أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة المعناوي - العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَلْ قَوَانِينِ الكَوْنِ لَيْسَتْ سِوَى همَسَات بِاهِتَة لِسِحْر مَنْسِّي -الْجُزْءُ السَّابِعِ وَ الثَّلَاثُون-















المزيد.....

العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَلْ قَوَانِينِ الكَوْنِ لَيْسَتْ سِوَى همَسَات بِاهِتَة لِسِحْر مَنْسِّي -الْجُزْءُ السَّابِعِ وَ الثَّلَاثُون-


حمودة المعناوي

الحوار المتمدن-العدد: 8497 - 2025 / 10 / 16 - 18:57
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


_ الكوانتم والسحر: هل الكون الموازي هو العالم الروحي بنسخة فيزيائية

هل الكون الموازي الذي تتحدث عنه بعض النظريات العلمية هو في الواقع ما يصفه السحرة بـالعوالم الروحية؟ إنَّ تحليل مقولة هل الكون الموازي الذي تتحدث عنه بعض النظريات العلمية هو في الواقع ما يصفه السحرة بـالعوالم الروحية؟ يضعنا في قلب تلاقٍ إبستمولوجي (Epistemological) شديد التعقيد بين الفيزياء النظرية الحديثة (Modern Theoretical Physics)، والميتافيزيقا (Metaphysics)، والتقليد الباطني (Esoteric Tradition). هذا الطرح لا يقترح فقط تشابهاً، بل يدعو إلى إعادة تأويل جوهرية للمفاهيم، حيث يُنظر إلى الوصف العلمي للعوالم المتعددة كـلغة حديثة تصف حقائق وجودية كانت تُوصف سابقاً بلغة رمزية وروحية.
في الفيزياء النظرية، نشأ مفهوم الأكوان المتعددة (Multiverse) من محاولات حل المعادلات الرياضية و تفسير الظواهر التي تتجاوز نطاق كوننا المرئي. نشأ المفهوم بشكل أساسي في سياقين رئيسيين:
تفسير العوالم المتعددة (Many-Worlds Interpretation - MWI): هذا التفسير، الذي يُعد أحد تأويلات ميكانيكا الكم (Quantum Mechanics)، يرى أن كل حدث كمومي يحتمل عدة نتائج، وكل نتيجة تتحقق في كون منفصل يتفرع عن كوننا. هذه الأكوان ليست أماكن غامضة، بل هي مجرد تجسيد لكل الإحتمالات الرياضية الممكنة.
نظرية الأوتار (String Theory) والأغشية (Branes): تقترح هذه النظريات أن كوننا هو مجرد غشاء (Brane) ثلاثي الأبعاد يطفو في فضاء ذي أبعاد أعلى (Hyper-Dimensional Space). يمكن أن توجد أغشية أو أكوان أخرى بالتوازي، مفصولة عنا بمسافة مجهرية في بُعد غير مرئي.
النقطة الأساسية هي أن الأكوان الموازية في هذا السياق العلمي هي غير مادية بالمعنى التقليدي لا يمكن الوصول إليها بأجهزة الرصد المعتادة، و تتطلب طاقة لانهائية أو تقنية فائقة لعبورها، أو أنها ببساطة فضاءات رياضية تحوي الإحتمالات. هذا الغياب للوصول المادي هو ما يجعلها قريبة من الوصف الروحي.
في التقاليد الباطنية، السحرية، والصوفية، تُعد العوالم الروحية أو المستويات العليا (Planes) حقيقة وجودية أساسية تتشابك مع عالمنا المادي. التصنيف الباطني يقسم الوجود إلى مستويات أو أبعاد متعددة مثل المستويات الأثيرية، النجمية، العقلية، والروحية. هذه العوالم لا تُفصل بفجوات مكانية، بل بفروقات في التردد (Vibration) أو الكثافة (Density). العوالم الروحية هي أكثر نقاوة أو أعلى ترددًا من عالمنا المادي. يتم الوصول إلى هذه العوالم ليس عبر الآلات، بل عبر تغيير حالة الوعي (Altered States of Consciousness)، أو عبر أدوات روحية كـالتأمل العميق، الأحلام الواضحة، أو الطقوس السحرية، وهي وسائل تعمل على ضبط تردد الوعي الداخلي. في هذا الإطار، يُنظر إلى هذه المستويات كـفضاءات للوعي والمعلومات شبيهة بمفهوم الوعي الجمعي أو سجلات الأكاشا. هي ليست مجرد أماكن، بل هي حالات وجودية (States of Being) يمكن من خلالها إكتساب الحكمة أو التفاعل مع كائنات غير مادية.
إنَّ التساؤل عن تماثل المفهومين يمكن أن يكون صحيحاً على مستوى إبستمولوجي (Epistemological)، أي أن كلا النظامين يصفان نفس الحقيقة بلغات مختلفة وفقاً للأدوات المتاحة لهما. يمكن إعتبار أن الأكوان الموازية والعوالم الروحية تلتقي في المنطقة الرمادية التي تُشكّلها الأبعاد الإضافية التي تفرضها النظريات الفيزيائية. ربما تكون الأبعاد غير المرئية (Hidden Dimensions) في نظرية الأوتار ليست مجرد فضاءات هندسية، بل هي الفضاءات التي تُشكّل التركيب الوجودي للمستويات الروحية. الـبرين (Brane) الذي نعيش عليه هو العالم المادي ثلاثي الأبعاد، بينما قد تكون العوالم النجمية والعقلية هي الأبعاد الإضافية الملتفة التي لا يمكننا إدراكها إلا عبر الوعي. ما تُسميه الفيزياء بـإحتمالات رياضية (Many-Worlds) قد يكون ما يسميه السحرة عوالم الإمكان. إذا كان الوعي هو الأصل (نموذج المثالية)، فإن الأكوان المتعددة ليست مجرد رياضيات، بل هي تجسيد لكل الإحتمالات التي يمكن أن يختبرها الوعي. وبالتالي، فإن كل عالم روحي تم وصفه في الأساطير يمكن أن يكون تجسيداً لأحد الإحتمالات التي تولدها حركة الوعي الكوني. فكلا النظامين يشيران إلى أن وجودنا ليس هو نهاية المطاف، وأن هناك فضاءات أخرى شاسعة تتجاوز إدراكنا الحسي.
خلاصة القول، لا يمكن إثبات أن الكون الموازي هو نفسه العوالم الروحية بأدوات العلوم التجريبية الحالية، لكن التحليل الفلسفي العميق يشير إلى تماثل جوهري في الوصف الأنطولوجي. كلاهما يصف واقعاً متعدد المستويات يتجاوز الإدراك الحسي المادي، و يُفصل عن عالمنا ليس بمسافة مادية، بل بـفروقات في التردد أو البُعد. يمكن إعتبار أن الفيزياء النظرية الحديثة تُقدّم لغة رمزية جديدة ،لغة الرياضيات والإحتمالات، لوصف الحقائق الوجودية التي كانت التقاليد الباطنية تصفها بـلغة رمزية قديمة (لغة الروح والأثير). كلاهما يشير إلى أن الوجود أكثر سعةً وتركيباً مما نراه.

_ خيانة الذات المقدسة: كيف يصبح الخوف من الفشل مقاومة للنمو الروحي

هل الخوف من الفشل ليس مجرد شعور، بل هو مقاومة للنمو الروحي الذي يتطلب منا المغامرة؟ إنَّ تحليل مقولة هل الخوف من الفشل ليس مجرد شعور، بل هو مقاومة للنمو الروحي الذي يتطلب منا المغامرة؟ يغوص بنا في أعماق الفلسفة الوجودية (Existentialism)، و الأنطولوجيا (Ontology)، وعلم النفس التحليلي. هذا الطرح يرتقي بالخوف من الفشل (Fear of Failure) من كونه مجرد رد فعل نفسي أو عاطفي إلى كونه حاجزًا وجوديًا (Existential Barrier) يضعه العقل الواعي لعرقلة التطور الجذري للذات، مؤكداً أن النمو الروحي بطبيعته عملية مخاطرة ضرورية تتطلب نبذ الأمان الزائف.
في التحليل الأولي، الخوف من الفشل هو خوف من النتائج الخارجية. الحكم، الخسارة المالية، الإحراج. لكن على مستوى أعمق، هو خوف من تفكك الهوية.
أ. الخوف كـحماية للأنا الزائفة (The Ego s Protection of the False Self): الفشل لا يهدد وجودنا الجسدي عادةً، بل يهدد هوية الأنا (Ego Identity) التي قمنا ببنائها.
الأنا هي البنية النفسية التي تُعرفنا بما ننجزه و بما نمتلكه. الخوف من الفشل هو في الواقع خوف من أن النتيجة الخارجية السلبية ستدمر هذه الهوية المنجَزَة. إذا فشلت، فإنني أخاطر بأن أكتشف أنني لست جيداً بما فيه الكفاية، أو أنني لا أستحق. هذا الخوف يحول دون المخاطرة لأنه يضع قيمة الذات (Self-Worth) بالكامل في أيدي النتائج الخارجية، مما يجعل الأنا هشة وضعيفة. السعي المفرط للنجاح (لتجنب الفشل) يصبح إلهاءً وجودياً؛ إنه محاولة مستمرة لـإثبات القيمة بدلاً من عيش القيمة، مما يبقي الوعي سجيناً لدورة الإنجاز بدلاً من التحرر الروحي.
ب. الفشل كـمفتاح للكشف (Failure as the Key to Revelation): من منظور النمو الروحي، الفشل ليس نقطة النهاية، بل هو أداة كشف ضرورية (Essential Tool for Revelation). الفشل هو اللحظة التي ينهار فيها نموذجنا القديم للواقع أو قدرتنا الذاتية. هذا الإنهيار هو ما يخلق الفوضى الخلاقة التي حللناها سابقاً، وهي ضرورية لولادة الوعي الجديد. بدون فشل، لا توجد حاجة ملحة للتساؤل، للتعلم الجذري، أو لإعادة تعريف الذات على مستوى أعمق.
النمو الروحي، في جوهره، هو عملية توسع (Expansion) تتطلب من الفرد تجاوز حدوده المعروفة. الخوف من الفشل هو قوة رئيسية تقاوم هذا التوسع.
أ. الروح تطلب المغامرة (The Soul Demands Adventure): الوجود الروحي الحقيقي يتطلب منا العيش من منطلق الإمكانات (Potentialities)، لا من منطلق القيود. النمو الروحي يقتضي أن نغادر منطقة الراحة (Comfort Zone) المادية والنفسية. هذه المغامرة تتضمن حتمياً خطر الفشل، لأن المغامرة هي بطبيعتها دخول إلى المجهول. عندما نرفض المغامرة خوفاً من الفشل، فإننا نقول لا للقدرة الكامنة للروح على التجربة والتحول. هذا هو جوهر المقاومة الروحية.
ب. الخوف من الفشل كـتمسك باليقين. الروح تسعى للحرية، بينما الأنا تسعى لـليقين (Certainty). الخوف من الفشل يحافظ على الأمان الزائف للوضع الراهن (Status Quo). ما هو مألوف، حتى لو كان بائساً، هو أفضل من المجهول المُحتمل. هذه المقاومة هي رفض للإيمان بأن الوعي الكوني (Cosmic Consciousness) سيدعم عملية التحول، و تفضيل للبقاء ضمن حدود ما نعرفه، حتى لو كان هذا الحد هو السجن الروحي. هذا التمسك هو إنعدام إيمان أنطولوجي.
إنَّ تحرير الوعي يتطلب تبني رؤية مفادها أن الفشل ليس ضاراً، بل هو جزء لا يتجزأ من التطور المقدس. النمو الروحي يفهم أن الفشل ليس إنهاءً، بل هو تغذية راجعة (Feedback) وإعادة توجيه للمسار. لا يمكن إكتساب الحكمة الحقيقية التي تتجاوز مجرد المعلومات إلا عبر التجربة المباشرة للألم والمحاولة والخطأ. الفشل هو الطريقة التي يستخدمها الكون أو الروح لتقول: ليس هذا هو الطريق، تعلَّم وغير الإتجاه. القوة الروحية تكمن في القدرة على إستقبال هذه التغذية الراجعة والمضي قدماً دون أن تتضرر القيمة الذاتية. التحرر من الخوف من الفشل يأتي عندما نفصل القيمة الذاتية عن النتيجة العملية. الوعي الروحي يقرر أن قيمة الذات مطلقة وغير مشروطة بأي إنجاز أو فشل خارجي. هذا الفصل يحرر الطاقة الهائلة التي كانت تُستخدم في الخوف، ويُوجّهها نحو المغامرة والخلق. عندما يصبح الفشل ممكناً، بل متوقعاً ومرحباً به، يصبح الوعي حراً تماماً في تجربة أي شيء. خلاصة القول، إنَّ الخوف من الفشل ليس مجرد شعور، بل هو مقاومة روحية عميقة تتجلى في رفض الأنا للمغامرة الوجودية. هذا الخوف هو سعي للحفاظ على الأمان الزائف للهوية المحدودة التي يخشى العقل أن تتحطم في مواجهة المجهول. النمو الروحي، على النقيض، يتطلب تبني الفشل كأداة كشف ضرورية تكسر النماذج القديمة، وتُعيد توجيه الوعي، وتُثبت أن القيمة الذاتية غير قابلة للكسر ومستقلة عن النتائج. بالتالي، فإن الشجاعة ليست غياب الخوف، بل هي ممارسة المغامرة الروحية رغم وجود هذا الخوف.



#حمودة_المعناوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ...


المزيد.....




- تحقيق لـCNN يتتبع مسارات سفن -أسطول الظل الروسي- وتقاطعها مع ...
- تحفّظ في إسرائيل وبرود في طهران.. هكذا استُقبل عرض ترامب للس ...
- أفغانستان: شتاء بلا ثلوج وجفاف متواصل
- قوس نصر -أمريكي-: معلم جديد في قلب واشنطن
- البطريرك الماروني: البابا ليون الرابع عشر سيحمل رسالة سلام ا ...
- توتر واشتباكات دامية على الحدود بين باكستان وأفغانستان.. ما ...
- جيل زد: جيل الثورة أم جيل الوهم؟
- شاهد.. -بيكسل 10 برو فولد- ينفجر أثناء اختبارات مدمر الهواتف ...
- الشرع في موسكو.. وناشطون: ماذا عن الفيل الذي في الغرفة؟
- خزنة غامضة تثير جدلا في اليمن.. وإسرائيل تدخل على الخط


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة المعناوي - العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَلْ قَوَانِينِ الكَوْنِ لَيْسَتْ سِوَى همَسَات بِاهِتَة لِسِحْر مَنْسِّي -الْجُزْءُ السَّابِعِ وَ الثَّلَاثُون-