أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما لن تجدها في أي مكان أخر!















المزيد.....

فيسبوكيات .. حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما لن تجدها في أي مكان أخر!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8540 - 2025 / 11 / 28 - 16:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*العرب في قاع العالم

*السيسي ضحى بالأنتخابات عشان النظام يعيش!
بعد التزوير الفاضح في أنتخابات ٢٠١٠، قامت ثورة يناير. وبعد فضائح أنتخابات ٢٠٢٥، قام السيسي بالألتفاف على "ثورة أفتراضية" عبر رأس "الأنتخابات" الصالح.

*نجحت الخطه!
أعلنوا عن أتفاق وقف الحرب في غز.ه ولبنان، وتم تبريد الحراك العالمي وأخدوا جميع الأسرى، ومكملين حرب على الهادي، أسر|ئيل بتؤدي مهامها بكل أريحية في غز.ه ولبنان وسوريا، وسايبه السودان لخدمها الأوفياء في الأمارات، وأمريكا ماسكة خرطوم المياه لتبريد أي أرتفاع في درجة الحرارة .. والبركه في أنظمتنا ونخبتنا طيبة القلب.

*الحرب على فلسطين هى الحرب الأمريكية الثانية على السكان الأصليين.

*وقع ترمب أمر تنفيذي بفرز الأخوان في مصر والأردن ولبنان، أي دول جوار الحبيبة، من يتبع الأستعمار مرحب به، ومن يقاوم يبقى أرهابي.

*أول مقاومة مسلحة في ريف دمشق توقع أصابات في قوات أسرائيلية.

*وظيفة الأعلام التضليل
وظيفة التعليم التجهيل

*بدون حركة تحرر عربية ثورية، ستظل معاملة الشعوب العربية بأقل ما يعامل به الحيوان! .. قتل وتجويع ولجوء، محرقة وأبادة جماعية، تدمير مدن، تفكيك دول مركزية .. العراق، سوريا، اليمن، السودان، ليبيا، لبنان .. وقبلهم جميعاً المركز فلسطين.

*في مصر، تأسست جامعة على أسس دينية،
والأن تؤسس جامعة على أسس عسكرية!
لماذا نرفض الدولة العسكرية؟!
لماذا نرفض الدولة العسكرية، كما الدولة الدينية، في مصر؟! -2-
الكارثة المركبة، عندما تكون الدولة عسكرية ودينية في آن.
سعيد علام
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=762774&r=0

*ترشيد أكتر من كده!، بعد كده مفيش غير الموت جوعاً! ..
سيادتك لو ما بتروحش الساحل الشمالي، ياريت تروح وتشوف اللي بيترما من فائض الطعام والشراب أد أيه، ونوعيته أيه.
بعض العدل يفيد
https://www.facebook.com/saeid.allam.382969/posts/pfbid0sFBTBmjbG2nPAxaW8odFj5ASRq9KXpJTKWz5fuZFpfgsiYzeRjCNo3iDq61UF86kl

*وأيضاً، هناك حقد أسمه "الحقد الحضاري"!
ومازال الصراع على زعامة المنطقة مستمراً .. ولمؤاخذه الأدارة المصرية أخده قيلوله طويله شويه!.
https://www.facebook.com/saeid.allam.382969/posts/pfbid02NP6dGcs51Zaup5XMSQGTmEjM6H4AkGYH7y15fsApZYzQ3wLTdhszxN3uir3oA82nl

*النقود لا تتبخر ولا تسقط من السماء، فقط، تنزح من جيوب الفقراء لخزائن الأثرياء.



*حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما لن تجدها في أي مكان أخر!

ليس المطلوب من أي جهاز أستخبارات القيام بكل العمليات القذره بنفسه، يكفي أن يشجع عليها، أو يخفي معلومات حساسة تحصل عليها لعمل "أرهابي"، وتركه يمر. (على سبيل المثال في مصر، تفجير كنيسة الأسكندرية ليلة رأس السنة ٢٠١٠)

حاول الرئيس الأمريكي ريجان تطبيق السياسات الأقتصادية النيوليبرالية كاملة على الشعب الأمريكي وفشل بسبب مساحة الحرية التي يتمتع بها الشعب ، ثم جاء سبع البرمبة ترمب وقرر تطبيق هذه السياسات، والتي يحتاج تطبيقها كاملة غير منقوصة، لعاملان:
العامل الأول، أن يعمل بكل الطرق على أن يشعر السكان بالقلق والرعب والهلع من انتشار الجريمة والعنف والأرهاب داخل أمريكا. (وهذه هى الوظيفة الحقيقية لأحداث الحادي عشر من سبتمبر)

العامل الثاني، حيث أنه لا يمكن تطبيق سياسات أقتصادية مصممة لصالح الأثرياء على حساب باقي الشعب، لا يمكن تطبيقها تطبيقاً كاملاً، بدون قوة ردع قادرة على قمع الأحتجاجات الشعبية الواسعة المتوقعة لرفض هذه السياسات النيوليبرالية المصممة لصالح الأثرياء، هذه المهمة التي لن يقوى عليها جهاز الشرطة المدنية، لذا يجب توجيه سلاح الجيش نحو الداخل، "أفرد الجيش في عموم مصر خلال ٦ ساعات"، فكان شعار عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب" هو الترجمة السياسية العسكرية للتطبيق الكامل للسياسات الأقتصادية النيوليبرالية، هذا الشعار، هذه العقيدة التي ولدت من رحم الحادي عشر من سبتمبر!.
نعود لترمب، قرر في بداية ولايته الثانية، تغيير أسم وزارة "الدفاع" الى وزارة الحرب "الهجوم"، وفرد الجيش "الحرس الوطني" في عموم أمريكا، أشتعلت المظاهرات العارمة الرافضة في عموم أمريكا، فأنعقدت محكمة واشنطن التي نشر فيها ترمب ٢٥٠٠ من الحرس الوطني، وأصدرت حكمها برفض قرار ترمب.

أول أمس قام مواطن أفغاني حاصل على حق اللجؤ في أمريكا، كونه متعاون مع جهاز الأستخبارات الأمريكية أثناء أحتلالها لأفغانستان، وفي ٢٠٢١، رحل معهم عندما رحلوا وعلى نفس الطائرة الشهيرة.
هذا المتعاون يقرر اول أمس وبعد ٤ سنوات من الأقامة المريحة الأمنه ان يقود سيارته لأكثر من ٤ الاف كم من ولاية واشنطن الى العاصمة واشنطن!، حاملاً معه مسدساً به ٦ رصاصات فقط!، ليعتدي بالأصابة على أثنان من أفراد الحرس الوطني!.
في اليوم التالي مباشرة "أمس"، لا يقرر ترمب فرد ال٢٥٠٠ من الحرس الوطني التي رفضتهم محكمة واشنطن، فقط، بل يزيد عليهم ٥٠٠ من الحرس الوطني!.
أنه الأقتصاد


*"علي جناح التبربزي، وتابعه قفه"!
تفشي مظاهر الميل نحو الأتجاه الفاشي في المجتمع المصري، سلطة ونخبة وشعب، ليست صدفة أو عشوائية .. أنه محصلة حتمية لسياسات تجنب كل ما يرتقي بالمجتمع والمواطن، وتنشر من أسباب الأحباط واليأس، وجوهرها أقتصادي/ثقافي، لتخرج أحط ما في الأنسان ليس من سلوك فقط، بل الأخطر، الدفاع عن كل سلوك ومنهج فاشي في مواجهة الأمراض الأجتماعية الناجمة عن هذه السياسات ذاتها.
وها هى لجنة "قفه" للدراما، تعالج مظاهر الأمراض الأجتماعية بمزيد من اجراءات وفلسفة "الأمن الثقافي"، وكنا قد سبق لنا أن علقنا على تصريح للرئيس السيسي عن دور الدراما، "الصورة الاولى"، وكان هذا نص تعليقنا:
الفن أنعكاس للواقع وليس العكس!
الأفقار المخطط له، نتيجة للتطبيق المتسارع للسياسات الأقتصادية النيوليبرالية لصالح حفنة من الاَسر الثرية، وزيادة أفقار الغالبية الكاسحة من الشعب، بما فيها الطبقة الوسطى جزع المجتمع وقاطرة تقدم اي مجتمع، عندها، لا ترتفع نسبة الطلاق فقط، بل أنهيار في كل مناحي التراث الثقافي اللامادي لشعب عريق، مثل الشعب المصري.
الأنهيار الثقافي، البنية التحتية لتأسيس مجتمع مفكك، مقدمة لتفكيك الدولة المركزية، الدولة السياسية. أنظر حولك
https://www.facebook.com/saeid.allam.382969/posts/pfbid02wQyHFFpTErfAiaofeR2g2YdRnNFFfJsXtk3z4XYQ8fGiFoBr28CBX8GXQzZsbqHGl


*العائلة الغير مقدسة!
هل يمكن جمع "حماية الأطفال" و"قتل الأطفال" في جملة واحدة؟!.
نعم ممكن.
وهل يحق لنا أن نسأل السيدة مديرة اليونيسف، حيث تشرف على عمل المنظمة من أجل الأطفال في أكثر من 190 بلداً وإقليماً، عما اذا كانت الأسلحة التي تساهم في صناعتها أكبر شركة لأدارة الأصول في العالم، والتي يرأس معهدها زوجها، عما اذا كانت الأسلحة التي تساهم في صناعتها، تقتل عشرات ألاف الأطفال كل عام، في أكثر من 190 بلداً وإقليماً، خلال الصراعات المسلحة والحروب، التي تغذيها بالسلاح الشركة التي يعمل بها زوجها رئيساً، كي تتربح؟!.
نعم تقتل.
وهل يحق ان نسأل أنفسنا، والقتلة متحدون، هل آن الأوان لنا، أن نتحد ونفسد سلاحهم الأقوى والأقدم "فرق تسد"؟!.
نعم نتحد.
https://www.facebook.com/saeid.allam.382969/posts/pfbid02ik6WvGZtQEx5N8JaXnMdSATSoubGcvnmtXPBNHS1eZfsN1ma5XCYZb2zwT7xf139l


*الأستفزاز، أصبح الوظيفة الحقيقة لرئيس الوزراء، للألهاء عن القضايا المصيرية بأثارة الجدل حول شئون حياة المواطن اليومية التي أوصلونا أليها.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. نقد النقد التجريدي .. اذا ما فقدت أرادة المقاوم ...
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الأو ...
- فيسبوكيات .. بلاغ للنيابة العامة ضدنا من عراب -اللوبي الأمري ...
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر!
- فيسبوكيات .. قصة السودان الحزينة
- فيسبوكيات .. ومازال البعض مصر على أن لا يرى!
- فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!
- فيسبوكيات .. الشو الديمقراطي النيويوركي!
- فيسبوكيات .. فرح بطعم الماَتم!
- أنهم يمزقون السودان الطيبه، بوحشية!
- النداء الأخير: عن أي سلاح وأي دولة، يخدعوننا؟!
- فيسبوكيات .. غزة، قربان الشرق الأوسط النيوليبرالي.
- فيسبوكيات .. نزع سلاح المقاومة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ...
- فيسبوكيات .. أحتفال بطعم المأتم.
- فيسبوكيات .. لماذا حرص ترمب على وقف الحرب في غزه، بسرعة؟!
- فيسبوكيات .. نقد نقد العنف الثوري هل فشل قانون المقاومة -يمك ...
- فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.
- فيسبوكيات .. العريش -الثقب الأسود- .. ماذا تنتظر القيادة الس ...
- فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!


المزيد.....




- تقرير CNN من موقع إطلاق النار على الحرس الوطني في واشنطن
- قطر تُعلّق على التوغل الإسرائيلي في ريف دمشق: -انتهاك صارخ ل ...
- الجيش الإسرائيلي يقتل رجلين بعد استسلامهما على ما يبدو خلال ...
- لقطات جوية تكشف دمارا جراء سيول مفاجئة وانهيارات أرضية في إن ...
- تركيا.. طيور تحلق بطريقة لافتة!
- أوروبا ليغ: ليون إلى الصدارة وأستون فيلا يواصل عروضه القوية ...
- قصص مؤلمة للحوامل النازحات من مدينة الفاشر
- عاجل | مصدر في الجيش السوداني للجزيرة: قواتنا تصدت لهجوم للد ...
- الإنجيليون في قلب دبلوماسية ترامب الأفريقية
- إعصار ديتوا يخلف 46 قتيلا وعشرات المفقودين في سريلانكا


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما لن تجدها في أي مكان أخر!