بالسوداني :السودان المنكوب واربعة طويلة الدولية

عادل الامين


الحوار المتمدن-العدد: 8533 - 2025 / 11 / 21 - 09:16
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    

اربعة طويلة الدولية
هذا ايامك يا مهازل فامرحي قد عد كلب،الصيد في،الفرسان...
اها بعد،يوقفو ليك الحرب بديلك الواضح الواعي،شنو؟؟؟
شفنا تسقط بس2019،وصلتنا وين؟؟
مساكين السودانيين فعلا الغرقان يتعلق بزبد البحر
امريكا ام الصبيان ورونا،نشرت استقرار وديمقراطية وين قبل كده؟؟؟
بعدين 4 طويلة الدولية.دي،
تجيب ديمقراطية في،السودان كيف ضد،مصالحا؟؟؟
امريكا خايفة من النفوذ،الصيني،المتنامي يسبقا لشجرة النبق الاسما السودان وشعبها مغييب ومشرد،ويباري،كل داع لامر نكر
مصر الناهب،الرسمي،لموارد،السودان حتى موية النيل من زمن عبود،ولحدي هسة 600 شركة للجيش مع الشركة القابضة المصرية
السعودية حارسة نفسا بالجيش،والجنجويد في،الحد الجنوبي لحدي،هسة بعد،عاصفة الحزم نقضت غزلها...
الامارات عندها دودة اسما الذهب،والمعادن الثمينة وعايز،كانت تبلع كل،السودان بالدعم من المركز،وفشلت وهسة عايزة تفصل،اقليم دارفور،وكردفان.وتحفتر حميدتي،...وتعملنا زي،اليمن،وليبيا
اتخيل لمن كان في،ديمقراطية في السودان ومجانية السكن والتعليم والعلاج والسفر قبل،التلوث المصري،مجلة نيوز،ويك الامريكية1953 قالت شنو عن السودان
(السودان نجم يضي سماء افريقيا،المظلم)
الزول النظيف والذكي،والواعي،
العايز ديمقراطية ما بلهث ذيً كلب،الحر،من بلد،لي،بلد وينعق في،الفضائيات 6 سنة حاصل فارغ
يمش،للشعب،في،الاقاليم الخمسة الزمان ويرجع المؤسسات ال11
ويعمل مشورة شعبية طوالي،
ثم
ويسمكر الجنوب الجديد والقديم بالاستمرار في،نيفاشا ويمش،الصين عديل للتنمية والاعمار بالذهب،طوالي،
مش،يتسول العربً والعجم،والامم التي،،ما اتحدت يوما وتكيةغوتريش و الفتات من،ثرواته،المنهوبة باطن ومباري ايتام الترابي 1989 وبعاعيت مايو بابكر عوض الله1969 وما شايفين غيرهم في السودان ولافين معاهم صينية 70 سنة بعد،الاستقلال
وان الله لا يغير،ما بقوم حتى يغيروا،ما،بانفسهم
والله فعلا،مساكين....
شعب الله المحتار 2025 هم السودانيين دون منازع
والعاقبة للمتقين
الثورة الذكية.....ثورة وعي،وبصيرة

#عادل_الامين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل