أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر يفتتح فرع الخارج.















المزيد.....

فيسبوكيات .. اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر يفتتح فرع الخارج.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8312 - 2025 / 4 / 14 - 08:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نحن شركاء الجريمة

"اليأس أحدى الراحتين،
الراحة الأخرى الموت".

*خبر عظيم
أول ظهور أعلامي لفيلسوف الثورة العربية الثائر د. سيف دعنا بعد غياب أقلقنا بشده منذ القرار المشين لقناة "الميادين" بوقف طلته المبهجة شديدة الثراء والوعي العميق الشامل في البرنامج الفريد "حروب الأعلام". لقد ردت ألينا الروح
https://www.youtube.com/watch?v=hbWYmdFNbAc


*الذراع الأعلامي هشام قاسم كما الميلياردير صلاح دياب، وغيرهم، تحت قيادة عراب "اللوبي الأمريكي الأسرائيلي" في مصر نجيب ساويرس، عملاء للأستخبارات المركزية الأمريكية، والحكومة المصرية تعلم ذلك!، أنما لماذا صمتها على ذلك، فأترك لكم الأجابة على هذا السؤال.
ويجري منذ فترة أعدادهم لـ"فرع الخارج" لتجهيز الحكام "العملاء الجدد" - قطاع خاص - لمصر في "اليوم التالي" لتفكيك مصر بتفجيرها من الداخل.
.
احنا لا عايزين حكومه تسرقنا وتقهرنا وتقاسم وتبيع البلد قطاعي، ولا عايزين قطاع خاص يسرقنا ويستغفلنا ويقاسم ويبيع البلد بالجملة، عايزين حق المجتمع المدني في التنظيم المستقل الحامي الحقيقي والوحيد للشعب والوطن.
.
غني عن البيان، أن اياٌ ممن أتهمتهم بالعمالة بشكل علني، يحق لهم أقامة دعوى قضائية ضدي أمام المحاكم القضائية سواء داخل أو خارج مصر.

*لم يهرب الملياردير سميح ساويرس من مصر .. بل ان حكام مصر الجدد القادمون على ظهر "الدولارات الأمريكية" يحتاجون لقيادة في الخارج، وهل هناك أفضل من الملياردير خريج جامعة شيكاغو التي خرجت منها نظرية العلاج ب"الصدمة الأقتصادية" النيوليبرالية والتي أحتاجت ان يحدث قبلها "الصدمة الأمنية" الكبرى، فأنتشرت الحروب، التي قتلت وجوعت شعوب الأرض من أجل ان تزيد ثروة الاَسر الثرية .. وعموماٌ، اسألوا هشام قاسم...

*الطيبون الذين لا يدركون النار ألا عندما تعلق بذيل روب الهانم، يمتنعون.
"واتجمعوا العملاء" في فرع الخارج!
المسئول الأول عن تفكيك أي دولة هو النظام القمعي الفاسد التابع، في هذه الدولة.
الشيطان يكمن في كيفية توظيف المعلومات وليس في مدى صحتها.

منشور لفرع الخارج يشمل أيدي كوهين + محمد سعد خيرالله + هشام قاسم. أعضاء فرع الخارج وأخرون. ومن وراء الكواليس، قائد الأوركسترا مبعوث اَل ساويرس لفرع الخارج.
هذا الفرع مسئول عن تجهيز الحكام "العملاء الجدد" قطاع خاص، لمصر في اليوم التالي لتفكيكها، الحكام العملاء الجدد القادمون على ظهر الدولار الأمريكي.
https://x.com/EdyCohen/status/1910997790265581740?t=ZA_MPGpQRujIPm_jx25sEw&s=04&fbclid=IwY2xjawJpJ01leHRuA2FlbQIxMQABHkaJMnozAb01_7hx52hyEoCVUe3pBwccJbTvUiFqEUP9GidkO_cJRbrWRZez_aem_1noCozmvA56A0BgKv30Ztw

*مصممين على "الأنفجار من الداخل"!
رغم أنخفاض أسعار البترول عالمياٌ الحكومة ترفع أسعار البنزين والسولار الذي ينقل به كل، كل، السلع والخدمات!.
ولأنه لا ينفع الهجوم العسكري على مصر من الخارج، لا يتبقى سوى تفجيرها من الداخل.
وكما جاء الحكام الجدد الى العراق على ظهر "الدبابات الأمريكية"، وبعد تفكيك الدولة المركزية بتفكيك الجيش المركزي في سوريا واليمن وليبيا والسودان وتدمير غزه وأحكام الأستيلاء على الضفة .. الخ، سيأتي الحكام الجدد الى مصر على ظهر "الدولارات الأمريكية"، وقد بدأ التجهيز بأرسال ممثل اَل ساويرس "اللوبي الأمريكي الأسرائيلي" في مصر، وذراعهم الأعلامي هشام قاسم، الى الخارج، للتحضير أستعداداٌ "لليوم التالي" للأنفجار، لتجهيز الحكام العملاء المباشرين الجدد للقدوم الى مصر على ظهر "الدولارات الأمريكية"!.

*نصباية اَل ساويرس النيوليبرالية!
ان القول بأن رفع يد الدولة عن السوق يعطي الحرية لقانون العرض والطلب ليصلح تشوهات السوق، هو مجرد نصباية نيوليبرالية، الحقيقة، أنه فقط يعطي الحرية للفئات القادرة أقتصادياٌ على التحكم في السوق على حساب الفئات الغير قادرة أقتصادياٌ.


*الشعب يدفع تكلفة قهره!
الحرب في الوراق.
بين قوات الأحتلال الأمراتي وشعب الوراق.
العجيب ان كل الأسلحة والذخائر ونفقات القوات، يدفعها الشعب، الشعب يدفع تكلفة قهره.
https://www.facebook.com/share/v/1Ej71tAHwT/


*تفاهة اللحظة!
أي تحليل يقف عند تحليل اللحظة الراهنة في ذاتها، هو تحليل لا قيمة، يفتقد قيمته من ضلال اللحظة التي اذا ما حللت خارج سيقاها فهى لا تعني شيئاٌ، فمثلاٌ، لحظة تراجع ما، لا يمكنها ان تلغي سياق من التقدم، والعكس صحيح.
اللحظة في ذاتها لا قيمة تاريخية لها، بعكس السياق الذي يحدد التاريخ الماضي والحاضر، ويشير الى المستقبل. وقس على ذلك، مثلاٌ، لحظة الأزمة الراهنة للمقاومة، في مواجهة سياق اَفول الأمبريالية الأمريكية، لحظة الأنحطاط الراهنة في الواقع المصري والعربي، في مواجهة سياق تاريخي حضاري عظيم، مصري وعربي .. الخ.
لا قيمة لأي لحظة تاريخية في ذاتها، ألا في سياقها التاريخي الموضوعي.

*هل يمكن تطبيقها في مصر؟!
تجربة الصين الرائدة في النمو الأقتصادي المذهل، نظام "الأشتراكية بخصائص صينية"، أو "الخصخصة بخصائص صينية".

*كيف نقرأ التاريخ؟
بأعادة ترتيب الأحداث وفقاٌ للنتائج وليس وفق الرغبة. أي القراءة بشكل عكسي، من الحاضر الى الماضي، حتى نعرف كيف وصلنا لما نحن فيه.
د. سيف دعنا
https://youtu.be/8kMq-fTFDRM?si=EOXVOYvitjBAsfxA

*الى هذا الحد وصلت المنطقة العربية!
تجدد المظاهرات ضد الأباده في غزه في معظم بلاد العالم ماعدا العربية!.

*التحالف الدولي لحل الدولتين.
لا يمكنك بعث الحياة في ميت بعد دفنه.

*أقترح على قناة العربية/ الحدث، أقامة حفل عالمي راقص في الرياض أحتفالاٌ بأنتصار أمريكا وأسرائيل الذي يزعمونه ويعلمون بجد من أجله.

*لماذا لم يوقف العرب تصدير النفط لوقف مجازر غزه المستمرة منذ عام ونصف؟
لأن النخب العربية الحاكمة مرتبطة مصلحياٌ مع من يذبح غزه.

*لا أدري لماذا كلما أرى هذا البلطجي ترامب يعرض توقيعاته على قراراته التنفيذية، تأتيني صورة راقصة الأستربتيز في نوادي العري؟!.

*من يطالب بسحب سلاح المقاومة وأرضهم مازالت تحت الأحتلال، هو موضوعياٌ مؤيد للأحتلال.

*الأنجاز الوحيد للنخب المعادية للمقاومة هو أستمرار ذبح فلسطيني غزة. لأن الحراك الجماهيري الحقيقي هو الوحيد الذي يمكنه وقف المذبحة.

*عندنا في مصر الجديدة!
لا يحلى رفض مذابح غزه ألا بالقفشات والنكات والضحك والرقص والفرفشة!.
مطلوب عزل المستشار الأعلامي للرئيس!
ان كمية الضحكات بل والقهقهات التي أمتلأت بها صور جولة ماكرون، هى أبعد ما تكون عن أي حس أعلامي.

*من يطالبون بنزع سلاح المقاومة قبل تحرر أوطانهم، لم يكن لهم أن يجرؤا دون الأنجازات التكتيكية للعدو، هم مجرد عملاء لأعداء الأمة.

*النيوليبرالية في أمريكا!
هى سياسة مصممة لصالح الأغنياء، 20% الأغنى هم فقط من زادت حصتهم من الدخل القومي ومن الثروة العامة، و 80% من الشعب الأميركي تراجعت حصتهم في الدخل القومي ومن الثروة العامة. 1% الأغنى يملك ثروة ما يعادل ثروة 90% من الأدنى من المجتمع الأمريكي.
د. سيف دعنا
https://www.youtube.com/watch?v=7eRjWOCnW_I

*في هذه الأوقات العصيبة ما أحوجنا الى هذه الدقائق النادرة المتدفقة بما فيها من شحنة الوجدان الحي لفيلسوف الثورة الفلسطينية العربية الثائر د. سيف دعنا
https://www.youtube.com/watch?v=sB8Fx_iqw_E

*أيران المجرمة!
لأنها تدعم حركات التحرر العربية بقيادة أسلامية فهى مجرمة وعلينا معاداتها، اما اذا كانت هندوسية/ أسلامية، فندعمها!.

*ها هو ترامب يعترف بصحة ما ذهبنا الية عند انسحاب أمريكا من أفغانستان!
بعد أيام من الأنسحاب كتبنا في ٢٨ يوليو ٢٠٢٢:
لعباقرة التحليل الاستراتيجي:
شبكة NBC: ظهور الأسلحة الأمريكية المتروكة في أفغانستان في إقليم كشمير
عند انسحاب #امريكا من #افغانستان غرق عباقرة التحليل الاستراتيجي في "camouflage" مشهد التمويه المخابراتي الامريكي، مشهد جري بعض الافغان وراء الطائرات في المطار الافغاني، ووصفوه بالفشل الامريكي، حتى وصل الامر بأحد المحللين السياسيين المصريين ان هنئ الشعب الافغاني البطل لانتصاره على الامبريالية الامريكية!!.
لقد اصيبوا بالعمى عن الهدف الحقيقي، الواضح وضوح الشمس، من وراء الانسحاب الامريكي من افغانستان بعد 20 عاماً من الاحتلال!.
فكتبنا منذ الايام الاولى للانسحاب:
لكل من قالوا بهزيمة امريكا في افغانستان!
عدد مسلحي"داعش" في افغانستان زاد 3 مرات منذ الانسحاب.
هذا ما قلناه من اليوم الاول، ان ترك امريكا لاسلحة حديثة بعشرات المليارات من الدولارات، في ايدي جماعات متطرفة متصارعة، وعدم قيامها ببناء مؤسسات للدولة الافغانية على مدى 20 عام، واستمرار الحصار على حكومة طالبان، يصبح هدف الانسحاب واضحاٌ، بجعل حدود خصومها الاربعة، الصين، باكستان، روسيا، ايران، حدود غير مستقرة، بأعمال الاضطرابات والقلاقل العسكرية للجماعات المتطرفة المسلحة بأسلحة حديثة وذخيرة بكميات هائلة، على حدود هؤلاء الخصوم الاربعة وداخل اراضيهم.
#حوار_بدون_رقابة
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2185995158226716/

*قانون أمريكي يسمح بسحب التأشيرات من كل من يؤيد المقاومة.
هذه هى الديمقراطية والحرية الأمريكية.

*قرصة ودن أمريكية لأردوغان!
ترامب يقول أنا بحب أردوغان وهو بيحبني، وفي نفس الوقت، يعلن عدم أعتراف أمريكا بالحكومة السورية/التركية!.

*م الأخر ..
السلطة الفلسطينية كما نخبة الأنظمة العربية، النظامية والخاصة، لديها مصالح عضوية مرتبطة مع الأستعمار فلا يمكنها أن تدعم المقاومة الفلسطينية، ولا اي مقاومة لسياسات النظام الرأسمالي العالمي الحاكم.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.

سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. دماء غزه فضحتهم
- فيسبوكيات .. ترامب ليس مجنوناً
- فيسبوكيات .. المثقف المشتبك
- فيسبوكيات .. ذكرى الكارثة!
- فيسبوكيات .. من أي -حرب أهلية- في مصر، نحذر؟!
- فيسبوكيات .. اذا ما كنت منعزلاً، فموقفك المبدئي لا قيمة له. ...
- فيسبوكيات .. الماركيسية اللينينية لا تعادي الميراث العظيم لل ...
- فيسبوكيات .. سؤال لئيم!
- فيسبوكيات .. -الحرب العالمية على المقاومة-!
- فيسبوكيات .. غزه .. تحويل وطن لمقاولة! رشوة الزعماء العرب لت ...
- فيسبوكيات .. نعم المقاومة في لحظة أنتكاسة
- فيسبوكيات تذكروا هذا .. أخر هزائم الأمبراطورية الأمريكية ستك ...
- لا يمكنك بناء موقفك المبدئي، على أساس من محو ذاكرتك السياسية ...
- فيسبوكيات 25 يناير
- فيسبوكيات أشهار زواج!
- فيسبوكيات اي قرار، يفضحه توقيته: ليس صدفه ان أتفاق الهدنه 19 ...
- فيسبوكيات للأسف ما حذرنا منه قد وقع، الأن، ما هو المطلوب؟!
- فيسبوكيات القاعدة -تركيا- تحكم سوريا، بداية تفكيك سوريا! الط ...
- فيسبوكيات مرحلة جديدة .. أمريكا تصعد الأخوان! بدءاً بسوريا، ...
- فيسبوكيات بعد تفكيك الجيشان المركزيان العراقي والسوري الدور ...


المزيد.....




- 9 دقائق حالت بينه وبين الترحيل.. شاهد أول ما قاله الناشط الف ...
- سوريا و-الفتنة- والأحداث في جرمانا وأشرفية صحنايا.. المفتي ا ...
- الخارجية الروسية تعلق على اعتماد أرمينيا لقانون حول بدء انضم ...
- إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذ ...
- حريق في فندق يودي بحياة 14 شخصًا شرق الهند
- القدس تشتعل: حرائق ضخمة تلتهم مساحات شاسعة وتدفع السلطات لإخ ...
- تعيين الشيخ نائبا لعباس.. إصلاح في السلطة الفلسطينية أم انحن ...
- داء فتاك تسببه الليجيونيلا.. فما هي هذه البكتيريا؟
- وزير خارجية الهند يؤكد ضرورة معاقبة مرتكبي هجوم باهالغام
- هاريس تدين سياسات ترامب -المتهورة-


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر يفتتح فرع الخارج.