سلطة الشعب

عادل الامين


الحوار المتمدن-العدد: 8555 - 2025 / 12 / 13 - 09:10
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

اقتربنا من المسافة صفر....ولازالت القردة تلهو في،السوق،والتسكع غير،المفيد،والارتزاق،بمعاناة شعوب،السودان....في،سوق الخسارة
وشعارات،الثورة الحقيقية في،غرف،الانعاش،
السلطة سلطة شعب....الجيش،للثكنات،والجنجويد،ينحل
كيف يتحقق ذلك عمليا
الرجوع للشعب،يحتاج جهود،جبارة وواعية
1-ترجع علم الاستقلال،ويترفع في،كل بيوت السودان،والبلاد،معروفة بحدودا
2-استعادة اقاليم.1977 لتجاوز،مشروع الاخوان المسلمين المصري العفن كله واسقاط ولايات الانقاذ،الفاشلة كلها والعودة فقطً لمستوى الاقاليم القديمة الخمسة
3-استعادة المؤسسات ال11 كلها بقرار،واضح
4-سمكرة الجنوب الجديد من محل فرملا البشير مبادرة نافع عقار 2011 التي تتضمن
الاعتراف بالحركة الشعبية شمال،الاصل حزب،سياسي ودمج قواتها في،الجيش،السوداني الاصل خريجين الكلية الحربية بعد،نظافته من الملشيات الغبية
5-الاعتماد،علي،الصين وبالذهب،للاعمار في كل،السودان
6-اطلاق هنا ام درمان الحرة تعبر،عن السودان حضاريا،وفكريا وثقافيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا ونفسيا والتحرر،من الايدولجيات الغبية السلفية والاخوان المسلمين
كده بكون رجع السودان الاصل
والعاقبة للمتقين
انت امش للشعب في
كدباس،/الاقليم الشمالي،
همشكوريب الاقليم الشرقي
الجزيرة ابا الاقليم الاوسطً
الزريبة اقليم كردفان
كبكابية اقليم.دارفور،
واعقد،المؤتمرات الاقليمية الدستورية....لادارة الفترة الانتقالية بعدًالهيكلة بالمشورة الشعبية
#المشورة_الشعبية_اساس_الحكم
السلطة سلطة شعب،...الجيش،للثكنات والجنجويد،ينحل

#عادل_الامين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل