أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. السلطة مقابل أستقلال الوطن! السؤال المصيري الذي يتحاشاه الجميع: السؤال الأن، ليس عن مدى وجوب رحيل السيسي، أنما عن ماذا بعد رحيل السيسي؟!















المزيد.....

فيسبوكيات .. السلطة مقابل أستقلال الوطن! السؤال المصيري الذي يتحاشاه الجميع: السؤال الأن، ليس عن مدى وجوب رحيل السيسي، أنما عن ماذا بعد رحيل السيسي؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8565 - 2025 / 12 / 23 - 08:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*وبدأ موسم أحلام اليقظة!
المجنون هو من يفعل نفس الشيء، وينتظر نتائج مختلفة!.

*"الطغيان العسكري المزوق بالأشكال البرلمانية".
"نقد برنامج جوتا"،
كارل ماركس.

*"علينا ان نحرر أنفسنا قبل ان نكون قادرين على تحرير الآخرين".
"المسألة اليهودية"، كارل ماركس.

*لا يكفي أن يتجه الفكر صوب الواقع؛
الواقع نفسه يجب أن يتجه صوب الفكر.
"مساهمة في نقد فلسفة الحق عند هيجل"،
كارل ماركس.

*أنقذوا مستقبلكم قبل أن تصبحوا بقايا السكان الأصليين!
"الأن الأن، بالأمس لم يكن قد حان الأوان، وغداً يكون قد فات الأوان".
لينين


*أخجلوا
ومازال هناك بينكم نبلاء شجعان يضحون بحياتهم دفاعاٌ عنكم، ولم يعد يتبقى لكم سوى أخر رمق، أخجلوا.
"الخجل عاطفة ثورية"
ماركس

*"القانون العام الذي يحكم ثمن القمح لم تغيره مقادير القمح التي كانت تقدمها مصر مجاًنا إلى روما".
ماركس "نقد الأقتصاد السياسي" ص77

*جمهورية جديدة، بدون علاقات انتاج "ملكية"، جديدة.
مقطع وأستشهاد من ماركس يدلل على أن تغير شكل السلطة السياسية ليس بالضرورة أن يكون معبراً عن علاقات أنتاج "ملكية" جديدة، بل ممكن أن يحدث على نفس علاقات الأنتاج القديمة منذ مصر القديمة.
https://www.facebook.com/share/p/1CvLPAmBKs/

*حرب العصابات ليست حلاٌ سحرياٌ، لا يجوز السماح بها الا "في الوقت الذي تصل فيه الحركة الجماهيرية بالفعل الى نقطة الأنتفاضة". لينين

*احنا لا عايزين سلطة تقاسم وتبيع البلد بالقطاعي،
ولا عايزين قطاع خاص يقاسم ويبعها بالجملة،
احنا عايزين البلد "ترجع كامله لينا".

*اذا كانت الجماهير لا تتعلم من الكتب، ولكنها تتعلم من تجربتها الخاصة، وفق ماركس، فمن أين تتعلم النخب؟!.

*ليس هناك ثورة بالصدفة!، ليس هناك ثورة سواريه سابقة التجهيز!
ليس هناك ثورة بدون نظرية ثورية!، ليس هناك ثورة بدون قيادة ثورية منظمة!

*لمن يحاولون تكرار نفس سيناريو يناير،
فأنه بحسب ماركس، في المرة الاولى
تكون ماَساة، وفي الثانية تكون مسخرة.

*أي بطيخة ليست حمراء لا يعول عليها.
كارل ماركس

*الثورة مستحيلة بدون وضع ثوري،
ولكن ليس كل وضع ثوري يؤدي الى ثورة.
لينين

*حماقة يمليها اليأس!
هل أحد قرأ سيناريو واحد أو حتى كلمة واحدة عن ماذا بعد رحيل السيسي؟!

*يكون الوضع أستبدادياً عندما تكون السلطة في خدمة أصحاب الثروة،
لكن أسوأ أنواع الأستبداد عندما تكون السلطة والثروة في يد واحدة.

*تشكيل حكومي جديد، ممل!
الم يكن من الأسهل بالنسبة الى الحكومة، فى تلك الحالة، ان تحل الشعب، وتنتخب شعباً آخر؟!.
برخت، "الحل" 1953.


*غياب الوعي الثوري العربي، غياب للسياسة الحقيقية!
"لولا الفعل المقاوم لمحور المقاومة لكان بأمكاننا ان نحسم أن الشعوب العربية قد ارتكبت عملية أنتحار جماعي.
ان تشارك الأنظمة العربية بوقاحة في عملية الأبادة الجماعية، ليست فقط غير مسبوقة، بل كانت عملية أبادة نوعية لم تسبق في التاريخ الحديث، يشاهدها العرب على الهواء مباشرة على مدى عامين .. هذا سقوط أخلاقي .. هذا الصمت، هذا الخذلان يؤشر لغياب وعي ثوري، هناك غياب للسياسة الحقيقية في الوطن العربي".
د. سيف دعنا

*قبل كل شيء، يجب أن نحدد أولاً وقبل أي شيء أخر، ما هى القوى التي تدعو لتحرك الشارع المصري الأن، حتى نعرف هل هى حركة الى الأمام (لصالح الشعب)، أن هى للخلف لصالح أعداء الشعب)؟!:
ما هى القوى التي تدفع في أتجاه تحرك واسع بنزول الملايين الى الشوارع والميادين للأطاحة بنظام السيسي القائم؟، هل هى طليعة الشعب المصري التي تسعى بشرف لأستعادة حقوق الشعب المنهوبة، حقوقه في الحرية والعدالة الأجتماعية والكرامة الأنسانية، ولكنها غير منظمة؟، أم هى قوى، نظامية وخاصة، منظمة، تسعى لتسليم الوطن كاملاً غير منقوص ممتطية عذابات الشعب المصري، عبر الفوضى الخلاقة، لأباطرة الأستغلال العالميين الجدد "النيوليبراليين؟، أم هى خليط عجيب وخطير ومبهم من الأثنين معاً، خليط بين نخبة وطنية شريفة، وجماهير غفيرة، غير منظمتان، وبين عملاء نظاميين وخاصين، منظمين وممولين، يمتلكون القوة والمال والأعلام، فأختلط الحابل مع النابل في المشهد المصري الحالي، والمساهم فيه بشكل أساسي نظام السيسي نفسه بتنفيذه، على قدم وساق، للسيناريو النيوليبرالي، في كافة الأتجاهات، السياسية والأقتصادية والا<تماعية والثقافية، للحفاظ لنفسها ولحلفائها على ما يتبقى من السلطة والثروة!.

سوف أبدأ بما أود أن أنتهي أليه:
في ظل ميزان القوى الحالي، المحلي والأقليمي والدولي، الذي يميل تماماً لصالح تحالف قوى الأستغلال العالمي وعملاؤهم الأقليميين والمحليين، نظامي وخاص، لا يمكننا مجابهته ألا بتوفر الحد الأدنى من الأستعداد السياسي والتنظيمي والجماهير، الذي لا يمكن توفره بدوره ألا بتوفر شرطان:
الأول، يتعلق بعدم قدرة أي حركة تحرر أن تنتصر بمفردها على هذا الحلف، مما يستوجب تشكل حلف مضاد في مواجهة حلف الأستغلال والقمع العالمي.
الثاني، يتعلق بعدم قدرة أي فصيل سياسي محلي "بلد" أن ينتصر بمفرده في واقعه المحلي "البلد"، مما يستوجب تشكل تحالف بين القوى المحلية التقدمية المعادية للأستغلال/ الأستعمار، من التياريين الرئيسيين المدني والديني.

*هل ينتبه اليساريون أخيراٌ، الى ان الصراع مع التيارات اليمينية، نظامية وخاصة، هو صراع على وجدان الشعب المتشكل عبر ألاف السنين؟!.

*صفعة فاضحة للمراهقين من اليسار العلماني، العملاء منهم، والمغفلين!
".. وما من شك في ان حركة الأسلام في عهودها الأولى حملت السمات الثورية الواضحة التي تضعها في وضع خاص بالمقارنة مع الحركات الدينية السابقة. ونعلم ان ماركس وانجلز أسميا ظهور الأسلام بـ"الثورة المحمدية" (خطاب انجلز الى ماركس في 6/6/1853). واذا كان رجعيون عرب (ونضيف من عندنا يشارك الرجعيون في النتيجة النهائية المراهقون العلمانيون وان بالطريق العكسي!) يعملون جاهدين اليوم على طمس هذه الطبيعة الثورية للحركة الاسلامية، فما زالت الجماهير الواسعة في بلادنا تنظر اليها من الزاوية الصحيحة في تراثها.".
"تاريخ مصر الأقتصادي الأجتماعي"،
احمد صادق سعد.
ص 512، 513

*الموت أولى من ركوب ألعار. الأمام الحسين
إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير، وذلك الاحتقار سوف يضمن النصر. لينين

*لا عزاء للمغفلين!
الأمة والمرأة لا تغتفر لهما تلك اللحظة التي تفقدان فيها الحذر ويتمكن أول مغامر يمر بهما من أن ينتهكهما. ماركس

*النخبة المستعبطه!
حتى النصف عاقل كان يمكنه أن يرى بسهولة أن التجهيزات التي سبقت 30 يونية، كان يقودها نفس النظام الذي ألتف على 25 يناير، وتمولها الأمارات، وترجع ما تعتبر نفسها نخبة سياسية وتقول دون ذرة خجل "لقد غرر بنا"!.
هل يكفي ان بعض "النخب السياسية" المصرية، تقول انهم قد غرر بهم، ام ان ذلك ينفي عنهم صفة الـ"نخبة السياسية"، اصلاً؟!.
".. لا يكفي القول، كما يفعل الفرنسيون، بأن امتهم قد اخذت على غرة، فان الامة والمرأة لا تغتفر لهما تلك اللحظة التي تفقدان فيها الحذر ويتمكن اول مغامر يمر بهما من ان ينتهكهما. أن جملاً كهذه لا تستطيع حل اللغز بل تصوغها بشكل آخر فقط . بقى أن نفسر كيف يستطيع ثلاثة نصابين أن يأخذوا على حين غرة ويأسروا دون مقاومة أمة يبلغ تعدادها ستة وثلاثين مليون نسمة.".
"الثامن عشر من برومير لويس بونابرت"،
كارل_ماركس.

*حماقة يمليها اليأس!
هل يمكننا مقاومة أغراء الموقف "الثوري" السطحي الفارغ؟
من الاخطاء الشائعة الفادحة لدى النخبة المثقفة، خاصة اليسارية منها، انها تتعامل مع بعض رغباتها المشروعة، على انها واقع موضوعي.
حتى ماركس رفض قبل "الثورة الفرنسية" ببضعة اشهر، الدعوة لأسقاط الحكومة لعدم توفر الحد الأدنى من الأستعداد، بأعتباره حماقة يمليها اليأس، ولكن عندما نزلت الجماهير للشوارع والميادين أتخذ الموقف المبدئي بعدم التخلي عن الجماهير في الميدان!.

*مقطع من استشهاد لينين بموقف ماركس من "الدعوة لأسقاط الحكومة دون استعداد".
"مذكرات لينين عن الحروب الاوروبية"، ص 45
من المعلوم أن ماركس حذر عمال باريس في خريف عام ١٨٧٠ أي قبل الحركة المشاعية
ببضعة أشهر، مظهرًا لهم أن كل حركة ترمي إلى إسقاط الحكومة تكون حماقة أملاها
اليأس، ولكنه حينما رأى المعركة الفاصلة التي نشبت ضد العمال في مارس سنة ١٨٧١
والتي أجاب عليها هؤلاء بحمل السلاح، وحينما رأى الهياج قد أصبح أمرًا واقعًا لم
يسعه الإمساك عن تحية ثورة الهيئة العامة، ومقابلتها بالإعجاب والتهليل، وعلى الرغم
من تنبؤاته التي لشؤم الطالع قد تحققت لم يشأ ماركس أن يجبه العمال الباريسيين،
ويُنحي عليهم باللائمة لإقدامهم على أمر لم يكونوا على تمام الاستعداد له، ولم تكن
الفرص مساعدة عليه كما فعل ذلك جاحد المذهب الماركسي ذلك الروسي بليخانوف ذو
الذكرى المحزنة التي شجعت كتاباته المهيجة العمال والفلاحين على المكافحة في نوفمبر
١٩٠٥، ثم عاد بعد ديسمبر من تلك السنة نفسها يصيح، وهو مرتدٍ ثوب الأحرار :"ما كان ينبغي حمل السلاح".

*ان الثورات لا تقوم اعتباطاً او على آثر قرار، بل انها كانت في كل مكان وزمان نتيجه حتمية لظروف تطور واقع علاقات الانتاج، علاقات الملكية، المستقلة كلياً عن ارادة وقيادة الاحزاب وحتى الطبقات بآسرها، ومن جهة اخرى، ان نمو نضال المناضلين من اجل الثورة يصطدم في جميع البلدان بهجمة شرسة، وان هؤلاء الخصوم انفسهم يساهمون بذلك في قيام الثورة بكل ما اوتوا من قوة.

*الحرب هى الامتداد العنيف للسياسة، والسياسة لا تعني شيء سوى الصراع على السلطة، والمصالح وليس النوايا الطيبة هى التي تحدد مسار الصراع، عندما لا تتحقق بالسياسة، تفرض الحرب نفسها، وهذه المصالح هى بالاساس مصالح دولية حال وجود انظمة محلية تابعة لها.

*لا يحتاج التقسيم الى موافقة الشعب، الا في حالة واحدة فقط، عندما يتحول الشعب من مجموع افراد فرط، الى قوة منظمة ذات مؤسسات مدنية مستقلة، هذا الحق المسلوب في كل الدول الديكتاتورية، الملكية او الجمهورية، حق المجتمع المدني في تأسيس مؤسساته المدنية المستقلة حقاٌ، المجتمع المدني المنظم والمستقل هو الحامي الحقيقي والوحيد لاي وطن.

*الدول مثل الافراد، اذا ما مزقت لا تعود موحدة ابداً.
افغانستان، العراق، سوريا، اليمن، ليبيا، السودان، الصومال، ولبنان على الطريق، ومصر "الجائزة الكبرى"، الا اذا تم تحرير المجتمع المدني الآسير منذ 52، والاهم، الاستعداد لدفع الثمن، التضحيات التي لا مفر منها، ومقاومة الاغراء التاريخي بالدعوة الى "الفوضى".
"مصر مثل سوريا، مصر مثل مصر!".
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=537757

أنني على يقين من أن الكثيرين الذين يروا نفس ما أرى في هذه القضية الخطيرة، يحجمون عن التعبير عن هذه القناعة، خوفاً من أتهامهم بدعم النظام، وبدلاً عن ذلك يتم البحث عن الموقف الأكثر أمناً، ولكني رغم يقيني المسبق بما قد يسببه أعلان موقفي هذا من مواقف سلبية، ليس تجاه موقفي هذا فقط، بل كما هى العادة، موقف سلبي مني أنا شخصياً، ورغم ذلك، فقد أصريت على أعلان ما أراه صحيحاً تماماً، من أجل وطننا، ومقاومة أغراء الموقف الثوري الشكلي، الفارغ من كل مضمون ثوري حقيقي، الذي يصيب قضيتنا القومية بأبلغ الضرر.
أدعو كل الأصدقاء الأعزاء للأنخراط في مناقشة هذا الموضوع الخطير والشائك، بدون هذا النقاش الحر المخلص ستظل الأمور غامضة ضبابية، ولا أخطر على معركتنا الأم، معركة الوعي، من أن نفتقد كل بوصلة، لأحجامنا عن مناقشة قضايانا المصيرية بشجاعة.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرئيسي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. حكاية الغاز المصري الأغرب من الخيال!
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! -2-
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الثا ...
- أمبراطورية ساويرس الأعلامية
- فيسبوكيات .. شعب مصر يدعم العدو، قسراً، ب35 مليار دولار!
- فيسبوكيات .. بدون حركة تحرر عربية ثورية، لن تنجح ثورة بمفرده ...
- فيسبوكيات .. حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما ...
- فيسبوكيات .. نقد النقد التجريدي .. اذا ما فقدت أرادة المقاوم ...
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الأو ...
- فيسبوكيات .. بلاغ للنيابة العامة ضدنا من عراب -اللوبي الأمري ...
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر!
- فيسبوكيات .. قصة السودان الحزينة
- فيسبوكيات .. ومازال البعض مصر على أن لا يرى!
- فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!
- فيسبوكيات .. الشو الديمقراطي النيويوركي!
- فيسبوكيات .. فرح بطعم الماَتم!
- أنهم يمزقون السودان الطيبه، بوحشية!
- النداء الأخير: عن أي سلاح وأي دولة، يخدعوننا؟!
- فيسبوكيات .. غزة، قربان الشرق الأوسط النيوليبرالي.
- فيسبوكيات .. نزع سلاح المقاومة


المزيد.....




- -أكره ظهورها-.. شاهد أول تعليق من ترامب على أحدث الصور المنش ...
- بالتعاون مع السعودية.. شرطة سلطنة عُمان تُحبط تهريب مخدرات ل ...
- الولايات المتحدة تطارد ناقلة نفط تقترب من فنزويلا
- العثور على 12 جثة في 3 أيام قرب مدينة غواتيمالا
- هزيمة ساحقة للاشتراكيين في الانتخابات الإقليمية الإسبانية
- مصرع سائحة إيطالية في تصادم مركبين سياحيين بجنوب مصر
- اليابان تستعد لإعادة تشغيل أكبر محطة نووية في العالم
- إدارة ترمب تنفي محاولة التستر على قضية إبستين
- أحكام -قياسية- بالسجن على المئات من أعضاء عصابة في السلفادور ...
- تركيا: لا يبدو أن -قسد- لديها نية للاندماج مع دمشق


المزيد.....

- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. السلطة مقابل أستقلال الوطن! السؤال المصيري الذي يتحاشاه الجميع: السؤال الأن، ليس عن مدى وجوب رحيل السيسي، أنما عن ماذا بعد رحيل السيسي؟!