أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!















المزيد.....

فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8453 - 2025 / 9 / 2 - 20:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*أسفين يا شعب السودان!
قتلى ومجاعة وكوليرا لألاف من شعب السودان الشقيق الطيب، ونحن على جبة فلسطين غارقين، سامحونا يا أشقائنا.

*الدفع نحو الأختيار المستحيل!
أما منع الغزاوية من العبور لسيناء حفاظاً على الأمن القومي المصري، وأما تركهم يعبرون لدواعي أنسانية.

*المحللين الهزأ
وكأن حكام العالم تنازلوا لنتنياهو وقالو له خد يابيبي أهم مشروع لنا في الشرق الأوسط، واعمل اللي فيه مصلحتك الشخصية!.

*ثقوا
بفضل الصمود الأسطوري لشعب غزة ومقاومتها الأستثنائية، فأن مصير عملية عربات جعدون 2 لأحتلال غزه، لن يختلف عن سابقتها1، الفشل.

*ليس أحتلال، بل سرقة وطن وقتل وتهجير مواطنيه.
أمريكا الشرق الأوسط

*الصراع على الوطن!
مازالوا متشبسين بالأرض، رغم دفعهم للهجرة بالهدم والقتل بالسلاح والتجويع والتعطيش ومنع الأدوية ووسائل العلاج...

*الأحتلال يشن حرب بيولوجية ضد سكان غزه، فيرس غير معروف طبياً يضرب القطاع، وبالتوازي، ضرب محطات مياه الشرب، ومعالجة مياة الصرف الصحي

*يومياً يقتل طفل من بين كل أربعة أطفال في غزه.

*اليونيسيف:
14 الف طفل قتلهم الأحتلال في غزة،
وهذا أكبر عدد من قتلى الأطفال في العالم.

*اذا ما هزمت المقاومة الفلسطينية واللبنانية واليمنية، وهذا أحتمال بعيد، ولكن اذا، فالشعوب العربية والأسلامية في المنطقة، سيكونوا مثل السكان الأصليين لأمريكا الشمالية، أستراليا، أيسلندا .. وقتها لا تلوموا ألا النخب العربية والأسلامية الغير حاكمة.

*الطرف الوحيد المستفيد من حرف النضال الوطني الى حرب دينية، هو الأستعمار، ببساطة، لأن عندها لم تعد هى هدف النضال، بل أتباع دين ما.

*سواء أستشهد أو لم يستشهد
هل لاحظتوا تسونامي الأهتمام بأستشهاد أو عدم أستشهاد الناطق بأسم المقاومة الفلسطينية، أنه أهتمام كاشف لقيمة ومكانة المقاومة الفلسطينية، ولكل مقاومة تحلم بها وتتمناها شعوب المنطقة، بل وشعوب العالم، كحلم مشروع للأنعتاق من عبودية العصر الحديث، "عبودية العمل المأجور" في احسن الأحوال للمحظوظين، العبودية التي لم يسلم أياً من شعوب العالم من وحشيتها، وحشية النظام المالي العالمي الحالي.

*عندما يرحل قادة للثورة، تستمر الثورة.
وعندما يرحل الزعيم الأوحد، تنتصر الثورة المضادة.

*لم تنهزم حركة تحرير، تاريخياً!
متى توقفت مقاومة مات قادة لها؟!،
المقاومة كما العنقاء، لا تختفي ألا لتعود.

*من يعتقد ان الأمر سينتهى بغزه، واهم، الحرب لأجل شرق أوسط نيوليبرالي مفكك، وجدت لتبقى.
النيوليبرالية أمامكم، والمقاومة سلاحكم.

*صدقوا
"أوهن من بيت العنكبوت".
ليس قوياً، بل نحن الضعفاء، بسبب سيطرة الطابور الخامس.
لا يمكن التقدم بدون أزالة الركام من الطريق

*الأن
في ميناء برشلونه، الألاف يودعون أسطول الحرية المكون من أكثر من 50 سفينه أشتروها من التبرعات، في أتجاه غزه لكسر الحصار عنها.

*لوحة تنشين!
رأي منذ البداية: عندما سطع نجم كامل الوزير أرسله السيسي الى الأعلى ليتلقى السهام حتى تصبح الثقوب بها لا تقبل المزيد.

*الوظيفه السياسية للمخدرات!
الشعب الغير واعي، بفعل مخدر فزيقي أو أعلامي، يسهل السيطرة عليه، وأمام أي كارثه يظل خاملاً لا يواجه.

*السمكه تفسد من رأسها!
المسئول هو المسئول الأول وليس المتسبب "الصغير".
طالما ظل المسئول الأول يفلت من العقاب، ستظل الأخطاء "الجرائم" مستمرة.

*النظام الذي على وشك الأنهيار، ينفصل تماماً عن الواقع، وتكثر في مرحلته الأخيرة، تصريحاته التي ليس لها أي علاقه بالواقع.


*نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!
بعد التحرير، مئات ألاف المستوطنات ستعوضنا عن ما هدم من غزة، والمرأة الفلسطينية ولادة.

*خسارتك لأحدى معارك التحرر ليس من الضروري ان يكون لخطأك، بل غالباً يتعلق بميزان القوى مع العدو، وهو يستلزم العمل لتعديل هذا الميزان

*السلام مقابل الأستسلام!
من السلام مقابل الأرض، الى السلام مقابل السلام،
وصولاً الى السلام مقابل الأستسلام، انه منحنى مقابل منحنى، منحنى التوحش والجشع الأمبريالي، مقابل منحنى الأذلال والأفلاس للأنظمه العربية.
والنتيجة الحتمية للجدل الديالكتيكي التاريخي للمنحيين، هو تقدم الشعوب العربية تحت قيادتها الثورية، لتتولي الأمور بنفسها، وأنهاء المسار التاريخي للمنحيين الفاسدين اللذان أصبحا غير قادران على الأستمرار، وغير قابلان تاريخياً للأستمرار.

*دائماً، الأهم أطلاقاً، أبحث عن الدور التوظيفي السياسي لأي شيء!
كلامه صحيح ومعروف، ولكن المؤسسة التي يعمل لديها، "مدير تنفيذي صندوق النقد الدولي"، ليست مؤسسة خيرية، بل العكس تماماً، وكونه يذكر ذلك في هذا التوقيت ليس لوجه الله والوطن، وكما نقول دائماً "اي قرار يفضحه توقيته"، وفي هذا التوقيت الذي قرأت فيه فاتحة النظام المصري بصيغته الحالية، في أتجاه السيناريو القادم لمصر وفقاً لمصالح النظام العالمي الحاكم، في الشرق الأوسط، سيناريو تفكيك هذه الكتلة الضخمة الصلبة منذ ألاف السنيين، "النيل مادة اللحام، لذا كان سد النهضة"، السيناريو المبدئي حتى الأن، كتلتين كبيرتين، الأولى: للنخب المدنية والدينية النظامية الأسلامية والمسيحية بقيادة عسكرية بملابس مدنية. الكتلة الكبيرة الثانية: كل التيارات الدينية الأسلامية بقيادة الأخوان. الأهم على الأطلاق، استمرار وتغذية وتصعيد الصراع بين الكتلتين الكبيرتين. أنظر حولك
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3107461539413402/

*دي مش شتيمه!
ان الطبقات والفئات الوظيفية العربية، الحاكمة والمسيطرة، تشكلت مصالحها الهائلة عبر مئة عام، بالعمل المستمر المتوارث، على الأنسجام والتعاون الكامل مع التقسيم الأمبريالي الأستراتيجي للأقليم، والذي يتضمن أسرائيل، وأن غيابها، أو تشكيل وحدة عربية، يعنيان تغيير في هذا التقسيم الأستراتيجي للأقليم، وهو ما يشكل تهديد جذري لمصالحهم الهائلة التي توارثوها وراكموها على مدى قرن، أنهم على اتم الأستعداد بالفعل لتقديم كل غالي ونفيس للدفاع، المباشر والغير مباشر، عن بقاء أسرائيل، ومنع الوحدة العربية.

*نموذج للعاملين في دكاكين حقوق الأنسان!
رحلته من أقصى اليسار الى أقصى اليمين، تفسرها رحلته من الدولار واليورو الى الدينار القطري!.
أين منظمات حقوق الأنسان من المجزرة الجارية في غزه على مدى 23 شهراً؟!.
للتمويل أحكامه،
وللممول شروطه.
التمويل!
كما يبرد سرسوب الماء الحرارة الناجمة عن خرط المعادن، تبرد منظمات حقوق الأنسان الممولة الحرارة الناجمة عن خرط الشعوب.
التطهير السياسي العنيف، تليه عملية التنظيف التى تقوم بها فرق حقوق الانسان، فمثلاً، تمول شركة فورد السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، ثم تمول حركة حقوق الانسان، ولكن بدون سياسة!.
السيسي: "اللى حيقولى، اخبار حقوق الانسان ايه، حقوله واخبار تحديد النسل ايه؟!".
"الجنس هو وسيلة الترفيه المجانية الوحيدة المتاحة، لذا يكثر الاطفال فى الاماكن الفقيرة.".
أوشو، متصوف هندى واستاذ فلسفة.
هناك علاقة بين الفقر وفرط الانجاب، ففى المجتمعات الفقيرة يغيب الترفيه ويسود النوم المبكر، بعكس المجتمعات ذات الرفاهية التى ينخفض فيها معدل الانجاب، لذا فان دعم الدخل وتحسين نوعية الحياة لدى الاسر الفقيرة هو الحل لخفض معدلات النمو السكانى.
المادة 㿟 اﻟﻔﺻل اﻟﺧﺎﻣس من الاعلان العالمى لحقوق الانسان تنص على:
"الحق في الراحة والرفاه ومزاولة الالعاب والانشطة الترفيهية المناسبة.".
لذا فان الطريق الوحيد الجاد، بعيداً عن البروباجندا المضللة، لخفض معدلات النمو السكانى، الذى فشلت فيه الدولة المصرية على مدى سبع عقود، هو رفع دخل الاسر الفقيرة وتحسين نوعية حياة ملايين الفقراء، فهل النسخة الاحدث من سلطة يوليو مستعدة ان تفعل؟!
الولايات المتحدة وحقوق الأنسان!
https://www.facebook.com/share/p/1G7TPuCSd6/

*في الفن
الى فنانات السينما النظيفة:
ليس هناك سينما نظيفه وسينما وسخه، هناك فقط، فن ولا فن!.
ليس هناك فن درامي منزوع الصراع، فليس هناك خير بمفرده في الدراما، وطبعاً، أو شر بمفرده، هذه أي شيء ألا كونها دراما، الدراما هى صراع بين الشيء وضده، صراع بين الخير والشر، صراع بين الجمال والقبح، صراع بين الصدق والزيف، صراع بين الظلم والعدل، الصراع بين الفن واللا فن .. اذا ما أزيل طرف من طرفي المعادلة، لا يتبقى سوى اللا فن، ومنبعه الجهل، الثقافي والفني والأجتماعي، والأدعاءات البرجوازية التافهة الزائفة، وقيم السوق التي تتخفى وراء القيم النبيلة الكاذبة المتصنعة.


*تاكيداً لما ذكرناه من قبل، من أن النظام يشارك في خارطة الطريق الأمريكية لمصر، بتقسيمها الى منطقة يحكمها الأسلامييين بقيادة الأخوان، والاخرى يحكمها العسكريون بلباس مدني.
ها هي الصورة تعبر بألف كلمة، لقاء المنحني، فزيائياً وسياسياً، مع الممثل للأسلام النظامي.
في ناس كتير فاهمه ان "السمسار الأعلامي"، جه لهذا المنصب الخطير صدفه وعشوائية!
لا صدفة في السياسة
أشارة مرحلة التسليم الأخيرة!
اذا ما أجتمعت سيكولوجية المثلي مع سيكولوجية السمسار في شخص واحد فهى تشي بفضيحة تمشي على الأرض، اما اذا ما سُلم مسئولية أهم سلاح في الحروب الحديثة، سلاح الأعلام، فهذه كارثة وطنية تؤشر لبدء المرحلة الأخيرة من تسليم الوطن.
ومجدداٌ.. أنني انفي ما أشار اليه أصدقاء من أنني أهاجم "السمسار الأعلامي" بسبب مثليته الجنسية، وأؤكد انني أهاجم سلوكه الأنتهازي فقط.
أفساد مصر ليس صدفه أو فشل أداري!
الأفساد الأخلاقي ركن أساسي من البنية التحتية للأفساد الشامل، المادي واللامادي، الضروري لتفكيك التماسك التاريخي لمصر.

*أكبر شركاء فساد مع النظام منذ مبارك والى الأن.
مقال الكاتب والمفكر المغدور امين المهدي عن آل ساويرس:
ان من يجرى بحث بسيط عن مصادر ثروة آل ساويرس، يكتشف ببساطة أنه لايوجد تاريخ مبرر للثروة ولا منابع معروفة، وأنها ثروة مفاجئة ريعية ومخابراتية تغطت بفبركات إعلامية وتزييف. والأخطر أنه سيكتشف أنه خلال العشرة سنوات الأولى من حكم مبارك تمت تصفية كل من تبقى من آخر رجال الأعمال الحقيقيين أبا عن جد مثل أبو الفتوح وجورج حكيم وجنيدي والبليدي، كي يلحقوا بنفس مصير من تم تصفيتهم بعد 52، امثال عبود وأبو رجيلة والغندور ويعقوبيان وسباهي والشوربجي والشبراويشي والبستاني وشيكوريل والجزار ونادلر وفرغلي وناصيبيان وزوتس وغيرهم بالمئات.
.
مثير للسخرية جدا أن ينظر إلى نجيب ساويرس باعتباره رأسمالي بينما يستثمر أمواله في الجزائر (منذ 25 سنة) وكوريا الشمالية وسوريا والباكستان، هذه دول الإرهاب والظلام، وهؤلاء، الذين يسموا برجال اعمال، هم واجهات للصرف على أنشطة هدامة وأعمال إرهاب دولية وتجارة سلاح خارج القوانين الدولية.
.
أنها سمات تشوهات عقلية ونفسية شاذة تبرز ساطعه عند المقارنه بين من هو مثل نجيب ساويرس وحسين صبور ومن على شاكلتهم، مقارنتهم بالبارون امبان أو بعثمان محرم وميشيل باخوم ونعوم شبيب وباولو روسي وأنطونيو لاشياك وسموحة وشركات الشمس وأطلس والعبد وسوارس وحسن علام وغيرهم عشرات أسسوا مدن مصر وضواحيها الجميلة في ظل العصر المدني.
.
الرأسمالية الحقيقية، (ما قبل النيوليبراليه الاقتصاديه/المحافظون الجدد)، تتذبذب طول الوقت وطبقا لقوانين الجدل ومنسوب الوفرة وقوة المجتمع المدني ونوع الحكم، بين اعتبار العمل علاقة اجتماعية يقوم فيها رأس المال أيضا بأدوار اجتماعية وبيئية ومدنية تحسن من شروط الحياة في العالم، لذلك لم يعد أثرى أثرياء الرأسمالية في تجلياتها الجديدة المؤسسة على الاقتصاد المعنوي، يملكون أموالهم من أمثال بيل جيتس وستيف جوبز وروكزبرج، وبين أن تتحول الحياة الاجتماعية إلى وسيلة إنتاج، ويتحول العمل إلى سلعة تحسب فقط في بند التكلفة. والمؤكد أننا في وضعيتنا منذ 52 لاعلاقة لنا بها في الحالتين.


*"زرغدتي يالي كسبانه"!
ساويرس: حل أزمة ديون مصر، ببيع مصر بالدولار!
ساويرس كما الدولار، ليس له وطن ولا دين.
بيع الوطن ليس وجهة نظر

*على طريقة عراب "اللوبي الامريكي الأسرائيلي"، ساويرس:
لدينا فائض من العملاء، لماذا لا يتم تصديرهم بالدولار لحل أزمة مصر؟!.

*صاحب الأصرار الفاضح على "الثغرة"!
بعد أكثر من عقدين من العداء العلني، لا يمكن تمرير أتفاقيات الأستسلام ألا تحت غبار المعارك، ووسط صخب أهازيج النصر.
"ياخوفي في يوم النصر،
ترجع سينا وتضيع مصر".
شاعر مصري.

*الأتحاد الأوربي سيعاقب أي أحد يعيق "حل الدولتين"،!!!، الحل الذي وظيفته الحقيقية، أعطاء الأحتلال الوقت لتغيير الحقائق على الأرض.

*الرأسمالية لا تتورع عن القذف بألاف الشباب في فرن الأرباح، موظفة كل ما فوق وتحت الأرض، بمن فيها الأديان أو الأساطير .. الخ، لتسوية أرباحها في محرقة البشر.

*الكيان المشوه يلد أجنة مشوهة!
بخلاف الأنتحار، يقيناً الجنود الذين يوجهون المسيرات لأرتكاب الجرائم البشعة، مثل قادتهم، مرضى نفسيين.

*أين كلاب النخب العربية، لديهم الكثير من الكلاب، حتى يخلوهم يهوهو، الأن يهجرون سكان غزه الى أللامكان.

*ومازال الرؤساء والملوك العرب يقيمون في القصور الفارهة، ومازالوا يقيمون الموائد الفاخرة العامرة.

*في بيتنا عدو!
تصوروا عرب ومسلمين يقولون بهزيمة المقاومة الفلسطينية، والجيش الأسرائيلي يعترف رسمياً بالفشل!
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3106899736136249/

*طبعاً، مافيهمش عرب ولا مسلمين!
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3106232456202977/

*"وانا أكلت أيه أشرب عليه"!
دول العالم الحر، عالم الحرية والديمقراطية وحقوق الأنسان .. وكمان الحيوان .. لا شيء سوى الكلام، ثم الكلام، ثم الكلام .. والأنسان يموت فعلياً في غزه، ليس كل يوم بل كل دقيقة ..
لا يفل الحديد ألا الحديد
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3107504892742400/

*هل يفعلها عمال موانيء مصر الجدعان؟!
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3107600669399489/

*سلوفينيا يانعال!
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3107599166066306/


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. فلسطين تحرر شعوب العالم
- فيسبوكيات .. هم متحدون، ونحن متفرقون! أنهم تعاملوا مع 7 أكتو ...
- فيسبوكيات .. أعلان الى الادارة السياسية المصرية.
- فيسبوكيات .. فلسطين، البداية والنهاية .. أنزعوا الأوهام .. م ...
- فيسبوكيات .. -حجة البليد، مسح التختة!- -أسرائيل الكبرى رسميا ...
- فيسبوكيات .. أخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة ...
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ...
- فيسبوكيات .. سؤال للرئيس السيسي: ماذا تنتظر القيادة السياسية ...
- فيسبوكيات .. الحياة بدون مقاومة، أفضل!.
- فيسبوكيات .. دعوة لأضراب جماعي عن الطعام!
- فيسبوكيات .. عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم ...
- فيسبوكيات .. الأعداد لأفتتاح فرع الخارج للوبي الأمريكي/الأسر ...
- فيسبوكيات .. من الذي سمح لعماد أديب بأنشاء لسان بحري -مارينا ...
- فيسبوكيات .. الطريق الى الهزيمة! التحليل بعين واحدة. ليس هنا ...
- فيسبوكيات .. أمريكا: تغيير السياسات آسمى أمانينا.
- فيسبوكيات .. التحليل بالحماقة! لماذا تمارس النقد الذاتي، اذا ...
- فيسبوكيات .. وحدث ما توقعناه منذ 6 سنوات! -لماذا العدوان الا ...
- فيسبوكيات .. هل يكسب أم يخسر النظام المصري أذا ما وصلت قافلة ...
- فيسبوكيات .. احمد الطنطاوي، أم احمد الشرع؟! عشان ماتطلعش مصر ...
- فيسبوكيات .. هؤلاء القاده الجبناء الأذلاء، وحججهم الخائبة!


المزيد.....




- صحفي يسأل ترامب عن رد فعله على شائعة وفاته.. شاهد كيف أجاب
- صورة صادمة لترامب.. هل تكشف مرضه فعلاً؟
- ماذا تعني -الإبادة الجماعية-؟ ومَن الذي استخدم المصطلح لحرب ...
- مناشدات أممية للمساعدة عقب انزلاق أرضي في دارفور أوقع 1000 ق ...
- الـسـودان: تـعـددت الـكـوارث وغـابـت الـحـلـول؟
- قـمـة شـنـغـهـاي: نـهـايـة الـهـيـمـنـة الأمـريـكـيـة؟
- فرنسا: اعتداء بسكين في مرسيليا يخلف خمسة جرحى ومقتل المهاجم ...
- فندق -نزل البحيرة- في تونس: أيقونة معمارية عالمية تصارع من أ ...
- الجزائر: ما أسباب تأجيل افتتاح الدورة البرلمانية؟
- تونس: الرئيس قيس سعيّد ينفي خضوع بلاده للديكتاتورية


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!