أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. كيف تربي قطيعاً؟!.















المزيد.....

فيسبوكيات .. كيف تربي قطيعاً؟!.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8330 - 2025 / 5 / 2 - 18:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"*كل خطأ ترتكبه أثناء عملية التحرر، ستدفع ثمنه بعد التحرر".
العربي بن مهيدي، القائد الثوري الفذ للثورة الجزائرية، وكأنه كان يستشرف "العشرية السوداء" التي جاءت بعد التحرر. والذي قال عنه القائد الفرنسي الذي قتله أثناء معركة الجزائر العاصمة "أتمنى ان يكون لفرنسا رئيس كالعربي بن مهيدي".

*نتنياهو رئيساٌ لسوريا الجديدة!

*اليوم ذكرى أستشهاد شادي فنان شاب دفع حياته وراء القضبان ظلماٌ وعدواناٌ ثمناٌ لأغنيه! .. في اي بلد نحن وفي أي عصر!.

"*الجزائر جعلتني رجلاً".
نيلسون مانديلا
هل غزة تجعل من بعض النخب رجالاً؟!
https://africa-post.net/?p=1896

*لا تحدثني عن سياسي أو رجل أعمال همهم الوحيد الربح، بل حدثني كيف يزهر الربيع و كيف يضحك الفقراء و كيف يعمل الكادحين و كيف حال الأوطان.
- تشي جيفارا

*في أوقات التوتر العام يمكن تحويل أي حدث الى "عصفورة الألهاء".

*تجويع أطفال غزه يستهدف أجيال ضعيفة جينياٌ.

*كل هذا الجبن من المسلمين "السنة" لأن المقاومة الفلسطينية تلقت دعماٌ "شيعياٌ"، أم ان الحقيقة أنهم لا يريدون أغضاب سيدهم الأمريكي؟!!

*العالم يتفرج!
غزة تموت قصفاٌ وجوعاٌ، أن لم يكن هذا أرهاب دولة، فما هو الأرهاب؟!.
هل الأرهاب هو مقاومة شعب لمحتل أرضه؟!.

*جيش من الأرهابيين لا يمكن ان يكون جيش دولة مواطنة مركزية، هذا جيش حرب أهلية لتقسيم سوريا كما اعترف وزير مالية الأحتلال.

*رغم العدد الهائل من الكتابات عن فاجعة الطفل المعتدى علية، بخلاف التناول الجنائي والأخلاقي والديني لها، الا انني لم أصادف كتابة واحدة عن الجانب الأخطر المتعلق بوجوب الدراسة الأجتماعية العلمية المتخصصة من علماء الأجتماع لأستخلاص النتائج العلمية من هذه الجريمة الشنعاء، وأستخلاص الدروس والتوصيات التي تفيد المجتمع ككل، والذي من المؤكد ان هذه الجريمة ليست الوحيدة فيه. الدراسة العلمية للحاضر هى التي يمكن ان تأخذنا لمستقبل أفضل.

*الأرهاب يحكم ويذبح سوريا!.
الأراجوز أردوغان جمع كل أرهابي العالم وأرسلهم لسوريا ذات التاريخ العروبي المجيد، بعيداٌ عن جرائم الأسد.

*ليه تحتاج خواجه، لما ممكن أبن البلد يؤدي نفس المهمة؟!
ما فعله برايمر بالجيش العراقي، فعله الشرع بالجيش السوري.

*لكي تبرر الرأسمالية ان يمتلك 1% من السكان، مجموع ما يمتلكه 90% من الشعب، تركز على الفروق الفردية، لتقنعنا بأن كل واحد من ال1% لديه ذكاء وجهد أكثر من أي واحد من ال90%!.

*ليس من معني لمطالبة ترامب مرور سفنه مجاناٌ سوى أنه يعتبر عدوانه الفاشل على المقاومة اليمنية هو خدمة لمصر، كأي بلطجي يفرض الأتاوة.

*الحرب الأهلية ومن ثم التقسيم، ليست بالضرورة أن تتم بصراع طائفي أو عرقي الخ، فقط، بل يمكن أن تتم أيضاٌ، بصراع سياسي أجتماعي "طبقي".

*فرد الجيش على عموم مصر!
سواء في 6 ساعات أو أكثر أو أقل، الأخطر في ألتحام الجيش في مواجهة مع الشعب، الجيش الذي هو "اَلة قتل"، ليقوم بدور جهاز الشرطة المدنية، الأخطر في تبنيةالجيش لهذه العقيدة هو أنقسام الجيش المركزي نفسه، وهذا هو الهدف الحقيقي للشعار الأمبريالي لعقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب". الذي رفضه مبارك 10 سنوات، ليس لأنه يسارياٌ معادي للأمبريالية الأمريكية، ولكن لأدراكه، وقادة الجيش، ان هذه العقيدة تعرض وحدة الجيش وتماسكه للخطر، وحرم مبارك على أثر هذا التمنع من الحج للبيت الأبيض، وبعدها حرم من البيت الرئاسي نفسه (طبعاٌ، هذا ليس دفاعاٌ عن نظام مبارك الفاسد والقمعي).
اذا ما أمكن تفكيك الجيش المركزي، أمكن تفكيك الدولة المركزية، الدولة السياسية.
أنظر حولك

*الطريقة الأسهل لتقسيم الأوطان:
تقسيم الجيش المركزي من الداخل، أو من الخارج بتشكيل مليشيات مسلحة، او بالأثنان معاٌ.

*قبل مصر مباشرة!
1-تفكيك الجيش السوري المركزي.
2-تفكيك السلطة المركزية، الدولة المركزية، الدولة السياسية.
3-التقسيم على أسس عرقية او دينية او طائفية أو مصلحية "طبقية" .. الخ، بعد ان ذهبت الروابط الوطنية والقومية بذهاب الدولة المركزية.
الصراعات بين أجزاء الدولة المقسمة خلقت لتبقى.
الدول مثل الأفراد اذا ما قسمت لا تعود موحدة أبداٌ.
ليس باقٍ سوى مصر.
https://www.syria.tv/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%86-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A5%D9%84%D8%A7-%D8%A8%D8%AA%D9%82%D8%B3%D9%8A%D9%85-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7?fbclid=IwY2xjawKBhudleHRuA2FlbQIxMQBicmlkETExQXRUS3NqMzRCZEpwbkVSAR5dh02w6d4nqkh7E8MGwkpdG5xv487w7csj9J08CfK2ISsjVp3ded8ZlLJQkw_aem_CUp7Gj1d75XUJq_nSUdNcA

*كما، لا أنتصار عربي بدون مصر.
أيضاٌ، لا هزيمة عربية بدون مصر.

*الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
قدمت الجزائر على مدى 130 عاماً "1832-1962"، 6 مليون شهيد، أي قتل وأستشهد 120 جزائرياً يومياً على مدى 130 عاماً، وفي يوم واحد في صباح 8 مايو 1945، عندما تظاهر الجزائريون، في آخر النهار دفن 45 الف شهيد جزائري، وحتى اليوم لم يحاكم فرنسي واحد.
وقدمت فيتنام 1,5 مليون شهيد، وفي معركة واحدة فقط، معركة ديان بيان فو الحاسمة في 13 مارس عام 1954، وخلال 56 يوماً من القتال الشجاع والإبداعي، أستشهد أكثر من 23 الف فيتنامي، والنتيجة لم تكن تحرير فيتنام والجزائر وخروج فرنسا من أسيا وشمال أفريقيا فقط، وأنما، تغيير العالم بسقوط ونهاية الأمبراطورية الفرنسية، وتغيير الجغرافيا السياسية في العالم.
والأن، لن تكون جائزة المقاومة الفلسطينية الباسلة، والصمود الأسطوري لشعب غزه فلسطين، ليس تحرير فلسطين، وتحرير كامل المنطقة من الهيمنة الأستعمارية الأمريكية فقط، وأنما، تغيير هذا العالم البشع الذي طال، بالمشاركة مع أطراف أخرى، وسقوط ونهاية هيمنة الأمبراطورية الأمريكية، وتغيير الجغرافيا السياسية في هذا العالم المتوحش، هذه ستكون هى الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة، النتيجة المؤكدة بحكم التاريخ، بحكم تاريخ نضال الشعوب المعذبة وتضحياتها الهائلة، وحتى بمن فيها شعوب الدول الأستعمارية ذاتها الذي أطلق طاقتها للتمرد، طوفان الأقصى، طوفان الأحرار، ومؤكده تاريخياً بحكم أنجازات أبداعات المقاومة الشجاعة البطولية لحركات التحرر الفلسطينية والمنطقة، المدفوعة الثمن، الثمن الغالي المؤلم والموجع جداً جداً جداً...

*شرط التقسيم!
أن لا ينتصر أياٌ من أطراف الصراع.
لقد صنع التقسيم كي يبقى.

*في صباح 8 مايو 1945، تظاهر الجزائريون التي منعها الأحتلال الفرنسي، في آخر النهار دفن 45 الف جزائري، وحتى اليوم لم يحاكم فرنسي واحد
خونة نخبتنا: جبهة التحرير الجزائرية هى المسئولة

*لمن يحملون المقاومة مسئولية دمار غزه، هناك مستوطنات تكلفت المليارات ستعوض المتهدم بعد التحرير، أسالوا ثوار الجزائر وجنوب أفريقيا.

*هكذا فضح يهود الجزائر في عام 1956، هدف الأستعمار الفرنسي من أذكاء الصراع بين المسلمين واليهود لتحقيق مصالحه.
"العام الخامس من الثورة الجزائرية"،
فرانز فانون.
ص 168
https://www.facebook.com/photo/?fbid=10231756135219838&set=gm.2978678972291660&idorvanity=1253804171445824

*في الجزائر!
لأغتيال الثورة بعد نجاحها وملايين الشهداء، تم تحويل ضباط الجيش الى تجار فأستولى عليهم الجشع وسوء استغلال المنصب والرتب

*هل سيتركون تورتة أعادة أعمار السودان للنظام المصري؟!.

*المتحدث الأمثل لعصر التغييب!
لكل عصر ممثليه.
https://www.facebook.com/photo/?fbid=10231730024047075&set=gm.2976581349168089&idorvanity=1253804171445824

*غشاشة وبلطجية بحكم المحكمة،
لذا ستظل نائبة في البرلمان!
https://www.facebook.com/photo/?fbid=10231737678078421&set=gm.2977063922453165&idorvanity=1253804171445824


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. هل هزمت المقاومة؟!.
- فيسبوكيات .. نحو نخبة سياسية علمية فاعلة.
- فيسبوكيات .. 7 أكتوبر، أستراتيجياً!
- فيسبوكيات .. اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر يفتتح فرع الخ ...
- فيسبوكيات .. دماء غزه فضحتهم
- فيسبوكيات .. ترامب ليس مجنوناً
- فيسبوكيات .. المثقف المشتبك
- فيسبوكيات .. ذكرى الكارثة!
- فيسبوكيات .. من أي -حرب أهلية- في مصر، نحذر؟!
- فيسبوكيات .. اذا ما كنت منعزلاً، فموقفك المبدئي لا قيمة له. ...
- فيسبوكيات .. الماركيسية اللينينية لا تعادي الميراث العظيم لل ...
- فيسبوكيات .. سؤال لئيم!
- فيسبوكيات .. -الحرب العالمية على المقاومة-!
- فيسبوكيات .. غزه .. تحويل وطن لمقاولة! رشوة الزعماء العرب لت ...
- فيسبوكيات .. نعم المقاومة في لحظة أنتكاسة
- فيسبوكيات تذكروا هذا .. أخر هزائم الأمبراطورية الأمريكية ستك ...
- لا يمكنك بناء موقفك المبدئي، على أساس من محو ذاكرتك السياسية ...
- فيسبوكيات 25 يناير
- فيسبوكيات أشهار زواج!
- فيسبوكيات اي قرار، يفضحه توقيته: ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 ...


المزيد.....




- المخابرات الألمانية تصنّف حزب البديل من أجل ألمانيا على أنه ...
- إسرائيل تعلن شن غارات جديدة على سوريا.. وتوضح الهدف
- -لحماية الدروز-..هل تصعد إسرائيل بسوريا؟
- سجن قاضية أممية في بريطانيا لأكثر من 6 سنوات بتهمة -استعباده ...
- مصدر مصري: إسرائيل تغلق معبر رفح من الجانب الفلسطيني وتمنع د ...
- الجيش الإسرائيلي يكشف عن المواقع المستهدفة في الغارات الأخير ...
- الخارجية الأمريكية توافق على عقد بقيمة 310.5 مليون دولار لصي ...
- إعلام: الولايات المتحدة تجهز عقوبات جديدة ضد روسيا قد يرفضها ...
- مرافعة تاريخية للجامعة العربية أمام العدل الدولية
- زعيمة حزب ألماني تتحدث عن خطأ ارتكبته أوروبا في قضية الأزمة ...


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. كيف تربي قطيعاً؟!.