أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. ما لم يقله فيلم -السيسي فرعون مصر الجديد!-















المزيد.....

فيسبوكيات .. ما لم يقله فيلم -السيسي فرعون مصر الجديد!-


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8566 - 2025 / 12 / 24 - 22:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*هام جداً
نود ان نبلغ كل الأصدقاء الأعزاء ان كل النشاط والتفاعل أنتقل حصراً الى صفحة حوار "بدون رقابة" ..
حضوركم وتفاعلكم يهمنا ويشرفنا
لينك جروب حوار "بدون رقابة"

*ترمب يكشر عن أنيابه ويعلن لا أحد يقترب من مقاولة غزه "ريفيرا الشرق"، وأسر|ئيل تتراجع.
عدم أدخال معدات رفع المخلفات قرار ترمب كونها المقاولة الأولى التأسيسية لشركات مقاولة "ريفيرا الشرق".

*أعلان الولايات المتحدة الأمريكية دولة فوق أممية، هو أعلان عن وصول منحنى الهبوط الى أسفل نقطة في القاع، ولا يبقى أمام المنحنى سوى الصعود بأنهاء كل أسباب الهبوط، هكذا أنتهت كل الأمبراطوريات في التاريخ.

*"العاصمة الأدارية" أحدث وأكبر عملية تقسيم ديموجرافي، على اساس طبقي في مصر التاريخية.
تعبر عن واقع طبقي سياسي وأجتماعي وثقافي، حاضر، وتشير لمستقبل خطير.
هذا هو التقسيم الديموجرافي الطبقي الأجتماعي الرأسي لمصر، البنية التحتية للتقسيم الأفقي مصر ذاتها، حتى أن العمال اللي بنوها غير مسموح لهم بمجرد الأقتراب منها!.

*وهل هذا الأعتراف سوى ما ذكرناه في تحليلنا لصفقة الغاز في نفس يوم الأعلان عنها؟!.
حكاية الغاز المصري الأغرب من الخيال!
https://www.facebook.com/share/p/1DigQnXA2b/
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3222004727959082/

*تفاهة التعريض!
دكتور علوم سياسية وأقتصادية، ويخترع مصطلح "تجارية بحته"، يادكتور مفيش في الأقتصاد السياسي حاجه أسمها كده، محتاج تراجع منهج سنه أولى، لا تجعل التعريض ميراثك التافه.

*أسود علينا فقط!
السلطات الأردنية تختطف وتخفي قسرياً صحفي وأعلامي الميادين محمد فرج، والسلطات الأمريكية تختتطف ثاني ناقلة نفط فنزوالية.
أنهم عصابة واحدة،
ألا أن الأوان لأن يتحد كل الشرفاء؟!.

*يعني من يومه!
جيل يناير يتذكر ان الباشمهندس رشوان هو من كان يقود حملة لأقناع الشباب في ميدان التحرير بأعطاء فرصة لمبارك .. وفي هذا السياق كان له اكلاشيه يردده "هو ميدان التحرير حيروح فين!"، ولكنه نسى يقولهم حيجيبوا عناصر يناير منين، اللي أوصلتهم لميدان التحرير!. من يومه

*ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي!
حملة محاولة الأغتيال المعنوي للفنان القدير التقدمي محمد صبحي، هي تصفية حسابات سياسية لصالح اليمين الرجعي والعميل، فلا تنخدعوا في الصيادين المتربصين لأقتناص لقطة تبرر حملتهم المجرمة، مع سبق الأصرار والترصد، فلا يمكن نشر ثقافة الأستهلاك والأستسلام، ألا بازاخة الثقافة الوطنية، وفي مقدمتها الثقافة اليسارية التقدمية.

*لا تساهموا في تطير العصافير التي تستهدف ألهائكم عن القضايا المصيرية للوطن.
أنهم أختاروا هذه المرة احد رموز الفن المصري والثقافة التقدمية للألهاء عن ما يجري أمام أعينكم، من ما يهدد وطننا، ليس مصر فقط بل كل المنطقة.
لا تقلقوا على العملاق النجم الساطع محمد صبحي، هذه مجرد زوبعة في فنجان، وأختياره بالذات كفنان تقدمي يفضح طبيعة المتأمرين، زوبعة ستذهب وسيتبقى ميراثه المشرف لمصر والعرب والأنسانية، فلا تجعلوهم يلهوكم.

*باسم يروق ساويرس
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3221716784654543/

*كويس، كده أحنا عرفنا مين حطلك أيه ف دماغك، وحطلك أيه، عايزين نعرف بقى، مين حطلك ف جيبك أو حسابك البنكي، او ف أي مكان أخر، وحطلك أيه؟
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3221708371322051/

*أن يتنازل مصري عن جنسيته، هذا غير عادي وغير طبيعي وخطير، يحتاج الى دراسة من علماء الأجتماع، رغم عدم تقدير السلطات للعلوم الأنسانية.


*بمناسبة البيان المصري عن السودان:
الحرب في السودان صممت لتبقى!
الصراع في السودان سيستمر بدعم طرفي الصراع، حتى يصبح التقسيم الثاني للسودان واقع على الأرض.
كيف تملك مقدرات مصر لداعم أحد طرفي الصراع، النظام الأمراتي، الأمرات أسماً، وفي نفس الوقت، تضع خط أحمر ضد أرادة الأمرات في الصراع في السودان، وبتعبير أدق، ضد أرادة النظام الأمبريالي العالمي الذي تنفذ الأمرات ارادته، للصراع في السودان حتى تحقيق التقسيم الثاني للسودان؟!.
كونك تردد سردية التضليل الأمريكية المستمرة منذ بايدن ووزير خارجيته أنتوني بلنكن، بالعمل من أجل "هدنة أنسانية" في السودان، التي لم ولن تتحقق أبداً، فهذه مسئوليتك.


*ما لم يقله فيلم "السيسي فرعون مصر الجديد"!
أي قرار يفضحه توقيته.
المهم ليس كل ماقاله الفيلم، ولكن ما لم يقله، فكل ما جاء في الفيلم الوثائقي "السيسي فرعون مصر الجديد"، ليس فيه أي جديد عما هو معروف على نطاق واسع، بل وأكثر منه، وهنا يُطرح سؤال بدبهي، لماذا ينتج نظامان أمبرياليان، الألماني والفرنسي، هذا الفيلم في هذا التوقيت بالذات؟، ولأي هدف، ولصالح من؟
بعيداً عن البلاهة، التي تجعلنا "نطلع من نقره، عشان نقع ف دحضيره"، وحيث لا يمكن لأي عاقل يمتلك ولو قدر متوسط من الفطنة، ان يعتقد أن أي نظام أمبريالي قلبه على الشعب المصري، وتم أنتاج الفيلم لصالح الله والوطن، خاصة عندما يساهم فيه عراب "اللوبي الأمريكي الأسر|ئيلي" في مصر والمنطقة، نجيب ساويرس. (يمكن الرجوع لملف جرائم ساويرس الذي سبق أن نشرناها).
تأسيساً على أنه ليس هناك أحتلال أقتصادي، بدون أحتلال ثقافي، يعمل النظام الرأسمالي العالمي على الترويج لمشاريعه الأستعمارية بكل الأساليب، الأعلامية والثقافية والفنية والأكاظيمية .. الخ، من أجل تبرير أستيلائهم وهيمنتهم على ثروات أي وطن بمبررات من نوعية محاربة الفساد ونشر الديمقراطية والدفاع عن حقوق الأنسان الخ، وكل أنسان على وجه الأرض يعلم مدى زيف هذه الدعاوي المضللة، وأن الهدف تحقيق شعارهم الأسمى "لماذا الأكتفاء بحلب البقره، لما ممكن الأستحواذ على البقرة ذاتها"، ويساعده في ترويج هذه السردية، نخبة من المنتفعين والعملاء، وللأسف كثرة من المغفلين الشرفاء، يقودهم عراب "اللوبي الأمريكي الأسرائيلي"، في مصر والمنطقة، صبي الأمارات نجيب ساويرس.
نحن لا نريد نظام محلي قمعي ينهبنا ويقمعنا بأسم الوطنية، وفي نفس الوقت، يفرط للأجنبي في مقدرات الوطن من اجل الحفاظ على أستمرار سيطرته على ما تبقى، وسيتبقى، من السلطة والثروة، وفي نفس الوقت أيضاً، نحن لا نريد أستعمار أقتصادي أجنبي، من الرأسمالية المتوحشة "النيوليبرالية" تمتص دم الشعب وتنهب مقدرات الوطن، تحت الشعار الزائف "الديمقراطية وحقوق الأنسان".
أحترسوا من الأتجار بألام الشعب، لمزيد من نهب الشعب، كفانا غفلة وأثمان باهظة.
كل السلطة للشعب.
تحرير حق المجتمع المدني المصري في تأسيس مؤسساته المستقلة، المستقلة حقاً، هذا الحق المصادر منذ ٥٢ وحتى اليوم، يجب ان يكون على رأس جدول أعمال كل مناضل شريف في مصر.
المجتمع المدني هو الحامي الحقيقي والوحيد للوطن، أبناؤه هم كل من ضحى ويضحي بحريته وحياته دفاعاً عن الوطن.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرئيسي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. السلطة مقابل أستقلال الوطن! السؤال المصيري الذي ...
- فيسبوكيات .. حكاية الغاز المصري الأغرب من الخيال!
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر! -2-
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الثا ...
- أمبراطورية ساويرس الأعلامية
- فيسبوكيات .. شعب مصر يدعم العدو، قسراً، ب35 مليار دولار!
- فيسبوكيات .. بدون حركة تحرر عربية ثورية، لن تنجح ثورة بمفرده ...
- فيسبوكيات .. حقيقة الأعتداء على الحرس الوطني في واشنطن، كما ...
- فيسبوكيات .. نقد النقد التجريدي .. اذا ما فقدت أرادة المقاوم ...
- فيسبوكيات .. -صفقة القرن- ومستقبل الحكم في مصر! - الجزء الأو ...
- فيسبوكيات .. بلاغ للنيابة العامة ضدنا من عراب -اللوبي الأمري ...
- فيسبوكيات .. سيناريو الأنقلاب القادم في مصر!
- فيسبوكيات .. قصة السودان الحزينة
- فيسبوكيات .. ومازال البعض مصر على أن لا يرى!
- فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!
- فيسبوكيات .. الشو الديمقراطي النيويوركي!
- فيسبوكيات .. فرح بطعم الماَتم!
- أنهم يمزقون السودان الطيبه، بوحشية!
- النداء الأخير: عن أي سلاح وأي دولة، يخدعوننا؟!
- فيسبوكيات .. غزة، قربان الشرق الأوسط النيوليبرالي.


المزيد.....




- رد فعل شجاع لفتاة لحظة تعرضها لمحاولة اختطاف.. لن تصدق ما فع ...
- مصر.. السلطات تحقق في فيديو يظهر -جسمًا يشبه التمساح- في محا ...
- إسرائيل تهدد بـ-الرد- على -حماس- بعد انفجار في غزة يُصيب ضاب ...
- خبراء أمميون نددوا بالحصار الأمريكي على فنزويلا ودعوا لمحاسب ...
- أمم إفريقيا: محرز يقود الجزائر لفوزها الأول منذ تتويجها عام ...
- مكملات الألياف لإنقاص الوزن.. فوائد حقيقية أم خدعة تجارية؟
- احتفالات عيد الميلاد تعود إلى بيت لحم بعد عامين من حرب غزة
- عاجل | الداخلية السورية: قوات الأمن والجيش استهدفت مجموعة إر ...
- غارات أردنية تستهدف تجار أسلحة ومخدرات جنوبي سوريا
- من السيارات إلى الروبوتات.. شيري الصينية تصنع موظفي المستقبل ...


المزيد.....

- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. ما لم يقله فيلم -السيسي فرعون مصر الجديد!-