مكارم المختار
الحوار المتمدن-العدد: 8569 - 2025 / 12 / 27 - 20:49
المحور:
الادب والفن
إرتِكاب التًقابل وَ تًبادل الإلغاءات....
إعتدت الكمالية فيما أفعل
و التزم الكمال في أي عمل
هذه طبيعتي
و هي نمط حياتي
عليه...؛
كثيرا ما أُلام على دقتي
وً أُعاتب على ضبطي
حتى يُقال :
ما بِك لَستِ في مباراة أو منازلة أو مسابقة...!
لكن هو الفوز عندي،
نعم ...، إنه الفوز
حتى و إن قالوا...، و أسمَعوني أن :
لماذا تبذلي جهدا كبيرا؟
لكنهم..،
بعد ان يَروا
و يجدوا أنه كً فوز...؛
سَ يقول الجميع أنني ذا حظ...!
فَ وجدتُ أن الأمور تُرى كالتالي ؛
بهذا الشكل
في البداية يشكون، يتحيرون، يتغامزون..، وَ يلومون،
وَ قبل أن يتحققوا
وَ يَروا جودة فعلي..،
عملي الجاد،
في نظرهم لن يكون منطقيا
و بالنسبة لمعظم الناس،
ثم...؛
سيسألون :
لماذا تحاولي بهذه القوة...
لماذا لا تسترخي...
لماذا لستِ طبيعية...
لماذا لا ترى الامور طبيعية...؟؟
حتى وجدتُ...، وَ وجدوا أنفسهم..
في حقيقة انهم لا يروا رؤياي..!؟
التي أطاردها في حياتي
و لا يلزمهم أن يروها
فقط أني لا و لن أفعل إلأ كما أرى
وَ ما أرى أن يَتم الأمر كما يجب
و لأ أن فقط أنهيه...
أن يكون...؛
مُتقنا....
و كفى
#مكارم_المختار (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟