أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. حكاية الغاز المصري الأغرب من الخيال!















المزيد.....

فيسبوكيات .. حكاية الغاز المصري الأغرب من الخيال!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8562 - 2025 / 12 / 20 - 01:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*غزه بتغرق والأطفال بيتلجوا والقوادين لا يحركوا قصبة!

*"كارثة جوية" في غزة..
وفاة 17 فلسطينيا بينهم 4 أطفال ماتوا متجمدين من البرد القارص، وغرق 90% من مراكز الإيواء.

*حتى أمام كأرثة طبيعية، هم حتى يجبنوا عن تقديم الدعم الأنساني!

*الطقس كسلاح في الحرب!
لا يتورع النظام الرأسمالي العالمي عن أستخدام كل ما فوق الأرض وتحتها لتحقيق أهدافه الأستعمارية، بذراع صنيعته في المنطقة يمنع الأحتلال كل ما يحتاج له أهل غزة لمواجة الطقس البارد الماطر العنيف!.

*اليوم ذكرى الثورة التونسية 17 ديسمبر 2010، هل تم أستخلاص دروس الثورات العربية بعد 15 عاماً؟

*كون حوالي ثلث الذين قتل.هم الأحتل.ال من النساء والأطفال ليس صدفة، أنه ممنهج لمواجهة المشكلة الديموجرافية التي يواجهها كيان الأحتل.ال، كون سيكلوجية المراة الفلسطينة كما أرضها الخصبة البكر، في مواجهة سكان مجلوبين نسائهم مغلوبين بسيكلوجية المغتصبين التي لا تشعر بالأستقرار والأمان فتتقلص خصوبتها.

*لماذا لا يدخل المركز الأمريكي المساعدات؟!
ليس لأن الأحتل.ال أقوى من أمريكا طبعاً، ولكن بخلاف كون الحرب على غزه هى حرب أمريكية، فأن ادخال المساعدات يفسد الهدف الأمريكي المزدوج، يفسد الهدف الأول، دفع السكان للهجرة "الطوعية". يفسد الهدف الثاني، أن رفع الأنقاض هى أول مقاولة دولية في المشروع التريليوني "ريفيرا الشرق".

*لايمكن لمن نشر الفقر، أن ينشر الرخاء.

*"عشمتني بالحلق، خرمت أنا وداني،
لا جالي الحلق ولا سبتني على حالي"!
صدقت، فعلاً شوفنا العجب العجاب، لأ ولسه، التقل ورا.

*رجال الأعمال الذين كونوا ثرواتهم الهائلة بتقاسم الفساد مع النظام المحلي، والحماية الأمريكية، هم أنفسهم عماد اللوبي الأمريكي في مصر

*هل تلتزم الحكومة بالقاعدة التي وضعتها بربط أسعار الوقود بأسعاره العالمية، بعد أنخفاض سعر برميل النفط لأقل من 60 دولاراً؟

*في الأرجنتين الثورة وصلت للسلطة بحركة تحرر وطني!
أثبتت الخبرة التاريخية أن الدول التي تحررت بثورة سلمية، شهدت أنقلاباً بثورة مضادة.

*وماذا عن سرقة وطن بدون ترخيص؟!
يستغل الأحتلا.ل أنشغال العالم ببشاعته في غز.ه ليمارس بشاعة أخرى في الضفة بهدم منازل بأدعاء أنها تم بناؤها بدون ترخيص ليبني مستو.طنات أضافية لسرقة وطن بدون ترخيص.

*سر عداء السلطة الحدي للمجتمع المدني!
رغم الأمكانيات الهائلة للمجتمع المدني في مشاريع التنمية من خلال جمعيات تعاونية، ألا أن نجاح هذا الدور مرتبط جذرياً بأستقلالية مؤسسات المجتمع المدني أستقلال حقيقي، هذا الحق المصادر منذ 52 وحتى اليوم، التنظيم المستقل الذي يمثل كبيرة الكبائر لدى النظام كونه وصل للسلطة بتنظيم مستقل، لذا بالضبط يحرمه.

*النصاب الأكبر قال قادم لنشر السلام!
فغير مسمى وزارة الدفاع الى وزارة الحرب!.

*في سابقة دولية!
الأر#ابي الاول في العالم يصنف فنزويلا دولة أر#ابية!
فنزولا ثالث أكبر مخزون نفطي في العالم، كما كانت العراق.

*في لقاؤه مع وزير الخارجية الامريكية، رئيس الوزراء القطري قال: أن خروقات الأحتلا.ل في غزه تضع الوسطاء في وضع حرج !!!!!!!!! ..

*الصورة الأوضح
فرض النيوليبرالية عسكرياً بـ"الحرب على الأرهاب":
١لا دول مركزية بتفكيك الجيش المركزي.
٢لا أستقرار بل حروب ممتدة.

*المناضل السياسي ليس مرشح أنتخابي!
المناضل السياسي الذي يجامل التيار السياسي هذا، والجماعة السياسية تلك .. الخ، بعد سنوات من شراء الخواطر يجد المناضل السياسي المجامل، يجد نفسه قال كل شيء، وأتخذ كافة المواقف، ألا ما كان يجب أن يقوله، وألا المواقف التي كان يجب أن يتخذها، بأختصار، ليس فقط، أضاع نضاله هباء، بل أضاع أيضاً، حياته ذاتها هباء.

*عاشت الديمقراطية الرأسمالية، 3 مرات!
عندما أخطأ الfيس ولم يحجب بوست لنا كما يفعل مع كل البوستات، فكانت الحقيقة 438 تفاعلاً، خلاف ألاف المشاهدات، وبعد وبعد ان أكتشف الفضيحة بدأ يحيل التفاعلات الجديدة الى عداد خفي!، وليعود مرة أخرى لحجب كل بوستاتنا كما تشاهدون.
أن تدعم المق|ومة، وتعادي السياسات النيوليبرالية، لدى شركة نيوليبرالية فيكون الحجب الشديد عقابك، بغض النظر عن محاولاتك بالألتزام بقواعد المجتمع المجحفة، فعقابك كسياسة مسبقة، هو ما يسمح به عقد الأذعان بينك وبين هذه الشركة.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3218152771677611/


*حكاية الغاز المصري الأغرب من الخيال!
قبل يناير ٢٠١١، كانت مصر تصدر الغاز لأسر|ئيل، بعد يناير أختفى الغاز المصري، بعد حرائق الملثم، وأستوردت مصر الغاز من أسر|ئيل! .. هذا هو حقاً "العجب العجاب"
كانت مصر قد بدأت تصدير الغاز الى اسر|ئيل في ربيع عام 2008 وفقا لعقد ابرم في عام 2005.
تقضي بتصدير 1.7 مليار متر مكعب سنويا من الغاز الطبيعي لمدة 20 عاما، بثمن يتراوح بين 70 سنتا و1.5 دولار للمليون وحدة حرارية بينما يصل سعر التكلفة 2.65 دولار!، كما حصلت شركة الغاز الإسر|ئيلية على إعفاء ضريبي لمدة 3 سنوات من عام 2005 إلى عام 2008 وقد أثارت هذه الاتفاقية حملة احتجاجات كبيرة قبل أسقاط مبارك، كون السعر يقل كثيراً عن السعر العالمي.
ويقضي العقد الذي تبلغ قيمته 2.5 مليار دولار بان تقوم شركة شرق المتوسط للغاز ببيع 1.7 مليار متر مكعب من الغاز المصري سنويا لمدة 15 عاما الى شركة الكهرباء الاسر|ئيلية.
وفي ديسمبر 2010، أي قبل تنحي مبارك بشهرين، اربع شركات اسرائيلية وقعت اتفاقات لشراء غاز مصري لمدة عشرين عاما بقيمة تراوح بين خمسة وعشرة مليارات دولار، وشركات أخرى وقعت اتفاقات تقضي بتسلم 1.4 مليار متر مكعب من الغاز المصري خلال عقدين مع خيار رفع هذه الكمية الى 2.9 مليار متر مكعب.
وبعد رفع دعوى قضائي حكمت محكمة القضاء الإداري المصرية بوقف قرار الحكومة بتصدير الغاز الطبيعي إلى إسرائيل، إلا أن الحكومة المصرية قدمت طعنًا لإلغاء الحكم للمحكمة الإدارية العليا التي قضت بإلغاء حكم المحكمة الإدارية!.
وبعد الأطاحة بمبارك، تعهدت الحكومة في أبريل2011 بمراجعة كل عقود تصدير الغاز، وقال رئيس الوزراء المصري آنذاك عصام شرف ان مراجعة عقود تصدير الغاز "ستؤدي الى زيادة عائدات مصر بمقدار 3 الى 4 مليارات دولار"!!.
ولكن مصر أنهت الاتفاق طويل الاجل بعد أن تعرض خط الانابيب لاعمال تخريب على يد الملثم منذ تنحي مبارك في فبراير 2011.!!!
وبناء عليه طالبت شركة امبال وشركتان أخريان للحصول على تعويض بقيمة ثمانية مليارات دولار تعويضا من مصر بسبب الغاء التعاقد.
... وفي أغسطس 2015، تم أكتشاف حقل ظهر (Zohr) في المياه الأقتصادية المصرية شمال بور سعيد، وهو أكبر حقل غاز طبيعي في البحر المتوسط، وبدأ الأنتاج الفعلي في ديسمبر ٢٠١٧، ووفقاً للتقديرات الرسمية لوزارة البترول المصرية وشركة أيني الأيطالية فأن الحقل يحتوي على ٣٠ ترليون قدم مكعب من الغاز، وفي ٢٠٢٣، تغيرت الى ١٠ ترليون، ثم أصبحت ٤،٨ ترليون، ثم أصبحت ٣،٦ ترليون!!!! .. ثم في ٢٠٢٥، أستوردت الحكومة المصرية غاز من أسر|ئيل بقيمة ٣٥ مليار دولار حتى ٢٠٤٠، بس خلاص

*الغاز غاز أبونا، والعدو يبعونا!
أعلن رئيس الوزراء الإسر|ئيلي اليوم الأربعاء موافقته على اتفاق في مجال الغاز الطبيعي مع مصر، ووصفه بأنه "أكبر صفقة غاز" في تاريخ إسر|ئيل، وأضاف "وافقتُ على الصفقة بعد التأكد من مصالحنا الأمنية وغيرها من المصالح الحيوية، ولن أتطرق إلى تفاصيلها هنا."

*هل هذا الخبر يفسر، ولو جزئياً، قول النتن بعد توقيعه أتفاقية الغاز مع مصر:
"وافقتُ على الصفقة بعد التأكد من مصالحنا الأمنية وغيرها من المصالح الحيوية، ولن أتطرق إلى تفاصيلها هنا."؟!.

*سياسياً، الأخطر في صفقة الغاز، أن مصر أصبحت رهينة للكيا.ن في تلبية أحتياجاتها من سلعة حياتية وأستراتيجية "الغاز"، حتى عام 2040!.
"محبس" صفقة الغاز + "محبس" السد الأستعماري "النهضة" = القضاء على ما تبقي من أرادة مصر السيادية.
بتوقيع الأدارة المصرية على اكبر صفقة غاز للكيا.ن بقيمة 35 مليار دولار، بالأضافة لكونها دعم لميزانيته، أثناء وبعد كل ما أرتكبه ويرتكبه في غز٨ه، فأننا أيضاً، ندفع مليارات الدولارات في غاز هو في الأصل غاز مصر، لكن الأهم في كل ذلك، ان هذه الصفقة مستمرة حتى عام 2040، أي تم ربط مصيرنا في تلبية أحتياجاتنا من الغاز، وبأهميته الحياتية وكسلعة أستراتيجية حتى عام 2040، على الأقل، أي أن ما تبقى من أرادة مصر السيادية، أصبح مرهوناً برضى العدو حتى عام 2040، مثلاً، في موضوع مثل تنفيذ "صفقة القرن" وتهجير الفلسطينين .. بذلك فأن صفقة الغاز هى "محبس" مثلها مثل "محبس" السد الأستعماري "النهضة" .. يعني نجحوا، حتى الأن، في عمل "كماشة" خنق ماتبقى من أرادة مصر السيادية بمحبس من فوق ومحبس من تحت، هذا بالطبع بخلاف أحاطتها بلهب النار، وبتفكيك الجيش المركزي وبالتالي الدولة المركزية في الدول المحيطة بمصر.

*بمناسبة البيان المصري عن السودان:
الحرب في السودان صممت لتبقى!
الصراع في السودان سيستمر بدعم طرفي الصراع، حتى يصبح التقسيم الثاني للسودان واقع على الأرض.
كيف تملك مقدرات مصر لداعم أحد طرفي الصراع، النظام الأمراتي، الأمرات أسماً، وفي نفس الوقت، تضع خط أحمر ضد أرادة الأمرات في الصراع في السودان، وبتعبير أدق، ضد أرادة النظام الأمبريالي العالمي الذي تنفذ الأمرات ارادته، للصراع في السودان حتى تحقيق التقسيم الثاني للسودان؟!.
كونك تردد سردية التضليل الأمريكية المستمرة منذ بايدن ووزير خارجيته أنتوني بلنكن، بالعمل من أجل "هدنة أنسانية" في السودان، التي لم ولن تتحقق أبداً، فهذه مسئوليتك.

*"رغم السجن والزنازين"، ا. د. حسن نافعه كما هو، قبل وبعد، شجاع وشريف ونبيل، تثبيتً لمعنى الرجوله.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3219749258184629/


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرئيسي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! -2-
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الثا ...
- أمبراطورية ساويرس الأعلامية
- فيسبوكيات .. شعب مصر يدعم العدو، قسراً، ب35 مليار دولار!
- فيسبوكيات .. بدون حركة تحرر عربية ثورية، لن تنجح ثورة بمفرده ...
- فيسبوكيات .. حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما ...
- فيسبوكيات .. نقد النقد التجريدي .. اذا ما فقدت أرادة المقاوم ...
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الأو ...
- فيسبوكيات .. بلاغ للنيابة العامة ضدنا من عراب -اللوبي الأمري ...
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر!
- فيسبوكيات .. قصة السودان الحزينة
- فيسبوكيات .. ومازال البعض مصر على أن لا يرى!
- فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!
- فيسبوكيات .. الشو الديمقراطي النيويوركي!
- فيسبوكيات .. فرح بطعم الماَتم!
- أنهم يمزقون السودان الطيبه، بوحشية!
- النداء الأخير: عن أي سلاح وأي دولة، يخدعوننا؟!
- فيسبوكيات .. غزة، قربان الشرق الأوسط النيوليبرالي.
- فيسبوكيات .. نزع سلاح المقاومة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ...


المزيد.....




- غارديان: شركات مسجلة في بريطانيا تجنّد مرتزقة كولومبيين في ا ...
- هل ستنفجر فقاعة الذكاء الاصطناعي قريبا؟
- الجيش الأميركي يعلن قصف أكثر من 70 هدفا -داعشيا- في سوريا
- مقتل 5 فلسطينيين بهجوم إسرائيلي على مدرسة نازحين في غزة
- سوريا بعد القصف الأميركي: ملتزمون بمكافحة -داعش-
- إسرائيل تعتقل روسيًا بتهمة تصوير منشآت حساسة لفائدة إيران.. ...
- رهانات حرب الطاقة المستعرة بين روسيا وأوكرانيا
- النبض المغاربي : مالذي يُميز كأس الأمم الإفريقية في المغرب؟ ...
- العدل الأميركية تفرج عن المزيد من وثائق -إبستين- المثيرة للج ...
- أول بيان من الحكومة السورية بعد الغارات الأمريكية على -داعش- ...


المزيد.....

- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. حكاية الغاز المصري الأغرب من الخيال!