عدنان سلمان النصيري
الحوار المتمدن-العدد: 8513 - 2025 / 11 / 1 - 12:11
المحور:
قضايا ثقافية
إتَّقِ المرأة اذا ما أغضبتها! .. إنها ستحفر بمخالب جرحها على جدران الذاكرة..
وكلما ركنت لوحدها من إحباط الروتين ويأس الامنيات توقظ شيطانها ليجدد كشف الستار من فوق خربشة الذكريات الغائرة بعمق نحو قلب الجدار، قبل أن تهد كل البناء وتجعل من السقف أرضية لمن لا يرعوي..
و تجعلك تركل الارض وماعليها بقدميك.
فطريق الخلاص بالوداعة والاخلاص اجدى سياسة في مغازلة الروح الغضة، ودع اظافرها الرقيقة عديمة الاستعمال بالخرمشة الا للزينة وكمال عناصر الجمال، فطبع اللبوة كائن فيها لا تخرمش ولا تزأر الا وقت الانقضاض، وافتقاد دعم قوة بعلها الاسد..
وفي الختام يبقى الباب مفتوحا لارائكم في كل ماقيل وماترونه،، وان اختلفت الأراء٠أو اجتمعت، بين ما تريد أن تقوله اللبوة، أو ما يقوله الأسد؟!!
مع الاعتزاز والتقدير للجميع.🤔🌿👋
#عدنان_سلمان_النصيري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟