أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - زهير الخويلدي - الفكر الاقتصادي في الحقبة المعاصرة بين الفلسفة الاجتماعية النقدية والبدائل التنموية المستدامة، مقاربة استصلاحية















المزيد.....

الفكر الاقتصادي في الحقبة المعاصرة بين الفلسفة الاجتماعية النقدية والبدائل التنموية المستدامة، مقاربة استصلاحية


زهير الخويلدي

الحوار المتمدن-العدد: 8493 - 2025 / 10 / 12 - 15:19
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


مقدمة
في الحقبة المعاصرة، يواجه الفكر الاقتصادي تحديات غير مسبوقة نتيجة التغيرات العالمية المتسارعة، بما في ذلك أزمات المناخ، التفاوتات الاجتماعية والاقتصادية، والتحولات التكنولوجية. تبرز الفلسفة الاجتماعية النقدية كإطار تحليلي يسعى إلى تفكيك النماذج الاقتصادية السائدة، وخاصة النيوليبرالية، التي أدت إلى تفاقم التفاوتات واستنزاف الموارد الطبيعية. في المقابل، تقدم البدائل التنموية المستدامة رؤى جديدة تركز على التوازن بين النمو الاقتصادي، العدالة الاجتماعية، والاستدامة البيئية. تهدف المقاربة الاستصلاحية إلى إعادة صياغة النظام الاقتصادي بما يتماشى مع القيم الإنسانية والبيئية، مع الاستفادة من النقد الفلسفي والبدائل المستدامة. تتناول هذه الدراسة الأكاديمية الفكر الاقتصادي المعاصر من خلال تحليل شامل وتفصيلي، مع التركيز على التفاعل بين الفلسفة الاجتماعية النقدية والبدائل التنموية المستدامة، واستكشاف كيفية تطبيق مقاربة استصلاحية لإعادة تشكيل النظم الاقتصادية. سيتم تقسيم الدراسة إلى أربعة أقسام رئيسية: (1) الفلسفة الاجتماعية النقدية ونقدها للاقتصاد الحديث، (2) البدائل التنموية المستدامة كرؤية مستقبلية، (3) المقاربة الاستصلاحية كإطار تكاملي، و(4) التحديات والتوصيات لتطبيق هذه المقاربة. فماهي خصاص الفكر الاقتصادي المعاصر؟ وهل هو قادر على معالجة الأزمات وايجاد سياسات استصلاحية للاقتصاد المحلي والوطني والعالمي؟ وكيف يمكن دعمه عمليا؟
الفلسفة الاجتماعية النقدية ونقدها للاقتصاد الحديث
أسس الفلسفة الاجتماعية النقدية
الفلسفة الاجتماعية النقدية، التي نشأت من تيارات فكرية مثل مدرسة فرانكفورت (ماكس هوركهايمر، تيودور أدورنو، ويورغن هابرماس) وما بعد الحداثة، تركز على تحليل الهياكل الاجتماعية والاقتصادية التي تؤدي إلى القمع والتفاوت. في السياق الاقتصادي، توفر هذه الفلسفة أدوات تحليلية لفهم كيفية تشكل النظم الاقتصادية وتأثيرها على الفرد والمجتمع.
النقد الهيكلي: ترى الفلسفة النقدية أن النظام الرأسمالي، خاصة في صيغته النيوليبرالية، يعزز تراكم الثروة في أيدي قلة على حساب الأغلبية. على سبيل المثال، يشير توماس بيكيتي في كتابه رأس المال في القرن الحادي والعشرين (2014) إلى أن معدل عائد رأس المال يفوق معدل النمو الاقتصادي، مما يؤدي إلى تفاقم التفاوتات.
السلطة والخطاب: مستلهمة من ميشيل فوكو، ترى الفلسفة النقدية أن الخطابات الاقتصادية (مثل الحرية السوقية) تخدم مصالح النخب وتعزز هيمنتها.
الاغتراب: تأخذ الفلسفة النقدية من كارل ماركس مفهوم الاغتراب، حيث يفقد العامل السيطرة على نتاج عمله في ظل الرأسمالية، مما يؤدي إلى فقدان المعنى الاجتماعي والإنساني.
نقد النموذج النيوليبرالي
النيوليبرالية، التي سيطرت على الفكر الاقتصادي منذ السبعينيات، تؤكد على السوق الحرة، الخصخصة، وتقليص دور الدولة. تقدم الفلسفة النقدية النقاط التالية:
التفاوت الاقتصادي: وفقاً لتقرير منظمة أوكسفام (2023)، فإن 1% من سكان العالم يمتلكون ما يقرب من نصف الثروة العالمية، وهو نتيجة مباشرة لسياسات النيوليبرالية.
الأزمات البيئية: النموذج النيوليبرالي، الذي يعطي الأولوية للنمو الاقتصادي، أدى إلى استنزاف الموارد الطبيعية وتفاقم أزمة المناخ. على سبيل المثال، تقرير (2022) يحذر من أن استمرار النموذج الحالي سيؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 2.5-3 درجات مئوية بحلول 2100.
تآكل الديمقراطية: يرى هابرماس أن سيطرة السوق على الفضاء العام قلصت من التداول الديمقراطي، حيث أصبحت السياسات تخدم مصالح الشركات الكبرى بدلاً من المواطنين.
إعادة تعريف القيمة الاقتصادية
تقترح الفلسفة النقدية إعادة تعريف القيمة الاقتصادية لتشمل:
الرفاهية البشرية: مقاييس مثل مؤشر التنمية البشرية أو مؤشر السعادة القومية كبدائل للناتج المحلي الإجمالي.
العدالة الاجتماعية: التركيز على توزيع عادل للموارد، خاصة للفئات المهمشة مثل النساء، الأقليات، والمجتمعات الفقيرة.
الاستدامة البيئية: إعادة تقييم النمو الاقتصادي ليعكس التكاليف البيئية الحقيقية (مثل مفهوم "الكربون المدمج").
القسم الثاني: البدائل التنموية المستدامة
مفهوم التنمية المستدامة
تعرف التنمية المستدامة، وفقاً لتقرير برونتلاند (1987)، بأنها "التنمية التي تلبي احتياجات الحاضر دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها". في الفكر الاقتصادي المعاصر، ظهرت عدة نماذج بديلة لتحقيق هذا الهدف:
نماذج البدائل التنموية المستدامة
الاقتصاد الأخضر: يركز على تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز الطاقة المتجددة. على سبيل المثل، استثمرت الاتحاد الأوروبي في إطار "الصفقة الخضراء الأوروبية" (2019) لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050.
يشمل تطوير تقنيات صديقة للبيئة مثل السيارات الكهربائية والطاقة الشمسية.
تحديات: ارتفاع تكاليف التحول، ومقاومة الصناعات التقليدية (مثل النفط والغاز).
الاقتصاد الدائري:
يعتمد على مبادئ إعادة التدوير، إعادة الاستخدام، وتقليل النفايات. على سبيل المثال، شركات مثل " فليبس Philips" تطبق نماذج تأجير المنتجات بدلاً من بيعها لتقليل الهدر.
يقلل من الاعتماد على الموارد الطبيعية غير المتجددة.
تحديات: الحاجة إلى تغيير سلوكيات المستهلكين وتطوير بنية تحتية داعمة.
الاقتصاد الاجتماعي والتضامني:
يركز على التعاونيات والمشاريع المجتمعية. مثال بارز هو تعاونيات "موندراغون" في إسبانيا، التي تضم أكثر من 70,000 عامل وتعطي الأولوية للمنفعة الاجتماعية.
يعزز المساواة الاقتصادية وإشراك المجتمعات المحلية.
تحديات: صعوبة التوسع في مواجهة المنافسة الرأسمالية.
الاقتصاد الإيكولوجي:
يدمج العلوم البيئية في التحليل الاقتصادي، مع التركيز على الحدود البيئية للنمو. يعتمد على مفاهيم مثل "البصمة الإيكولوجية" لقياس تأثير الأنشطة البشرية.
يدعو إلى نمو "منزوع الطابع المادي" في الدول المتقدمة لتقليل الضغط على الموارد.
السياسات الداعمة للتنمية المستدامة
الضرائب البيئية: مثل ضريبة الكربون في كندا وسويسرا، التي تهدف إلى تقليل الانبعاثات.
الدعم الحكومي: استثمارات في البنية التحتية الخضراء، مثل النقل العام المستدام.
التشريعات: قوانين صارمة للحد من التلوث وتشجيع الاقتصاد الدائري.
المقاربة الاستصلاحية كإطار تكاملي
تعريف المقاربة الاستصلاحية
المقاربة الاستصلاحية هي نهج تكاملي يسعى إلى إصلاح النظام الاقتصادي من خلال الجمع بين النقد الفلسفي والبدائل المستدامة. إنها تهدف إلى إعادة هيكلة النظام الاقتصادي ليكون أكثر عدالة، شمولية، واستدامة، مع التركيز على القيم الإنسانية والبيئية.
أسس المقاربة الاستصلاحية
التكامل الفكري: تستلهم من الفلسفة النقدية لتفكيك الهياكل القمعية في النظام الاقتصادي.
تعتمد على البدائل المستدامة لتقديم حلول عملية.
التشاركية المحلية:
تشجع على إشراك المجتمعات المحلية والفئات المهمشة في صنع القرار الاقتصادي.
مثال: مبادرات مثل "الميزانيات التشاركية" في مدن مثل بورتو أليغري بالبرازيل.
التوازن بين الأبعاد الثلاثة:
اقتصادي: تحقيق نمو مستدام دون استنزاف الموارد.
اجتماعي: ضمان العدالة والمساواة.
بيئي: حماية النظم الإيكولوجية.
أدوات المقاربة الاستصلاحية
إعادة هيكلة السياسات الاقتصادية: مثل فرض ضرائب تصاعدية على الثروات الكبيرة، ودعم الاقتصادات المحلية.
التكنولوجيا المستدامة: استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة استخدام الموارد، مثل تحليل استهلاك الطاقة في المدن الذكية.
التثقيف والوعي: نشر التعليم حول الاستهلاك المستدام والعدالة الاجتماعية.
التعاون الدولي: تبادل المعرفة والتقنيات بين الدول المتقدمة والنامية لتحقيق التنمية المستدامة.
دراسات حالة
كوستاريكا: تعتمد على الطاقة المتجددة بنسبة 98%، مع سياسات تركز على الحفاظ على التنوع البيولوجي والعدالة الاجتماعية.
التعاونيات في إيطاليا: منطقة إميليا-رومانيا تُظهر نجاح الاقتصاد الاجتماعي في تعزيز التوظيف والاستدامة.
الصفقة الخضراء الأوروبية: خطة شاملة لتحقيق الحياد الكربوني مع دعم العدالة الاجتماعية من خلال إعادة توزيع الموارد.
التحديات
مقاومة المصالح الرأسمالية: الشركات متعددة الجنسيات والصناعات التقليدية (مثل النفط) تعارض التغييرات التي تهدد أرباحها.
التفاوت بين الدول: الدول النامية تواجه تحديات في تمويل التحول إلى اقتصاد مستدام بسبب محدودية الموارد.
تغيير السلوكيات: صعوبة تغيير أنماط الاستهلاك في المجتمعات المعتمدة على النموذج الرأسمالي.
التحديات التكنولوجية: الحاجة إلى استثمارات ضخمة في البنية التحتية الخضراء والتكنولوجيات المستدامة.
التوصيات سياسات داعمة: فرض ضرائب على الانبعاثات الكربونية وإعادة توجيه العائدات لدعم المجتمعات الفقيرة.
تشجيع الاستثمار في الطاقة المتجددة من خلال الحوافز الضريبية.
تعزيز التشاركية: إنشاء منصات للحوار بين الحكومات، المجتمعات المحلية، والقطاع الخاص لصياغة سياسات اقتصادية شاملة.
التعليم والتوعية: إدراج التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية في المناهج التعليمية.
التعاون الدولي: دعم الدول النامية من خلال نقل التكنولوجيا وتقديم التمويل لمشاريع التنمية المستدامة.
التكنولوجيا كمحرك للتغيير: استخدام الذكاء الاصطناعي والتحليلات البيانية لتحسين كفاءة استخدام الموارد وتطوير نماذج اقتصادية مستدامة.
خاتمة
الفكر الاقتصادي في الحقبة المعاصرة يشهد تحولاً جوهرياً نحو دمج النقد الفلسفي الاجتماعي مع البدائل التنموية المستدامة. المقاربة الاستصلاحية تقدم إطاراً واعداً لإعادة تشكيل النظم الاقتصادية لتكون أكثر عدالة واستدامة، من خلال الجمع بين النقد الهيكلي للنيوليبرالية، تطوير نماذج اقتصادية بديلة (مثل الاقتصاد الأخضر والدائري)، وتعزيز التشاركية والتكنولوجيا. ومع ذلك، يتطلب نجاح هذه المقاربة مواجهة التحديات الهيكلية والسلوكية من خلال سياسات مبتكرة وتعاون دولي. فماهي السياسات الاقتصادية الاستصلاحية والبدائل التنموية المستدامة التي يمكن التعويل عليها للرد على التحديات؟
كاتب فلسفي



#زهير_الخويلدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقاربة الابستيمولوجية عند توماس كون بين تغيير في البرادايم ...
- الإعلان عن وقف الحرب في غزة، انهاء المعاناة وانطلاق اعادة ال ...
- فلسفة الطوفان في سياق القطيعة الكارثية والنضال من أجل التحرر ...
- مخاطر العولمة المتوحشة بين تدمير الوسط الطبيعي واستلاب الذات ...
- قرار إنهاء الحرب في غزة بين دور ترامب ومواقف حماس وإسرائيل
- الثقافة الوطنية والنضال من أجل الحرية حسب فرانز فانون، مقارب ...
- مقاربة استراتيجية حول الترجمة الفلسفية وفلسفة الترجمة
- شروط الرد الحضاري على ميكانيزمات النزعة الاستعمارية الجديدة ...
- استعادة الفكر التنويري في عصر الفراغ الأكسيولوجي واللايقين ا ...
- تجاوز الأزواج الميتافيزيقية نحو إطلاق سراح الحياة، الإبداع، ...
- مستقبل الوطن العربي بين التعدد الإثني والخلافات السياسية وبي ...
- غاستون باشلار والتحليل النفسي للمعرفة العلمية بين القطيعة ال ...
- ثورة في العلم الحديث حسب فيرنر هايزنبرج من خلال دراسة العلاق ...
- الحضارة الغربية في منحدر خطر من منظور ماكس فيبر، مقاربة سوسي ...
- الالتجاء إلى الحرب بين الدوافع اللاشعورية الجمعية والمطامع ا ...
- الضمير الإنساني بين الجرح الفلسطيني والألم العربي - مقاربة إ ...
- الاحتفاء بالفنون بين إقامة المهرجانات الموسمية وتخليد الذكري ...
- ألكسندر كوجيف بين اعادة قراءة فلسفة التاريخ عند هيجل وكتابة ...
- العدالة كأرقى فضائل الحياة السياسية وغياب الوفاق العملي حول ...
- معالم القول السياسي والاجتماعي لما بعد الحداثة الفلسفية


المزيد.....




- عزيز أنصاري يدافع عن مشاركته بمهرجان -الرياض الكوميديا-
- داخلية غزة: شهداء في اشتباكات مع مليشيا مسلحة بمدينة غزة
- اتهام نائب ألماني سابق بالاحتيال
- عن ماذا تحدث توني بلير مع كبرى الشركات التقنية في عشائهم الم ...
- تايمز: إعادة إعمار غزة تحتاج 10 سنوات بتكلفة 50 مليار دولار ...
- العراق بعد الوجود الأميركي.. من سيملأ الفراغ؟
- نائب ترامب يستبعد إرسال قوات برية إلى غزة أو إسرائيل
- فرنسا: مأزق الجمهورية الخامسة
- طوفان الأقصى.. انتصار غزّة واستفاقة الضمير العالمي وسقوط الأ ...
- بلا نتنياهو.. لافتات تدعو إلى -السلام- بشوارع تل أبيب والقدس ...


المزيد.....

- قراءة تفكيكية في رواية - ورقات من دفاتر ناظم العربي - لبشير ... / رياض الشرايطي
- نظرية التطور الاجتماعي نحو الفعل والحرية بين الوعي الحضاري و ... / زهير الخويلدي
- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - زهير الخويلدي - الفكر الاقتصادي في الحقبة المعاصرة بين الفلسفة الاجتماعية النقدية والبدائل التنموية المستدامة، مقاربة استصلاحية