أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عزيز باكوش - الروائية الشابة فاطمة الزهراء بنموسى - الخيال مفتاح اللغز- دراما مركبة من الفانتازية النفسية الموغلة في التلغيز والمفعمة بخيال علمي جامح .















المزيد.....

الروائية الشابة فاطمة الزهراء بنموسى - الخيال مفتاح اللغز- دراما مركبة من الفانتازية النفسية الموغلة في التلغيز والمفعمة بخيال علمي جامح .


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 8537 - 2025 / 11 / 25 - 21:02
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


عزيزباكوش

بين يدي الآن رواية ملهمة ومهيبة تحمل اسم "الخيال مفتاح اللغز" مؤلفتها أديبة شابة واعدة تدعى فاطمة الزهراء بنموسى خريجة بالمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية ENSA بفاس.
هذا المنجز الفانتازي في جزئه الأول يعتبر باكورة إنتاجها الأدبي الذي تركت من أجله ما درسته في علم الهندسة، وقد جاء في 165 صفحة من القطع المتوسط بغلاف من تصميم المؤلفة ذاتها. وفي متنه الروائي نمتطي فسيفساء من الدراما مركبة من الفانتازية النفسية الموغلة في التلغيز والمفعمة بخيال علمي جامح ونزعة بأحدث خيارات التيكنولوجية الرقمية علاوة على حضور نكهة تحري واستقصاء بوليسية.
أما فصول الرواية فتأتي تباعا بعد تقديم بقلم المؤلفة: جريمة في المرسى وحياة جديدة- الشاهدة الوحيدة -تذكري يا إستيل -الدكتورة بياتريس -مرحبا أنا بيتر أقصد جوليان الثالث-ذكريات الطفولة- الجزء الأول : عالم الخيال -أنفينيا- الجزء الثاني: ماهو القرار الصائب؟الجزء الثالث: عندما التقينا-أنفينيتا المهمة الحقيقية الأولى-الكتاب السحري-جزاء إفشاء السر -من فضلك أنقذي روحي -آدم الشبح-الحقيقة المرة -كيف بدأ كل شيء .
في البداية تذكرنا المؤلفة، بأن كل ما في الرواية هو من وحي خيالها الأسماء والألقاب والأحداث والوقائع. وأي تشابه هو مجرد مصادفة. وهي لا تكتفي بالإضمار، بل تكشف أنها انتقتها من خزانة ذاكرتها عندما كان طفلة عمرها 14 سنة ما يشير إلى نبوغ مبكر لموهبتها في الخيال والإبداع. وفي كرونولوجية السرد والحكي، تلعب المؤلفة أدوارا متعددة. فهي تتقمص تارة شخصياتها بمشاعرهم المتناقضة في عقلانيتها والعقلانية في طيشها ، وتلعب تارة أخرى دور الراوية والحاكية في آن واحد .ولأن أحداث الرواية معقدة جدا ،وتحتاج إلى صبر وتريث في القراءة وإعمال آليات الفهم فهي تعد القراء مستقبلا في الكشف عن مفاتيح الفهم والاستيعاب في الأجزاء القادمة من السلسلة . فهي موقنة بانها كفيلة بإبرازها.
على ظهر الغلاف نقرأ "رواية الخيال مفتاح اللغز " في جزئها الأول تحكي عن أسرار دفنت أجراس كشْفِها، فأماطت الغطاء عن حقائق تقشعر لها الأبدان، في إطار خيالي مشوّق وفلسفي بعض الشيء، لكن مليء بالعبر والألغاز .كما تروي قصة ولاء قديم، أدى إلى حدوث فوضى عارمة بين كوكبين مختلفين؛ زعزعت هذه الأخيرة كيان أربعة أصدقاء، فقلبت حياتهم رأساً على عقب.
تبدأ الرواية بحدوث فوضى عارمة بين كوكبين مختلفين . مما يزعزع حياة أربعة أصدقاء جمعتهم الغربة والهجرة والأحلام ،ورتبتهم في رحلة غامضة الأفق . سفر كوكبي كوسموبولي تعرف خلاله كل منهم على قدراته الخاصة، سواء كانت عبارة عن ذكاء، قدرة على الصفح، تحمل الصعاب، سحر خصوصية الخيال . حيث تخبطّت الأولى بين ضميرها والحفاظ عن حلم تحقق بعد انتظار طويل. وفي المقابل، كافحت الثانية في البحث عن هويتها وأهلها، بعد اختطافها وفقدانها لذاكرتها، بينما عانى الآخرَين، من نار فراقها ومما تلاه من غرائب تدخلت فيها كائنات عجيبة.

تدور أحداث الرواية في المستقبل بين كوكبين من اختراع المؤلفة كوكب تشوكو الذي ينقسم حاليا الى جزئين "صومنيوما" و "تينيبريس " وكوكب "الماجيا " والفرق بين الكوكبين كما توضحه الكاتبة في المقدمة هو أن أغلبية ساكنة بلاد صومنيوما يثقون بقدراتهم، عكس جيرانهم في الضفة الثانية من البحر. وبسبب توهمهم أن النجاح لن يكتب لهم دون الاستقرار بصومنيوما. سيحلم كل سكان تينيبريس بالهجرة إلى البلاد الأخرى طامعين في غد افضل ببلد غريب عليهم. لهذا يلجأ بعضهم إلى الهجرة السرية وعبور البحر خلسة، حيث ينتهي الأمر بجلهم غرقى عالقين في شباك الصيد بالضفة الأخرى. وهو ما تعتبره المؤلفة جزاء لهم.
وتقدم الكاتبة فاطمة الزهراء بنموسى أمثلة من خلالها نموذجين للنجاح والتردد . محسن وقاسم ضمن إصرار سكان الكوكبين على الهجرة الى بلد آخر : الأصدقاء الأربعة – أبطال الرواية – محسن – قاسم "الذي قاتل وقاتل هناك حتى استطاع أن يقف على قدميه. بدأ كعامل نظافة لما هاجر الى صومنيوما ،ثم درس إدارة الاعمال في وقت فراغه . وأمضى ليله جائعا كي يحتفظ بماله ليرسل بعضه ويوهم اقاربه انه بأفضل حال حتى لا يقلقوا عليه. لقد اكتشف أن لا خيارات أمامه غير الصبر والتصرف بحكمة بدل الرجوع صفر اليدين الى بلده .هنا قرر استخدام عقله " أما صديقه محسن فلو علم بذلك لفكر مرتين قبل اتخاذ قرار الغربة . لأن إمكانية حدوث التطور في البلد الأم برأي الكاتبة ممكن جدا بالصبر والمثابرة . ذلك أن الحالم بالهجرة يؤمن بان كل الناجحين ببلده قد حظوا بواسطة خفية تعبد لهم طريق الوصول الى القمة "
ومن الدروس والعبر التي تخلص إليها الرواية، أن الأصدقاء الأربعة أبطال الرواية من سكان "صونميوما"، وبفضل ذكائهم، حققوا هذا الهدف الفطري بالفعل – باتباعهم لميولهم – وتعدى بعضهم ذلك إلى خلق عالم خيالي سري لأنفسهم. عالم يمكنهم أن يحققوا فيه المحال... فقط بخيالهم. لكن ماذا لو أصبح الخيال حقيقة؟ تذكروا أن الخيال يبقى دائماً مفتاحاً للغزنا."

ولا تفوت الكاتبة الفرصة كي تهمس في آذان قرائها "أن أحداث الرواية تدور في زمن انتهت فيه الحروب تقريبا .وتقدم تبريرا ناضجا بتركيزها على مرحلة حساسة جدا من عصرنا الراهن ،حيث من يمتلك المعرفة يمتلك كل شيء . والعالم الآن يخوض "حروب العقول " لأن شياطين الإنس فطنوا أن لا شيء قد يكون أفضل من تدمير العقول بدلا من إبادة أصحابها . وهم سادة وقادة في مجتمع هائج رافعين شعار " من سيطرت على عقله ،سيطرت على وجوده نفسه وولائه . لكن "في نهاية المطاف يبقى الكادح مرحبا به أينما حل شرط أن يكون بامكانه تقدم شيء ذا قيمة مضافة ص11.
وفي فصل محدد من الكتاب تدعو المؤلفة قراءها إلى الثقة في قدراتهم "كونوا تلك القيمة المضافة بأنفسكم! كيف؟ اعثروا لكم على شيء تميلون إليه، وافعلوا كل ما بوسعكم لكي تصبحوا بارعين فيه، ثم قدموا أفضل ما لديكم! تهيؤوا للانتقادات، تقبلوها كيفما كانت، وأثبتوا لأنفسكم، ثم للمنتقدين أنكم أفضل نسخة من ذاتكم فيما خلقتم من أجله! عندها سوف تنجحون أينما كنتم". تؤكد الكاتبة ذلك بمشاعر واثقة وبإيمان راسخ . وقد بدت موقنة بانتشار التجربة ونجاحها كحلم يتحقق ومفتاح اللغز . إنها " ثقة البحار المجنون الذي أرخى شراعه تاركا كل شيء رغم تحذير الجميع وانطلق باحثا عن حوريات البحر " وما دام الحلم أجمل إحساس يمكن أن يسعى إليه الإنسان في هذا العالم فلابد أن تكون الطريق إليه موحشة في البداية، لكن من يريد تدوق العسل عليه أن يتحمل لسعات النحل" .
تذكرني رواية فاطمة الزهراء بنموسى"الخيال مفتاح اللغز" بعمل روائي ملحمي فاتن في هندسته وبنائه للأديب الياباني هاروكي موراكامي "تسوكورو تازاكي عديم اللون وسنوات حجه " بترجمة أنيقة وملهمة عن الإنجليزية للأديب أحمد حسن المعيني. هذا العمل يحكي قصة حياة خمسة أصدقاء يابانيين في إحدى المدارس الثانوية بناغويا ضواحي طوكيو. هم ثلاثة فتيان وفتاتين جمعتهم الصدفة ونسجت بينهم قدرا جميلا لا يسمح بالفراق أبدا. حيث نقف أمام وتشاء الحبكة الدرامية، وروح الخيال المبدع عند الكاتب هاروكي موراكامي أن تشير أسماء كل واحد منهم إلى لون من الألوان. وحده تسوكورو تازاكي بطل الرواية لا لون له. وقد سجلت تماهيا في محور الاشتغال بين التجربتين الحلم والحياة .
الكاتبة لم تنس ملهمها الحالم الأشقر "ما ساشي كيشيموتو "مؤلف " نانغا ماراتو" التي شجعها على مواصلة تحقيق أحلامها على ضوء ذلك ، يمكن التوقف قليلا عند الرسائل التالية :
كان محسن أكثر الأصدقاء بحثا عن معنى الحياة. ورغم أنه لم يُكمل تعليمه الجامعي، فقد كان يحمل في داخله سؤالاً كبيراً: ماذا أفعل هنا؟ ما الذي ينتظرني؟ وهل تمنحنا الحياة فرصة أخرى إذا غيّرنا مكاننا؟ كان يؤمن بأن السفر قد يكون بداية جديدة، وأن الزمن يمكن أن يتبدل إذا تبدل الإنسان. أما صديقه، الذي بقي في بلده ، ولم يغادرها قط، فقد ظلّ مشدوداً إلى حلم بسيط أن يستقر، ويشيّد بيتاً صغيراً، ويعيش في هدوء بعيداً عن صخب الأسئلة الكبرى، مكتفياً بما تمنحه الحياة دون إلحاح أو استعجال..
أما قاسم والذي سيهاجر سيكتشف بعد سنوات طويلة أن الغربة ليست جسداً يرحل، بل روحا تتعب وعمل مضن في الميناء بين البضائع والبحارة، وبين هدير السفن، سنوات طويلة لم تُبقِ في داخله سوى سؤال واحد: هل أنا هنا أم هناك؟ ولعل ، آخرهم تماسكاً، فقد عاش حياة مزدوجة بين العمل في محل صغير، وأحلام تتجاوز مساحة المدينة كلها. لم يكن مستعجلاً، ولم يكن يائساً لكنه كان يدرك أن الزمن، إن لم نُدركه، سيُدركنا نحن.."
و تعود المؤلفة لتذكرنا بأن الأصدقاء الأربعة على اختلاف طرقهم التقوا عند هذه الحقيقة ذات مساء: إنّ التذكّر لا يعني أن الماضي صار ملكاً لنا، بل يعني أنه لا يزال هناك، يقف عند مشارف الروح، ينتظر أن نلتفت إليه كي يكتمل."
وفي جلساتهم القليلة المتأخرة حين كانوا يستعيدون طفولتهم، بدا كل واحد منهم كما لو أنه يروي حكاية طفل آخر، يشبهه ولا يشبهه. كانت المسافات التي قطعتها أعمارهم تصنع ظلالاً جديدة، تجعل الماضي أكثر امتلاء مما كان عليه"
وإذا كان الأديب الياباني هاروكي موراكامي قد تعمد في روايته ترك مصير أحداث وشخصيات روايته غامضا. لم نعرف حقيقة ما حدث مع – شيرو- ومن الذي اغتصبها ومن الذي قتلها ولماذا؟ حتى مصير بطل الرواية تسوكورو نفسه مع حبيبته سارا، هل سيرتبطان أم ينفصلان، لقد طلبت سارا منه مهلة ثلاثة أيام للرد على ذلك، ولكن موراكامي ينهي الرواية قبل مرور الثلاثة أيام تلك، هل نفهم أن للرواية جزء ثانيا وأن هاروكي موراكامي بصدد كتابة الجزء الأكثر إضاءة لمصير شخصياته في روايته تسوكورو تازاكي وسنوات حجه؟ فإن فاطمة الزهراء بنموسى رسمت لكل واحد قدره. كل واحد منهم قد اختار له مساراً غير مسار غيره. وكان الزمن في بعض اللحظات، أكثر قسوة على بعضهم مما كان عليه على بعضهم الآخر ورغم أن الفروق بينهم لم تكن كبيرة، فإنها تركت في النفوس آثاراً متباينة، وجعلت الحيرة والشك والتعب عناصر مشتركة تجمع بينهم..



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة متجددة لكتاب -- ملامح الكتابة الصحفية- السمات اللغوية ...
- أطروحة جامعية تسلط الضوء على- السرد الترابطي- كإفراز للتحولا ...
- الإبداع والإعلام أية علاقة ؟
- مسرحية -تغريبة ليون الإفريقي -للدكتور أنور المرتجي : ضرورة د ...
- للمرة الثالثة أو الرابعة أعيد قراءة كتاب -عرائس المروج -للأد ...
- نص مداخلتي في ندوة الكتابة في مرآة الذات ضمن فعاليات المنتدى ...
- كتاب -تصور الأهواء والانفعالات في الفلسفة العملية لديكارت بي ...
- الدكتور عمر بنعياش -محمد جسوس من القرويين إلى برينستون سيرة ...
- الصحفي حين يمسك بالقلم لا يدوّن وقائع فحسب..
- البروفيسور أحمد شراك في أحدث إصداراته- كما يتنفس الكلم- سيرة ...
- ديوان - الشيوعي الأخير فقط- للشاعر العراقي سعدي يوسف – تجربة ...
- حوار مع المخرج المغربي الواعد رامز لطرش السينما كانت علاجي و ...
- -كثبان السافانا - استعادة إرث الإنسان الإفريقي ودعوة للتنديد ...
- اللص والكلاب- لنجيب محفوظ من الأعمال الكبرى التي تُقرأ مرات ...
- رواية - أحلام منكسرة - لمحمد بوهلال السيرة المتخفية. أو الأو ...
- -خواطر وهمسات- لعبد الحي الرايس - نبض رجل بذبذبات استثنائية ...
- لوحات الإبحار-اهتمامات إنسانية وعشق للكتابة بقلق وجودي. جديد ...
- في الذكرى 34 لتأسيس أول فرع للنقابة الوطنية للصحافة المغربية ...
- هل يترك ChatGPT أثرا أو بصمة واضحة في كتابات الباحثين الذين ...
- مأساة الناقد الذي يفتقر إلى معرفة بعلم الجمال سقوطه الحتمي ف ...


المزيد.....




- ماكرون: هناك فرصة لإنهاء الحرب في أوكرانيا بشرط
- الهدنة في السودان: بين العمل الإنساني والمناورة السياسية
- فيديو - النرويج: رياض الأطفال تفتح أبوابها أمام المراهقين وس ...
- السودان : أي مسافة بين الهدنة والسلام ؟
- كاتبة أميركية: واشنطن على شفا الحرب لتغيير النظام الحاكم في ...
- ترامب: إنهاء حرب أوكرانيا ليس سهلا كما كنت أعتقد لكن الاتفاق ...
- العثور على 4 مقابر جماعية في حمص بسوريا
- كيف تفحص سيارة كهربائية مستعملة قبل شرائها؟ ما أهم القطع؟
- لبنان.. تأجيل محاكمة فضل شاكر بطلب من محاميته
- إريك داين يلعب دورًا يجسد إصابته بمرض التصلب الجانبي الضموري ...


المزيد.....

- قراءة تفكيكية في رواية - ورقات من دفاتر ناظم العربي - لبشير ... / رياض الشرايطي
- نظرية التطور الاجتماعي نحو الفعل والحرية بين الوعي الحضاري و ... / زهير الخويلدي
- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عزيز باكوش - الروائية الشابة فاطمة الزهراء بنموسى - الخيال مفتاح اللغز- دراما مركبة من الفانتازية النفسية الموغلة في التلغيز والمفعمة بخيال علمي جامح .