أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. أخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة! * فلسطين هى العائق الرئيسي أمام شرق أوسط نيوليبرالي! * لكي تعرف مستقبل الحكم في مصر، تعرف على سر أخطر 6 أيام في حكم السيسي، التي لم يتناولها او حتى ألتفت اليها أياً من المحللين السياسيين!















المزيد.....

فيسبوكيات .. أخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة! * فلسطين هى العائق الرئيسي أمام شرق أوسط نيوليبرالي! * لكي تعرف مستقبل الحكم في مصر، تعرف على سر أخطر 6 أيام في حكم السيسي، التي لم يتناولها او حتى ألتفت اليها أياً من المحللين السياسيين!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8434 - 2025 / 8 / 14 - 02:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*ليس بعد المهانة سوى الأذلال.

اخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة!
فبينما رحب بعض الرفاق بموقف وزير الدفاع الأمريكي السابق الذي رفض نزول الجيش لمواجهة الشعب، أكدنا انه لم يفهم بعد معنى عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، السلاح العسكري للنيوليبرالية، وانها ستطبق حتى على الشعب الأمريكي نفسه، وشبهناه باللواء احمد وصفي عندما حدد في لقاء تليفزيني دلائل الأنقلاب العسكري، فنال المكافأة!.
وها هو ترمب يعلن أمس نشر قوات الحرس الوطني في العاصمة واشنطن!
وهذا ما قد كنا كتبناه:
ترمب: "أقدر أفرد الجيش في كل أمريكا في 6 ساعات"!
في الولاية السابقة لترمب طلب وقتها من وزير الدفاع نزول الجيش لقمع الأحتجاجات الواسعة والشغب العنيف، ألا ان وزير الدفاع رفض، بعيداٌ عن الزفة التي أقامها أصدقائنا في مصر لوزير الدفاع الأمريكي على موقفه الشجاع، تجعل منه بطل ألعالم رغم شلال الدماء المتدفق من بين يديه!!.
بعيدا عن ذلك، كان وزير الدفاع الأمريكي لم يصل اليه بعد أن عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، الصناعة الأمريكية، كلمة "عالمية" فيها تعني عالمية السياسة النيوليبرالية الأقتصادية، سياسة أفقار الفقير وأثراء الثري، تعني ليس هناك على الأرض مكان مستثنى من تطبيقها عليه، يعني بوضح أكثر، "عالمية" تعني كل شعوب الأرض بما فيها الشعب الأمريكي نفسه. ألأ نرسل جنودنا (أبناء الشعب) على بعد ألاف الأميال ليقتلوا ويقتلوا؟، فمن باب أولى الأقرب أولى بالقتل.
الأن، في ولايته الثانية الحالية، يطلب ترمب نفس الطلب، ولكن مع وزير دفاع مختلف، من المستبعد ان لا يكون لم يفهم حتى الأن ان عقيدة "نشر الأرهاب عالمياٌ"، لا تستثني حتى الشعب الأمريكي، ببساطة لأنها هى عقيدة "النيوليبرالية الأقتصادية" التي تحكم العالم اليوم ومنذ بداية النصف الثاني من القرن الماضي. في الكوارث 7 فوايد.
.
ذكرني وزير الدفاع الأمريكي الأول بالسيد اللواء أحمد وصفي في لقاؤه التلفزيوني الشهير.
.
هذا مماثل بالضبط لموقف السيسي قبل ان يصبح رئيس، وبعد أن أصبح رئيس، علم أن أعداد الجيش لمواجة الشعب هى جوهر عقيدة "الحرب العالمية على الأرهاب"، التي رفضها مبارك وحرم بسببها من دخول البيت الأبيض 10 سنوات، رفضها ليس لانه كان يسارياٌ معادي للأمبريالية، رفضها حرصاٌ على تماسك الجيش ووحدته، الجيش الذي يحارب شعبه لابد له ان يتشقق، فقد قال السيسي قبل ان يصبح رئيساً: " هذه وظيفة جهاز الأمن المدني، الشرطة، الجيش مابيعرفش يقبض، الجيش ألة قتل".
الا ان السيسي قد قبل بهذه العقيدة وأعلنها مباشرة على الملأ في جملته الأشهر "انا اقدر أفرد الجيش على كل مصر في 6 ساعات"
السيسي قبل الرئاسة: "الجيش ألة قتل".
السيسي بعد الرئاسة: "أقدر افرد الجيش على كل مصر في 6 ساعات".


*فلسطين هى العائق الرئيسي أمام شرق أوسط نيوليبرالي!
بعكس ما يرى جل المحللين، فأن حرب الأبادة الجارية حالياً في غزة، هو قرار فوق أسرائيلي وحتى فوق أمريكي، لأنه بدون النظر للمصالح الأستراتيجية التي وراء أي حرب، أي حرب، لا يمكن لك ان تمتلك صورة واضحة عن من وراء هذه الحرب، من مشعلها، الذي لا يمكن لك ان تدركه أذا لم تكن تدرك الهدف الآسمى من وراء أشعال هذه الحرب.
أليست المباركة والمساهمة الجماعية المباشرة من دول العالم "الحر" الرأسمالية، والمباركة والمساهمة الغير مباشرة من الأنظمة العميلة، للفظائع التي ترتكب في هذه الحرب، والتي تفوق قدرة أقل المشاعر الأنسانية رهافة على الأحتمال، بخلاف أنتهاكها لكل القوانين الدولية والأنسانية، ألا يدل هذا "الأجماع" على أن هناك قوى هائلة السطوة هى التي وراء حرب الأبادة هذه؟!، وأن أهدافها أكبر بكثير من مجرد القضاء على مقاومة محلية، في بقعة صغيرة من العالم، مهماً كانت بطولتها وشجاعتها؟!.
أن الخروج من النظرة الضيقة التي تفرضها بشاعة الأحداث اليومية لتلك الأبادة الوحشية، تجعل الجميع غير قادر على النظر من خلال هذه البشاعات، لرؤية الهدف البعيد "السامي" الذي يجعلهم يرسلون أبناء شعوبهم للموت على ظهر حاملات الطائرات على بعد الاف الأميال!.
مجدداً، أذا ما كانت السياسات الرأسمالية اليمينية التي تهيمن على عالم ما بعد الحرب الأمبريالية الثانية، قد وصلت بها على قضبان سكة أيجاد حلول لأزماتها الدورية، المتلازمة، وصلت بها الى السياسات الأقتصادية النيوليبرالية التى شرع في تطبيقها منذ حوالي سبعة عقود، في نسخة "رأسمالية الكوارث"، وتوئمتها "رأسمالية المراقبة"، اللتان استدعيتا شعار "الحرب العالمية لنشر الذعر والأرهاب"، والتي تستدعي نشر المليشيات، كوسيلة لتفكيك الجيوش المركزية، ومن ثم المرح المربح على أشلاء الضحايا، الذين يقتلون بألأقتصاد، أضعاف ما يقتلون بالرصاص.
لقد ضاقت الرأسمالية العالمية ذرعاً بهذا الأقليم "الشرق الأوسط"، العصي على تطبيق نظرية النيوليبرالية العلاج بـ"الصدمة الأقتصادية"، بعد أن نجحت في تطبيقها في كل أرجاء العالم، حتى روسيا والصين، تلك "الصدمة ألأقتصادية" التي لابد ان تسبقها "صدمة امنية" كبرى، حتى تجعل السكان في حالة من الذعر والرعب غير قادرين على مقاومة "الصدمة الأقتصادية"، وهذا هو المبرر المنطقي والأقتصادي الحقيقي لشعار "الحرب العالمية على الأرهاب" لنشر الذعر والأرهاب، وليس بسبب أي نزعة شيطانية سيكلوجية.
لقد أصبح واضحاً لحكام العالم ان السبب في عصي هذه المنطقة، هى قضيته المركزية فلسطين، أذاً، لقد جائتنا الفرصة، بأن نجعلل من 7 أكتوبر مبرراً لأعلاننا الحرب على الأرهاب الفلسطيني، لنحقق الصدمة الأولى، "الصدمة الأمنية" الكبرى، لتجعل السكان في حالة صدمة ورعب لا يبغون سوى ان يبقوا على قيد الحياة، تحت أي ظروف أقتصادية وأجتماعية، ويصبحوا غير قادرين على أي مقاومة لتطبيق الصدمة الثانية، "الصدمة الأقتصادية"، هذا هو جوهر ما يجرى في غزة الأن، "الصدمة الأمنية" الكبرى، التي سيعيشها سكان فلسطين، وسيشاهدها على الهواء مباشرة باقى سكان المنطقة العصية، فيصبحوا طائعين أثناء تطبيق "الصدمة الأقتصادية" على كل المنطقة.
أنه الأقتصاد يا ...


*لكي تعرف مستقبل الحكم في مصر، تعرف على سر أخطر 6 أيام في حكم السيسي، التي لم يتناولها او حتى ألتفت اليها أياً من المحللين السياسيين!
لا تحدد قيمة أي حدث، بحجمه،
بل بحجم تأثيره على مجرى الأحداث.
ما هو سر الايام الستة الاخطر على الاطلاق في حكم السيسي؟!
من 21 سبتمبر 2019, الى 27 سبتمبر 2019.
دعى المقاول والفنان محمد علي الشعب المصري للخروج والتظاهر يوم 20 سبتمبر 2019، بعد ان كان قد نشر العديد من الفيديوهات عن كواليس عمله كمقاول مع الجيش، وهي الفيديوهات التي لاقت اقبالاً هائلاً واصبحت حديث الساعة،(1) لحد انها جعلت الرئيس السيسي يرد على بعض ما جاء بها، وتحديداً ما يخص بناء قصور رئاسية جديدة، بالرغم من نصيحة فريق السيسي له بعدم الرد،(2) وكان محمد علي قد كرر في فيديوهاته في الايام السابقة على موعد التظاهرات التي دعى اليها، بأنه قد وصلته تأكيدات بأن الامن لن يتعرض لمن يخرج في هذا اليوم للتظاهر!. وبالفعل خرج البعض للتظاهر ولم يلقوا اي مقاومة من الامن في بدايتها، ثم انقلب الوضع وتمت المواجهة الامنية وحدثت الاعتقالات .. والزمن الذي مر ما بين عدم تعرض الامن للمظاهرات، وبين التعرض الامني لها، هذا الزمن يمثل لغزاً مدهشاً، ولكن الاكثر ادهاشاً، ان لا احد من المحللين حاول تفسير هذه الفترة الومنية اللغز، او حتى محاولة البحث عن تفسير لها؟!.
وكان من الملفت في هذا السياق رحلة الرئيس السيسي الى الولايات المتحدة في اليوم الثاني في 21 سبتمبر 2019، كما كان من الملفت ايضاً،(3) هو دخول مجموعة من المواطنين بينهم رجل دين اسلامي واخر مسيحي الى حرم ارض مطار القاهرة في الصباح الباكر ليستقبلوا الرئيس السيسي لدى عودته من الولايات المتحدة يوم 27 سبتمبر 2019، وهو ما دعى الرئيس ليسألهم لماذا استيقظوا مبكراً لاستقباله، قائلاً لهم "لا داعي للقلق"(4) – في اشارة لمظاهرات يوم 20 سبتمبر.
استمر محمد علي بعدها في الدعوى للتظاهر من خلال فديوهاته التى كانت تلقى متابعة ملفتة، الى ان وصل الى الدعوة للتظاهر يوم 20 سبتمبر 2020، في ذكرى مظاهرات السنة السابقة، لكن لم تخرج مظاهرات تذكر، وفشلت الدعوة، وكان النظام هذه المرة، بعكس المرة السابقة، ليس فقط لم ينتظر المظاهرات وعدم اتخاذ موقف منها، على الاقل في بداياتها، اي موقف سلبي في بدايتها كما في المرة السابقة، بل لقد سبقها بحملة اعتقالات.(5)
فما هو سر هذه الايام السته، ورحلة امريكا، وغياب الامن ثم عودته في مظاهرات 20 سبتمبر 2019؟!، لماذا غاب، وما سبب عودته؟!، ولماذا حضر الامن في مظاهرات 20 سبتمبر 2020، حتى قبل ان تبدأ، عكس 2019؟!
السر كله في علاقة كل ذلك بسفر السيسي الى امريكا في 21 سبتمبر وعودته في 27 سبتمبر، ولفك اللغز "السر"، ابحث في الأجراءات التي اتخذها السيسي بشأن قيادات عليا، قبل سفره، والأجراءات المعاكسة التي اتخذها بعد عودته بشأن هذه القيادات ذاتها .. المصادر في التعليقات التالية.

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ...
- فيسبوكيات .. سؤال للرئيس السيسي: ماذا تنتظر القيادة السياسية ...
- فيسبوكيات .. الحياة بدون مقاومة، أفضل!.
- فيسبوكيات .. دعوة لأضراب جماعي عن الطعام!
- فيسبوكيات .. عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم ...
- فيسبوكيات .. الأعداد لأفتتاح فرع الخارج للوبي الأمريكي/الأسر ...
- فيسبوكيات .. من الذي سمح لعماد أديب بأنشاء لسان بحري -مارينا ...
- فيسبوكيات .. الطريق الى الهزيمة! التحليل بعين واحدة. ليس هنا ...
- فيسبوكيات .. أمريكا: تغيير السياسات آسمى أمانينا.
- فيسبوكيات .. التحليل بالحماقة! لماذا تمارس النقد الذاتي، اذا ...
- فيسبوكيات .. وحدث ما توقعناه منذ 6 سنوات! -لماذا العدوان الا ...
- فيسبوكيات .. هل يكسب أم يخسر النظام المصري أذا ما وصلت قافلة ...
- فيسبوكيات .. احمد الطنطاوي، أم احمد الشرع؟! عشان ماتطلعش مصر ...
- فيسبوكيات .. هؤلاء القاده الجبناء الأذلاء، وحججهم الخائبة!
- فيسبوكيات .. حالياً، يتم التنفيذ الفعلي لمشروع -الشرق الأوسط ...
- فيسبوكيات .. المساعدات فيها سم التهجير! اليوم بدء تنفيذ المر ...
- فيسبوكيات .. أنجازات السيسي المبهرة!
- فيسبوكيات .. التقسيم السياسي!
- فيسبوكيات .. كيف تربي قطيعاً؟!.
- فيسبوكيات .. هل هزمت المقاومة؟!.


المزيد.....




- خبراء أمميون يتهمون إسرائيل بارتكاب -إبادة طبية- في غزة
- نتنياهو يعلن إيمانه بإسرائيل الكبرى ويثير غضبا عربيا واسعا
- شاهد..مدرب توتنهام يتفوق تكتيكيا ويخسر بالحظ أمام إنريكي
- وصية أنس الشريف تتردد في برشلونة.. مطالبات بمحاسبة إسرائيل ع ...
- نتنياهو يفصح عن إسرائيل الكبرى والعرب يردون على أحلامه التوس ...
- ترامب يتوعد روسيا بعواقب وخيمة ويسعى لقمة ثلاثية
- بزشكيان يسخر من نتنياهو: -يا لها من أوهام-
- ترامب يوضح لأوروبا وزيلينسكي أهدافه من القمة مع بوتين
- كيف وأين ولماذا قتل بيليه الفلسطيني؟ أسرة سليمان العبيد تروي ...
- سان جيرمان يتوج بالسوبر الأوروبية بفوزه على توتنهام بركلات ا ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. أخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة! * فلسطين هى العائق الرئيسي أمام شرق أوسط نيوليبرالي! * لكي تعرف مستقبل الحكم في مصر، تعرف على سر أخطر 6 أيام في حكم السيسي، التي لم يتناولها او حتى ألتفت اليها أياً من المحللين السياسيين!