عادل الامين
الحوار المتمدن-العدد: 8524 - 2025 / 11 / 12 - 16:52
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
#العقول_زينة_الرجال
الايدولوجيات العرقية والدينية في الشرق الأوسط يمكن أن تعيق بناء الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية المدنية من عدة طرق:
الإيدولوجيات العرقية
- *التقسيم والتمييز*: يمكن أن تؤدي الإيدولوجيات العرقية إلى تقسيم المجتمع وتمييز بين الأعراق المختلفة، مما يعيق بناء دولة موحدة.
- *الصراع على السلطة*: يمكن أن تؤدي الإيدولوجيات العرقية إلى صراع على السلطة بين الأعراق المختلفة، مما يعيق بناء دولة مستقرة.
- *التهميش والإقصاء*: يمكن أن تؤدي الإيدولوجيات العرقية إلى تهميش وإقصاء بعض الأعراق، مما يعيق بناء دولة ديمقراطية.
الإيدولوجيات الدينية
- *التطرف والعنف*: يمكن أن تؤدي الإيدولوجيات الدينية المتطرفة إلى العنف والتطرف، مما يعيق بناء دولة مستقرة.
- *التمييز ضد الأقليات*: يمكن أن تؤدي الإيدولوجيات الدينية إلى تمييز ضد الأقليات الدينية، مما يعيق بناء دولة ديمقراطية.
- *السيطرة على السلطة*: يمكن أن تؤدي الإيدولوجيات الدينية إلى سيطرة على السلطة، مما يعيق بناء دولة ديمقراطية.
تأثير على الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية المدنية
- *تعيق بناء دولة موحدة*: الإيدولوجيات العرقية والدينية يمكن أن تعيق بناء دولة موحدة ومستقرة.
- *تعيق بناء دولة ديمقراطية*: الإيدولوجيات العرقية والدينية يمكن أن تعيق بناء دولة ديمقراطية حيث يتمتع جميع المواطنين بالحقوق والمساواة.
- *تعيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية*: الإيدولوجيات العرقية والدينية يمكن أن تعيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة.
بشكل عام، الإيدولوجيات العرقية والدينية يمكن أن تكون عوائق كبيرة أمام بناء الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية المدنية في الشرق الأوسط.
يبقى في،السودان
الشيوعي،والبعثي،والناصري والاخوانجي،والسلفي هم علة العلل في،التحول الديمقراطي،واستعادة الدولة والمؤسسات والزمن الجميل....
والرباعية(غلفا وشايلا موسا تطهر ) تتعامل مع من هم ليس،اهلا لحكم السودان وافسدو ثورة الشباب،
من 2019 وتلهث كل دولة وراء مصالحها الضيقة نهب،السودان بواسطة كرزيات في،المركز،فقط،
وعلي القوى الديمقراطية السودانية ان تحدد،موقفها من ذلك وترجع لقوعدا وسط الشعب،السوداني،من اصغر قرية لاكبر المدينة.
والحاكمية للشعب،والمحكمة الدستورية و
#عادل_الامين (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟