بالسوداني الفصيح: 1يناير 2026 الاستقلال الثالث للسودان

عادل الامين


الحوار المتمدن-العدد: 8517 - 2025 / 11 / 5 - 08:21
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    

نحن الان على مشارف،1 يناير2026
اي،سوداني،في،اي،مكان في،العالم داخل،او خارج السودان.يجهز،علم الاستقلال
الاصلي،بتاعو
ويذاكر لينا في،البرنامج دي،فقط
وثيقة استقلال،السودان حزب،الامة1953
اسس دستور السودان 1955 الحزب،الجمهوري،
اتفاقية اديس،1973 الحكم الاقليمي.
مبادرة الميرغني،قرنق،1988 المؤتمر القومي،الدستوري
اتفاقية نيفاشا ودستور2005 الحركة الشعبية الاصل
الجبهة العريضة حسنين 2019
دي،كلها برنامج وطنية سودانية حقيقية مغيبة وليس،غايبة
اقرا اكثر.....تعرف،اكثر
والواضح ما فاضح في،شان امريكا ودلالنها
هو الاتي،وما تتوقع حل،فوقيً من الخارج
انت الحل،ينظف،الشباب،صفوفهم من جديد
وارفع راية الاستقلال،الاصلي،للثورة ما زالت تعيش
والمتغطي،بامريكا عريان
⛔فخ الرباعية
هذه دول يسعدها عدم الاستقرار في،السودان
امريكا 🇺🇸تخاف،من،النفوذًالصيني🇨🇳 المتعاظم في،افريقيا يصل،السودان
السعودية 🇸🇦تخشى حكومة وطنية سودنية.تسحب،الجنجويد،والفلول،من الحد،الجنوبي، ينكشف ظهرها بعد،نهاية عاصفة الحزم التي،نقضت غزلها
مصر🇪🇬 ناهب استراتيجي لموارد السودان من الاستقلال واول انقلاب 1958 لاخر انقلاب 2023اقرا رسالة ابراهيم منعم منصور للجنرالات 2020و حميدتي والبراهان عن نهب الشركة القابضة المصرية ،للسودان وايضا لعبة سد،النهضة المزيفة وسحب السودان معاها في،التهريج ضد الحبشة
الامارات 🇦🇪تنهب الذهب،الي،اخر،جبل او مواطن حي دون حياء ولا تراهن على قوى ديمقراطية حقيقية سودانية...مجرد،كرزيات مؤلفة جيبوهم
#الاستقلال_الثالث للسودان والتحرر من دولة الراعي،والرعية والريع والرعاع لدولة المؤسسات التي اسسها الانجليز1898-1956،ومضو وافسدتها المشاريع المصرية المستجلبة الاخوان المسلمين والقوميين العرب ...
انت التغيير....يا اخي،المواطن(السوداني)
ابدا برفع علم الاستقلال فقط في،بيتك في،كل قرى،ومدن السودان
وسياتي الزمن الجميل،من جديد
مجانية السكن والتعليم والعلاج،والسفر،وزمن جيل،الاستقلال،الذهبي،
والمؤسسين الحقيقيين
والعاقبة للمتقين

#عادل_الامين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل