حكمت الحاج
                                        
                                            
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                     
                
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 8512 - 2025 / 10 / 31 - 20:46
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            الادب والفن
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              1. 
* ما رواه ابن المقفع قبل الذهاب الى التنور.. 
قصيد: حكمت الحاج 
صارحه 
تفقده 
انقده 
ينقلب عليك. 
في كل خطوة 
لغم عداوة 
ينفجر تحت قدميك 
بينما يداك مغموستان 
في ماء محبتهم. 
2. 
* دعاء..
قصيد: حكمت الحاج
جالساً في المطعم 
أفكر في حياتي التي 
أكلها وحش السنين لكنّ 
ضوءا يلمع من بعيد يعطي 
الأمل فأقترب فإذا هو 
دعاء السالكين.
3. 
 * أَينسى؟ 
قصيد: حكمت الحاج 
أحبكِ لكي ينساني الموت 
ويرحل في طرق الشمال 
حيث لا غيرَ الشتاء رفيقُ 
على الدروب تبدو حياتي 
وعرة الممشى أفيقُ فأرى 
في الحب كما في الحلم 
لا يسير الزمن باستقامة واحدة.
4. 
  * المولويّ.. 
قصيد: حكمت الحاج 
أستودع الله لي قمرا 
في مساكن الأشراف 
دارها العالية والوقت 
رفيق صبري وقلبي 
مولويّ تحت أسوارها 
من خمرة العشق 
مأخوذ لا يفيق.
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #حكمت_الحاج (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟