أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.















المزيد.....

فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8485 - 2025 / 10 / 4 - 10:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*لم ننسى
ولن ننسى

*أنهم يريدونا أن نقتنع بأن المقاومة غير مجدية.

*حماقة يمليها اليأس!
لا يمكن أحداث تغيير تقدمي حقيقي، بدون تنظيم ثوري، الذي لا يمكنه أن يرى النور بدون تحرير حق التنظيم المستقل.

"*علينا ان نحرر أنفسنا قبل ان نكون قادرين على تحرير الآخرين".
"المسألة اليهودية"، كارل ماركس.

*مجدداً .. تذكروا، أخر هزائم الأمبراطورية ستكون في فلسطين الشرق الأوسط

*لم يحدث في التاريخ من قبل .. غزه نطقت العالم

*الأنسانية ليس لها دين ولا وطن .. أنها للأنسان

*الحصار ليس قدراً
العالم كله مع غزة
عدا الأنظمة العميلة

*هل سيفشل نتنياهو في ايجاد مبررات لأستئناف الحرب على غزه، بعد ان يحصل على الأسرى؟!.


*لم تهزم المقاومة،
من هزم هم العرب،
هزم العرب عندما تخاذلوا وتفرجوا وتعاونوا مع العدو ضد المقاومة والشعب.

*كل أنظمة الدول الأستعمارية تدعم الأحتلال، ولا نظام عربي واحد يدعم مقاومة المحتل.

*أنتم يا من تشعرون بالخجل لتقاعسكم، أخجلوا،
"الخجل عاطفة ثورية"،
كارل ماركس.

*حتى لو قبلت المقاومة خطة ترمب للأستسلام، كارهي المقاومة حينتقدوها أيضاً قائلين، اذاً لماذا كانت كل هذه الخسائر في الأرواح والمدن!.

*بدون مقاومة، أفضل!
في حالة نادرة، عرب ومسلمين أتفقوا على العودة للعبودية، اتفقوا على تسليم سلاحهم الوحيد والتوقف عن مقاومة حلف اللصوص الأسطوري، وأستعادوا المثل اليهودي عندما أسفوا قبل 3 ألاف عام على حلل اللحوم المصرية، التي كانت تقدم لهم وهم اَسرى!
"أثناء فرار اليهود من الأسر في مصر، كما تروي التوراة، شرع الجبناء بينهم، من جراء مصاعب الطريق وبسبب من الجوع، يتأسفون للأيام التي قضوها في الآسر، اذ أنهم كانوا آنذاك، على كل حل، شبعانين. ومن هنا جاء القول المآثور: "نأسف على حلل اللحوم المصرية".".
"الثامن عشر من برومير لويس بونابرت"،
كارل ماركس. ص 15

*الواقع الأكثر خزياً في "صفقة القرن"!.
سعيد علام
القاهرة، 16 أغسطس 2018م
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=608653&r=0


*لا يكفي أن يتجه الفكر صوب الواقع؛
الواقع نفسه يجب أن يتجه صوب الفكر.
"مساهمة في نقد فلسفة الحق عند هيجل"،
كارل ماركس.

*مستقبل مصر، أمانتكم
حماقة يمليها اليأس!
لا يمكن أحداث تغيير تقدمي حقيقي، بدون تنظيم ثوري، الذي لا يمكنه أن يرى النور بدون تحرير حق التنظيم المستقل.

من الطبيعي ان تدفع تيارات الاسلام السياسي بكل قوة لنزول الملايين للشوارع والميادين، فهم منظمون ومنتشرون بالحد الأدنى على الأقل، ولكن المدهش والعجيب آمر النخبة المدنية التي تدفع بنزول الملايين للشوارع والمياديين، دون الحد الادنى من الاستعداد، "حماقة يمليها اليأس"، هروباً من المهمة الأكثر الحاحاً،ودفع الأثمان الواجبة لها خارج "الداون تاون"، الا وهى "تحرير حق المجتمع المدني في التنظيم المستقل"، المصادر منذ 52، ان النضال من أجل أنتزاع هذا الحق هو عملياً المدرسة، مركز التدريب، الذي يخرج قادة أجتماعيين وسياسيين يعوضوا حالة الجفاف والتدني التي يعاني منها بشدة التيار المدني، متمثلاً في قصور فادح في الوعي السياسي والتنظيمي، التى تسبب فيه بشكل أساسي، مصادرة سلطة يوليو لهذا الحق على مدى أكثر من سبعة عقود!

مقطع من استشهاد لينين بموقف ماركس من "الدعوة لأسقاط الحكومة دون استعداد".
"مذكرات لينين عن الحروب الاوروبية"، ص 45
من المعلوم أن ماركس حذر عمال باريس في خريف عام ١٨٧٠ أي قبل الحركة المشاعية
ببضعة أشهر، مظهرًا لهم أن كل حركة ترمي إلى إسقاط الحكومة تكون حماقة أملاها
اليأس، ولكنه حينما رأى المعركة الفاصلة التي نشبت ضد العمال في مارس سنة ١٨٧١
والتي أجاب عليها هؤلاء بحمل السلاح، وحينما رأى الهياج قد أصبح أمرًا واقعًا لم
يسعه الإمساك عن تحية ثورة الهيئة العامة، ومقابلتها بالإعجاب والتهليل، وعلى الرغم
من تنبؤاته التي لشؤم الطالع قد تحققت لم يشأ ماركس أن يجبه العمال الباريسيين،
ويُنحي عليهم باللائمة لإقدامهم على أمر لم يكونوا على تمام الاستعداد له، ولم تكن
الفرص مساعدة عليه كما فعل ذلك جاحد المذهب الماركسي ذلك الروسي بليخانوف ذو
الذكرى المحزنة التي شجعت كتاباته المهيجة العمال والفلاحين على المكافحة في نوفمبر
١٩٠٥، ثم عاد بعد ديسمبر من تلك السنة نفسها يصيح، وهو مرتدٍ ثوب الأحرار :"ما كان ينبغي حمل السلاح".

الأنقلاب على الطريقة الأمريكية!
أنها دائماٌ نفس القصة، عند الحاجة، تعمل السفارة الامريكية في البلد المعني، تحت اشراف الاستخبارات المركزية، واحد رجال الاعمال المحليين أو أكثر من المقربين المتعاونين، ومنظمات اهلية محلية موثوقة الصلة ومختبرة وممولة، يتم رعاية "الفارس المنقذ" المنتظر، ويتم تشجيعه وتلميعه أعلامياٌ، لينقذ البلد من النظام الفاسد القمعي، وغالباٌ ما يكون كذلك بالفعل، أو يكون غير مطيع أطلاقاً او نسبياً، أو اصبح مكروه شعبياً بما يهدد مصالحهم في هذا البلد المعني، وبالـ"الثورة الملونة" من أجل الحرية والديمقراطية على الطريقة الأمريكية، تسقط التفاحة في حجر رأس المال المالي العالمي، بقيادة أمريكية، ليفرح الشعب بالتخلص من هذا النظام الفاسد القمعي فـ"الجعان يحلم بسوق العيش" .. ثم سرعان ما "تروح السكرة، وتيجي الفكرة"، بعد ان تكون المعارضة "الوطنية"، والسلطة "الوطنية"، قد ساهمت بعبقريتهما المدهشة في تحقيق "الحلم الأمريكي"!.
لقد جربت في امريكا الجنوبية، واسيا، وأفريقيا، والشرق الوسط، وكلها نجحت، حتى أنها يمكن تكرارها أكثر من مرة في نفس البلد.
وتوته توته، سهله ومكررة الحدوته.

*د. محمد البرادعي
"لم يقابل الشخص الغزاوي العادي فى حياته احدا من العالم الخارجي؛ ولم يُسمح له قط بأن يخطو خطوة واحدة خارج غزة، حتى إلى الضفة الغربية؛ ولم يرَ قط طائرة ركاب، أو مطارًا، أو سفينة، أو جبلًا، أو ثلوجًا، أو غابات، أو أنهارًا، أو بحيرات... "قفص بشري"،
إلى من يدعي أن البداية كانت فى ٧ اكتوبر".
لذا فأنت غير مناسب للنظام المصري، والأهم، أنك أدركت في الوقت المناسب، ان هذا النظام لا يناسبك، واتخذت القرار الصائب.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3140868049406084/

*"إن برجوازية العالم كله التي تنظر بعين الرضى إلى تقتيل الناس، بعد المعركة تستاء من ((تدنيس)) الآجر والملاط!".
"الحرب الأهلية في فرنسا"،
كارل ماركس.

*"القانون العام الذي يحكم ثمن القمح لم تغيره مقادير القمح التي كانت تقدمها مصر مجاًنا إلى روما".
ماركس "نقد الأقتصاد السياسي" ص77

*ترمب "يفرد الجيش على كل أمريكا" ويفرض شعار النيوليبرالية الأقتصادية الأشمل: حكومه صغيرة فقيرة، وقطاع خاص كبير غني.

*اعلان دولي هام:
كل سفاحي الشعوب هؤلاء، وفرت لهم الولايات المتحدة ملجأ فاخر وأمن على حساب المواطن الأمريكي.
فاذا كنت مجرم دولي وتبحث عن ملجأ،
فأهلاً بك في الولايات المتحدة، أرض الأحلام!.
على كل من يدين المقاومة الفلسطينية، على القتل والتدمير الذي يتعرض له شعبها، ولا يدين القاتل، عليه أيضاً، أن يدين كل مقاومة قاومت مقتل مئات الألاف من شعبها، في ستلينجراد، وفيتنام، ولاوس، وكمبوديا، وبنما، والجزائر .. الخ.
قائمة مصغرة لبعض المجرمين الدوليين، الذين تستضيفهم الولايات المتحدة!.
الجنرال السابق جوزي جوبليرمو جارسيا يعيش في فلوريدا منذ تسعينيات القرن الماضي، وكقائد للجيش السلفادوري في الثمانينيات، قام جارسيا بالاشراف على تنفيذ مصرع الالاف من الناس بواسطة فرق الموت المرتبطة بالجيش. اما خليفة جارسيا، الجنرال كارلوس فيديس كازنوفا، الذي تولى قيادة الحرس الوطني المثير للخوف، فهو لاجئ آخر في ولاية جيب بوش ات الشمس المشرقة.
الجنرال بروسبير أفريل، ديكتاتور هاييتي، الذي كان يهوى عرض ضحايا تعذيبه الذين تغطيهم الدماء على شاشات التلفزيون. عندما اطيح به، قامت الولايات المتحدة بتدابير طيرانه الى فلوريدا. أما قائد فرقة الموت سئ السمعة أمانويل كونستانت، الذي قام سفاحوه بترويع هاييتي، بأستخدام للمدى في التمثيل بجثث ضحاياهم، فانه يقيم في نيويورك.
ارماندو فيرنانديز لاريوس، العضو في عصابة الموت العسكرية التشيلية، والمسئول عن عمليات التعذيب والقتل التي اعقبت الاطاحة بنظام سلفادور الليندي في عام 1973، انه يعيش في ميامي.
الادميرال الارجنتيني جورجي انريكو، الذي كان مرتبطاً بتلك "الحرب القذرة" التي جرت خلال السبعينيات، واكتسب سوء السمعة لما جرى خلالها من تعذيب واختفاءات، يعيش في هاواي، أما ثيون براستيز، تابع بول بوت المخلص، والمدافع عنه في الامم المتحدة، فانه بدوره يقيم في مونت فيريون بنيويورك.
وفي كاليفورنيا يعيش اربعة من الفيتناميين الذين كانوا ضمن القتلة في "عملية العنقاء" الامريكية، وما يجمع بينهم، اضافة الى تاريخهم الارهابي، هو انهم اما كانوا يعملون بشكل مباشر لصالح الحكومة الامريكية، واما كانوا يقومون بتنفيذ الجانب القذر للسياسات الامريكية فـ"عملية العنقاء"، التي قامت المخابرات المركزية الامريكية بتدبيرها وتمويلها وادارتها، والتي تم خلالها مصرع ما يصل الي خمسين الف شخص.
"مدرسة الامريكتين" المركز الاول عالمياً لتدريب وتخريج الارهابيين!
لقد ارتكبت الكثير من الجرائم من جانب العناصر التي تلقت التدريب في معسكرات تنظيم القاعدة في افغانستان، والتى اصبحت هدفاً للقاذفات الامريكية، ولكن هذه المعسكرات لاتزيد عن كونها "دور حضانة" اذا ما قورنت بـ"الجامعة" القائدة على مستوى العالم للتدريب على الارهاب، والموجودة في فورت بيننج بولاية جورجيا. وحيث كانت معروفة الى وقت قريب بأسم "مدرسة الامريكتين" فقد تولت تدريب وتخريج نحو ستين الف من الجنود، ورجال الشرطة، والمظليين، وعملاء المخابرات، في دول امريكا اللاتينية. وقد تخرج من هذه المدرسة اربعون في المائة من وزراء الحكومات التي عملت لخدمة أنظمة الابادة الجماعية كما في جواتيمالا مثلاً.
في 1993، قامت لجنة الامم المتحدة لتقصي الحقائق في السلفادور بتسمية ضباط الجيش الذين ارتكبوا اسوأ الفظائع الوحشية ضد المدنيين، وتبين ان ثلثي هؤلاء الضباط كانوا قد تلقوا تدريبهم في "مدرسة الامريكتين". وكان ضمن هؤلاء روبرتو دوبويسون قائد عصابات الموت، وقتلة الاسقف اوسار روميرو وجماعة من الرهبان الجزويت، وفي تشيلي قام خريجو المدرسة بادارة الشرطة السرية في نظام بينوشيه، وادارة المعسكرات الثلاث الرئيسية للابادة الجماعية. في عام 1996 اضطرت الحكومة الامريكية الي توزيع نسخ عن نظام التدريب بالمدرسة. ولهؤلاء التواقين الى ان يصبحوا ارهابيين، توصي المدرسة بالتدريب على عمليات الابتزاز، والتعذيب، والقتل، واعتقال اقارب المطلوبين.
كل ارهابي العالم اقزام بجانب الارهابي الامريكي العملاق!
بعد اعادة تسمية "مدرسة الامريكتين" لتصبح "مؤسسة التعاون الامني للعالم الغربي"، اغفلت المدرسة ان تذكر في موقعها الالكتروني الصفحات الخاصة بـ"التاريخ" الخاص بها، وتسائل جورج مونبيوت: "اذا سلمنا بان الدلائل على ارتباط المدرسة بالفظائع الوحشية المستمرة التي ارتكبت، والتي تعد اقوى بكثير من الدلائل التي تربط بين معسكرات تدريب القاعدة وبين الهجوم على نيويورك، فماذا ينبغي لنا ان نفعل تجاه هؤلاء الاشخاص "مرتكبي الشرور" في "مدرسة الامريكتين" بجورجيا؟!، ان في امكاننا ان نحث حكومتنا لتمارس اقوى ضغوطها الدبلوماسية، وان تسعى الي تسليم مدراء هذه المدرسة لمحاكمتهم بتهمة التواطئ لارتكاب جرائم ضد الانسانية. وكبديل اخر، ففي امكاننا ان نطالب بان تقوم حكوماتنا بالهجوم على الولايات المتحدة وقصف منشآتها العسكرية ومدنها ومطاراتها على امل لاطاحة بحكومتها غير المنتخبة، واستبدالها بحكومة جديدة عن طريق الامم المتحدة: واذا ما تبين ان هذا المقترح لا يلقى ترحيبا من جانب الشعب الامريكي، فان باستطاعتنا ان نكسب "عقول وقلوب" الامريكيين، بان نلقي عليهم اكياساً بلاستيكية ملأى بالخبز والكاري المجفف ومختومة بخاتم العلم الافغاني.".
واذا ما نحينا السخرية جانباً، فان مونبيوت يشير الى ان الفارق الاخلاقي الوحيد بين الارهاب الامريكي وبين ارهاب القاعدة، هو ان هذا الاخير شئ تافه اذا ما قورن بالاول.
ان سيل الدماء للارهاب الامريكي، يبدو بلا نهاية: ابتداء من اخضاع الفلبين وامريكا الوسطى، الى اكبر الاعمال ارهاباً على الاطلاق، وهى قصف هيروشيما وناجازاكي؛ ومن الحاق الدمار بالهند الصينية، مثل عملية قتل 600 الف مزارع في كمبوديا الملتزمة بالحياد، واستخدام الاسلحة الكيماوية والتجويع ضد الاهالي المدنيين، حتى عملية اسقاط طائرة الركاب الايرانية، وقصف سجناء الحرب المكدسين في القلعة الطينية بأفغانستان، وقتل ربع مليون طفل في العراق، واكثر من مليون عراقي، وقتل اطفال السودان بتدمير المستشفى الوحيد الذى كان ينتج دوائهم، والحصار الاقتصاي والمالي على الكثير من شعوب الارض، لفرض السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، التي تقتل اضعاف ما يقتل منهم بالرصاص.
ان سجل الارهاب الامريكي هو سجل متضخم ولان ماتضمه وثائقه من حقائق لا يمكن دحضه بشكل عقلاني، فان هؤلاء الذين يشيرون الى هذه الحقائق ويبنون الروابط الواضحة فيما بينها، غالباً ما يتم اتهامهم بانهم "معادون للامريكيين" بغض النظر عما اذا كانوا هم انفسهم امريكيين ام لا. وخلال سنوات الثلاثينيات كان مصطلح "معادة لالمان" يقذف في وجه جميع المنتقدين الذين يرغب الرايخ الثالث في ان يفرض عليهم الصمت. "اننا في حاجة الى ان نتعود على المعايير المزدوجة" هذا ما يقوله روبير كوبر، مستشار الشئون الخارجية لتوني بلير اثناء وجوده في المعارضة، وفي عصر الميديا تأكد هذا الامر من خلال التكرار المستمر للحقائق المسلم بها، والمتنكرة في شكل الاخبار. ومثال ذلك، ان حياة البعض من الناس يكون لها قيمة اعلامية، في حين ان حياة البعض الاخر لا تكون لها قيمة. ان مصرع هؤلاء الذين ينتمون الينا (نحن) يعد جريمة، اما الآخرون فلا يعدون ضمن الناس.
*"حكام العالم الجدد"، جون بيلجر.

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. العريش -الثقب الأسود- .. ماذا تنتظر القيادة الس ...
- فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!
- فيسبوكيات .. للرئيس السيسي: في الحقيقة لا يمكن المراهنة بحيا ...
- فيسبوكيات .. تعليقاً على حديث الرئيس السيسي.
- فيسبوكيات .. صفقة ترمب مع الحكام العرب،غزه مقابل الضفة.
- فيسبوكيات .. ارواح جديدة ستزهق، سنوات جديدة ستسرق، طاقات نضا ...
- فيسبوكيات .. مؤتمر وأد مشروع تحرير فلسطين وتجريم المقاومة.
- فيسبوكيات .. فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم ...
- فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!
- فيسبوكيات .. ثقوا وتأكدوا تماماً .. أذا سقطت غزه عاصمة المقا ...
- فيسبوكيات .. لأ .. أنتظروا المفاجأة التاريخية وأقرؤا كلمة ال ...
- فيسبوكيات .. الشعوب العربية هى القادرة على وقف المحرقة والقت ...
- فيسبوكيات .. وحيستلم .. والنيل ياعم حيتظلم -جرب أجولك-، الأب ...
- فيسبوكيات .. هم عصابة واحدة ونحن متفرقون!
- فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!
- فيسبوكيات .. فلسطين تحرر شعوب العالم
- فيسبوكيات .. هم متحدون، ونحن متفرقون! أنهم تعاملوا مع 7 أكتو ...
- فيسبوكيات .. أعلان الى الادارة السياسية المصرية.
- فيسبوكيات .. فلسطين، البداية والنهاية .. أنزعوا الأوهام .. م ...
- فيسبوكيات .. -حجة البليد، مسح التختة!- -أسرائيل الكبرى رسميا ...


المزيد.....




- حياتها في أمريكا كانت -جيدة-.. لكنها أصبحت -رائعة- في إسباني ...
- في مشهد نادر.. طائرة صغيرة تهبط اضطراريًا على طريق سريع بولا ...
- ماذا بعد رد حماس على خطة ترامب بشأن غزة؟
- -تعبنا ونستحق الحياة-... ترحيب برد حماس الإيجابي على خطة ترا ...
- هولندا تبقي على حظر تصدير قطع غيار طائرات إف35 إلى إسرائيل
- غزيون يبتهجون بعد رد حماس على خطة وقف الحرب
- شهداء بغارات على غزة رغم رد حماس ومطالبة ترامب بوقف القصف
- طلب جديد لإحالة زوجة رئيس الوزراء الإسباني لهيئة محلفين بتهم ...
- -لن نغادر-.. غزيون يواجهون التهجير قسرا من مدينتهم
- -بعد ما خربت-.. علاء مبارك يشعل تفاعلا بتدوينة عن -خضوع حماس ...


المزيد.....

- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.