أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! -2-















المزيد.....

فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! -2-


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8557 - 2025 / 12 / 15 - 20:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أطمئنوا، كل الأنهار تجد طريقها للبحر.
تتحرك دكة غسل الموتى
أما انتم لا تهتز لكم قصبة
"القدس عروس عروبتكم"،
مظفر النواب.

"انها نفس القصة، دائماٌ نحصل على الجوع ليأكل الأخرين."
"ليس لدى الكونيل من يكاتبه"،
جابرييل جارثيا ماركيز.

*الأفساد الأخلاقي ركن أساسي من البنية التحتية للأفساد الشامل، المادي واللامادي، الضروري لتفكيك التماسك التاريخي لمصر.

هههههه .. عندما عارض أبن بوش الصغير تبريراته لغزو العراق، قال له أبنه "أنتم ذهبتوا الى العراق من أجل البترول"، رد أبوه بوش عليه غاضباً بأنه "يجب أعادتم للمدرسة مرة أخرى" .. لا أرى سوى ان أقول نفس الجملة عن وزير السياحة والأثار "يجب أعادتك للمدرسة مرة أخرى"!.

*في الشرق الأوسط، عصر الأنقلابات العسكرية يأفل،
عصر النيوليبرالية الأقتصادية يشرق!

*الأسهل والأمن والأفيد بدلاً من أن تدعم المقاومة، أن تجرمها.

أحمد الأحمد مسلم تصدى لأحد المهاجمين وأنتزع منه سلاحه وحد من الخسائر، قد أفسد سردية "المسلم الأر#ابي"، الذي كان سيعمل عليها العدو وبعض العرب المتص#ينين، خالد منتصر نموذجاً.
أنظر أول تعليق

*طبعاً، سيقف العالم "الحر" على رجل ولن يقعد لحدث اليوم، وفي نفس الوقت، سيستمر في تجاهل، وفي الحقيقة في دعم، حدث أباد.ة مستمر لأكثر من عامين!.
وطبعاً أيضاً، نحن ندين كل قت.ل خارج القانون، مع ملاحظة ان القانون والشرعية الدولية - التي وضعها العالم "الحر" نفسه - تعطي للشعوب المحتلة الحق في مق|ومة المحتل بكل الطرق والوسائل.

*لو أعلن الرئيس السيسي غداً أن مصر دولة أشتراكية ماركسية لينينيه، سيقفز فوراً من الأفاقين من سيتبرع بالملايين!

*مصر رايحه على فين؟!
أين شرفاء الوطن في مؤسسات الدولة؟!
هل مصر ذاهبة الى حقبة فاشية؟!
خبر أضافي يؤكد مخاوفنا نشره اليوم المثقف الوطني د. عمار على حسن على صفحته:
تلقيت استدعاء من نيابة أمن الدولة العليا يحمل اسم "إعلان قانوني" بغرض "استجوابي" في تحقيقات جارية بقضية تحمل رقم 10204 لسنة 2025، وذلك بعد غد الاثنين 15 ديسمبر عند الحادية عشر صباحًا.
جاء محضر إلى بيتي وسلمني ورقة ممهورة بإمضاء السيد المحامي العام لنيابة أمن الدولة العليا، لكن ليس موضحًا فيها سبب الاستدعاء، ولا مضمون القضية، وما إذا كان الاستجواب هذا تحقيقًا أم شهادة.
ناقشت الأمر مع المحامي الأستاذ ناصر أمين، وجاء مشكورًا وقابلني وتحدثنا بشأن الأمر، وأطلقنا العنان لتخمينات وتكهنات، وهو الأمر الذي وقع أيضًا هاتفيًا مع المحامي الأستاذ خالد علي، وكذلك المحامي الأستاذ إبراهيم العزب، وثلاثتهم راح يقيس ما يتوقع على ما يعرف من مجريات مثل هذه القضايا، وبعد غد ناظره قريب.
أبلغت نقيب الصحفيين الأستاذ خالد البلشي بوصفي أحمل عضوية النقابة، وسأبلغ أيضًا د. علاء عبد الهادي رئيس اتحاد الكتاب بوصفي أحمل عضويته أيضًا، وهو أمر متبع من أي كاتب أو صحفي يتلقى مثل هذا الاستدعاء.

*الخبرة التاريخية للأجهزة الأمنية التي تستخدم التعذيب تقول:
أن الأبحاث الأمنية أثبتت ان التلويح بأدوات التعذيب، تأتي بنتائج أفضل من التعذيب نفسه.

*الكوميديا السوداء!
تعبير مضلل وشرير "الدول الصديقة"، انظمة دول الجنوب المنهوبة يستخدمون هذا التعبير كي يمررون على شعوبهم الخضوع للأنظمة الغربية الأستعمارية الناهبة لأوطانهم بهذا التعبير، وللضحك بطعم البكاء، أحدثهم أبو محمد الجولاني، سابقاً، أحمد الشرع، مؤخراً، يستخدم نفس التعبير المضلل الشرير لتسليم سوريا لتحالف الأحتلال الغربي بقيادة الولايات المتحدة، وللسخرية الشريرة، ليحارب رفاقه السابقين، الأرهابين!

*اذا ما أردت معرفة حقيقة المخططات الأمريكية، فكر كما يفكرون لمصالحهم، كما يفكر الشيطان.
بعد تفكيك الجيش المركزي والدولة المركزية في أفغانستان والعراق واليمن وسوريا وليبيا والسودان ولبنان في الطريق وقبلهم جميعاً فلسطين، لن يتبقى سوى اربعة دول في الشرق الأوسط، مصر، تركيا، أيران، أسر|ئيل، الأخيره ذراعهم في المنطقة وهى "الدولة" الوحيدة التي يجب أن تظل وجيشها المركزي غير مفككان، أما تركيا فهى في حلف النيتو تفكيكها سيتم بخصوصية، ولا يتبقى سوى أيران الدولة الوحيدة التي تقاوم المخطط الأمبريالي، ومصر التي قدرها، بخلاف موقعها وموضعها، ان تكون هى الدولة الوحيدة في العالم التي تشكل العامل المشترك الوحيد في المشروعان الأستراتيجيان للولايات المتحدة "الشرق الأوسط الجديد، النيوليبرالي"، و"القرن الأفريقي الكبير، النيوليبرالي"، وبتفكيكها يصبح ذراع الأمبريالية في المنطقتين الشرق الأوسط، والقرن الأفريقي وشمال أفريقيا، هى أسر|ئيل "الدولة" الوحيدة في المنطقة الغير مفككة، القوية والقائدة للمنطقتين.

*لمن يسأل عن علاقة النيوليبرالية الأقتصادية بحياة المواطن
كل أوجه حياتنا، البسيطة والكبيرة، السياسية والأقتصادية والأمنية والثقافية والأجتماعية، كلها أصبحت خاضعة لهذه السياسات النيوليبرالية .. حتى أصغر سوق شعبي في أصغر بلد ..
الشعار الشامل للنيوليبرالية الأقتصادية "حكومة صغيرة فقيرة، وقطاع خاص كبير وغني"، أنه الشعار الناظم في الأقتصاد، وعلى أساسه فقط يمكن تفسير الخلافات في السياسات الأقتصادية، كما يمكن تفسير الخلافات في سياسات قرار "الحرب والسلام"، على أساس الشعار الناظم للذراع العسكري للنيوليبرالية الأقتصادية "الحرب العالمية على الأرهاب"، الأرهاب أمريكياً هو كل من يقاوم هذه السياسات، لذا يجب توجيه فوهة الجيش نحو الشعب المتوقع ان يقاوم هذه السياسات النيوليبرالية المصممة لصالح الأثرياء على حساب مصالح الشعب، وللتطبيق الصارم لهذه السياسات في الشرق الأوسط الذي تأخر كثيراً على هذه البرمجة، أن لا تكون هناك مقاومة، خاصة المسلحة منها، ولذا يجب "فرد الجيش في عموم مصر خلال ٦ ساعات"، كما يجب فرده في البلد الأم لهذه السياسات الولايات المتحدة، بعد أن فشل ريجان، والان يطبقه ترامب بفرد الجيش "الحرس الوطني" في عموم أمريكا في مواجهة الشعب الأمريكي، وهو ما لم يفهمه وزير الدفاع في ولاية ترمب الأولى(قبل ان يحولها الى "وزارة الحرب")، ومازال بعض القادة لم يستوعبوا أن هذه السياسات التي يحب تنفيذها بأمر من حكام العالم، شركات رأس المال المالي العالمية النيوليبرالية، سواء في أمريكا، او اللواء احمد وصفي في مصر في نموذج مماثل.

*تعقيباً على رأي للدكتور حسن نافعة عن نفس الموضوع "3 يوليو"، الذي يطرحه الدكتور حمزه مجدداً، وهو ما يصلح للتعقيب عليه أيضاً بما كتبته في 15 سبتمبر 2018، هذا المقال:
بعكس ما يرى "نافعه": النهايات حتماً، منسجمة مع البدايات!.
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=611660&r=0

*للمتأففين من الفن الشعبوي
بعد حرمان عشرات الملايين من التعليم الأساسي والصحة والسكن والعمل، العدل والعدالة الأجتماعية والحياة الكريمة، في نفس الوقت الذين يشاهدون فيه كيف يعيش غيرهم من الفئات الثرية... منتظرين منهم، ومن جمهورهم ايه؟!
الأقلية البرجوازية من أصحاب الياقات البيضاء، لها فنونها وفنانيها، والغالبية الكاسحة من المهمشين والمطحونين فنونها وفنانيها.
غروب شمس أبداع الطبقى الوسطى!
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=735829&r=0


*مهمة ملحة للتيار المدني
اذا ما نزلت الملايين الى الشوارع والميادين، هل وفر التيار المدني الحد الأدنى من الأستعداد؟، أم ستتكرر سردية ٢٥ يناير لتصبح نمطاً؟!. لتسيطر قوى غير مدنية على الحراك، واذا ما كانت هذه القوى هى التيار الأسلامي (الذي نمى بشكل كبير رغم كل القمع الذي تعرض له جناح منه، والجناح الأخر الأكثر يمينية قد تلقى أشكال من التشجيع والأستقرار)، هل في هذه الحالة سيجري التيار المدني مرة أخرى، لينادي العسكري؟!.

*سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! -2-
أفتكروا .. الأنقلاب القادم في مصر لن يكون عسكرياً، بل سيكون بقيادة الذراع الأقتصادي للأمبريالية الأمريكية في مصر والمنطقة، خاصة الأمراتي، القطاع الخاص المتوافق بنيوياً مع النظام الرأسمالي العالمي الحاكم، فلم يعد القطاع العسكري على توافق بنيوي مع هذا النظام، ولا يلبي ألهدف الأستراتيجي لعقيدة رأس المال المالي الحاكم لعالم اليوم بقيادة رأس المال المالي الأمريكي، عقيدة "حكومة صغيرة فقيرة، وقطاع خاص كبير وغني"، للتخلص من الدور الأجتماعي للدولة، وبتحويل الجيش الى شرطة، يتم توظفيه لقمع الأحتجاجات الشعبية المتوقعة في مواجهة تطبيق سياسات نيوليبرالية مصممة لحفنة من الأثرياء على حساب مصالح باقي الشعب، يتم توظيفه تحت شعار "الحرب على الأرهاب".

عند أول أنتفاضة كبرى/ثورة، سيعاد سيناريو يناير ٢٠١١، مع تعديل جوهري، فبعد أن أقتنص النظام القائم في يناير ٢٠١١، شعار الثوار في الميدان "النوبة دي بجد، مش حنسبها لحد"، هذه المرة، لن يتركها النظام العالمي لحد، سوى أمتداداته في مصر بقيادة القطاع الخاص، سيكون فيه عراب "اللوبي الأمريكي الأسرائيلي" في مصر، نجيب ساويرس بمثابة الرئيس الفعلي، الفعلي وليس العلني، ليحتل الحلف الأول قطاع من مصر، يشمل هذا الحلف التيار المدني من المسلمين والمسيحيين، بقيادة القطاع الخاص، كما يشمل القطاع الأوسع من القطاع العسكري والأمني والبيروقراطي، في مقابله/في مواجهته، ليحتل الحلف الثاني، قطاع مقابل من مصر، بقيادة الجناح اليميني في التيار اليميني الأسلامي، هذا الجناح اليميني الذي سيوفر ميزتان للأنقلاب، الأولى، الحصول على الدعم الشعبي الذي يتمتع به التيار الأسلامي. الثانية، ضمان أنتهاج سياسات أقتصادية يمينية منسجمة مع السياسات النيوليبرالية. وليستمر الصراع بكل الأشكال بما فيها العسكرية، سنوات عديدة، وسيتم دعم طرفي الصراع من نفس الجهات حتى يصبح التقسيم واقع على الأرض.


من ينظر للتيار الأسلامي ككتلة صماء، ولا يميز بداخله بين يمين اليمين الديني، ويسار اليمين الديني، فهو بخلاف تجاهله للتاريخ الأسلامي الذي أشتمل على رموز كانوا يمثلون الأفكار التقدمية في عصرهم، بالأضافة لهذا، هذه النظرة الأستاتيكية الصماء تعود بالتحديد للتحليل التجريدي، الذي يؤدي الى أسوأ الأحتمالات، مثله مثل من يعتقد أن أمريكا تعادي المقاومة لأنها أسلامية، بدليل أن نفس أمريكا هذه تعد لكم أسلاميين لحكم المنطقة، ولكنهم عملاء لها، لذا فمع الضربات الكثيفة والشاملة لغزه عاصمة المقاومة الأسلامية العربية المعادية للأستعمار، ولكل محور المقاومة، في نفس الوقت، تيولي على سوريا أسلاميين عملاء للأستعمار، وهم صناع يديها من قبل ومن بعد.

أربع أدوات لفتح الطريق لهذا الصراع:
1-بفرض عقيدة الحرب على الأرهاب "توجيه فوهة المدفع نحو الشعب"، الذراع العسكري للنيوليبرالية الأقتصادية، مما يهدد بتفكك الجيش المركزي، واذا ما أمكن تفكيك الجيش المركزي، أمكن تفكيك الدولة المركزية، الدولة السياسية.
2-بألتحكم في، والتأثير على، معادلة ماء النيل بواسطة السد الأستعماري "النهضة"، يمكن تفكيك نظام الري المركزي، واذا ما امكن تفكيك تظام الري المركزي، أمكن تفكيك الدولة المركزية، الدولة السياسة.
3- بألتحكم في، والتأثير على، معادلة ماء النيل بواسطة السد الأستعماري "النهضة"، يمكن أفساد مادة اللحام، المادة اللاصقة "النيل" الذي حافظت على تماسك أقاليم مصر من الشمال الى الجنوب عبر ألاف السنيين، أمام كل عوامل التفكك، الداخلية والخارجية، واذا ما أمكن أفساد مادة اللحام المركزية، أمكن تفكيك الدولة المركزية، الدولة السياسية.
4-بتنفيذ أجندة السلاح الأقتصادي/الثقافي للنيوليبرالية الأقتصادية، بمضاعفة الضغط على الحياة المعيشية للسكان، يمكن أحداث الأنفجار من الداخل، واذا ما أمكن تفجير المجتمع من الداخل، أمكن تفجير الدولة المركزية، الدولة السياسية.

بدون التوافق بين يسار تيار اليمين الديني ويسار التيار المدني، سيتكرر نفس السيناريو ، صراع، انتصار لليمين الديني، يلجأ المدني للعسكري!.

خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة على قارعة الطريق. الأستغراق في التفاصيل، يفقد البوصلة: خطط "الشرق الأوسط النيوليبرالي"، حية على الأرض تسعى.

من يبني تحليلة على التصريحات العلنية للمسئولين، هو ساذج في احسن الاحوال، ليس هناك أخطر على الثورة، من تضليلها. تضليلها بغض الطرف عن النجاحات التي يحققها العدو عى الأرض، والأكتفاء بنجاحات المقاومة فقط - مع عظمتها -، ومن ناحية اخرى، بدون نقد ذاتي موضوعي لا يمكن تحقيق تقدم، بالأضافة الي التخلي عن المعركة الأولى معركة الوعين، وعي الأمة، وعي الشعب ، وعي الأمة.

من يحكم العالم، من يحكم العلاقات الدولية، من يحكم قرار"الحرب والسلام"، ليس ترمب او نتنياهو .. ألخ، من يحكم العالم تحالف مؤسسات رأس المال المالي العالمي، ليس هناك مساحة في الكون بها فراغ سياسي، هى على الدوام مملؤة بسلطة أو أفكار أو عقائد أو أيديولوجيات، ليس هناك مساحة في العالم ليس لها حاكم.

والهدف دائماً، الهيمنة، والهيمنة لا تتطلب بالضرورة الأحتلال المباشر، بل الأفضل بدون أحتلال مباشر، بأحتلال السيادة، أحتلال القرار السياسي الأقتصادي الثقافي للسلطة المركزية، بتفكيك السلطة المركزية ذاتها، بتفكيك الدولة المركزية.

كل أنواع الحروب والعقوبات والضغوط .. الخ، التي تمارسها الولايات المتحدة على دول المنطقة العربية، بذراع أسر-ائيلي أمراتي، ودعم ومباركة من الانظمة العربية الموالية، كلها جميعاً تهدف لفرض سياسات أقتصادية بعينها بأسم الدلع المموه "أصلاحات أقتصادية"، تفرضها فرضاً على دول المنطقة، وهذه السياسات الأقتصادية في أحدث مراحل العولمة، هى السياسات الأقتصادية النيوليبرالية، المصممة لصالح الأثرياء.

هذا الأنقلاب سيحقق الهدفان الأساسيان للنظام الرأسمالي العالمي في مصر، الأول، تفكيك مصر. الثاني، تشكيل بنية تحتية، بقطاعيه، لتطبيق السياسات النيوليبرالية، تطبيقاً كاملاً غير منقوص.
كل ذلك يمثل السيناريو المحتمل في حال أستمرار المسار الحالي.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرئيسي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الثا ...
- أمبراطورية ساويرس الأعلامية
- فيسبوكيات .. شعب مصر يدعم العدو، قسراً، ب35 مليار دولار!
- فيسبوكيات .. بدون حركة تحرر عربية ثورية، لن تنجح ثورة بمفرده ...
- فيسبوكيات .. حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما ...
- فيسبوكيات .. نقد النقد التجريدي .. اذا ما فقدت أرادة المقاوم ...
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الأو ...
- فيسبوكيات .. بلاغ للنيابة العامة ضدنا من عراب -اللوبي الأمري ...
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر!
- فيسبوكيات .. قصة السودان الحزينة
- فيسبوكيات .. ومازال البعض مصر على أن لا يرى!
- فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!
- فيسبوكيات .. الشو الديمقراطي النيويوركي!
- فيسبوكيات .. فرح بطعم الماَتم!
- أنهم يمزقون السودان الطيبه، بوحشية!
- النداء الأخير: عن أي سلاح وأي دولة، يخدعوننا؟!
- فيسبوكيات .. غزة، قربان الشرق الأوسط النيوليبرالي.
- فيسبوكيات .. نزع سلاح المقاومة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ...
- فيسبوكيات .. أحتفال بطعم المأتم.


المزيد.....




- -مختل عقليًا-.. ترامب يُصعّد انتقاداته للمخرج الراحل روب راي ...
- نجوم الكرة العالمية يتنافسون على جوائز -الأفضل- من الفيفا
- بنعبد الله يعزي الرفيق عدي الشجري عضو المكتب السياسي للحزب ف ...
- غزة: هل ينقذ ترامب اتفاق وقف إطلاق النار؟
- أوروبا تدعو شعوبها للتأهب للحرب .. ماذا يعني ذلك؟
- صالح لـ مشعل في تسريب مثير: صورايخكم تبرر لإسرائيل قتل شعبكم ...
- غفوته أدت لمصرعها.. أب يواجه تهمة القتل غير العمد بعد وفاة ط ...
- الولايات المتحدة تشن 3 غارات إضافية على قوارب يُزعم أنها تُس ...
- هل نحتاج إلى كتابة -صنع بواسطة البشر- لمواجهة الذكاء الاصطنا ...
- تقرير حقوقي يحذّر: عمّال مهاجرون بلا رواتب في قطر


المزيد.....

- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! -2-