أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - اسماعيل شاكر الرفاعي - عالم الاجتماع علي الوردي ، وبرنامج : - سجال















المزيد.....

عالم الاجتماع علي الوردي ، وبرنامج : - سجال


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 8475 - 2025 / 9 / 24 - 18:48
المحور: قضايا ثقافية
    


عالم الاجتماع علي الوردي وبرنامج " سجال "
- [ ]
1 )
غادر عالم الاجتماع العراقي دنيانا وقد ترك خلفه اطاراً نظرياً لعلم جديد في العراق ، بما جاء به من خلاصات نظرية ( مقولات ومفاهيم ) عن ظواهر الوجود الاجتماعي العراقي : اذ يشكل الإطار النظري : الجانب الاول من تأسيس العلم الجديد ( علم الاجتماع ) ، اما الجانب الثاني الذي يتكامل به هذا العلم فهو النقد ، ولا قيمة لكل الخلاصات النظرية التي يتوصل اليها الباحث في علم الاجتماع : إذا لم تنطلق من عقل نقدي موسوعي كعقل الدكتور على الوردي ابن المدينة العراقية وابن المهنة الأكثر إتصالاً بالناس : مهنة العطارة …
2 )
والعقل النقدي هو بحد ذاته : عقل ثائر ، اي رافض لما هو قائم من علاقات وانساق ، ومتطلع لعلاقات اجتماعية اكثر إنسانية من العلاقة الموروثة عن المجتمعات الزراعية : وكل علاقات التجمعات الاهلية للمشرق العربي موروثة عن مجتمعات زراعية تسودها علاقات استغلال لا إنسانية . في ذلك المحيط اللاإنساني الممتد من العراق إلى عمق الجزيرة العربية : بدأَ على الوردي يُشَرّح واقع تلك التجمعات ، وقد وصفها كما هي : تجمعات اهلية ، لا اثر للحياة الحديثة في صياغتها او توجيهها : غارقة في التعصب لمعتقدات طوائفها الدينية وطقوسها ، ولما تتصوره انتماءاتها الاثنية القبلية ، ولرؤساء هذه الطوائف والقبائل الذين تحيطهم بهالة من الاحترام والقداسة ( وهم عادة لا ينتجون شيئاً من ضرورات الحياة ، ويعبرون عملياً عن احتقارهم الصريح للمنتجين من الفلاحين والحرفيين الذين يترأسونهم ) ،
وحكم اللامنتجين وتقديسهم صفة من صفات المجتمعات الاهلية العربية التي تقدم ارضية أنثروبولوجية خصبة لمن يهتم بدراسة بقايا المجتمعات الزراعية الراكدة تحت غطاء من مقولات فقهية لا تفرق بين منتج الخبز وبين مَن يعتاش بالمجان على هذا الخبز ؛ من غير ان تتناوله بالنقد مقولات الفقه التي تحكم العالم العربي منذ 1400 سنة ، نصفها : تحت حكم الاستبداديّ العثماني …
3 )
جاء عام الاجتماع بثورة منهجية : لانه ينطلق في دراسته للظاهرة او لمجموعة الظواهر الاجتماعية المستجدة ، وتقديمها عبر منظومة فكرية تضم لفيفاً من المصلحات والمفاهيم النظرية التي شكلت ثورة في عالم المعرفة . وفي العراق قدم الدكتور علي الوردي دراساته للمجتمع العراقي بمنهج يناقض المنهج السائد ( الديني ) الذي ينطلق من نظرية انسجام الكون وتناغم ظواهرنا الاجتماعية وسلطاتنا السياسية مع ما قدره الله لنا وحفظه في اللوح المحفوظ .
ولم لكن منهج علي الوردي منسجماً مع هذه الرؤية الميتافيزيقية والاجتماعية والسياسية والحقوقية ، وهذا اللاإنسجام والتناقض في رؤية المنهجين : الديني وعلم الاجتماع هو ما مانح علي الوردي صفة عالم اجتماع . وهذه الصفة لم تُمنَح له حتى حين أتم رسالة الدكتوراه عن ابن خلدون بل استحقها بالضبط حين قدم وثائقه الدراسية عن ظواهر الاجتماع العراقي وعلاقتها بظاهرة الاجتماع البشري في المشرق العربي قبل الحرب العالمية الاولى ، وقبل هزيمة خلافة آل عثمان وهو ما تطرق اليه في الأجزاء الاولى من كتابه الأساسي : لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث …
4 )
دراسة الظواهر الاجتماعية وما يتفرع منها من ظواهر سياسية وثقافية واقتصادية هي المجال الذي اشتغل عليه الألماني ، مؤسس علم الاجتماع الحديث : ماكس فيبر : دراسة ظواهر الحداثة الاقتصادية ( تبلور الرأسمالية كنمط انتاج ) وعلاقتها بالتراكم المالي الذي مارسته بعض الطوائف الدينية ( ليس من اجل الحكم بقوّة السيف القبائلي كما هو حاصل في المشرق العربي : لاحظ هجوم القبائل البدوية السنيّة على مدينة السويداء الدرزية بتشجيع من فصائل تحرير الشام الحاكمة : وهي فصائل سنية متشددة يقودها براغماتي هدفه ان يحكم بمباديء إسلامية او حتى بمباديء لا علاقة لها بشرع الله ، وفرضية الجهاد في سبيله : وهي الفرضية الأساسية في هذه الفوضى السياسية المستمرة منذ حركتها المخابرات الأمريكية وأموال النفط السعودية في منتصف ثمانينيات القرن المنصرم ) بل لاستخراج المعنى العميق الكامن وراء ظاهرة أسهمت بقوة في تطور نمط الانتاج الرأسمالي ، وتحويل المواد الأولية إلى سلع وبضائع بكثافة غير مسبوقة في التاريخ تفوق بآلاف المرات المنتوج الحرفي الذي ينتظر مَن يطرق عليه طالباً صناعة منجل او محراث او روج أحذية .
لكن لا بُدَّ من ذكر ملاحظة ماكس فيبر الثورية الهامة
عن الدولة : التي هي في رأيه : لا تكون دولة من غير تحقق السيادة عبر حصر قرارات الحرب والسام بين يدي حكومتها ، واحتكار صريح لحيازة السلاح واستعماله ، والإشراف على تنفيذ القوانين واستقلال القضاء ، والدفاع عن ارض الدولة المحددة . على هذا النوع من الدول : متكاملة السيادة التي تحمي نفسها بنفسها ، ولا تدفع المليارات لمن يحمي العائلة المالكة يطلق مؤسس علم الاجتماع الحديث صفة الدولة القومية : وليس على اقل من نصف ربع دولة كعراق الإطار التنسيقي الذي يحكم العراق بالنيابة عن الولي الفقيه في طهران . لان الدولة القومية في عام الاجتماع الحديث هي ال واة التي امتلكت سيادتها الكاملة على ارضها الوطنية التي جبَّ ميلادها الدولة الدينية : ولا بتراقص في فضائها السياسي جمع من اصحاب العمائم واللحى ، مثلما جب نشاطها الاقتصادي الصناعي هيمنة الارض والزراعة في الاقتصاد وحل محلها حقوقياً ، وإنتاجاً للقوة والثروة والغنى .
5 )
يدرس علم الاجتماع ظاهرة الاجتماع البشري ، وما تتفرع عن هذا الاجتماع من ظواهر السياسة ( كيفية ادارة الشأن العام ) والاقتصاد والثقافة والعسكرتاريا والثورات العلمية والتكنولوجية : يدرسها من منظار ارتباطها بمعطيات زمنها ومكانها التاريخية . فجميع ظواهر الاجتماع البشري وتعبيراته الدينية والحقوقية : فقد شاخت معظم بنود شريعة حمورابي ، ولم يعد مبدأ : السن بالسن والعين بالعين هو الناظم للعلاقات الدولية . وتغيرت قصة الطوفان ومعها قصة خلق الإنسان والكون : كلما شرع دين جديد بروايتها لا يوجد خلود لظاهرة اجتماعية : سياسية كانت او اقتصادية او ثقافية ولا ثبات لعلاقات مهما كانت أغطيتها الآيدلوجية فتّانة الألوان والزركشة . فعلم الاجتماع هو علم الثورة والرفض والبحث عن أفق اكثر رحابة ، وإذا لم تتسم الكتابة بصفات الثورة والرفض فمن الصعب ادراجها في دائرة علم الاجتماع : انها الصفات التي يتبلور علم الاجتماع من خلالها كعلم إنساني لتحسين شروط العيش في الحياة : من خلال نقد الظواهر المتكلسة والمترسبة عن قرون خلت من الاجتماع البشري تحت سلطان الزراعة وصراع الإنسان المباشر مع الطبيعة …
6 )
ما جرى في البرنامج : هو إسقاط صفة عالم الاجتماع عن الدكتور علي الوردي ، باسقاط صفة الثورة عن كتاباته ، اذ أخرجه الحوار الذي دار في البرنامج : الينا كما لو كان متسولاً يقف على أبواب الجامعات الأمريكية يستجدي منها مناهجها : رغم انه في كتابه عن ابن خلدون : نبه الجامعات الأمريكية إلى أهمية والى خطورة المقولات الخلدونية عن العصبيات ، التي مازالت هي المنتجة لحركة الحياة في المشرق العربي الذي ما زال البشر فيه يعيشون حياتهم تحت سلطان هذه العصبيات : فكتاباته الاولى هي اسئلة مشروعة وشرعية ، لانها تناقش مشروعية استمرار ظواهر العصبيات في التحكم بنا منذ مئات السنين . وانها العقبة الكأداء امام اعادة انتاج الذات …
7 )
سيستفز تعبير الثورة والثائر : برنامج " سجال " الذي شاهدتُ حلقته عن الدكتور علي الوردي قبل سويات من شاشة قناة العربية . استضاف البرنامج أكاديمي سعودي ذا معرفة واطلاع للحديث عن الدكتور علي الوردي . لكن الدكتور السعودي يعرف عن حياة الدكتور اكثر مما يعرف عن أفكاره : فهو لم يذكر على لسانه مفهوماً من مفاهيم الدكتور علي الوردي الاجتماعية ، وخلال حديثه يحاول الإيحاء : بان النقد ليس من صميم منهج علم الاجتماع ، ولا من صميم الكتابة الوردية : معبراً عن ذلك بلهجة الواثق ، كما لو انه بصدد صناعة علم اجتماع جديد يشترط على الداخلين ميدانه ان لا تكون كتابتهم نقدية ، وهو برأيي تشويه مقصود للمضمون الحقيقي لعلم الاجتماع ، الذي تؤرخ ولادته : لولادة : إنسان جديد لا يتوقف نقده لظواهر عالم الاقتصاد الرأسمالي : ولظواهر نمط اقتصادي جديد ( قد يبزغ في بحر القرون القادمة )
ان عام الاجتماع الجديد الذي يزمع الدكتور السعودي عن الإعلان عنه : يتضمن كل الديكورات والمانشيتات والشعارات وألوان قوس قدح لكن من غير نظرة نقدية لمستنقع الاجتماع البشري ، وما انتج من ظواهر سياسية وثقافية : وهي ظواهر اصبح - السكوت عليها ليس شيمة من شيم البطولة الثقافية التي يتسم بها علم الاجتماع - الذي يفقد علميته إذا تنازل عن نقدها : لانه سيتحول إلى متسول على أبواب سلاطين الجهل والظلام …
8 )
كان علي الوردي ثائراً كبيراً وهو يصنف ظواهر الاجتماع البشري العراقي مدعومة ( مؤيّدة ) بأمثلة حسية من تاريخ العراق الحديث : كما جسده في مؤلفه العظيم : لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث : الذي انصح مَن لا قدرة لديه على قرائته : ان يقرأ كتابه عن طبيعة الشخصية العراقية : لأنه يضم جميع الخلاصات النظرية التي توصل اليها في مجلدات اللمحات الاجتماعية من مفاهيم نظرية ، وهي بمجملها اطروحات ثورية : فمفهوم الازدواجية او التناشز الاجتماعي او صراع البداوة والحضارة مفاهيم ثورية : تكذّب نظرية الانسجام والتناغم الكوني التي نسج القدر علاقتها ، ونحتت لنا إنساناً مجبولاً على افعال ومعتقدات مقررة ولا محيد له عنها : الّا ان مفاهيم على الوردي التي توج بها بحوثه الاجتماعية حملتنا ، ولا بد لها ان تحملنا : ( إذا كنا واثقين من انفسنا بأننا قد كرسنا حياتنا لنصرة الانسان الساعي إلى الخروج من العبودية واستغلال أخيه الإنسان له ) على الوقوف إلى جانب الإنسان العراقي الذي يعيش صراعاً حقيقياّ بين ما ورثه من محرمات ونواهي وبين ان يمارس الحديد من غير خوف من بطش وعقوبة موروثه القديم . هل يستمر بركوب الناقة والترفيه عن نفسه على طريقة طرفة بن العبد الذي كان يقول : [ واني لأقضي الهمَّ عند احتضاره - بعوجاء مرقال تروح وتفتدي ] ام انه يلجأ إلى الترفيه عن نفسه بما جاءت به الحضارة الصناعية ( التي صنعها شياطين الكفر والالحاد ) من طائرات خاصة ويخوت مبهرة وسيارات فاخرة وأماكن لهو عالية البهجة والدهشة …
9 )
لم يضع برنامج : سجال ، الدكتور علي الوردي في سياق عصره ، وبناقش ردود الفعل على أطروحاته النظرية من قبل مَن يدعون بانهم وكلاء الله على خلقه . كان النظام السياسي يتشكل من تحالف وثيق بين الإقطاع ( وهي طبقة صنعها الاستعمار البريطاني ) والفقه الإسلاميّ . عكستها وثيقة حكم مشايخ العشائر للمدن ، وعكستها القوانين التي كانت تصدر بنشاط عال من السلطة التشريعية لتفتيت الارض وإعادة تمليكها لرؤساء القبائل ( كتاب تاريخ الوزارات العراقية ) . للسير على ما ابتدأَه الاستعمار البريطاني من منح ملكية الارض المفتتة بسند طابو : لشيخ القبيلة ، وهو فرد : ضد جماعة الفلاحين الذين هم في الغالب ابناء عمومته الذين كانوا يشاركونه ملكية الارض ( الديرة ) ، فأين دفاع رجال الدين عن الجماعة ؟ وزادوا موقفهم ريبة حين وقفوا موقفاً سلبياً من الإصلاح الزراعي وهي الخطوة الاولى في مسيرة تحرير الانسان العراقي من عوامل استلابه
وهو موقف يتعارض مع الموروث الإسلامي الذي ينطر إلى الأرض فقهباً على انها رقبة للدولة ( راجع كتاب الخراج وكتاب الأموال ) لا يجوز توزيعها على أمراء الحرب كما حذر عمر بن الخطاب ، فكيف ساند فقهاء الدين البرلمان العراقي الملكي وهو يسير على خطى الاستعمار البريطاني الاستعمار البريطاني وهو يفتت : ارض السواد ؟ …
10 )
وهكذا فان نقد علي الوردي كان اكثر قرباً من العدالة الاجتماعية من رجال الدين الذين كانوا يشكلون غطاءً فقهياً للإقطاع ، حتى انهم اتخذوا موقفاً سلبياً من تحرير الفلاحين من هيمنة الاقطاع بعد ثورة 14 تموز بقيادة الوطني العظيم : الأكثر عدالة والأكثر نقاء وصفاء يد وضمير : عبد الكريم قاسم …
11 )
لا يمكن اعادة قراءة عالم الاجتماع الدكتور علي الوردي لأغراض سياسية تحاول تصويره وكأنه يعتذر عن اجتهاداته الفكرية العظيمة ، وانه يشعر بالذنب على أطروحاته النظرية ، وانه في طريق العودة إلى بيت الطاعة : الذي أنتجه العرب قبل اوربا وأمريكا بقرون ، وتفضيله وتفضيل أنظمة الاستبداد الخليجية على الاطروحات النظرية التي لا تتوقف الجامعات الاوربية والأمريكية عن ضخها حول حرية الإنسان ومسارات تعميقها بقصد الحط من الفكر الغربي عموماً ، والليبرالي منه على وجه الخصوص …
12 )
لو وضع برنامج ؛ سحال ، الدكتور علي الوردي في زمكانه وليس في زمن محمد بن سلمان : الذي يكرر المقولات نفسها التي سبقه اليها : التيار العروبي والتي انتهت بمحور فكري واحد : دارت من حوله كل فعاليات العقل العربي على مدى نصف قرن تقريباً . من ايام جمال عبد الناصر 1952 إلى نهايةح صدام حسبن 2003 : هو محور تركيب المعاصرة على الأصالة : كما لو ان الأصالة التي وضعت قواعد ثابتة لكل العلوم قبل 1300 عام : يمكن ان تكون الإطار البديل لعالم الحريات في الحضارة الصناعية : التي لولاها لما جاءت البحوث الأكاديمية بمفاهيم لتنظيم العلاقات الاجتماعية : سياسياً وثقافياً انطلاقاً من مفهوم المواطنة المساواتي العظيم ، ومفهوم حقوق الإنسان الذي لا يقل عظمة ورقياً عنه : وهي ارقى بما لا يقاس من عصبياتنا العراقية التي لا تجعلنا نهدأ او نفرغ من حروبنا الطائفية التي تواصل تنقلها من ميادين القتل والسببي وتهديم بيوت العبادة إلى ميادين المهاترات والغمز واللمز على شاشات الفضائيات …

14 / 9 صباحاً : لويزيانا



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قطر والإخوان وقنابل اسرائيل
- قبائل البدون ومؤتمر التضامن
- اعرف عدوّكَ اولاً
- إمارة قطر مثل الجمهورية الإسلامية :بلا غطاء جوي
- الحشد الشعبي : ظاهرة من ظواهر التخلف
- وصاية الإطار التنسيقي ونتيجة الانتخابات الحرة
- خناق زعاطيط البرلمان العراقي
- حول دعوة الفصائل المسلحة ( الوقحة ) لتسليم سلاحها
- الاخوة في الفن : فكرة عبّد الله سنارة
- سياسة حماس التافهة
- ثورة 14 تموز
- لقحوا سياساتكم بشيء من الإنسانية
- في الذكرى السنوية لعيد ميلادي في الاول من تموز
- نصوص : اولاً ، نص القصيدة
- أطراف الحرب الثلاثة : مَن المنتصر ؟؟
- ايران : البحث عن شرعية جديدة للحكم
- وباء الجاسوسية
- بشاعة حرب اليهود وشيعة ولاية الفقيه
- هل هيأت ايران الخامنئي نفسها ؟؟
- امريكا - المملكةالعرلية السعودية ، وحل التنمية والاستثمار


المزيد.....




- أسعار السيارات في مصر تواصل هبوطها.. كم بلغت؟
- اللحظات الأولى لحادثة إطلاق النار داخل مركزٍ لشرطة الهجرة ال ...
- لحظة مخيفة.. حفرة عملاقة تبتلع عددًا من السيارات في تايلاند ...
- الأمير هشام العلوي يقاضي اليوتيوبر محمد رضا الطاوجني بعد تصر ...
- ترامب يهدد بمقاضاة -إيه بي سي- بعد إعادة برنامج جيمي كيميل
- فيديو - في طريقه إلى غزة.. -أسطول الصمود- يتعرّض لهجوم بمسيّ ...
- صور أقمار صناعية تكشف: إيران تعيد بناء مواقع صواريخها التي ا ...
- سفينة إنقاذ إيطالية لمرافقة -أسطول الصمود- عقب الإبلاغ عن تع ...
- محتجزة عند الحدود الأمريكية بعد فرارها من إيران... مليكة ماز ...
- ماكرون : أوكرانيا في الخطوط الأمامية لأمننا الجماعي


المزيد.....

- التجربة الجمالية / د. خالد زغريت
- الكتابة بالياسمين الشامي دراسات في شعر غادة السمان / د. خالد زغريت
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول ... / منذر خدام
- ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة / مضر خليل عمر
- العرب والعولمة( الفصل الرابع) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الثالث) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الأول) / منذر خدام
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - اسماعيل شاكر الرفاعي - عالم الاجتماع علي الوردي ، وبرنامج : - سجال