فيسبوكيات القاعدة -تركيا- تحكم سوريا، بداية تفكيك سوريا! الطريق الى الأحتراب الأهلي في مصر.

سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)

الحوار المتمدن-العدد: 8211 - 2025 / 1 / 3 - 04:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

*ليس الذين يستطيعون ألحاق الأذى أكثر، بل الذين يستطيعون تحمل الأذى أكثر، هم الذين سينتصرون.
تيرينس ماكسويني، مناضل سياسي أيرلندي.

*تيرينس ماكسويني الذي حول سلاح الأضراب عن الطعام من مجرد سلاح أحتجاجي تكتيكي، كما عند غاندي ومانديلا، الى سلاح نضالي أستراتيجي، بأضرابه عن الطعام، وهو وزير في الحكومة الثورية، لمدة 74 يوماً رافضاً الخضوع لكل الضغوط، حتى وفاته، أضراب عن الطعام بمطلب سياسي ضد الأحتلال البريطاني لحصول أيرلندا على أستقلالها، والذي تحقق بعد 4 أشهر من وفاته، والتي ساهم أضرابه ووفاته في تحقيق الأستقلال .. ومن بعده سار على درب الأضراب عن الطعام كسلاح نضالي وليس أحتجاجي، مناضلين من العالم اجمع يشاركهم مناضلين فلسطينيين أفذاذ.


*القاعدة "تركيا" تحكم سوريا!
"هيئة تحرير الشام"، "النصرة" سابقاً، "القاعدة" الأسبق.

*سؤال للمدافعين عن النظام الجديد في سوريا:
أن لم تكن هذه فاشية، فماذا تكون؟!.
انظر التعليق
https://arabic.cnn.com/middle-east/article/2024/12/29/syria-aisha-al-debs-head-of-the-womens-affairs-office-controversy?fbclid=IwY2xjawHj8E1leHRuA2FlbQIxMAABHQ8ILsZ-yPtaauvn6XXCUS2DSnuJuq5sRRxViLSWmieP_lziip043jzAJA_aem_zeh8kobFvdwXm-bYd_QfSw

*بداية تفكيك سوريا!
الشرع ينفذ الأجنده التي أوصلته.
اذا ما أمكن تفكيك الجيش المركزي، أمكن تفكيك الدولة المركزية، الدولة السياسية.

*بدل فك الميليشيات لصالح الجيش الوطني للدولة السورية المركزية، الدولة السياسية، فك الجيش الوطني المركزي لصالح الميليشيات المسلحة.

*جيش مرتزقه أممي من المتطرفين الأسلاميين،
هذا ليس جيش دولة وطنية، الدولة السورية!

*بيقولك فك الجيش المركزي لصالح الميليشيات، رد للجميل، اي فك الدولة السورية المركزية التاريخية، أكرامية للمليشيات المسلحة!.

*جيش سوريا المركزي بين مطرقة التفكيك من الداخل بالمليشيات المحلية والأجنبية، وسندان تدمير أسرائيل لمقدراتها العسكرية، وصمت المطرقة!.

*"خدعة القرن" .. نعم أسقاط الديكتاتور المستبد، صدام/ الاسد .. لكن للأسف، من على ظهر الدبابات الأمريكية!.

*ضربة مزدوجة!
ليس فقط خطف سوريا من خط المواجهة مع العدو، بل أيضاٌ، سرق أهتمام الملايين بالمجاز التي تجري في غزه يومياٌ، يومياٌ.

*دعوة خارج التاريخ!
على من يطالبون بعدم التدخل في شئون سوريا، بخلاف كون أطراف عديدة تتدخل فعلياٌ في شئون سوريا منذ سنوات، ليس فقط بالكلمة مثلنا، ولكن بالسلاح والمال، بخلاف ذلك، على هؤلاء ان يعلموا ان العالم أصبح وحدة تحليلية واحدة منذ ما قبل القرن الرابع عشر الطويل، ولو كان لدول ان تهتم بشئون ما يجري في داخل سوريا، هى الدول التي تعد سوريا داخل نطاق أمنها القومي، وفي مقدمتها الدولة المصرية.
أرجو ان تقرؤا ولو قليلاٌ

*مصير مصر!
د. جمال حمدان
مصير مصر مرتبط عضوياٌ بمصير الشام!
".. ان كل خطر خارجى يهدد الشام، يهدد مصر تلقائياً وعلى الفور، بل نكاد نقول ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين التى شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم" والتى يصفها كول بأنها متوسطة فى اكثر أقاليم العالم القديم توسطاً، ان الذى يسيطر على الشام يهدد مصر استراتيجياً بمثل ما يهددها هيدرولوجيا من يسيطر على السودان .." (وبالطبع اثيوبيا)
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان.
الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية.

*دول منطقة الشرق الأوسط التي لدى التيار الاسلامي، "سني/شيعي"، نفوذ قوي أو سيطرة بها:
أفغانستان، أيران، العراق، سوريا، اليمن، لبنان، مصر، ليبيا، السودان، الصومال...

*معلومه فاضحة!
هل تعلم ان نجيب ساويرس هو أول شخص يسمح له الأحتلال الأمريكي للعراق بأنشاء أول قناة تلفزيونية "عراقية" بعد الأحتلال!.

*الطريق الى الأحتراب الأهلي في مصر!
هل هو بالتركيز على الجوانب الأيجابية التقدمية في التراث الثقافي العربي الأسلامي،
أم بالتركيز على الجوانب السلبية الرجعية؟!.

*صفعة فاضحة للمراهقين من اليسار العلماني، العملاء منهم، والمغفلين!
".. وما من شك في ان حركة الأسلام في عهودها الأولى حملت السمات الثورية الواضحة التي تضعها في وضع خاص بالمقارنة مع الحركات الدينية السابقة. ونعلم ان ماركس وانجلز أسميا ظهور الأسلام بـ"الثورة المحمدية" (خطاب انجلز الى ماركس في 6/6/1853). واذا كان رجعيون عرب (ونضيف من عندنا يشارك الرجعيون في النتيجة النهائية المراهقون العلمانيون وان بالطريق العكسي!) يعملون جاهدين اليوم على طمس هذه الطبيعة الثورية للحركة الاسلامية، فما زالت الجماهير الواسعة في بلادنا تنظر اليها من الزاوية الصحيحة في تراثها.".
"تاريخ مصر الأقتصادي الأجتماعي"،
احمد صادق سعد.
ص 512، 513

*لكل المتدينين وغير المتدينين!
توظيف الدين سياسياٌ، من السلطة أو الجماعات أو الأفراد، يجعل منه سلاح سياسي وليس سلاح ديني.

*هل هناك من مازال لا يعي ان الفلسطينيون يدافعون عنا، ومازالوا يدفعون الثمن الباهظ عنا؟!.

*أنتحار 28 عسكرياٌ أسرائيلياٌ منذ بدء الحرب على غزة.
كانت أمريكا تشهد أنتحار 2 عسكرياٌ يومياٌ من العائدين من حربها على العراق.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/

#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل