناك قانون يحترم، ونوايا سليمة.
*.. لذا ففى الحرب كما فى السلم يتجذر نوع جديد من اليأس العميق لا يمكن لآى حضارة احتواؤه، لانه سيعبر عن نفسه بطرق عدة، سواء بزيادة التطرف والعنف الدينى، او الوجه الآخر لنفس العملة، بتفشى الجريمة والادمان والدعارة وانحطاط السلوك والاخلاق .. الخ. ثم يسألونك فى مصر، من اين يأتى التطرف والارهاب، وانحطاط السلوك والاخلاق؟!. https://m.ahewar.org/s.asp?aid=589302&r=0...
*التفسير الوحيد لسلوك هؤلاء، أن الحياة خارج السجن أسوأ من داخله! https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3226972274128994/
*بعد ليبيا والسودان وغز.ه، مليشيات الأمارات تنفذ التقسيم الثاني لليمن!
*بدون أزاحة التراث الثقافي المصري، لا يمكن أحلال ثقافة المستعمر محل الثقافة الوطنية. اذا ما فقد شعب تراثه الثقافي، يختفي، يصبح بقايا السكان الأصليين. ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3226664200826468/
*لا تجعلوا هذا الخبر يمر مرور الكرام! تحرير حق المجتمع المدني في تأسيس مؤسساته المستقلة، الحق المصادر منذ ٥٢، وحتى اليوم، يأتي على رأس جدول أعمال كل نضال وطني، المجتمع المدني هو الحامي الحقيقي للوطن والمواطنين. لا يمكن الأنتصار في المعارك الكبرى، بدون خوض المعارك التي تسبقها. https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3226654614160760/
*أبتذال الثورة! في المرة الأولى تكون على هيئة مأساة، وفي المرة الثانية تكون على هيئة مسخرة!. ماركس. تكرار أستخدام مصطلح "ثورة" بشكل مبتذل، يفقدها هيبتها، والأهم جديتها، ولا يؤدي سوى للأحباط وزيادة فقدان الأمل. ابتذال "الثورة" .. واعادة اختراع العجلة؟! ان المهزلة التي نعيشها في كل مناحي حياتنا المصرية، قد انعكست في دماغ البعض، وولدت انماط فكرية بائسة، ومن اكثرها بؤساً، المهازل الفكرية. ان الاستخدام المفرط والبائس لمصطلح "ثورة" جعلها مهزلة، ليس لدى المقاول المنشق المعارض محمد على فقط، بل الكارثة لدى ما يسمى بالنخبة المدنية، ناهيك عن الدينية بالطبع، للدرجة التي دعت كاتب صحفي ورئيس تحرير سابق لاكبر جريدة معارضة حزبية "سابقاً"، لان يصف التغييرات السياسية المطلوبة في مصر الـ"ثورة" السلمية، انها ليست "حسبة برما"، ويدعو الرئيس السيسي ان يتخذ هذه الاجراءات دون حاجة لمناقشات او حوارات، حيث انها ليست "حسبة برما"، اي مجدداً، لا حاجة لنضال مجتمعي، ولا دفع اثمان لتغيير سياسات تحقق مصالح لفئات نافذة مستعدة للدفاع عنها الى ابعد مدى، يكفي ان نطالب الحاكم بتغيير سياساته، عودة لتأبيد حكم الفرد، بلا نضال بلا "ثورة" بلا كلام فارغ، يكفي ان نطالب الحاكم الفرد، ونذهب الى السرير للنوم ملئ الجفون، فقد ادينا واجبنا على اكمل وجه. غالباً يمكنك ان تحدد موعد للقاء صديق او صديقة، او تحدد موعد للغداء او للعشاء او للذهاب الى السينما، كما يمكن لجماعة ما ان تحدد موعد مثلاً، لاجتماع جمعية عمومية غير عادية لنقابة او لجمعية، للدفاع عن مصالحها المهنية .. ولكن لا يوجد فرد او جماعة في اي بلد يمكن لها ان تحدد تاريخ يوم للـ"الثورة"، دون نضج عناصرها الاساسية، المادية التاريخية، والذاتية. لقد تم استهلاك محمد على فاصبح بشكل شبه دوري يدعو لـ"ثورة"، وبالطبع مع غياب اي وعي سياسي نظري، او خبرة نضالية سياسية تنظيمية وجماهيرية، وكما يقال، لا ممارسة ثورية بدون نظرية ثورية. ان تغييب سلطة يوليو للمجتمع المدني على اكثر من سبعة عقود، وفي القلب منه النخبة المدنية، تأتي على رأس الاسباب وراء "ظاهرة" محمد على، ولا تكتمل الصورة بدون تبيان الدعم والدفع المتخفي لجماعة الاخوان، من الخلف، "درس 30 يونيه"، لدعوات محمد على، وان نفى هو نفسه ذلك، مستغلين جماهيرية قد حققها في وقت سابق، وقبول جماهيري واسع. ان الاستهلاك ليس لصاحب الدعوة فقط، بل استهلاك الدعوة للـ"ثورة" ذاتها، وهو امر من شأنه مع تكراره، وتكرار فشله، ان يتسبب بابلغ الضرر للـ"الثورة"، في شكل صورة ذهنية سلبية لدى الناس عن مفهوم الـ"ثورة"، وبالاضافة لما يسببه التكرار الفاشل من احباط ويأس بعد الامل الذي يداعب نفوس الناس نتيجة للاوضاع المزرية التي يعيشونها، فهو يفقد الناس الثقة في المعنى النبيل للـ"الثورة" السلمية، وضرورتها. ان دعم نضال القادة الاجتماعيين والنقابيين والسياسيين، لانتزاع حق التنظيم المستقل لمؤسسات المجتمع المدني المصادرة منذ 52، ودفع الاثمان الواجبة، الذي هو، بالاضافه لكونه المدرسة ومركز التدريب الذي تكتسب فيه النخبة الخبرة التنظيمية العلنية، وتخوض مع اعداد اوسع، تجربتها السياسية الخاصة، فهو ايضاً، مفرخة للقادة السياسيين الجدد. بدون النضال الاولي هذا، واستعادة عافية المجتمع المدني، ودفع الاثمان الواجبة لتحرير مؤسسات المجتمع المدني المصادرة، نقابات منظمات جمعيات، مستقله حقاٌ، ليس هناك من سبيل لتغيير سلمي نحو مصر ديمقراطية مدنية حديثة. ان محاولة القفز على المهام النضالية الحتمية الابتدائية، الى "الثورة" مباشرة، دون المرور بمراحل نمو ونضج قوى الثورة، وشروط تحققها، هو كمن لا يريد ان ان يخوض امتحان الثانوية، ويقرر ان يخوض امتحان شهادة الدكتوراه مباشرة!. ولكم في خبرة ما بعد 25 يناير عبرة، يا اولي الالباب، بل والقادم اقسى، بدون ذلك النضال الحتمي، والقفز في الظلام، لا تغيير ايجابي سلمي نحو مصر ديمقراطية مدنية حديثة، بل عشوائية وفوضى وتقسيم. "إن علامة أية ثورة حقيقية هي أن عدد ممثلي الجماهير الكادحة والمستثمرة والخاملة حتى ذلك الحين، الذين بوسعهم أن يشنوا الكفاح السياسي، يتصاعد بسرعة إلى عشرة أضعاف بل إلى مئة ضعف، فتوهم الحكومة وتجعل إسقاطها السريع أمرًا ممكنا للثوريين". مرض" اليسارية" الطفولي في الشيوعية، فلاديمير لينين. العائدون من الثورة! https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747175
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة. سعيد علام إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel صفحتي على الفيس بوك: صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328 سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/ الموقع الرئيسي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات .. السلطة مقابل أستقلال الوطن! – 2 – السيسي عن الس
...
-
فيسبوكيات .. ما لم يقله فيلم -السيسي فرعون مصر الجديد!-
-
فيسبوكيات .. السلطة مقابل أستقلال الوطن! السؤال المصيري الذي
...
-
فيسبوكيات .. حكاية الغاز المصري الأغرب من الخيال!
-
فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! -2-
-
فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الثا
...
-
أمبراطورية ساويرس الأعلامية
-
فيسبوكيات .. شعب مصر يدعم العدو، قسراً، ب35 مليار دولار!
-
فيسبوكيات .. بدون حركة تحرر عربية ثورية، لن تنجح ثورة بمفرده
...
-
فيسبوكيات .. حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما
...
-
فيسبوكيات .. نقد النقد التجريدي .. اذا ما فقدت أرادة المقاوم
...
-
فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الأو
...
-
فيسبوكيات .. بلاغ للنيابة العامة ضدنا من عراب -اللوبي الأمري
...
-
فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر!
-
فيسبوكيات .. قصة السودان الحزينة
-
فيسبوكيات .. ومازال البعض مصر على أن لا يرى!
-
فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!
-
فيسبوكيات .. الشو الديمقراطي النيويوركي!
-
فيسبوكيات .. فرح بطعم الماَتم!
-
أنهم يمزقون السودان الطيبه، بوحشية!
المزيد.....
-
جينيفر لوبيز وأنغام ونانسي و-ميّاس-.. حفلات وعروض -مبهرة- في
...
-
سباق جديد إلى القمر: هل يمكن أن تكون ألمانيا الأولى هذه المر
...
-
الهجرة والتجنيد وشبح -البديل- ـ آفاق سياسة ألمانيا الداخلية
...
-
لقاء مرتقب في واشنطن بين نتانياهو وترامب لمناقشة مستقبل الهد
...
-
انتخابات رئاسية في غينيا بغياب المعارضة وقائد المجلس العسكري
...
-
إصابة 7 من الشرطة التركية في اشتباك مع مسلحين من تنظيم الدول
...
-
ترامب عن لقائه مع زيلينسكي بعد المحادثات: أحرزنا تقدمًا كبير
...
-
الطيران يدخل مرحلة جديدة.. طائرة تهبط ذاتيًا بعد طارئ جوي
-
شاهد.. لحظة سقوط مروحية بعد اصطدامها بأخرى في سماء نيوجيرسي
...
-
كيف ستتعامل أنقرة مع تطورات -قسد- في سوريا؟
المزيد.....
-
الانتخابات العراقية وإعادة إنتاج السلطة والأزمة الداخلية للح
...
/ علي طبله
-
الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد
...
/ علي طبله
-
الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل
...
/ علي طبله
-
قراءة في تاريخ الاسلام المبكر
/ محمد جعفر ال عيسى
-
اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات،
...
/ رياض الشرايطي
-
رواية
/ رانية مرجية
-
ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا
/ حسين جداونه
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان
...
/ غيفارا معو
-
حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
/ د. خالد زغريت
المزيد.....
|