بالسوداني الفصيح : فخ الرباعية..

عادل الامين


الحوار المتمدن-العدد: 8519 - 2025 / 11 / 7 - 08:37
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

: فخ الرباعية
هذه دول يسعدها عدم الاستقرار في،السودان
امريكا تخاف،من،النفوذًالصيني في،افريقيا يصل،السودان
السعودية تخشى حكومة وطنية تسحب،الجنجويد،والفلول،من الحد،الجنوبي، ينكشف ظهرها
مصر ناهب استراتيجي لموارد،السودان اقرا رسالة ابراهيم منعم منصور للبرهان وحميدتي،وايضا لعبة سد،النهضةالغبية والتحريض،ضد،الحبشة المقيت والمبتزل
الامارات تنهب الذهب،الي،اخر،جبل واخر،مواطن في دارفور وكردفان
بل الهدف هو تمزيق السودان وفقا لمصالح هذه الدول مجتمعةوضباع بروكلين وذئاب،وول ستريت والبنك الدولي،ونادي،باريس،وسفن سسترس،
فصل دارفور،وكردفان مسالة وقت
ويتيح لمصر ايضا ابتلاع الاقليم الشمالي،
والامارات الاقليم الشرقي ايضا ما يواجه السودان تحدي حضاري،كبير،تقاصر الاقزام المازومين في الساحة عن استيعابه حتى الان في،الثلاث اماكن بوتسودان اديس نيروبي شلل وارزقية وايدولجيات منتهية الصلاحية مصرية يتصارعون علي،حساب،الشعب،السوداني، امريكا ودلالنها الثلاث مخططهم مكشوف والسودان عايز،مهدية ثالثة فقط،او استقلال ثالث من جديد…للتحرر،من شنو؟؟؟ ثورة جديدة.ذكية …تشبه السودان والسودانيين كثورة.الاستقلال الانتخابية 1956 ولنا في،الانجليز ظن لا يخيب تجمع الشعب في حدود 1956 كما،كان بي برنامج وطني،نظيف. ديمقراطي فدرالي،اشتراكي،مدني كما اسس الانجليز الدولة الحديثة في،السودان وافسدتها المخابرات المصرية والامريكية.بعد الاستقلال،وفرضت المشاريع المصرية الدينية والسياسية العاطلة.بالانقلابات العسكرية القوميين العرب والاخوان المسلمين

احسن تصحى،يا،ترس،وتجهز،علم الاستقلال
من الان لحدي،1 يناير2026
حتى،لا تفوتك #الثورة_الذكية2026...وتدمن الفشل،من جديد
عايز،مشورة شعبية(لوجيركا)ثم انتخابات_ثلاثية ولي عايز. كرزاي،بعد،سلسلة الكرزايات البداها،البشير، ولم تفلح في،انقاذً البشير،او السودان نفسه،الان،؟؟؟
#العقول_زينة_الرجال
#الحاكمية_للشعب2026
#الحاكمية_للمحكمة الدستورية
#الجيش_للثكنات_الجنجويد_ ينحل

#عادل_الامين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل