|
فيسبوكيات .. لماذا حرص ترمب على وقف الحرب في غزه، بسرعة؟!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 8492 - 2025 / 10 / 11 - 16:22
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*هل أنتهت الحرب على غزه فعلاً؟!.
*المتغطي بأمريكا والأنظمة العربية، عريان! من الذي سيمنع أسرائيل من أستئناف الحرب بعد أن تتسلم أسراها من المقاومة؟!.
*لا يمكن الحصول على الحقوق، بتجنب المعارك! ليس هناك تحرر مجاني.
*ولا مشهد واحد للبطولات الأسطورية للمقاومة ظهرت اليوم على أي قناة عربية، رأس المال العالمي يسيطر على الاعلام العالمي، والعربي خاصة.
*ألجزيره بعد تعيين مدير أخبار أمريكي، تغطي ذكرى 7 أكتوبر تحت عنوان العدوان على غزه!.
*كل تغطية ذكرى 7 أكتوبر في الجزيرة بعرض معاناة الناس في غزه فقط، لا انجازات!، ضمنياً، نفس سردية تحميل المقاومة نتائج جرائم الأحتلال
*كما لا يوجد طريقة لطيفة ورقيقة لاحتلال الشعوب رغم اراداتها، ما من طريقة رقيقة سلمية لسلب ملايين المواطنين ما يحتجون اليه ليعيشوا بكرامة. "عقيدة الصدمه"، نعومى ماكلين.
*لا يمكن تحرير فلسطين بدون حركة تحرر عربية، لذا يأتي بث أوهام الدولة الفلسطينة لأجهاض المشروعان معاً، تحرير فلسطين وتحرر العرب.
*جنباً الى جنب! لم يكن هناك دولتان أحدهما فلسطينية والأخرى أسرائيلية تتحاربان حتى يتم السعي لأن يعيشان بسلام "جنباً الى جنب"!.
*البند 22 المخفي في خطة ترمب! من كانوا يدعمون المقاومة، عليهم أن يتوقفوا عن دعمها، فالحرب أنتهت.
*مطلوب شرق أوسط نيوليبرالي! ان تنفيذ سياسات نيوليبرالية تزيد فقر الشعوب، لا يمكن تمريرها في وجود مقاومة مسلحة، لذا يجب نزع سلاحها.
*أعلان يطلب توني بلير فلسطينيين محايدين للعمل في أدارة غزه. الفلسطيني المغتصب وطنه ويكون محايد، يكون أسمه أيه؟!.
*أين المسلمين من قتل 100 الف مسلم أمام أعينهم .. وعند الطبراني في الصغير عن أنس رفعه: "من آذى مسلمًا بغير حق، فكأنما هدم بيت الله"؟
*تحرير فلسطين لا يمكن له أن يمر ألا عبر حركة تحرر عربية.
*العالم كله مازال بعد سنتين يكرر "يجب ان يحاسب الأحتلال على جرائمه"، عدا المقاومة، هى الوحيدة التي تحاسب الأحتلال.
*وهل يستوي الذين ضحوا، بالذين قبصوا، ومازالوا؟!.
*ماذا وراء أصرار ترمب على وقف الحرب في غزه "بسرعة"؟!. مبدئياً، ليس هناك أسرائيل ولا أمريكا، هناك نظام رأسمالي عالمي في مرحلة النيوليبرالية، والأدارة الأمريكية والأسرائيلية، كما كل أدارات الأنظمة الأستعمارية، هى أدارات تنفيذية لتحقيق أهداف النظام الرأسمالي العالمي الحاكم. 1-وقف الصعود الكاسح للغضب الشعبي العالمي. 2-الألتفاف لتحقيق نفس أهداف الحرب، بطرق أخرى، بعد أن تحولت الحرب الى مآزق. 3-تبريد الدعم المتصاعد للمقاومة المسلحة بطرح دوامة البديل البارد "دولة فلسطينية".
*النمط الترمبي للنصب! تحقيق السلام بالقوة، بالحرب!.
*الخطة الشيطانية: غزه نيوليبرالية! بقتل الناس، يصبح همهم وقف القتل وليس رفض السياسات النيوليبرالية المصممة للأثرياء على حساب الشعب.
*وبدأت خناقة الضباع المفترسة على مقاولة غزه التريليونية! "يجب البدء في جني الأرباح، قبل أن تجف الدماء على الأسفلت". أمتناع وزير الخارجية الأمريكي عن حضور مؤتمر باريس "تعمير غزه"، الذي يعقد حتى قبل أعلان وقف أطلاق النار في غزه!.
*أنهم يخفون جبنهم وخذلانهم وقوادتهم وعمالتهم، وراء نقد المقاومة.
*علينا الأنتباه لمن يتمسحون في عذابات أهل غزة بهالة من الأنسانية، يخفوا ورائها خططهم للتخلص من مشروع تحرير فلسطين الذي يهدد مصالحهم
*خطة ترمب لأنهاء الحرب على غزه، أم لأنهاء المقاومة في المنطقة؟! كل الذين تهدد المقاومة مصالحهم، أيدوا خطة ترمب بحماس، الخطة التي ليس بها سوى بند واحد محدد الموعد وهو تسليم الاَسرى 72س، أما باقي البنود "الوعود"، فموت يامصدق.
*بينما تنوعت التحليلات، كتبنا بعد شهر من 7 اكتوبر، الهدف جعل غزه غير قابلة للحياة. فقد كتبنا في ١٦ و١٧ نوفمبر ٢٠٢٣، على التوالي: في ١٦ نوفمبر ٢٠٢٣: هدف الأحتلال الحقيقي، أبادة شعب غزة، وجعلها غير قابلة للحياة، أو ألتفكير في العودة أليها، بدءاً بشمال القطاع في أتجاه شمال سيناء. وفي ١٧ نوفمبر ٢٠٢٣: خلل فظيع! بعكس ما يرى جل المحللين، فأن حرب الأبادة الجارية حالياً في غزة، هو قرار فوق أسرائيلي وحتى فوق أمريكي، لأنه بدون النظر للمصالح الأستراتيجية التي وراء أي حرب، أي حرب، لا يمكن لك ان تمتلك صورة واضحة عن من وراء هذه الحرب، من مشعلها، الذي لا يمكن لك ان تدركه أذا لم تكن تدرك الهدف الآسمى من وراء أشعال هذه الحرب. أليست المباركة والمساهمة الجماعية المباشرة من دول العالم "الحر" الرأسمالية، والمباركة والمساهمة الغير مباشرة من الأنظمة العميلة، للفظائع التي ترتكب في هذه الحرب، والتي تفوق قدرة أقل المشاعر الأنسانية رهافة على الأحتمال، بخلاف أنتهاكها لكل القوانين الدولية والأنسانية، ألا يدل هذا "الأجماع" على أن هناك قوى هائلة السطوة هى التي وراء حرب الأبادة هذه؟!، وأن أهدافها أكبر بكثير من مجرد القضاء على مقاومة محلية، في بقعة صغيرة من العالم، مهماً كانت بطولتها وشجاعتها؟!. أن الخروج من النظرة الضيقة التي تفرضها بشاعة الأحداث اليومية لتلك الأبادة الوحشية، تجعل الجميع غير قادر على النظر من خلال هذه البشاعات، لرؤية الهدف البعيد "السامي" الذي يجعلهم يرسلون أبناء شعوبهم للموت على ظهر حاملات الطائرات على بعد الاف الأميال!. مجدداً، أذا ما كانت السياسات الرأسمالية اليمينية التي تهيمن على عالم ما بعد الحرب الأمبريالية الثانية، قد وصلت بها على قضبان سكة أيجاد حلول لأزماتها الدورية، المتلازمة، وصلت بها الى السياسات الأقتصادية النيوليبرالية التى شرع في تطبيقها منذ حوالي سبعة عقود، في نسخة "رأسمالية الكوارث"، وتوئمتها "رأسمالية المراقبة"، اللتان استدعيتا شعار "الحرب العالمية لنشر الذعر والأرهاب"، والتي تستدعي نشر المليشيات، كوسيلة لتفكيك الجيوش المركزية، ومن ثم المرح المربح على أشلاء الضحايا، الذين يقتلون بألأقتصاد، أضعاف ما يقتلون بالرصاص. لقد ضاقت الرأسمالية العالمية ذرعاً بهذا الأقليم "الشرق الأوسط"، العصي على تطبيق نظرية النيوليبرالية العلاج بـ"الصدمة الأقتصادية"، بعد أن نجحت في تطبيقها في كل أرجاء العالم، حتى روسيا والصين، تلك "الصدمة ألأقتصادية" التي لابد ان تسبقها "صدمة امنية" كبرى، حتى تجعل السكان في حالة من الذعر والرعب غير قادرين على مقاومة "الصدمة الأقتصادية"، وهذا هو المبرر المنطقي والأقتصادي الحقيقي لشعار "الحرب العالمية على الأرهاب" لنشر الذعر والأرهاب، وليس بسبب أي نزعة شيطانية سيكلوجية. لقد أصبح واضحاً لحكام العالم ان السبب في عصي هذه المنطقة، هى قضيته المركزية فلسطين، أذاً، لقد جائتنا الفرصة، بأن نجعلل من 7 أكتوبر مبرراً لأعلاننا الحرب على الأرهاب الفلسطيني، لنحقق الصدمة الأولى، "الصدمة الأمنية" الكبرى، لتجعل السكان في حالة صدمة ورعب لا يبغون سوى ان يبقوا على قيد الحياة، تحت أي ظروف أقتصادية وأجتماعية، ويصبحوا غير قادرين على أي مقاومة لتطبيق الصدمة الثانية، "الصدمة الأقتصادية"، هذا هو جوهر ما يجرى في غزة الأن، "الصدمة الأمنية" الكبرى، التي سيعيشها سكان فلسطين، وسيشاهدها على الهواء مباشرة باقى سكان المنطقة العصية، فيصبحوا طائعين أثناء تطبيق "الصدمة الأقتصادية" على كل المنطقة. أنه الأقتصاد يا ...
*فنزويلا: حكاية شعب، افقره ثراء ارضه؟!. – ِ1 أمريكا تستخدم سلاح نوبل ضد فنزويلا: معارضة فنزولية مؤيدة لترامب ونتنياهو، تفوز بنوبل للسلام!
انهم يقتلون ابناء بلدهم، فما بالك ؟! بعد حرب العراق، 22 جندى ينتحرون فى الولايات المتحدة، يومياً.
سعيد علام القاهرة، الاحد 24/2/2019م بعكس الطبيعى، الاستعمار قادر على خلق الفقر من رحم الثراء، وتحويل النعمة الى نقمة، ثراء الارض، ثراء جوفها او سطحها او حتى مناخها، او بعضهم او كلهم، ثراء بمثابة مغناطيس يجذب اكثر ما فى الانسان من بشاعة، الجشع، الاستعمار. ثراء فنزويلا، كما كل شعوب امريكا اللاتينية، وكل شعوب الارض المنهوبة، كان السبب الحقيقى وراء فقر شعبها، لأجل اثراء اوروبا، البرتغال، اسبانيا، انجلترا، فرنسا، ثم الولايات المتحدة، ومحاصرة وافساد وتشويه سمعة ثورتها.
لماذا فنزويلا ؟! يشكل البترول مع الغاز الطبيعى، الوقود الرئيسى لكل ما يتحرك فى العالم المعاصر، على الارض وفى الجو والبحر، كما يعتبر مادة اولية تزداد اهميتها للصناعات الكيميائية والمواد الاستراتيجية اللازمة للنشاطات العسكرية.*
البترول هو الثروة الاكثر احتكاراً فى كل النسق الرأسمالى. وليس هناك من رجال اعمال يتمتعون بالسلطة السياسية التى تمارسها، على المستوى العالمى، الشركات البترولية الضخمة. "ستاندر اويل" و "شل" تعزل وتصنع الملوك والرؤساء، وتمولان مؤامرات القصور والانقلابات، وتحت ايديهما جنرالات ووزراء وجيمس بوندات دون حصر فى كل الانحاء، وبكافة اللغات، وتحددان مسار الحرب والسلام.
المفارقة ان ما يحصل مع البترول، - كما يحدث مع البن والسكر والقمح واللحم -، ان البلدان الغنية تكسب من عناء استهلاكه اكثر بكثير مما تكسب البلدان الفقيرة من عناء انتاجه، والفرق بينهما واحد الى عشرة. وهناك مفارقة اخرى، فرغم انخفاض سعر البترول، الا ان سعر مواد الاحتراق التى يدفعها المستهلك يرتفع فى كل مكان. كل هذه السلسلة من الامور العبثية هى عقلانية تماماً، وليس هناك ضرورة للجوء الى القوى الغيبية من اجل العثور على تفسير، فالسبب هو ان تجارة فى العالم الرأسمالى هى فى يد كارتيل مطلق القدرة.
مثلاً، شركة "نيو جيرسى"، وهى شركة عابرة للقوميات، تحصل على غالبية ارباحها من خارج حدود الولايات المتحدة، وامريكا اللاتينية تقدم لها ارباحاً اكثر من الولايات المتحدة وكندا معاً بأربعة مرات. وقد انتجت الشركات التابعة لها فى فنزويلا عام 1957، اكثر من نصف الارباح التى ربحتها شركة "نيو جيرسى" فى كل مكان، وفى نفس السنة قدمت الشركات التابعة لشركة "شل" نصف ارباحها فى العالم كله.
ان الثروة الطبيعية لفنزويلا وغيرها من بلدان امريكا اللاتينية، التى تمتلك بترولاً فى جوف ارضها، كما ثروات معدنية ومحصولية اخرى، هى اهداف للهجوم والنهب المنظم، وقد تحولت الى الاداة الرئيسية لاستعبادها السياسى وازماتها الاقتصادية وانحطاطها الاجتماعى، انها قصة طويلة من مآثر لعنات الثروات الطبيعية، وسوء السمعة والتحديات.
الاستسلام التام او الموت الزؤام ! فساد اليسار الهدية الاثمن للرأسمالية. لن تجد الرأسمالية ما هو اثمن من فساد حكومة يسارية، لاسقاط الحكومة المحلية وتشويه سمعة اليسار العالمية، حتى انه لن يكون من المبالغة القول بالمساهمة الفعالة المباشرة او الغير مباشرة للرأسمالية العالمية ذاتها، وعملائها من الرأسماليين المحليين، فى افساد الحكومة اليسارية، المطلوب كسر مقاومتها لشروط الليبرالية الاقتصادية الجديدة، الاستعمار الجديد، والمتحدث الرسمى بأسمها، صندوق النقد الدولى، الخضوع وتحول الحكومة المحلية الى مجرد ادارة من ادارات الاتحاد العالمى للشركات العملاقة العابرة للقوميات، حتى تتحول الدولة التى تحكمها الشركات، عبارة عن حزام ناقل "سير" يقوم بايصال الارباح والاموال العامة لهذه الدولة الى خزائن هذه الشركات. الديمقراطية هى الحاجز الذى سيمنع تحول القطاع العام الى "مزرعة تفريخ فاسيدين".
التكتيك المفضوح للاستعمار الجديد، حصار اقتصادى، دعم "متعاون محلى"، قلاقل واضرابات، واحيانا حرب اهلية. دائماً مقاومة الاستعمار الخارجى اوضح واكثر اقناعاً من مقاومة الاستعمار المحلى "العملاء"، عند الاخير ستسمى المقاومة "خيانة"، وعند الاول ستسمى المقاومة "وطنية". "رئيس الضرورة" الفنزويلى، الذى عين نفسه رئيساً، يعد الجيش بانه سيكون له دور هام فى "اعادة اعمار" فنزويلا، مفهوم ماذا يعنى "اعادة الاعمار" بالنسبة للجيش، الرسالة وصلت، وبدأ توافد "المتعاونين المحليين" من العسكريين الى حضن الامبريالية الامريكية، صاحبة الايادى البيضاء فى ارجاء المعمورة، وفى الاتجاه المقابل بدأ توافد "حصان طروادة" محملاً بالمساعدات الغذائية والادوية من ماما امريكا.
ما هى الضمانة ضد فساد السلطة بعد نجاح الثورة؟! حتى لو كانت سلطة يسارية، جاءت بعد نجاح ثورة شعبية. هل يتم جعلهم يحلفون على المانيفستو؟!، ام يحلفون بروح الزعيم؟!. مائة عام من الهزائم، ومازالوا يعادون الديمقراطية !. الديمقراطية هى الضمانة ضد فساد وافساد واستبداد السلطة، وكما يقال "علاج مشاكل الديمقراطية، بمزيد من الديمقراطية". الديمقراطية هى نتاج تاريخ نضالى للبشرية، الديمقراطية ملك لكل البشرية، وليست حكراً على الغرب الرأسمالى فقط، فلم تبتدع البشرية بعد ما هو افضل من الديمقراطية النيابية.
ان كل الازمات التى تواجه اى نظام فى اى مجتمع، تكون الديمقراطية هى الحل، بطرق نوعية مختلفة، هى مخرجه الرئيسى من هذه الازمات، الديمقراطية ليست رفاهية، الديمقراطية النيابية هى الطريقة الوحيدة، - حتى الان -، للحفاظ على اى نجاحات، ناهيك عن تحقيقها. كل التجارب المحلية، "التجربة الناصرية، مثلاً"، والتجارب العالمية، "الاتحاد السوفيتى، مثلاً"، قد اثبتت لكل من يرى، ان غياب الديمقراطية هو العامل الرئيسى الذى سهل الانقلاب عليها وهزيمتها من اعداء الثورة.
اذا ما نجح اعداء الثورة فى استغلال الديمقراطية ضد الثورة، فمازالت الديمقراطية هى الحل، هى الطريق الوحيد الذى ستتعلم من خلاله القوى الاجتماعية صاحبة المصلحة فى الثورة، من تجاربها الذاتية، ستتعلم تصويب اخطائها، وتعديل مساراتها، وسيكون دور القادة المؤمنين بالثورة وبالديمقراطية، هو مساعدة هذه القوى الاجتماعية على استيعاب الدروس الصحيحة والخبرات المفيدة من هذه التجارب المؤلمة، من ناحية، ومن الناحية الاخرى، تقليل حجم خسائر الثورة ومداها الزمنى والجغرافى، من هنا فقط، يتشكل وعى القوى الاجتماعية للثورة وصقل وعى قاداتها، والتى يستحيل بعدها هزيمتها. ان الوصاية على الاخرين تحت اى مبرر، هى بالضبط ما يؤخر من وعى ونضج القوى الاجتماعية للثورة، وما يؤجل من الثورة ذاتها حال توفر شروطها.
فنزويلا: حكاية شعب، افقره ثراء ارضه؟!. – 1
* "الشرايين المفتوحة لامريكا اللاتينية"، ادواردو جليانو. سعيد علام إعلامى وكاتب مستقل [email protected]
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة. سعيد علام إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel صفحتي على الفيس بوك: صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328 سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/ الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات .. نقد نقد العنف الثوري هل فشل قانون المقاومة -يمك
...
-
فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.
-
فيسبوكيات .. العريش -الثقب الأسود- .. ماذا تنتظر القيادة الس
...
-
فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!
-
فيسبوكيات .. للرئيس السيسي: في الحقيقة لا يمكن المراهنة بحيا
...
-
فيسبوكيات .. تعليقاً على حديث الرئيس السيسي.
-
فيسبوكيات .. صفقة ترمب مع الحكام العرب،غزه مقابل الضفة.
-
فيسبوكيات .. ارواح جديدة ستزهق، سنوات جديدة ستسرق، طاقات نضا
...
-
فيسبوكيات .. مؤتمر وأد مشروع تحرير فلسطين وتجريم المقاومة.
-
فيسبوكيات .. فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم
...
-
فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!
-
فيسبوكيات .. ثقوا وتأكدوا تماماً .. أذا سقطت غزه عاصمة المقا
...
-
فيسبوكيات .. لأ .. أنتظروا المفاجأة التاريخية وأقرؤا كلمة ال
...
-
فيسبوكيات .. الشعوب العربية هى القادرة على وقف المحرقة والقت
...
-
فيسبوكيات .. وحيستلم .. والنيل ياعم حيتظلم -جرب أجولك-، الأب
...
-
فيسبوكيات .. هم عصابة واحدة ونحن متفرقون!
-
فيسبوكيات .. نحن أيضاً يمكننا تحويل النقمة الى نعمة!
-
فيسبوكيات .. فلسطين تحرر شعوب العالم
-
فيسبوكيات .. هم متحدون، ونحن متفرقون! أنهم تعاملوا مع 7 أكتو
...
-
فيسبوكيات .. أعلان الى الادارة السياسية المصرية.
المزيد.....
-
مصر: تصريح جديد للسيسي حول نشر قوات دولية في غزة
-
قائد القيادة المركزية الأميركية يزور غزة لبحث سبل إرساء الاس
...
-
مسؤول في حماس: نزع سلاح الحركة -غير وارد وخارج النقاش-
-
رئيس وزراء فرنسا يتحدى الزمن لتشكيل حكومة
-
واشنطن تايمز: طلب مثير للجدل أطاح بالاتفاق بين سوريا وإسرائي
...
-
السيسي يدعو لنشر قوات دولية في غزة ويخطط لمؤتمر الإعمار
-
زيلينسكي يدعو ترامب للتفاوض بشأن أوكرانيا بعد اتفاق غزة
-
غارديان: الحذر واجب رغم قبول نتنياهو وقف إطلاق النار
-
من يعرقل تنفيذ خارطة طريق حلّ أزمة السويداء؟
-
لماذا أرسلت واشنطن 200 عسكري إلى إسرائيل؟
المزيد.....
-
شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان
...
/ غيفارا معو
-
حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
التاريخ يكتبنا بسبابته
/ د. خالد زغريت
-
جسد الطوائف
/ رانية مرجية
-
الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025
/ كمال الموسوي
-
الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة
/ د. خالد زغريت
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
المزيد.....
|