أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - بير رستم - رسالة عتب من أخت متابعة وجواب توضيحي.















المزيد.....

رسالة عتب من أخت متابعة وجواب توضيحي.


بير رستم
كاتب

(Pir Rustem)


الحوار المتمدن-العدد: 8503 - 2025 / 10 / 22 - 18:05
المحور: القضية الكردية
    


كتبت إحدى الأخوات تعليقاً على بوستي السابق تقول فيها ما يلي: "ما حبيتها منك استاذ وعندي عتب عليك حيث وقوفكم بالمنطقة الرمادية واظهار الخجل او نوع من العتب او الانسحاب التكتيكي بأنكم لستم راضيين عن قسد وتصرفاتها وأنكم لستم معهم قلباً وقالباً أنكم بذلك تفتحون علينا أبواب الجحيم وجهنم وتعطون الضوء الأخضر وإمكانيات لهكذا تعليقات وردود وتطاولات عليكم وعلى الكورد الان نحن بمرحلة حساسة جداً وخطيرة جداً يجب ان يكون موقفك واضحاً غير ملتوياً وأن لا تحجب نور الشمس بالغربال يا ان تكون أبيضاً او اسوداً وتتخذ قراراك بعدم الحيادية والرمادية والمواربة والتهرب الدبلوماسي كيف تقول سلطة امر واقع وتمثل قسد بسلطة دمشق الارهابية عيب هل حكي ويطلع من قامة متلك بكل هذا الكلام المتخاذل والردود والاراء الفوضوية حيث تجعلون اعدائنا ومن يكرهوننا بالتمادي علينا بالشتم والقذف والهجوم العسكري قبل إنشاء قوات سوريا الديمقراطية التي عمادها الأساسي هي كانت من قوات حماية الشعب والمرأة الذين جميعهم هم أبنائنا وبناتنا وكل من استشهد كانوا من خيرة شاباتنا وشبابنا لقد ضحى اكثر من 15 الف شهيد بدمائهم الطاهرة وروت هذه الارض بأقدس ما عندهم بارواحهم ودافعوا عن العرض ضد هذا الفكر الإقصائي العنصري والتكفيري الذي يرفضوا تواجدنا ويرفضوا الاعتراف بنا واعطائنا اي حقوق بل بالعكس يعتبروننا أجانب ولاجئين على اراضينا التاريخية لا يتشبه الثرى بثريا استاذ ويجب اعادة صياغة هذا الفكر الرمادي عند الكثيرين منكم وهذا الفكر إلا وطني نحن الشعب الكردي بروج افا كنا معا قوات حماية الشعب والمرأة ومنها والتي اصبحت جزء اساسي من قوات سورية الديموقراطية التي دافعت بقوة وشراسة ضد خفافيش الظلام الداعشية لولاهم لكانت جميع نسائنا سبايا وجميع شبابنا خدم وعبيد عند هؤلاء لان كل من يتكلم بلسان حال هذه الذي علقت عليك وغيرها هم جميعاً لديهم نفس وفكر داعشي ويكرهون الكورد واذا لا سمح الله هاجم داعش مرة اخرى او ميلشيات المدعومة من تركيا 🇹🇷 او حتى طغمة دمشق الارهابية معا داعميهم ومطبليهم منطقة روج افا لن يقول هذا قسدي او قنديلي او من اي حزب كردي آخر بل سيقولون انت كوردي ويجب ان تقتل وتسبى نسائك ولنا الفخر والعز والوقار والكرامة ان يقوم شبابنا وشابتنا الكورد من جبال قنديل الكوردية الأبية بدعم أشقائهم في سوريا كما كان شبابنا وشاباتنا في يوماً ما في صفوفهم لاننا ككورد يجمعنا علاقات قوية ووثيقة وعلاقة قرابى وعلاقات عائلية وثيقة بيننا وبينا كورد تركيا 🇹🇷 وبحكم اتفاقية سايكس بيكو المشؤومة الذي تم وضع الحدود وتم قطع وتمزيق اجزاء كردستان وتفتيتها اصبحنا عوائل وعشائر منفصلة بين كردستان سورية وكردستان تركيا ولكن اسود قنديل لم ينسوا اصلهم وعوائلهم وعشائرهم في كردستان سورية وجاءوا ليدافعوا عن اخوانهم واهلهم وناسهم فنحن جميعاً كورد ويجري بدمائنا الدم الكوردي الوطني وليس مثلما فعلوا طغمة دمشق عندما جمعوا كل ارهابي العالم وشذاذين الآفاق والمرضى النفسيين والتكفيريين والحهاديين إلى سوريا وحولوا انفسهم تحت قوة السلاح وباتفاق دولي بين تركيا 🇹🇷 واسرائيل وأمريكا بوضع هؤلاء الشذاذ حكومة امر واقع ولكن قواتنا من شعبنا نحن منها وهي منا و هي أبنائنا وبناتنا ونهضت من تحت رماد الظلم والفساد والقتل والانتهاك والإقصاء والقتل الذي تعرضوا له ليدافعوا عن وجودهم بحق الحياة". (إنتهت الرسالة). وإليكم وإليها ردي التالي:
عزيزتي...؛ إنني أستغرب منك حقاً أن توصفي موقفي بتلك الألفاظ والمصطلحات وخاصةً كل من يتابع صفحتي يدرك مواقفي الواضحة والصريحة والجريئة بدعم الإدارة ومؤسساتها، ولا أعلن عن أي "خوف ومواربة وخجل والتواء.." تتحدثين، ولعلمك أيضاً؛ فإنني لست في المنطقة الرمادية وإن كنت سبق وقلت لا يعيبني إذا كنت رمادياً حيث لا يقينيات مطلقة لدي لأكون مريداً وتابعاً أعمى لأي فكر عقائدي، لكن بالرغم من تلك الحقيقة، فإن كل من يتابع صفحتي يدرك تماماً بأنني من الذين قاموا - وما زالوا - بتأييد الإدارة الذاتية ومؤسساتها العسكرية والمدنية وذلك منذ بواكير العمل السياسي في روجآفا ومن خارج المنظومة الحزبية للعمال الكردستاني، بل وأنا في بلد أوروبي، بمعنى لم يكن دعمي من منطلق الخوف أو محاباة للإدارة بهدف الحماية لشخصي وعائلتي أو لأسباب إرتزاقية حيث لم أدخل في أي مؤسسة ولم استلم أي منصب، بالرغم من أن الموضوع عُرض عليّ أكثر من مرة، لكنني رفضتها لذاك السبب وكي لا يقال؛ بأنني قمت بدعم الإدارة لأجل منصب قيادي فيها، وذلك لكي أحافظ على مصداقية الكلمة وما أقوم بطرحه من فكر ومواضيع سياسية تخص شعبنا عموماً والإدارة الذاتية ومشروعها السياسي على وجه الخصوص، مما جعل الكثيرين يتهمونني بشتى الصنوف من النعوت والأوصاف والاتهامات بعضها رخيصة لدرجة يخجل المرء على ذكرها، بل وصل الأمر بالكثير من أصدقائي السابقين لمحاربتي واتهامي بالتلون وذلك لكوني انتقلت من شخص مدافع عن البارزانية لمدافع عن الآبوجية، مع العلم أن دفاعي عنهما ليس حباً في البارزاني أو الآبوجية، بل لكونهما مشروعان سياسيان يخدمان القضية ولكل منهما منهجياته وأساليبه النضالية وقد أتفق مع جوانب منها وأختلف مع بعضها، لكن بالأخير أجد في المدرستين النضاليتين مشاريع سياسية تخدم شعبنا، سابقاً وحالياً؛ يعني ما كنت بارزاني أو هلق صاير آبوجي، لا أبداً حيث ما زلت أدعم المشروعين مع وجود انتقادات لي على كل منهما في بعض التفاصيل ولكن بالأخير أجدهما في خدمة الأهداف الإستراتيجية لشعبنا وقضيتنا الوطنية الكردستانية.
وبالتالي وبعد هذا التمهيد الضروري أود أن أوضح لك فيما أوردتيها من بعض اتهامات لا أجدها واقعية بالمطلق حيث الكل يدرك؛ بأنني لم أقارن بين كل من قوات سوريا الديمقراطية والحكومة الانتقالية حيث كل طرف له منطلقاته الفكرية والفلسفية تختلف عن الأخرى؛ فأحدهما ذي توجه ديني سلفي جهادي، بينما الآخر ذو فكر فلسفي ثوري ماركسي وإن قضية القول؛ بأنهما "سلطة أمر واقع" ولكليهما فتلك حقيقة واقعة على الأرض ومصطلح سياسي واقعي توضيحي لواقع السلطتين حيث كلاهما جاء بحكم الأمر الواقع وليس عن طريق انتخابات شرعية شاركت فيها الجماهير، وبالمناسبة هذه لا تعني موقفاً سياسياً من أي من الحكومتين؛ لا الانتقالية ولا الإدارة الذاتية، بل كما سبق وأوضحت هو تشخيص حال السلطات في كلا الادارتين، ولو كان موقفي السياسي رافضاً للادراة بحكم إنها "سلطة أمر واقع"، كما فهمتيها أنت، لم وجدتي كل هذا الدفاع مني عن هذه الادارة وعن قوات سوريا الديمقراطية أساساً، ولعلمك أيضاً فإن دفاعي عنهما؛ أي قسد والادارة، ليس من منطلق الذي يجد فيهما السلطة المثالية والديمقراطية الحقيقية، كما يروج الكثير من مريديها لهما! لا أبداً، بل لقناعتي المبدئية بأن هذه الادارة وقوات سوريا الديمقراطية هما أفضل ما هو متوفر مرحلياً لشعبنا ويملكون القدرة لتحقيق مكاسب سياسية وطنية لشعبنا في روجآفا وسوريا عموماً.. وللتوضيح فقط؛ سأبقى مدافعاً عنهما وبقوة إلى أن يتوفر البديل الأفضل لنا ككرد وكسوريين وحينها فقط سأدافع عن ذاك البديل، وإن هذا المبدأ الأخلاقي والسياسي جعلني أنتقل من دعم البارزانيين - بارزانيي سوريا وليس عموماً - إلى دعم الآبوجيين، وخاصةً بعد أن وقف بارزانيي سوريا ضد إخوتهم الآبوجية من قوات الحماية والمرأة مع القوى الإسلامية الراديكالية وتركيا؛ العدوة الأكبر لحقوق شعبنا الكردي، وذلك حينما باع جماعة المجلس الوطني قرارهم السياسي للميت التركي والاخوان السني الاسلامي.
وأخيراً وبخصوص التوضيحات حول تضحيات بناتنا وأبنائنا من قوات الحماية والمرأة ومن ثم قوات سوريا الديمقراطية وعموم أبناء شعبنا وذلك دفاعاً عن كرامتنا وحقوقنا السياسية في سوريا وروجآفا، فلا أحتاج لمن يذكرني بها حيث كنت وما زلت من أكثر من وقف عليها في كتاباتي، بل وجعلتني أحياناً أعاتب الدبلوماسية الكردية عليها وأقول: لو كنا نملك سياسيين ودبلوماسيين فاعلين أكثر لكانت تضحيات هؤلاء كافية لأن نجبر العالم جميعاً لكي يدعموا مشروعنا السياسي في المنطقة وذلك لكونهم دافعوا عن العالم أجمعين - وليس فقط عن مناطقنا وشعبنا - ضد الفكر الجهادي السلفي الإرهابي.. وبالتالي فالعالم مجبر على دعم هؤلاء وقضيتهم ومشروعهم الوطني، كونهم القوة الأساسية التي وقفت في وجه الفكر الإرهابي الذي يهدد البشرية جمعاء.. يعني وباختصار؛ سأبقى "رمادياً" إن كانت الرمادية تجعلني أن لا أصبح مريداً أعمى لأي فكر عقائدي أيديولوجي، وسأبقى مدافعاً عن قضايا الانسان وأولهم الانسان الكردي، لكونها قضية انسانية قبل أن تكون مشروعاً سياسياً وهي تمسنا جميعاً حيث التكوين النفسي وهويتنا الثقافية قائمة على هذا الأساس، فمن جهة نود أن نعيش بكرامة ومتساوين في الحقوق مع الآخرين ومن جهة أخرى ننال حقوقنا الوطنية والسياسية، وإن هذا الأمر لا يمكن تحقيقه دون أن ننال ما يتعلق بالجانب الثقافي والسياسي والهوياتي لنا كمكونات ومجموعات عرقية ودينية في البلد. وهكذا فإن لقضيتنا جانبها الانساني الأخلاقي المتعلق بالحريات العامة والعيش بكرامة أسوةً بالآخرين وكذلك الجانب السياسي والثقافي المتعلق بهوية شعبنا في ظل هذه الحكومات الغاصبة لكردستان، مما يجعل نضال شعبنا شاقاً ومضاعفاً ولذلك قضية حرية كردستان ليس فقط قضية سياسية، وإنما هي قضية انسانية أولاً وأخيراً!
الكلمة الأخيرة؛ بدايةً أعتذر عن هذه الاطالة وتوضيحاً فهو ليس رداً على اتهامات شخصية وبهدف الدفاع عن نفسي، بل توضيحاً لمواقف سياسية ملتبسة يقع بها الكثيرين منا حيث يعتقدون بأن مواقفنا خاضعة لأسباب وأهداف متعلقة بالظروف والمصالح الشخصية ولهؤلاء جميعاً نقول؛ دفاعي عن الآبوجية والبارزانية ليس من منطلق منفعة شخصية ولا حتة من منطلق أيديولجي فلسفي، بل من منطلق خدمة كل مشروع لأهدافنا الكردستانية الاستراتيجية حيث وقفت - وما زلت - مع البارزانيين في باشوري كردستان (إقليم كردستان)، بينما وقفت بالضد من رفاقي ورفاقهم في روجآفا وسوريا، وربما وجد الكثيرين منكم تناقضاً في الأمر، لكن من هو على دراية عميقة بكتاباتي سيجد بأنني أنطلق في دعمي لأي طرف وجهة سياسية انطلاقاً من خدمة ذاك الطرف ومشروعه السياسي لأهداف شعبنا الاستراتيجية حيث وجدت - وما زلت - بأن مشروع البارزانيين في باشور يخدم ذاك الهدف الاستراتيجي، بعكس بارزانيي روجآفا الذين كانوا لفترة قريبة جزء من المشروع التركي الاخواني الميليشاوي المعادي لمشروع الآبوجية في سوريا والذي وجدت فيه ما يخدم الأهداف الاستراتيجية البعيدة لحرية كردستان ولذلك سأبقى داعماً لكل من أجد فيه خيراً للكرد وكردستان بعيداً عن منطق المريدية الأيديولوجية.. مع الاعتذار مجدداً على هذه الاطالة.



#بير_رستم (هاشتاغ)       Pir_Rustem#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشكلتنا مع مجتمعات مستبدة وليس فقط مع حكومات مستبدة.
- (هو) لا يكبر بالخرق!!
- مفاوضات قسد مع دمشق ومستقبل البلاد!
- القضية الكردية ومبادئ الحل المستدام في سوريا!
- نحو حرية كردستان قريباً!
- مبدأ غوبلز بالكذب في خطاب المسؤولين السوريين
- يبدو أن تركيا أستطاعت أن تخدعنا مجدداً!
- مظلوم عبدي في حواره الأخير مع الحدث
- الهوية السورية الجديدة؛ يجب أن تكون قضية وطن ومكونات وليست - ...
- قراءة وإستنتاج في المشهد السوري الأخير!
- تعليق وتوضيح حول تصريح بهجلي و-ممر الشيطان-
- رسالة للسوريين: لن ينقذنا إلا وحدتنا في دولة واحدة لنا جميعا ...
- جرائمكم يدفع الآخرين للمطالبة بالحماية الدولية.
- رسالة للمطبلين ل-توم براك- وتصريحاته المزورة
- رسالة أمريكا الأخيرة للسوريين
- الكرد أصحاب أكبر التضحيات وأكثر السياسيين فشلاً!
- الكرد والمؤامرات الدولية
- إسرائيل مرّغت أنف إيران بالتراب
- الضربة لإيران والتهديد لتركيا!
- رسالة إلى من يريد -شقلبة التاريخ-.


المزيد.....




- الأونروا: عنف المستعمرين وتوسع الاستعمار بالضفة يمهدان للضم ...
- الأونروا: عنف المستعمرين وتوسع الاستعمار بالضفة يمهدان للضم ...
- إدخال 215 شاحنة مساعدات من معبر رفح لإغاثة قطاع غزة
- -العدل الدولية- تؤكد حيادية الأونروا.. النرويج ترحب والاحتلا ...
- العدل الدولية تلزم -إسرائيل- بتسهيل إغاثة غزة..-لا تملك السي ...
- العدل الدولية: إسرائيل لم تثبت صلة موظفي الأونروا بحماس
- محكمة العدل الدولية تجدد الدعوة إلى إعمال حق تقرير المصير لل ...
- -العدل الدولية- تلزم إسرائيل بتسهيل إغاثة غزة وتنتقد مزاعمها ...
- -الأونروا-: عنف المستعمرين وتوسع الاستعمار بالضفة يمهدان للض ...
- عاجل | محكمة العدل الدولية: إسرائيل لم تثبت أن قطاعا كبيرا م ...


المزيد.....

- “رحلة الكورد: من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر”. / أزاد فتحي خليل
- رحلة الكورد : من جذور التاريخ إلى نضال الحاضر / أزاد خليل
- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - بير رستم - رسالة عتب من أخت متابعة وجواب توضيحي.