أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. هل يكسب أم يخسر النظام المصري أذا ما وصلت قافلة -الصمود- الى غزه؟















المزيد.....

فيسبوكيات .. هل يكسب أم يخسر النظام المصري أذا ما وصلت قافلة -الصمود- الى غزه؟


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8371 - 2025 / 6 / 12 - 13:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


..* هل مازلت قادر على الصمت؟!
منظمة الصحة العالمية:
يموت طفل كل 10 دقائق في غزة!

.. * وفعلتها تونس مرة أخرى، هل يكرر التاريخ نفسه مرة اخرى وتلحقها مصر؟!

*وعملتها تونس تاني!
عندما يكرر التاريخ نفسه تكون الاولى مأساة والثانية مسخرة.
أنتهى يناير بمأساة، يامصريين، لا تنهوا يونيه بمسخرة.

*أخيراٌ .. طليعة الشعب العربي تتحرك في أتجاه غزة .. غزه حدود مصر .. هل تستقبلها طليعة 100 مليون مصري؟

*أين منظمات حقوق الأنسان من المجزرة الجارية في غزه على مدى 20 شهراً؟!.
للتمويل أحكامه،
وللمول شروطه.

*ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي!
أن تحقير التراث الشعبي العادات، الزي الخ، هو لأفراغ الساحة لثقافة المستعمر، جسر أرباحه.

*الشعور بالدونية لدى النخب والشعوب التي تحررت، أهم تركة تركها الأستعمار القديم للأستعمار الجديد "الأقتصادي/الثقافي" لأستمرار خضوعها

*منظمة المقاومة الفلسطينية الأرهابية تهاجم دولة أسرائيل المسالمة وتذبح النساء والأطفال بالألاف لتسرق وطنهم، والعالم الحر يتفرج.

*قانون المقاومة:
"يمكن للضعيف
أن يهزم القوي".

*ليس الذين يستطيعون ألحاق الأذى أكثر، بل الذين يستطيعون تحمل الأذى أكثر، هم الذين سينتصرون.
تيرينس ماكسويني، مناضل سياسي أيرلندي.

*عندما يقيمون لك السدود ويرمون بالعوائق في طريقك الى عدوك، فأنت لا يمكن لك الوصول الى هدفك "عدوك" ألا بتجاوز هذه العوائق والسدود.

*البلاهة!
من البلاهة ان تعتقد انك يمكن أن تصل لعدوك، ناهيك عن الأنتصار عليه، بدون التخلص من العوائق التي تحول بينك وبينه "عملاؤه". العوائق وضعت بالضبط لتعيق وصولك لعدوك.
لا يمكن التقدم بدون أزاحة العوائق من الطريق.

*جيد كملوا...
لن يستطيع الأحتلال مواجة الف زورق، تحمل نشطاء من جميع العالم يحملون الطعام لغزه، سياق الغضب العالمي الأن يسمح بذلك.




*هل يكسب أم يخسر النظام المصري أذا ما وصلت قافلة "الصمود" الى غزه؟!.
ليس من وظيفة مسيرة "الصمود" هدم معبر رفح، كما يروج الخبثاء، بل حث الدولة المصرية على كسر حصار التجويع الهادف لدفع الغزاوية للهجرة.
https://www.facebook.com/share/p/16fkisG5yb/

أنزعوا الأوهام!
النظام الذي مازال معتقل من رفع علم فلسطين، وباع مصر بالقطاعي لدولة أسرائيل العربية "الأمارات"، كيف تطلبوا منه ان يفتح معبر رفح لمسيرة "الصمود"، "كن واقعياٌ وأطلب المستحيل"، أطلبوا ان تدخل الدولة المصرية المساعدات الأنسانية لغزة، وهذا هو الطلب المستحيل.

ملاحظة بنائية على بيان الهيئة التيسيرية لقافلة "الصمود":
تذكر الهيئة في بيانها ان ".. القافلة لا تهدف قط الى الضغط على أي دولة من الدول التي ستمر عبرها القافلة أو احراجها"!.
والسؤال البديهي والمنطقي:
ما هو الهدف الرئيسي للقافلة أن لم يكن الضغط على الدول من أجل أيقاف المجازر والتجويع حتى الموت المستمرة امام اعينهم على مدى 20 شهراٌ، ولم تحرك هذه الدول ساكناٌ حتى ولو بمجرد طرد سفير الكيان، أو أياٌ من الأجراءات العقابية التي أتخذتها دول ليست عربية وليست أسلامية!.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3025912184235005/



*لماذا يتجنب المحللين السياسيين أي ذكر لأس كل بلاء معاصر "النيوليبرالية الأقتصادية"، وكأنها عمل من رجس الشيطان؟!.
ببساطة، لأنها فعلاٌ رجس ولكن من عمل الرأسمالية المتوحشة، ولأن اي حد يقرب منها سيجف منبع تمويله أو دخله، لأن راس المال المالي الذي يدير هذه السياسات النيوليبرالية الأقتصادية هو الممول لكل، كل، الأنشطة الأقتصادية والسياسية والعسكرية والمدنية والأجتماعية والأكاديمية والثقافية والفنية والرياضية .. الخ، وفي نفس الماسورة التي ترسل من خلالها الأموال ترافقها في نفس الماسورة لائحة السياسات الواجب أتباعها حرفياٌ، ومن لا يلتزم بها يقفل محبس ماسورته، سواء في الشبكة العالمية أو الأقليمية أو المحلية.

*ومازلنا نكرر ان مايجري في أمريكا ما هو في جوهره سوى فرض لعقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب" الذراع العسكري للنيوليبرالية الأقتصادية، فرضها على الجيش الأمريكي، أي ضد الشعب الأمريكي، "فرد الجيش في 6 ساعات"، بدءاً بالفئات الأضعف "تهجير اللاجئين"، وصولاٌ الى كل الشعب الأمريكي، كل ذلك بالتوازي مع تفعيل الذراع الأقتصادي لنفس السياسات النيوليبرالية، بألتقليص الحاد للدور الأجتماعي للدولة، تعليم، صحة، دعم بمختلف أشكاله وصولاٌ للهدف الأستراتيجي، حكومة صغيرة فقيرة ضعيفة، وقطاع خاص كبير وقوي وغني. انها سياسات مصممة لصالح الأغنياء على حساب الشعب.

وزيرا الدفاع الأمريكي ودرس اللواء احمد وصفي!
وزير الدفاع في رئاسة ترامب الأولى لم يكن يعرف ماذا تعنى عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، فرفض نزول الجيش لمواجهة الشعب، حتى ان بعض محللينا الأشاوس أشادوا به وأعتبروه بطل "رغم الدماء التي تتساقط من بين أياديه"!، اما وزير الدفاع الحالي فيعرف ماذا تعني هذه العقيدة، بأعتبارها السلاح الأستراتيجي الرئيسي لتطبيق السياسات الأقتصادية النيوليبرالية بكل صرامة، سياسات تحقيق الارباح من نزيف الدماء في كل أرجاء الأرض، والذي لا يستثني منها شعباٌ، حتى شعب أمريكا ذاتها.

ترمب: "أقدر أفرد الجيش في كل أمريكا في 6 ساعات"!
في الولاية السابقة لترمب طلب وقتها من وزير الدفاع نزول الجيش لقمع الأحتجاجات الواسعة والشغب العنيف، ألا ان وزير الدفاع رفض، بعيداٌ عن الزفة التي أقامها أصدقائنا في مصر لوزير الدفاع الأمريكي!! على موقفه الشجاع، تجعل منه بطل ألعالم رغم شلال الدماء المتدفق من بين يديه!، بعيدا عن ذلك، كان وزير الدفاع الأمريكي مش لم يصل اليه بعد أن عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، الصناعة الأمريكية، كلمة عالمية فيها تعني عالمية، تعني ليس هناك على الأرض مكان مستثنى من تطبيقها عليه، يعني بوضح أكثر، عالمية تعني كل شعوب الأرض بما فيها الشعب الأمريكي نفسه. ألأ نرسل جنودنا (أبناء الشعب) على بعد ألاف الأميال ليقتلوا ويقتلوا؟، فمن باب أولى الأقرب أقرب.
الأن، في ولايته الثانية الحالية، يطلب ترمب نفس الطلب، ولكن مع وزير دفاع مختلف، من المستبعد ان لان يكون قد لم يفهم حتى الأن ان عقيدة "نشر الأرهاب عالمياٌ"، لا تستثني حتى الشعب الأمريكي، ببساطة لأنها هى عقيدة "النيوليبرالية الأقتصادية" التي تحكم العالم اليوم ومنذ بداية النصف الثاني من القرن الماضي. في الكوارث 7 فوايد.
.
ذكرني وزير الدفاع الأمريكي الأول بالسيد اللواء أحمد وصفي في لقاؤه التلفزيوني الشهير.
.
هذا مماثل بالضبط لموقف السيسي قبل ان يصبح رئيس، وبعد أن أصبح رئيس، فعلم أن أعداد الحيش لمواجة الشعب هى جوهر عقيدة الحرب على الأرهاب، التي رفضها مبارك وحرم بسببها من عدم دخول البيت الأبيض 10 سنوات، رفضها ليس لانه كان يسارياٌ معادي للأمبريالية، رفضها حرصاٌ على تماسك الجيش، الجيش الذي يحارب شعبه لابد له ان يتشقق، فهذه وظيفة جهاز الأمن المدني، "الجيش مابيعرفش يقبض الجيش ألة قت"
الا ان السيسي قد قبل بهذه العقيدة وأعلنها مباشرة على الملأ في جملته الأشهر "انا اقدر أفرد الجيش على كل مصر في 6 ساعات"
.
السيسي قبل الرئاسة: "الجيش ألة قتل".
السيسي بعد الرئاسة: "أقدر افرد الجيش على كل مصر في 6 ساعات".

البلطجي ترمب عايز يطرد أصحاب الأرض الأصليين المكسيكيين، زي الفلسطينيين!
المكسيكيين الذي سيطردهم ترامب هم ملاك 5 ولايات أمريكية سرقتها أمريكا عام 1845 والتي كانت تشكل نصف المكسيك!.
"ضمت الولايات المتحدة فى عام 1845 اراضى مكسيكية، تشكل الان ولايات كلورادو، واريزونا، ونيو مكسيكو، ونيفادا، ويوتاه. اى اكثر من نصف المكسيك، وتعادل الاراضى المغتصبة المساحة الحالية للارجنتين.
ومنذ ذلك الحين يقال: "المكسيك المسكينة" بعيدة جداً عن الرب وقريبة جداً من الولايات المتحدة.".
"الشرايين المفتوحة لامريكا اللاتينية"
ادواردو جليانو.

لما السكان الأصليين للأرض التي سرقتها الولايات المتحدة وهى نصف المكسيك وتشكل الأن 5 ولايات أمريكية ويأتي البلطجي العالمي ترمب وعايز يطردهم من أرضهم، طبيعي أنهم اول من يشعر بالفلسطينيين ويتضامن مع غزه.

"من شبه أباه فما ظلم"!
ضم الأحتلال للضفة الغربية تكرار لضم الولايات المتحدة عام 1845 لنصف المكسيك، لتشكل الان 5 ولايات أمريكية.

غزه كمقاولة!
تهديد ترامب بسرقة غزة بعد كندا وجزيرة جيرنلاند وقناة بنما، كسرقة ثلث المكسيك، وأمريكا ذاتها.
الأوطان مجرد مصدر للربح

هل يستحق ذرة من الأحترام رئيس يقول أسرائيل صغيرة يجب أن تتوسع!.
أنهم لصوص، سرقت امريكا 1854 نصف المكسيك تتشكل منها 5 ولايات الأن.

*عندما قال عنها عراب المافيا العالمية ترمب أنها سيده غاضبة ومحتاجه تنظم غضبها، ردت قائلة: كده، العالم في حاجة لسيدات غاضبات أكثر.
غريتا تونبرج سويدية أقل من 22 عاماٌ - 3 يناير 2003 - (ليست مسلمة ولا عربية)، أختطفها الكوماندوز الاسرائيلين هى و11 اخرين من على ظهر اليخت "مادلين" من المياة الدولية، ولم يوجه عراب البلطجة نقده لأسرائيل وأنما لها هى!.

*الثور الأمريكي يخضع للتنين الصيني، ويخفض الرسوم الجمركية الى 55%، مقابل 10% للواردات الصينية التي أضعاف الواردات الأمريكية للصين.



*مؤشرات حرب، ام الاعيب تفاوض؟!
ترحيل كل الموظفين الغير أساسين في سفارات أمريكا في العراق والبحرين والكويت، والسماح بالمغادرة الطوعية لعائلات العسكريين في نطاق القيادة الوسطى الأمريكية "الشرق الأوسط".

*الهروب الى الحرب!
بعد الموافقة على طرح أسقاط حكومة نتنياهو في الكنيست، أصبحت حرب كبرى مخرج لا مفر منه، فأعلان حالة الطواريء، حبل النجاة، خاصة عندما تتفق هذه المصلحة مع مصلحة القوى الدولية الحاكمة في حتمية العدوان على أيران، من أجل ازالة العائق الأساسي أمام شرق أوسط نيوليبرالي.
وكنا قد كتبنا عن هذه الحتمية في يونيه 2019:
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=640976&r=0
لماذا العدوان الأمريكي على أيران، حتمي؟!

*المناضل الوطني
حمدين صباحي!
أتقاءً لأي الباس، رغم كل أختلاف معه، ورغم هفوته الكبرى، "لكل حصان كبوة"، كان ومازال حمدين صباحي مناضل وطني تاريخي، لم يراهن يوماٌ على صرعة "أسرائيل هى الحل"، كما العديد من الأسلاميين والمدنيين الذين يعطون الأشارة تلو الأشارة من تحت المنضدة بأستعدادهم، ليس فقط الأعتراف بالعدو وضياع فلسطين، بل وأيضاٌ، الأستعداد الكامل للتعاون معه "العمالة"، أسترضاءً لصاحب قرار من يجلس على الكرسي في مصر والمنطقة العربية، أمريكا.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. احمد الطنطاوي، أم احمد الشرع؟! عشان ماتطلعش مصر ...
- فيسبوكيات .. هؤلاء القاده الجبناء الأذلاء، وحججهم الخائبة!
- فيسبوكيات .. حالياً، يتم التنفيذ الفعلي لمشروع -الشرق الأوسط ...
- فيسبوكيات .. المساعدات فيها سم التهجير! اليوم بدء تنفيذ المر ...
- فيسبوكيات .. أنجازات السيسي المبهرة!
- فيسبوكيات .. التقسيم السياسي!
- فيسبوكيات .. كيف تربي قطيعاً؟!.
- فيسبوكيات .. هل هزمت المقاومة؟!.
- فيسبوكيات .. نحو نخبة سياسية علمية فاعلة.
- فيسبوكيات .. 7 أكتوبر، أستراتيجياً!
- فيسبوكيات .. اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر يفتتح فرع الخ ...
- فيسبوكيات .. دماء غزه فضحتهم
- فيسبوكيات .. ترامب ليس مجنوناً
- فيسبوكيات .. المثقف المشتبك
- فيسبوكيات .. ذكرى الكارثة!
- فيسبوكيات .. من أي -حرب أهلية- في مصر، نحذر؟!
- فيسبوكيات .. اذا ما كنت منعزلاً، فموقفك المبدئي لا قيمة له. ...
- فيسبوكيات .. الماركيسية اللينينية لا تعادي الميراث العظيم لل ...
- فيسبوكيات .. سؤال لئيم!
- فيسبوكيات .. -الحرب العالمية على المقاومة-!


المزيد.....




- بمقولة خليفة أموي بعد الضربة الإسرائيلية في إيران.. مبعوث تر ...
- وكالة: البيت الأبيض يوعز بإجراء تدقيق على العقود الحكومية مع ...
- هل ما يحدث بين إسرائيل وإيران -حرب- فعلاً؟ ومتى نطلق هذه الت ...
- +++تواصل الغارات المتبادلة بين إسرائيل وإيران وسط دعوات للته ...
- أمريكا: احتجاجات -لا ملوك- ضد استعراض ترامب العسكري
- هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل على المدى الطو ...
- الجيش الإسرائيلي: مقاتلات سلاح الجو أكملت هجوما على المنشأة ...
- دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية تضرب وسط إسرائيل وسقوط عدد ...
- الإسعاف الإسرائيلية: مقتل إسرائيلي في الرشقة الصاروخية الإير ...
- صحيفة: واشنطن تقوم بتفعيل صواريخ باتريوت خلال الهجوم الإيران ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. هل يكسب أم يخسر النظام المصري أذا ما وصلت قافلة -الصمود- الى غزه؟