|
|
السيد سكورسيزي-، 83 عاماً، 30 فيلماً روائياً وجائزة أوسكار واحدة، رؤيته الفنية، ومكانة الخير والشر في أفلامه.
سمير حنا خمورو
(Samir Khamarou)
الحوار المتمدن-العدد: 8556 - 2025 / 12 / 14 - 14:51
المحور:
الادب والفن
"السيد سكورسيزي"، 83 عاماً، 30 فيلماً روائياً وجائزة أوسكار واحدة، رؤيته الفنية، ومكانة الخير والشر في أفلامه.
الجزء الثاني والأخير
يستعرض المسلسل الوثائقي "السيد سكورسيزي" MR. Scorsese مسيرة المخرج العظيم مارتن سكورسيزي 83 عاما ، 30 فيلما وجائزة اوسكار واحدة بالتفصيل، بالاضافة إلى لحظاته المظلمة والصعبة. أمضت المخرجة ريبيكا ميلر، المعروفة بأعمالها في فيلمي "لقد أتت إلي" She Came to Me و"السرعة الشخصية" Personal Velocity، والتي فاز فيلمها الروائي الأول، "أنجيلا" Angela بجائزة أفضل مخرج في مهرجان صندانس السينمائي عام 1995، خمس سنوات في إعداد هذا المسلسل الحميم لسكورسيزي. وما بدأ كفيلم وثائقي واحد تطوّر إلى مسلسل من خمسة أجزاء، بعد أن حصلت ميلر على حق الوصول الحصري وغير المقيد إلى أرشيف سكورسيزي الخاص وتاريخه الشخصي.
اعتاد مارتن سكورسيزي على العمل خلف الكاميرا، وبالاضافة الى الافلام الروائية الرائعة التي اخرجها، اخرج 12 فيلما وثائقيا اصبح الان موضوعاً لمسلسل وثائقي من إنتاج آبل. يتناول المسلسل كيف أثرت تجارب سكورسيزي الحياتية الغنية على رؤيته الفنية. بدءًا من تجاربه الأولى مع أفلام طلاب جامعة نيويورك وحتى يومنا هذا، يستكشف الفيلم الوثائقي المواضيع التي أسرت سكورسيزي، بما في ذلك مكانة الخير والشر في الطبيعة الأساسية للبشرية.
أن الحوارات المطولة مع مارتن سكورسيزي تُشكّل محور المسلسل، حيث تُتيح هذه الحوارات للمشاهدين فرصة الاطلاع المباشر على أسلوبه الإبداعي وفلسفته الشخصية، ويُسلّط الضوء على حياة المخرج الأسطوري. يُقدم المخرج رؤية فلسفية عميقة حول "الصراع" لفهم الطبيعة البشرية وتجسيدها. من نحن ؟ هل نحن بطبيعتنا أخيار أم أشرار؟ إلى أين نحن ذاهبون ؟ وسط كل هذه الشكوك، كان يعلم أنه قادر على سرد القصص بالصور، وأنه لا بد له من "اتباع أسلوبه الخاص" في هوليوود.
يستعرض المسلسل الوثائقي "السيد سكورسيزي" MR. Scorsese مسيرة المخرج العظيم مارتن سكورسيزي 83 عاما، 30 فيلما وجائزة اوسكار واحدة بالتفصيل، بالاضافة إلى لحظاته المظلمة والصعبة. أمضت المخرجة ريبيكا ميلر، المعروفة بأعمالها في فيلمي "لقد أتت إلي" She Came to Me و"السرعة الشخصية" Personal Velocity، خمس سنوات في إعداد هذا المسلسل الحميم لسكورسيزي. وما بدأ كفيلم وثائقي واحد تطوّر إلى مسلسل من خمسة أجزاء، بعد أن حصلت ميلر على حق الوصول الحصري وغير المقيد إلى أرشيف سكورسيزي الخاص وتاريخه الشخصي.
وقلّما نجد مخرجًا سينمائيًا يتمتع بتأثيرٍ دائمٍ كتأثير مارتن سكورسيزي، الذي اشتهر لعقودٍ بأعماله المبكرة مثل "سائق التاكسي" Taxi Driverعام (1976)، وإنجازاته في منتصف مسيرته مثل "الأصدقاء الطيبون" Goodfellas عام (1990)، وأفلامه الناجحة مؤخرًا مثل الايرلندي The Irishman عام 2019، "قتلة زهرة القمر" Killers of the Flower Moon عام (2023).
يجمع المسلسل الوثائقي "السيد سكورسيزي" مقابلات لم تُعرض من قبل مع العديد من أبرز المتعاونين مع المخرج من نجوم هوليوود، فقد اعتاد مارتن ان يعمل مع أصدقاء حياته. يقدم الممثل المخضرم روبرت دي نيرو، الذي شارك في بطولة عشرة أفلام من إخراج مارتن سكورسيزي، رؤى ثاقبة حول شراكتهما الإبداعية الممتدة لعقود. فقد مثل في شوارع مين Mean Streets، سائق التاكسي Taxi Driver، نيويورك، نيويورك New York، الثور الهائج Raging Bull، ملك الكوميديا The King of Comedy، الأصدقاء الطيبون Goodfellas، كيب فير Cape Fear، كازينو Casino، الأيرلندي The Irishman، قتلة زهرة القمر Killers of the Flower Moon، وبفضل هذا التعاون، فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل عن تجسيده لشخصية الملاكم جيك لاموتا في فيلم "الثور الهائج". كما يساهم ليوناردو دي كابريو، الذي لعب الدور الرئيسي في 6 من أفلامه في الحديث عنه وهي: عصابات نيويورك Gangs of New York، والطيار The Aviator، والراحلون The Departed، وجزيرة شاتر Shutter Island ، وذئب وول ستريت The Wolf of Wall Street، وقتلة زهرة القمر Killers of the Flower Moon. ومن بين المشاركين البارزين الآخرين في المسلسل فرانك سيفيرو Frank Sivero في خمسة افلام وهاري نورثروب Harry Northup في اربعة افلام، وثلاثة افلام لكل من الممثلة موراي موستون Murray Moston، و إليانا دوكلاس Illeana Douglas، والممثلة جودي فوستر Jodie Foster ودانيال داي لويس Daniel Day-Lewis (وهو زوج المخرجة ) في فيلمين من أفلامه.
أما في مجال الفنيين الذين شاركوه نجاحاته فيروي بول شريدر Paul Schrader، كاتب سيناريوهات أفلام "سائق التاكسي" و"الثور الهائج" Raging Bull و"الإغراء الأخير للمسيح" The Last Temptation of Christ و"إخراج الموتى" Bringing Out the Dead، ذكرياته ومواقف مهمة اثناء العمل معه. بينما رافقته المونتيرة المخضرمة ثيلما شونماكر Thelma Schoonmaker في منتجة أفلامه الروائية، و قامت ايضا بتحرير معظم أفلامه الوثائقية. في حين أنتجت باربرا دي فينا Barbara De Fina، زوجته السابقة، جميع أفلامه من "لون المال" The Color of Money إلى "إخراج الموتى" Bringing Out the Dead..
كما شارك كل من صديقه والمشرف الموسيقي روبي روبرتسون Robbie Robertson، حيث يعتمد سكورسيزي في كثير من الأحيان على مقطوعات موسيقية جاهزة في أفلامه، أما بالنسبة للموسيقى التصويرية الأصلية، فقد تعاون في أغلب الأحيان مع إلمير بيرنشتاين Elmer Bernstein (في ثلاثة أفلام) وهوارد شور Howard Shore (في ستة أفلام حتى الآن). وأخيرًا، عمل مديرو التصوير روبرت ريتشاردسون Robert Richardson ومايكل بالهاوس Michael Ballhaus في معظم أفلامه، ذكرياتهم ومواقف عاشوها معه.
وبينما تُظهر المخرجة العديد من الوجوه الشهيرة على الشاشة، هناك غياب واحدٌ بشكل ملحوظ ... هناك أيقونات حقيقية تُشكل جزءًا من سينما مارتن سكورسيزي، لكن هناك ايضا ً الممثل جو بيشي Joe Pesci ليس جزءاً من افلامه فحسب، بل من حياته ايضاً. ومع ذلك غاب بيشي بشكل ملحوظ عن المسلسل الوثائقي المُخصص لصديقه السيد سكورسيزي، بالنسبة لمعظم المشاركين، كان هذا الطلب سهل القبول. مارتن سكورسيزي أسطورة حية ؛ فقد ابدع روائع لا تحصى على مدى عقود. ومن معجبيه المخرجين سبايك لي وستيفن سبيلبيرغ، اللذان سارعا إلى الإشادة بعبقريته امام الكاميرا، لكن ريبيكا ميلر، فشلت في إقناع جو بيشي. لم يُرِد حقاً إجراء مقابلة حول هذا الموضوع. وهذا مُفاجيء، خاصة وان بيشي فاز بجائزة الأوسكار عن دوره كرجل عصابات قاتل في فيلم "رفاق طيبون" Affranchis، وقدم أداءًٰ قوياً بنفس القدر في أفلام "الثور الهائج" Raging Bull و"كازينو" Casino و فيلم الأيرلندي The Irishman. في المسلسل يكشف سكورسيزي أن بيشي كان قادراً على تجسيد القتلة المتشددين بطريقة مقنعة بشكل لا يصدق لأنه نشأ في نيويورك، نيوجيرسي في وسط إجرامي ومحاطاً بالمجرمين . ويقول "إن جو ببساطة لا يريد التحدث عن التجارب التي جعلته مثالياً لهذا النوع من الأدوار. ".
نشأ سكورسيزي في بيئة كاثوليكية في الغالب. في صغره، كان يعاني من الربو، ما منعه من ممارسة الرياضة أو المشاركة في أي أنشطة مع الأطفال الآخرين، لذا كان والداه وشقيقه الأكبر يصطحبونه غالبًا إلى دور السينما؛ وفي هذه المرحلة من حياته، نما لديه شغف بالسينما. وقد تحدث عن تأثير فيلمي الإنكليزيين مايكل باول Michael Powell وإيمريك بريسبورغر Emeric Pressburger، "النرجس الأسود" Black Narcissus عام (1947) و"الأحذية الحمراء" The Red Shoes عام (1948)، عليه. عندما كان مراهقًا يعيش في بروكلين، كان يتردد كثيرًا على برونكس لاستئجار فيلم باول وبريسبورغر، "حكايات هوفمان" The Tales of Hoffmannعام (1951)، من متجر لم يكن لديه سوى نسخة واحدة من الفيلم.
ذكر سكورسيزي أن الممثل البريطاني من اصل هندي "سابو داستاجير" و"فيكتور ماتيور" كانا ممثليه المفضلين في شبابه. ويتذكر اصطحاب والده له لمشاهدة فيلم "النهر" The River عرض (1951) للمخرج الفرنسي جان رينوار، وانبهاره بتصويره للهند. وأصبح مفتونًا بفيلم رينوار "الوهم الكبير" Grande Illusion انتاج (1937) عند إعادة عرضه. ويذكر فيلمي جون فورد "الرجل الهادئ" The Quiet Man عام (1952) و"الباحثون" The Searchers عام (1956) كمؤثراتٍ أساسية في تكوينه الفني، وفي فيلم وثائقي عن الواقعية الجديدة الإيطالية، وعلّق على كيف ألهمه فيلما روبرتو روسيليني "روما، مدينة مفتوحة" Rome, Open City انتاج (1945) وفيتوريو دي سيكا "سارقو الدراجات" Bicycle Thieves عام (1946) وأثرا في نظرته إلى جذوره الصقلية. ويتذكر تأثره الشديد بفيلم ألفريد هيتشكوك "دوار" Vertigo عام (1958). وهو يُقرّ في المسلسل بفضل الموجة الفرنسية الجديدة الكبير، وصرّح بأن "الموجة الفرنسية الجديدة أثرت في جميع صانعي الأفلام الذين عملوا منذ ذلك الحين، سواء شاهدوا الأفلام أم لا".
كما أشار بتواضع إلى أعمال المخرجين؛ الهندي ساتياجيت راي، والسويدي إنغمار بيرغمان، والبولوني أندريه فايدا، والإيطاليين مايكل أنجلو أنطونيوني، وفيديريكو فيليني، واليابانيين إيشيرو هوندا وإيجي تسوبورايا باعتبارهم من أهم المؤثراين على مسيرته السينمائية.
ويقول سكورسيزي "على الرغم من عدم وجود عادة القراءة في المنزل، إلا انه بدأ مع نهاية الخمسينيات من القرن العشرين، في الاهتمام بالأدب، خاصة مع روايات لكتاب كبار، مثل فيودور دوستويفسكي في رواية "مذكرات من العالم السفلي" Notes from Underground الصادرة عام (1864)، ورواية جيمس جويس "صورة الفنان في شبابه" A Portrait of the Artist as a Young Manعام (1916)، ورواية كراهام كرين "جوهر المسألة" The Heart of the Matter عام (1948).
في عام 1972، قبل أن يصبح معروفاً لدى عامة الناس من خلال فيلمي "شوارع مين" Mean Streets و "سائق التاكسي" Taxe Driver وافق الشاب مارتن سكورسيزي على اخراج فيلم : بوكسكار بيرثا Boxcar Bertha، بتكليف من المنتج روجر كورمان المعروف بأفلامه ذات الميزانية المنخفضة، والمعروف إلى حد ما باستغلاله لصانعي الأفلام الشباب، أضطر سكورسيزي إلى قبول " تمكنتُ من إنهاء الفيلم في الوقت المحدد، دون تجاوز الميزانية، ودون أن أطرد، بصراحة ، كنتُ سعيداً جداً لعدم طردي . كانت خطوةً مهمةً بالنسبة لي... تابع المخرج "لكن أصدقائي كرهوا الفيلم. بالنسبة لهم شعرتُ وكأنني أّصبت بمرضٍ ما، حكموا عليّ ونأوا بأنفسهم. قال لي العديد من الأشخاص الذين اردتُ العمل معهم : "لا تقترب منا" . ريبيكا ميلر " هل ظنوا أنك خنت فنك ؟ " أكد المخرج : نعم، هذا ما ظنوه تماماً، في هذه المرحلة، أخبره برايان دي بالما عن سيناريو فيلم سائق التاكسي الذي كتبه بول شريدر Paul Schrader .
في عام 1974، بعد إصدار فيلمه الرائع "شوارع مين" Mean Streets وقبل فيلمه الحائز على جائزة الأوسكار "أليس لا تعيش هنا بعد الآن" Alice Doesn t Live Here Anymore، وجّه سكورسيزي كاميرته نحو والديه تشارلز وكاثرين في فيلمه القصير الساحر "إيطالي أمريكي" Italianamerican.
بينما تُعدّ مسيرته المهنية موضوعاً رئيسياً في المسلسل، لكن تُناقش حياته الشخصية أيضاً، لا سيما من قبل زوجته السابقة، الممثلة إيزابيلا روسيليني Isabella Rossellini. تُقدّم الممثلة، التي تزوجته لثلاث سنوات فقط، من عام 1979 إلى عام 1982، صورةً سلبيةً لمخرج فيلم "ذئب وول ستريت" Loup de Wall Street. امام كاميرا ريبيكا ميلر تؤكد إيزابيلا أن مارتن كان يُصاب بنوبات غضب مرعبة. وتوضح قائلةً : كان بإمكانه أن يغضب بشدة. ليس عليّ. لم يضربني قط أو أي شيء من هذا القبيل، لكنه كان قادراً على تحطيم غرفة بالكامل. مرة صوّره أحد أصدقائه وأراه إياه" لقد صُدم مارتي لأنه لم يكن يدرك مستوى العنف الذي يمكن أن يُحدثه هذا الجسد النحيل المصاب بالربو .
"لقد كان الأمر أشبه بالبركان. كان الامر مرعباً، كما تقول دون تردد: "اكتئاب مارتن خلال هذه الفترة، أخرج فيلمين "الثور الهائج" Raging Bull وملك الكوميديا King of Comedy وكان هذا الفيلم الاخير معقداً للغاية بالنسبة للمخرج، الذي أصيب باكتئاب حاد. تكشف إيزابيلا : "لا اتذكر حتى سبب غضبه، أعتقد أحياناً أن سبباً تافها جداً قد يدفعه إلى المبالغة " . أحياناً كان يستيقظ ويقول " اللعنة، اللعنة !" فأقول له : "مارتي، لم يبدأ اليوم بعد" . ثم أدركتُ أن الغضب كان جزءاً من شجاعته؛ لأنه، كما تعلمين كان صبياً صغيراً من (ليتل إيطالي) والآن مخرجاً كبيراً عليه أن يصنع فيلماً كبيراً بميزانية ضخمة. وأعتقد أن هذا الغضب منحه القدرةعلى التحمل، وإنهاء الفيلم، لأنه لم يكن سهلاً . وتعترف " لذا كان من الصعب البقاء معه" . بدا انفصالهما حتمياً. أما ماتن سكورسيزي فقد تزوج خمس مرات: أولا من لارين ماري بريتان Laraine Marie Brennan ، ثم من جوليا كاميرون Julia Cameron قبل ان يتزوج من إيزابيلا روسيليني وبعد طلاقهما تزوج باربرا دي فينا Barbara De Fina ثم هيلين شيرمرهورن موريس Helen Schermerhorn Morris التي أصبحت زوجته منذ عام 1999.
قالت ميلر عن المسلسل : "هذا المشروع حلمٌ لكل صانع أفلام، إذ أتيحت لي فرصة التواصل مع أساطير هذه الصناعة، بدءًا من مارتي نفسه وصولًا إلى شركائه المتميزين وأصدقائه المقربين وأفراد عائلته. لقد تشرفت بثقته بي لإخراج هذا المسلسل الوثائقي، الذي أعتقد أنه سيلامس قلوب الجميع، من عشاق سكورسيزي المخلصين إلى كل من واجه الفشل وسعى لتحقيق أحلامه.
يمكن مشاهدة السيد سكورسيزي على منصة Apple TV Plus.
#سمير_حنا_خمورو (هاشتاغ)
Samir_Khamarou#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ريبيكا ميلر، مخرجة مسلسل -السيد سكورسيزي- : لا يوجد فرق بين
...
-
مخرجة فيلم -بابا والقذافي-.. صنعت فيلما عن والدها السياسي ال
...
-
نجمة السينما الهندية -شبانة عزمي- ؛ شهرتها الواسعة لم تُبعده
...
-
مسرحية -نمر الفرات الأزرق- اللحظات الأخيرة للإسكندر الاكبر ب
...
-
رحيل الممثل الألماني أودو كير، الذي ادى شخصيات مرعبة في السي
...
-
لقاءات الصدفة في الفيلم الياباني -السفر والحياة اليومية- للم
...
-
زنديق فيلم يناقش فكرة الإيمان والمعتقد، بكليشيهات سينما الرع
...
-
وفاة الممثل بيورن أندريسن الذي ظهر كمراهق جميل في الفيلم الت
...
-
قضية بن بركة: كتاب يكشف تورط الموساد المباشر في اختطافه وتصف
...
-
وفاة الممثلة الانكليزية سامانثا إيغار، الحائزة على جائزة افض
...
-
أفتتح مساء يوم السبت الماضي الدورة السابعة عشرة لمهرجان لومي
...
-
أنطفأت نجمة هوليوود الممثلة ديان كيتون، الحائزة على جائزة ال
...
-
الكاتب المجري لازلو كراسناهوركاي يفوز بجائزة نوبل للاداب لعا
...
-
جائزة نوبل في الأدب 2025: كريستيان كراخت، جيرالد مورنان، الك
...
-
الاقتصاد الإسرائيلي يضعف بشكل متزايد بسبب عزلته الدولية
-
توفيت المخرجة المجرية جوديت إليك Judit Elek، رائدة السينما ا
...
-
نائبة فرنسية يسارية تنتقد، وتحلل خطة ترامب للسلام
-
في إسرائيل، تواجه الأبحاث والجامعات موجة غير مسبوقة من المقا
...
-
رحلة أيقونة السينما الممثلة الإيطالية كلوديا كاردينالي مع ال
...
-
فيلم -البحر- وبطل فلسطيني يفوز بجوائز أكاديمية السينما الاسر
...
المزيد.....
-
قصة قصيرة: ما بعد الحادية عشرة ليلا
-
لم يتراجع شغفه بالكوميديا والأداء.. الممثل ديك فان دايك أتمّ
...
-
سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا
-
-إعلان باكو- يعزز الصناعات الإبداعية في العالم الإسلامي
-
-بين الطين والماء-.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية ال
...
-
هل حُلت أزمة صلاح وليفربول بعد فيديو الفنان أحمد السقا؟
-
من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على
...
-
انطلاق الدورة الـ36 من أيام قرطاج السينمائية بفيلم فلسطيني
-
أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم -فلسطين 36-
-
بعد تجربة تمثيلية فاشلة بإسرائيل.. رونالدو يتأهب للمشاركة في
...
المزيد.....
-
مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ
/ السيد حافظ
-
زعموا أن
/ كمال التاغوتي
-
خرائط العراقيين الغريبة
/ ملهم الملائكة
-
مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال
...
/ السيد حافظ
-
ركن هادئ للبنفسج
/ د. خالد زغريت
-
حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني
/ السيد حافظ
-
رواية "سفر الأمهات الثلاث"
/ رانية مرجية
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
المزيد.....
|