الوعد الحق والفجر الكاذب..ثورة.لم تتم

عادل الامين


الحوار المتمدن-العدد: 8561 - 2025 / 12 / 19 - 16:39
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

#الاستقلال_الثالث2026
الثورة السودانية.التي،تاتي،بالاستقلال الثالث للسودان ما،بتجي،بي بعاعيت مايو1969 بتجي،بمشروع الاستاذ،محمود اسس دستور السودان 1955 الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية المدنية
قحت انتهازيين فشلو ولا يجب،مجاملتهم
نرجع نحترم مشاريعنا الوطنية
الحزب الجمهوري اسس دستور السودان 1955
الحركة الشعبية 2005نسخة جون قرنق،منصور،خالد
الجبهة العريضة حسنين2019
تاني،تسقط بس،ما بتنفع ولا للحرب،ما بتفع
والجهل المخزي آفة المتعلمين كما قال،الاستاذًمحمود في محاضراته ولايفاته القيمة ...،ولازال الجهل،المتغطرس،سيد،الموقف،في،البوتيكات الكثيرة والتكتلات التي،تبيع الوهم والخواء المزخرف للشباب والمشاريع المصرية الدينية والسياسية هي،سبب خراب،السودان بعد،الاستقلال وليس الاخوان المسلمين فقط،
والان كل واحد يسال،نفسه
هل،مصر والعرب عالة على السودان ام السودان عالة على العرب ومصر؟
في،الاجابة يكمن الحل،والخلاص لشعب السودان من متاهة 70 سنة.بعد،الاستقلال
تبدا بالعودة لعلم الاستقلال،والجيل،المؤسس الحقيقي والعاقبة.للمتقين

#عادل_الامين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل