أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين علي محمود - قمة شرم الشيخ 2025، إعادة هندسة النظام الإقليمي من بوابة غزة















المزيد.....

قمة شرم الشيخ 2025، إعادة هندسة النظام الإقليمي من بوابة غزة


حسين علي محمود

الحوار المتمدن-العدد: 8496 - 2025 / 10 / 15 - 00:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل أن نشرع في تحليلنا عن اتفاقية شرم الشيخ أو اتفاقيةغزة، لا بد عن معرفة ما نصت عليه الوثيقة الموقعة في شرم الشيخ :
"نسعى إلى التسامح والاحترام وتكافؤ الفرص للجميع، ونضمن أن تكون المنطقة مكاناً ينعم فيه الجميع بالسلام والأمن والازدهار الاقتصادي، بغض النظر عن العرق أو الدين أو الأصل العرقي.
نسعى جاهدين لتحقيق رؤية شاملة للسلام والأمن والازدهار المشترك في المنطقة، قائمة على مبادئ الاحترام المتبادل والمصير المشترك.
ومن هذا المنطلق، نرحب بالتقدم المحرز في إرساء ترتيبات سلام شاملة ومستدامة في قطاع غزة، وكذلك بالعلاقات الودية والمفيدة للطرفين بين إسرائيل وجيرانها الإقليميين. ونلتزم بالعمل معاً لتنفيذ هذا الإرث وديمومته، وبناء أسس تزدهر عليها الأجيال القادمة سوية في سلام.
نلتزم معاً بمستقبل يسوده السلام المستدام."

منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة في أكتوبر 2023، سادت موجات كبيرة من التصعيد والعنف، وتراكمت الدمار الإنساني في القطاع.
خلال الأعوام السابقة، تم استخدام "وقفات مؤقتة" واتفاقات تهدئة جزئية، لكن دون معالجة عميقة للقضايا الجوهرية كالسيادة، والإدارة، والأمن، وإعادة الإعمار.
في هذا السياق، جاءت مبادرة إدارة ترامب لطرح خطة مكونة من مراحل، تهدف إلى "وقف النار، إعادة إعمار غزة، تأسيس حكم مؤقت، وترتيب الوضع النهائي" كمدخل لتسوية أعقد.
القمة في شرم الشيخ تزامنت مع تنفيذ "المرحلة الأولى" من التفاهمات (وقف النار أو تهدئة، تبادل أسرى، خطوات تمهيدية) وكان الهدف هو دفع الملف نحو مسار سياسي مؤسس، وليس مجرد احتفاء بإيقاف القتال.
تمت القمة برعاية مشركة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الأمريكي السابق ترامب.
اما دول مثل قطر وتركيا ومصر كانت وسيطات أساسية في المفاوضات بين إسرائيل وحماس.
لكن غياب إسرائيل وحماس عن القمة كان لافتاً، إذ لم يشارك نتنياهو، وحماس رفضت الحضور.
كذلك، إيران رفضت المشاركة، رغم أن بعض المصادر تفيد بأنها تلقت دعوة، لكن رفضها يُقرأ في ضوء الصراع المحوري مع الولايات المتحدة والنفوذ الإقليمي.

■ أهداف القمة العلنية والرسمية :
- تثبيت وقف إطلاق النار أو وقف القتال
- إطلاق خطة إعادة إعمار غزة، تأمين المساعدات الإنسانية، وإزالة الأنقاض.
- مناقشة آليات لصيغة حكم مؤقت في غزة، إدارة أمنية مرحلية، وتفكيك قدرات حماس، أو دمجها في هيكل مؤسساتي جديد.
- إشراك الدول العربية والجهات الدولية لضمان التزام متعدّد الأطراف بصيغة الاستقرار.
- توجيه رسالة سياسية مفادها أن السلام قابل للتحقق إذا تمت التزامات واضحة، مع إشراك عربي ودولي فعال.

■ الأهداف الاستراتيجية الغير معلنة :
- تعزيز دور مصر كوسيط محوري في الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، واستعادة القاهرة مركزية في إدارة الملف.
- إعادة تشكيل النفوذ في المنطقة، إذ أن الولايات المتحدة تحاول استعادة دور قيادي في الشرق الأوسط، وإعادة ترتيب أولويات القوى الإقليمية (تركيا، إيران، دول الخليج).
- خلق معادلة جديدة للضغط على إسرائيل، بأن استمرار السيطرة العسكرية وحده لا يكفي، بل يجب أن يترافق مع تسوية سياسية.
- اختبار قدرة القوى العربية والدولية على العمل كضامن مشترك، وهذا قد يعزى إلى تقليل الاعتماد على طرف واحد أو جهة متفردة.
- إرسال إشارة إلى حماس بأنها لم تعد قادرة على فرض شروطها وحدها، وإلى إسرائيل بأنها بحاجة لشركاء لإدارة ما بعد الحرب.

■ ما هي التحديات والعقبات التي تواجه قمة غزة؟؟
- غياب إسرائيل وحماس من القمة يُشكل إشكالية، حيث الاتفاق قد يحدث على الورق، لكن من دون مشاركة الأزمتين المركزيتين، يصبح التنفيذ صعباً أو بلا مصداقية في الأوساط المعنية.

- صعوبة آليات التنفيذ والرقابة، كالآتي :
• كيف ستُنفَّذ البنود؟؟
• هل هناك آليات تحقق ومرصد دولي؟!
• كيف تُعامل حالات الخرق أو التأخر؟!
• من سيضمن الانسحاب الإسرائيلي الكامل أو التفكيك الفعلي لهيكلة حماس؟؟
• كيف تدار إعادة الإعمار بشكل شفاف حتى لا تستخدم الأموال لتحقيق مكاسب سياسية من الداخل؟؟

- إسرائيل تصر أن أمنها لا يتحقق بدون وجود قدر من السيطرة أو ضمانة بأن غزة لن تعود مقر إطلاق صواريخ أو نشاط مسلح.
أما الفلسطينيون يريدون سيادة وقرارهم الداخلي، فكيف تجمع الخطة بين هذين المطلبين المتعارضين؟!
- رغبة بعض الدول المشاركة في أن تكون هناك دور عسكري أو أمني دولي، لكن قبول الفلسطينيين أو العرب بهذا الدور ليس سهلاً.
- أي تصعيد في لبنان، أو صراع إقليمي مع إيران، قد ينسف التهدئة في غزة (التأثير التبادلي بين جبهات متوازية).
كذلك علاقة القمة بإيران، حيث كانت الدعوة رمزية أو اختباراً، ورفضها قد يُستخدم لتشديد الحصار أو العزلة السياسية على طهران.
- تأثير المصالح الكبرى، إذ أن الدول التي تسعى لمشروع إقليمي (كإيران أو تركيا أو دول الخليج) قد تُراجع مواقفها بناءً على نتائج القمة.
- الشعوب في غزة والضفة ومحطات عربية تتابع القمة بأمل كبير، لكنها أيضاً شديدة الحساسية لأي فشل أو تأخر في التنفيذ.
إذا لم تترتب نتائج ملموسة بسرعة (الكهرباء، المياه، إعادة البناء، وفتح المعابر)، فإن القاء اللوم سيكون سريعاً تجاه القيادات.

■ ما هي السيناريوهات الممكنة للنتائج والمتابعة؟؟
▪︎ السيناريو الإيجابي
- الاتفاق يُترجم إلى جدول زمني واضح مع آليات مراقبة دولية، وتبدأ خطوات ملموسة لإعادة البناء خلال شهور.
- مشاركة المؤسسات الفلسطينية المعترف بها (السلطة الفلسطينية مثلاً) في إدارة الحكم المؤقت.
- ضمان أمني يشمل مساءلة العناصر المسلحة ومنع استئناف العنف.
- تعاون عربي ودولي ملموس في التمويل، وضمانات للتنفيذ.
- استقرار نسبي في الجبهات الأخرى، ما يسمح للقمة بأن تُصبح نقطة انطلاق نحو تسوية أكثر شمولاً.

▪︎ السيناريو الوسيط
- الالتزامات تُوقع لكنها تُنفذ جزئياً أو ببطء، مع تأخيرات والتماسات ومساومات داخلية.
- إعادة إعمار جزئية في المناطق الأقل تضرراً أولًا، وتأخر في المناطق الأكثر دمراً.
- استمرار بعض التوترات الأمنية، وربما عودة الخرقات المحدودة للهدنة.
- الضغوط على الفصائل الفلسطينية (حماس وغيرها) قد تؤدي إلى صدام سياسي داخلي بين من يقبل الخطة ومن يرفضها.
- دور الدول الضامنة يبقى مركزياً لردع الخروقات، لكن قد يُسحب في حال عدم القدرة على التنفيذ.

▪︎ السيناريو السلبي
- الاتفاق يبقى على الورق، وتتعثر المراحل التنفيذية بسبب عدم الالتزام أو المعارضة الداخلية أو تغير المواقف.
- تأجيل إعادة البناء أو توقفها بسبب خلافات حول الرقابة أو المصالح.
- عودة التصعيد من إحدى الفصائل أو إسرائيل (إذا شعر طرف أن الآخر لا يلتزم).
- فقدان الثقة بين الدول العربية والجهات الدولية، ما يُضعف أي مسار سلام لاحق.
- استغلال الفشل من قوى متشددة لكسب التأييد، وإحياء سيناريوهات العنف والتصعيد من جديد.

■ أبرز الدروس والدلالات الاستراتيجية :
▪︎ القوة الدبلوماسية لا تغني وحدها، فالتوقيع على اتفاق لا يكفي، بل التنفيذ الفعلي هو الاختبار الحقيقي.
▪︎ تعدد الضمانات أفضل من ضامن وحيد، وسناد الاتفاق لعدة دول ومؤسسات دولية يقلل فرص الانسحاب الأحادي ويزود الأطراف بمسارات اعتراض معلنة.
▪︎ ربط الأبعاد السياسية والاقتصادية، إذ أن السلام لا يُبنى في غياب إعادة إعمار وتحسين ظروف العيش، فينبغي أن يُرفق بالأداء الاقتصادي والخدمات.
▪︎ التدرّج ضروري، لكن الشفافية مطلوبة، يجب أن تُنجز الخطوات تدريجياً، مع إبقاء الطريق مفتوحاً لكل مرحلة، وأن تكون المعلومات متوفرة للشعوب.
▪︎ الأزمات الإقليمية لا تُعزل عنها الجغرافيا السياسية
أي قمة في غزة لا يمكن أن تنفصل عن التوازنات في لبنان، سوريا، إيران، أو حتى العلاقات الأمريكية - الإيرانية.

وفي ضوء ما تقدم من تحليل لمخرجات قمة شرم الشيخ وما حملته من دلالات سياسية واستراتيجية، يمكن فهمها ضمن الإطار الأوسع للسياسة الأمريكية في إدارة النفوذ بالمنطقة، حيث تتقاطع أهداف القمة مع ما يُعرف في الأدبيات الاستراتيجية بنظريات "الإدارة بالأطراف."

إن نظريات الإدارة بالأطراف في السياسة الأمريكية الاستراتيجية لها منظروها ومدارسها، لكنها تلتقي في الفكرة ذاتها، وهي إدارة النفوذ والسيطرة عبر الآخرين، وأهمها نظرية الوكلاء الإقليميين، والتي تكون عن طريق تفويض القوة إلى أطراف إقليمية تؤدي مهام الردع (الشاه سابقاً وإسرائيل لاحقاً)، نظرية القيادة من الخلف، مثل قيادة التحالفات دون التورط، الحلفاء يتحملون التكلفة سياسيا وعسكريا، الحلفاء الوظيفيين، كتوزيع الأدوار داخل شبكة واحدة (أمن، تمويل، نفوذ، طاقة، ..)، والتحكم والتنسيق والمرجعية في واشنطن.
أما حالياً، تمارس إدارة ترامب نفوذها في المنطقة عبر شبكة من الحلفاء الوظيفيين، بتوزيعٍ دقيقٍ للأدوار والمهام بينهم وبما يحقق أمن إسرائيل ويعزز النفوذ والسيطرة بأقل تكلفة، والتحكم والضبط بالأدوات المعروفة لدى واشنطن، والدول الأطراف الرئيسة في الرؤية الترامبية للمنطقة هي : إسرائيل وتركيا وقطر والإمارات.
- إسرائيل : مركز الشرق الأوسط الجديد والضامن الأمني للنظام الإقليمي، حيث تحولت من حليف إلى شريك لضبط المنطقة عبر تفوقها العسكري والتكنولوجي، وربطت واشنطن بين دعمها وتطوير علاقتها بأمن إسرائيل وكذلك بين الاتفاقيات الإبراهيمية وتوفير الدفاع السيبراني والتكنولوجيا والاستخبارات.
- تركيا : الوسيط السياسي والميداني في مناطق الصراع من شمال سوريا إلى ليبيا إلى البحر الأسود، والتي تضبط الحركات المسلحة وتملأ الفراغات لتصبح أداة توازن لمواجهة موسكو وطهران وواجهة إسلامية للتسويق عند الحاجة، بينما يوظف أردوغان هذا الدور لتوسيع نفوذه داخلياً وإقليمياً.
- قطر : تمثل الذراع التمويلية والإعلامية وقناة التواصل والمساومات مع الجهات والتنظيمات المختلفة، تمول المشروعات السياسية والأمنية السرية، وتصنع السردية الإعلامية في المنطقة وفق مقتضيات المصلحة الأمريكية.
- الإمارات : الذراع التجارية واللوجستية، إذ تقدم نموذج الدولة الداعمة للتحولات الإقليمية، مركز مالي يتعاون مع تل أبيب في تمويل مشاريع التطبيع والوساطة والتجارة في مناطق متعددة، وتشكل معها محوراً اقتصادياً واستخبارياً يربط الأمن بالاستثمار.
الدول الأخرى ليست في المركز، لكن أدوارها حسب ظرف الأزمة وطبيعتها.

الخلاصة :
تؤكد قمة شرم الشيخ أن مرحلة ما بعد حرب غزة تجاوزت حدود التهدئة إلى إعادة تشكيل النظام الإقليمي، فالقضية لم تعد بين إسرائيل وحماس فحسب، بل بين قوى إقليمية ودولية تتنافس على رسم مستقبل المنطقة.
ورغم الخطاب الإيجابي الذي حملته الوثيقة، فإن غياب الأطراف الميدانية الأساسية يجعل التنفيذ مرهوناً بالتفاهمات غير المعلنة والضمانات الدولية، كما أن نجاح القمة سيقاس بقدرتها على تحقيق نتائج ملموسة يشعر بها سكان غزة قبل العواصم.
في المحصلة، تمثل القمة اختباراً لفكرة السلام الممكن.
هل يُبنى من فوق بإرادة القوى الكبرى، أم من داخل المنطقة استناداً إلى مصالح شعوبها؟؟
بين هذين الاتجاهين سيتحدد مستقبل الشرق الأوسط.



#حسين_علي_محمود (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية النوافذ المكسورة، من فوضى المدن إلى فوضى الإنسان
- جيل Z في المغرب والعراق، من العالم الرقمي إلى الميدان الاجتم ...
- جيل Z والمظاهرات في المغرب، من العالم الرقمي إلى الميدان
- عودة العقوبات الأممية عبر -آلية الزناد-، تداعيات اقتصادية وس ...
- الشرع وبتريوس، مشهد يختصر تبدل موازين السياسة الدولية
- باغرام جوهرة استراتيجية، دلالات الموقع وابعاد الصراع في معاد ...
- اتفاقية الدفاع السعودي الباكستاني، قراءة تحليلية في إعادة تش ...
- اليوم العالمي للديمقراطية، قراءة نقدية للواقع العراقي
- الخطاب الديني والسياسي واثرهما في تشكيل الوعي الجمعي
- تشارلي كيرك وصراع النخب الأمريكية
- الضربة الإسرائيلية على قطر، قراءة في الأبعاد الاستراتيجية وا ...
- الاستعراض العسكري الصيني 2025، بين رسائل الردع وإعادة تشكيل ...
- ازدراء الأديان، دراسة تحليلية في الأبعاد الفكرية والاجتماعية ...
- إيران بين آلية السناب باك واحتمالات الحرب، قراءة في الدوافع ...
- سيداو من النص الدولي إلى الواقع الأسري، قراءة تحليلية نقدية
- نظرية البجعة السوداء، بين اللامتوقع وصناعة التحولات الكبرى
- إعادة التموضع الأميركي في العراق، قراءة استراتيجية لانسحاب 2 ...
- قمة ألاسكا 2025، توازنات كبرى وانعكاسات إقليمية
- الدولة والدولة العميقة، قراءة تحليلية في بنية السلطة الخفية
- نظرية تأثير الفراشة، قراءة فكرية في الفوضى والنظام


المزيد.....




- تيار هابط شديد يضرب منطقة أمريكية.. ما هي هذه الظاهرة؟
- بعد فيضانات مدمرة.. انهيارات أرضية تهدد حياة السكان في المكس ...
- السعودية.. فيديو لسيدتين ترتديان -جرابين لحمل الأسلحة- والأم ...
- الشرع يلتقي بوتين في موسكو: نحاول أن نعرف بسوريا الجديدة في ...
- المحاكمات عن بعد في أنظمة العدالة
- المحاكمات عن بُعد: قلب العلاقة بين القاعدة والاستثناء
- حماس تنفذ إعدامات علنية في غزة والسلطة الفلسطينية تصفها بـ-ا ...
- الأمطار الغزيرة تدمر المكسيك: 64 قتيلاً وعشرات المفقودين
- إسرائيل تفتح معبر رفح للسماح بدخول شاحنات المساعدات إلى غزة ...
- الشرع يلتقي بوتين في أول زيارة له إلى موسكو وتسليم الأسد يتص ...


المزيد.....

- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين علي محمود - قمة شرم الشيخ 2025، إعادة هندسة النظام الإقليمي من بوابة غزة