أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم له أعظم خدمة مجانية.















المزيد.....

فيسبوكيات .. عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم له أعظم خدمة مجانية.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8410 - 2025 / 7 / 21 - 22:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*أطمئنوا، كل الأنهار تجد طريقها للبحر.

*اذا ما ضاعت غزه ضاعت سيناء، واذا ما ضاعت سيناء ضاعت مصر.

*هل مازال علوق السياسية يدينون وديع حداد؟!

*شعب غزه يموت جوعاً

*أمجاد ياعرب أمجاد

*عار الحكام والنخب العربية والأسلامية أصبح تاريخاً.

*المعادلة المضللة للشرع: "كان أمامنا أما حرب مفتوحة مع أسرائيل او مصلحة الشعب السوري.".
التضليل في أن أسرائيل هى الخطر الحقيقي.

*"قد لا تكون مصر أكبر سجن في العالم،
ولكنها أقدم سجن في التاريخ".
جمال حمدان "شخصية مصر"، الجزء الثاني. ص 580

*سلاح التجويع يستهدف الروح قبل الجسد، يستهدف الأشعار بالمذلة والمهانة، يستهدف الأرادة، ويساهم العرب والمسلمين بالأشعار بألخيانة.

*سلاح القتل بالتجويع يستهدف قتل روح الصمود والمقاومة ليس لدى الشعب الفلسطيني فقط، بل كل شعوب المنطقة.
عقيدة "الصدمة والرعب".

*شعب فلسطين على مدى 133 عاماٌ لم، ولن، ينكسر!
الحيوانات بيذلوا شعب غزه الأبي بيرمولوا الاكل على الأرض بعد تجويعه يطلقون عليه النار!

*في الهزيمه شرف!
أشرف لك ان لا تهرب من المواجهة، أشرف لك ان تخوض معارك، وتهزم،
في الهزيمه شرف.

* 7أكتوبر
*غزه محاصرة من كل، كل، الجهات براً وبحراً وجواً، 17 عاماً، وفلسطين يقضم منها على مدى 133 عاماً، ألم يكن ذلك أكثر من كاف؟!.

*المغزى الوحيد لعدم دعم المقاومة، كل مقاومة، أو لتخطيئها، أنها في حقيقتها دعوة للأستسلام والخضوع لمغتصبي الأرض أو الحقوق.

*أين نجوم الفن المصريين والعرب من مذابح غزه؟!
لا يمكن لمن ليس أنساناً أن يحصل على لقب فنان.

*أين الكتلة الأشتراكية؟!
أين الصين، أين روسيا، أين فيتنام، أين كوريا الشمالية، أين كوبا، أين دول أمريكا ألاتينية الأشتراكية؟!

*الأمم المتحدة:
المجاعة في غزة وصلت الى المستوى الخامس، الأخير.

*منظمة الصحة العالمية:
واحد من كل ثلاثة من الغزاوية لا يتناول أي طعام لعدة أيام متتالية.

*منظمة القتل الأنسانية الأمريكية!
الف و 14 انسان قتل وألاف فقدوا أطرافهم وهم يسعوا للحصول على الطعام من منظمة الأنسانية الأمريكية.

*63 شهيداً منذ فجر اليوم أمام مراكز توزيع الموت.

*البواخر المحملة بالأسلحة، والقوافل البرية عبر ليبيا التي كان يرسلها عبد الناصر الى ثوار الجزائر، شكلت عنصر حاسم في تحرير الجزائر.

*أغلاق ميناء أيلات بشكل كامل نتيجة لعدم قدرته على سداد الديون بسبب صواريخ المقاومة اليمنية.

*أطفال غزه يسألون:
أين أنتم؟!

*أنتظروهم ..
الأطفال الذين شافوا الموت بعنيهم.



*عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم له أعظم خدمة مجانية.

*أوهام تمحوها الحقائق!
أن يصبح الرئيس السيسي زعيم قومي عربي، بأدخال طعام وماء وأدوية لشعب بوابة مصر الشرقية!.

*خطأ رائج!
في يناير لم يتم أسقاط رأس النظام، بل، بعد الألتفاف، تم تغيير ممثل النظام، تغيير الممثل، الناطق الرسمي بأسم النظام. النظام كما أي كائن اخر، اذا ما قطعت رأسه، يموت.

*مصر، الجائزة الكبرى.

*اذا ما ضاعت غزه ضاعت سيناء، واذا ما ضاعت سيناء ضاعت مصر.

*مصير مصر!
مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين.

*تهجير سكان غزه الى شمال سيناء، هو تحكم لأسرائيل على شمال سيناء، وبالتالي كل
سيناء، ومن يتحكم في سيناء يتحكم في مصر.

*" اذا كان ثمة من خاصية واحدة فى شخصية مصر الاستراتيجية مستمرة ومشتركة بين عصري الامبراطورية والمستعمرة، على ما بينهما من تناقض جذرى، فتلك الخاصية هى يقيناً أنها كانت دائماً مركز الدائرة، مركز دائرة قلت اوكبرت، ضاقت او اتسعت، وكنها دائماً دائرة لها محيط وابعاد وهى مركز ثقله وجاذبيته ولها الدور القيادى فيه، بايجاز حاسم، كانت مصر باستمرار قطب قوة وقلب قليم، فحتى وهى مستعمرة محتلة، ومهما كانت اوضاعها الداخلية، فلقد كانت مصر – للغرابة والدهشة – مركز دائرة ما وليست على هامش دائرة اخرى .."
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان،
جمال حمدان.

*هل حقاً فلسطين وسيناء النقطة الحرجة للأمن القومي المصري؟! (5)
ويذكر د. جمال حمدان في "سيناء .. في الاستراتيجية والسياسة والجغرافيا"
مفاتيح مصر الأستراتيجية،
سيناء في الأستراتيجية والسياسة،
1981م
ص 8
https://www.facebook.com/saeid.allam.382969/posts/pfbid0Wx3MusxgXU8nbGPg7AXr1yKJdvedGvGkpoBDm3FSzHavo6puenmZ33E4Bu1YuZfTl

*ليست أوهام!
".. ولذلك ليس من قبيل الصدفة قط أن معظم معارك مصر الحربية الفاصلة، سواء منها المنتصر او المهزوم، انما دارت على ارض الشام وفى ربوعه حسمت، ومعها حسم مصير مصر، يصدق هذا إبتداء من شاروهن الهكسوس وقادش تحتمس، الى قرقميش البابليين وحطين صلاح الدين وعين جالوت قطز، حتى مرج دابق الغورى وحمص ونصيبيين محمد على، ومن المثير اللافت ان هذه المواقع جميعاً تتنض فى دائرتين أساسيتين: أقصى شمال الشام على تخوم آسيا الصغرى، (من عندنا، ومن هنا اهمية أفغانستان) وجنوبه الفلسطينى فى دائرة الاردن، لقد ادركت مصر منذ خيتا والحيثيين على الأقل ان الشام هو خط دفاعها الطبيعى الاول، بل وادركت مغزى طوروس بالذات لامنها قبل ان يؤكد ذلك جنرالات الاستعمار البريطانى بآلاف السنين
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان،
جمال حمدان.


*مصير مصر!
د. جمال حمدان
مصير مصر مرتبط عضوياٌ بمصير الشام!
".. ان كل خطر خارجى يهدد الشام، يهدد مصر تلقائياً وعلى الفور، بل نكاد نقول ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين التى شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم" والتى يصفها كول بأنها متوسطة فى اكثر أقاليم العالم القديم توسطاً، ان الذى يسيطر على الشام يهدد مصر استراتيجياً بمثل ما يهددها هيدرولوجيا من يسيطر على السودان .." (وبالطبع اثيوبيا)
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان.
الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية.

*أنهم يقتلون أكثر من 2 مليون أنسان بالجوار

*هل لو لم تكن فلسطين بكل هذه الأهمية، كان أجتمع عليها كل ضباع العالم الأستعماري بلا أستثناء؟!.

*ع القدس رايحيين بالملايين

*ليست أبادة جماعية للشعب الفلسطيني في غزة حالياً فقط، بل هى ممتدة لمن يتبقى للأجيال القادمة، أجيال ضعيفة جينياً، ببنية جسمية هزيلة.

*قارب حنظله من أسطول الحرية تعرض قبل تحركه منوأيطاليا لمحاولة تخريب لموتوره ودس مواد كيماوية حارقة تسبب في أصابات بين 20 من النشطاء

*عداد الموت جوعاً:
19 شهيدا خلال 24 ساعة الأخيرة.

*عداد الموت جوعاً:
96 طفلاً ماتوا جوعاً حتى الأن.

*سيارات الأسعاف في غزة تطلق صفارات الأنذار في وقت واحد كنداء أستغاثة.

*130 شهيداً و495 مصاباً خلال 24 ساعة الأخيرة في غزه.

*شراميط العرب والمسلمين الذين يختبئون وراء عيدان النخاسة، ثقوا ان حسابهم لن يموت. جريمتهم لا تسقط بالتقادم.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. الأعداد لأفتتاح فرع الخارج للوبي الأمريكي/الأسر ...
- فيسبوكيات .. من الذي سمح لعماد أديب بأنشاء لسان بحري -مارينا ...
- فيسبوكيات .. الطريق الى الهزيمة! التحليل بعين واحدة. ليس هنا ...
- فيسبوكيات .. أمريكا: تغيير السياسات آسمى أمانينا.
- فيسبوكيات .. التحليل بالحماقة! لماذا تمارس النقد الذاتي، اذا ...
- فيسبوكيات .. وحدث ما توقعناه منذ 6 سنوات! -لماذا العدوان الا ...
- فيسبوكيات .. هل يكسب أم يخسر النظام المصري أذا ما وصلت قافلة ...
- فيسبوكيات .. احمد الطنطاوي، أم احمد الشرع؟! عشان ماتطلعش مصر ...
- فيسبوكيات .. هؤلاء القاده الجبناء الأذلاء، وحججهم الخائبة!
- فيسبوكيات .. حالياً، يتم التنفيذ الفعلي لمشروع -الشرق الأوسط ...
- فيسبوكيات .. المساعدات فيها سم التهجير! اليوم بدء تنفيذ المر ...
- فيسبوكيات .. أنجازات السيسي المبهرة!
- فيسبوكيات .. التقسيم السياسي!
- فيسبوكيات .. كيف تربي قطيعاً؟!.
- فيسبوكيات .. هل هزمت المقاومة؟!.
- فيسبوكيات .. نحو نخبة سياسية علمية فاعلة.
- فيسبوكيات .. 7 أكتوبر، أستراتيجياً!
- فيسبوكيات .. اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر يفتتح فرع الخ ...
- فيسبوكيات .. دماء غزه فضحتهم
- فيسبوكيات .. ترامب ليس مجنوناً


المزيد.....




- زفاف سيليو صعب وزين قطامي وفضيحة عناق في حفل -كولدبلاي-.. ال ...
- منصة إكس المملوكة لإيلون ماسك تصف تحقيقا قضائيا فرنسيا بـ-أج ...
- سوريا توقف ترخيص شركة طلال أبو غزالة بعد تصريحات عن نظام الأ ...
- ممثلان عن حكومة كابل بألمانيا لتنسيق عمليات ترحيل الأفغان
- الشرطة السودانية تؤكد تراجع النهب المسلح في الخرطوم
- روسيا تعلن امتلاك أكبر مصنع للمسيّرات في العالم
- ما رسائل زيارة لاريجاني لبوتين على المستوى العالمي؟
- تضارب حول موعد جولة التفاوض الثالثة بين روسيا وأوكرانيا
- مسؤول حوثي: نخوض حربا مفتوحة مع إسرائيل
- أميركا وإسرائيل تريدان إضعاف سوريا لكنهما مختلفتان على الطري ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم له أعظم خدمة مجانية.