انا اول من كتب الرمز cr7

صباح الرسام

الحوار المتمدن-العدد: 8515 - 2025 / 11 / 3 - 02:41
المحور: الصحافة والاعلام
    

اعجابي باللاعب العالمي كريستيانو رونالدو عندما كان يلعب بفريق نادي مانشستر يونايتد لانني احب الفريق وبوجود كريستيانو زاد اعجابي بمانشيتر يونايتد ، رغم عشقي لفريق نادي ريال مدريد من زمن الاسطورة الفرنسي زين الدين زيدان وراؤول گونزاليس هداف الفريق ، وضم افضل لاعبي العالم ولقبوا الفريق بفريق الاحلام .
وعندما انتقل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو الى الفريق الملكي ريال مدريد وانا اشجع الفريق الملكي بشغف كانت فرحتي وفرحة كل مشجعي الملكي لاتوصف ، وكنت اتفاعل مع كل منشور اشاهده عن كريستيانو رونالدو في صفحات الفيسبوك بالاعجابات والتعليقات ، وكان رقمه في البداية رقم ( 9 ) وبعد تأقلمه مع الفريق وبعد رحيل الكابتن راؤول الذي كان يرتدي الرقم ( 7 ) عن الفريق تحول الرقم الى كريستيانو رونالدو وانفجرت مواهبه وتألقاته اكثر .
وكانت صفحات الفيسبوك اغلبها تتناقل اخبار كريستيانو ومع الانتصارات التي غزت منصات الفيسبوك زادت تفاعلاتي معها ، ولان اسم كريستيانو رونالدو طويل ورقمه ( 7 ) خطرت لي فكرة باختصاره واطلقت عليه رمز ( cr7 ) ليكون اسهل بالكتابة في التعليقات وكنت ادخل في صفحات النادي العالمية التي تنشر باللغات الاجنبية ايضا واعلق بالرمز على الفديوات والصور .
وبمرور الوقت والسنين انتشر الرمز واصبح اسم خاص بكريستيانو رونالدو ووصل للفضاء الخارجي باطلاق الرمز على احدى المجرات ، والحقيقة فرحت جدا بالرمز الذي يتناقله العالم . وافرح كثيرا بكل انجاز يحققه الاسطورة كريستيانو رونالدو الذي يجمع بين الموهبة والطموح والاصرار فاصبح افضل لاعب بتاريخ كرة القدم ، وافتخر كلما أرى الرمز الذي اطلقته عليه .

#صباح_الرسام (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل