أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد احمد الغريب عبدربه - تمثلات وخطابات الشهوانية المتعددة في السينما















المزيد.....

تمثلات وخطابات الشهوانية المتعددة في السينما


محمد احمد الغريب عبدربه

الحوار المتمدن-العدد: 8459 - 2025 / 9 / 8 - 22:13
المحور: الادب والفن
    


هل يمكن ان تكون السينما كخطاب اكثر شهوانيا من الادب، ما ماهية الشهوانية في السينما، هل نعني بها الجنس والايروتيك والمجال الحسي واللذة، وهل يتوقف العقل المجرد عن التفكير والفعل التأملي بشكل كبير، لصالح الخطاب الفلسفي الذي يتعمق في التجريد العقلي واستبعاد الشهوانية من فعل التفلسف، والصفاء الذهني من الملذات الواقعية بشكل ما حتي يستطيع رؤية الاحداث والتفاصيل في شكل الطائر المحلق الذي لا يري التفاصيل ولكنه يجرد ما اسفله.
اذا قولنا تشبع السينما بالفعل الشهواني والشبقي ليس جنسيا فقط انما بشكل كامل مثلا شهوانيه الفعل الانساني، والسعي بشكل شهواني نحو الاقتصادي والسياسي وهكذا، سنضع الاقوال الفلسفية والتأملية والفكرية في حساب قاسي للغاية، وتنسحب هذه المظلة الفلسفية من فيلمية بيلاتار المجري وتاركوفسي الروسي وروبير بريسون الفرنسي وجودار وفيلليني واخرون كان تتسم السينما خاصتهم بالتفلسف والتأمل الفكري الخالي والمكثف.
وهذا الانسحاب الفلسفي له سببا، فالصورة السينمائية وفقا لتشبعها بالشهوانية تسحب المشاهد نحو اللذية والمتع، حتي في طبيعة الصورة نفسها، من ابعاد جمالية، وتكوينات المشهد من اشياء واشخاص، وحتي الحكاية لما تتضمن تفاصيل، وكل اللغة السينمائية تؤثر علي المشاهد من حيث مزيد من اللذة والمتع المتعددة، ولكن الملاحظ لسينما المخرجين المتفلسفين، تكون السمة الاساسية هي الحزن، لذة الحزن المفرطة للغاية هي التي تورط المعرفة والفلسفة داخل الصورة، ولذه هي لها خصوصية قوية، هي ليست معقدة ومجردة مثل التفلسف، وهي حالات كاشفة للمعرفة والتأمل الفلسفي لموضوع الفيلمية تخص الصورة والبصريات الخالصة والحكاية السردية السينمائية، تنعكس.
الا أن حسب رولان بارت الفيلسوف الفرنسي والناقد الحاذق هناك لذة وهذا استبدال او مساواة في اللفظ مع مصطلح الشهوانية التي تطورت ايضا وفقا لميشال فوكو الفيلسوف الفرنسي حيث اصبحت الشهوانية والايروتيك والشبق الي خطابات متعددة، فتغير المفهوم الكلاسيكي لمفهوم الجنس والايروتيك الي الي مفاهيم وتشابكات خطابية، فهناك ارتباط بين الاجتماعي والجنسي، والثقافي والجنسي والتاريخي والجنسي لدي فوكو، وايضا هناك توسيع وتفتيت لمفهوم اللذة والحسية لدي بارت حيث هناك لذة النص، ولذة المعني، ولذة الفكرة ولذة الفلسفة، فكما ذكرنا ان هناك احتمالية انتفاء الايروتيكي والشهواني لدي اصحاب الافلام العظيمة الفكرية والتأملية والفلسفية ومنهم جودار الفرنسي وبيلاتار المجري الا ان هناك لذة النواحي النفسية المؤلمة لدي فيلمية بريسون فمثلا هناك احاسيس لذية نفسية في فيلم موشيت حول مأساة الشابة الصغيرة موشيت في حياة قاسية تعيشها وسط بيئة مليئة بالشر وهي مستسلمة .
الشعرية الحسية عند بروزيك
فاليريان بروزيك مخرج بولندي وعالمي وعبقري، اخرج 40 فيلما، وعاش في باريس ومارس الاخراج والافلام هناك، ففي فيلم نساء غير اخلاقية للمخرج البولندي فاليريان بوروفشيك المنتج عام 1979 والمعنون " Immoral Women"، خطاب صورة شعرية في اكمل وجه، فامتزجت الصورة الشعرية بالصورة السينمائية دون الحاجة الي تعقيد جمالي لخطاب الصورة نفسه فبعيدا عن جماليات الصورة المعتادة المختلطة بالشعر ولغة السينما لدي بيلاتار المجري وبيرسون الفرنسي وخان المصري ومخرجين اخرين استطاعوا استخدام لغة شعرية في مناحي جمالية للصورة في الفيلمية والذهاب الي تعقيدات بصرية عبر لغة السينما المكونة من ادوات مونتاجية واساليب سردية حكائية، بعيدا عن هذا كله هناك لغة شاعرية خالصة في هذا الفيلم وفي سينما بوروفشيك.
فرائحة الشعر لدي الشعراء وفي الدوواين المعاصرة والقديمة، والكلاسيكية نشتمها، لدرجة اننا نبحث عن طريقة بوورفشيك إلي مدرسة شعرية ينتمي، وإلي اساليب شعرية استعارها في فيلمه هذا، ام انه يخلق لغة شاعرية سينمائية خاصة به بعيدا عن لغة الشعر نفسه، هذا سؤال يطرح نفسه في اطار تحليل هذا الفيلم.
فالفيلم مكون من ثلاث قصص، حول ثلاثة نساء، الحكايات ليس معقدة، ولكنها غريبة بلغة الشعر، فكلهم حول شر الانثي، والصورة بسيطة الي الغاية، بها جماليات سلسلة ومرنة، لذا جاءت الشعرية في رحابة دون التزاحم مع جماليات المعتادة، وجاء القراءة للصورة، وتفسير القصة، مستفزا شاعرية، ويثير جمالية شعرية بداخل المتلقي، فالقصة الاولي حول موت فنان عصر النهضة الكبير رافائيل سانزيو الذي كان علي علاقة بالموديلز التي يرسمها في لوحاته، وكانت طريقة سرد العلاقة شاعرية، فكانت بين اللوحات، وايضا كان هناك راجل يدعم هذا الفنان، وكان يريد هذه الفتاة، فذهبت له، ومات الفنان وهذا الراجل من كيك مسموم كانت هذه الفتاة متورطة فيه، وقد سرقت نقوده.
جاءت مشاهد هذه القصة في ملحمة ايروتيكية فنية نفسية شاعرية، فكل مشهد يحتوي علي نعومة شعرية ايروتيكية لسبر غور القصة والشخصيات، والسرد ليس سريعا وانما بطيئة ملتحما بالمونتاج والكاميرا الهادئة.
من جماليات الحياة ان تترك الاشياء في مراحلها الاولي، ان تتذوق غرابتك معاها في البداية، ان ترحل من الشئ قبل ان تعتاد عليه، ان تكون غريبا دائما تجاه اي شئ فهو أمر جمالي للغاية، فالاعتيااد والالفة امراً سخيفاً للغاية ليس به شئ مثير او ملفت للنظر، ان تكون مترحلا بين الاشخاص والاشياء بخفة لو امر مرهقا ولكنه منصة جمالية للذات، ومحفزا ومستفزا شاعري للروح، ان تقطف من كل حقل زهرة لهو شئ مثير للرعشة الحسية ومنفرا لما هو قبيح، ان تظل علي حافة الاشياء ومتحفزا بشكل دائم لما هو جديد وغريب عليك لهو امراً جماليا للغاية..
الهيستيريا والهذيان لدي زولاسكي
" يقول المحلل النفسي البنيوي جاك لاكان أن "رغبة الهستيري (الهستيرية) ليست رغبة في موضوع، إنها رغبة في رغبة"، عندما تلهث الروح وراء الرغبة ذاتها، وراء الشئ في ذاته، يصبح الامر هستيريا، فلا هناك حد للمعني، او الوقوف من اجل التجديد، تلهث شخصيات المخرج البولوني اندرية زلاوسكي بشكل شاعري هستيري، انها الشاعرية الحسية الهستيريا العذبة، النقاء النفسي والطهر نحو الرغبة، عندما تقدس الشخصية الرغبة في ذاتها وتصنع لها عالمها الخصب .
فعل الهستريا لدي زلاوسكي ليس مرضا يحتاج الي مرحلة عيادية للعلاج، انما فعل انسانيا، عالما ثقافيا صوفيا نحو الوجود، وبث خنجر ناعم نحو ارهاصات الرغبة المدفونة داخل النفس لكي تخرج وتعلن عن نفسها، التكشف الدائم عن الرغبة بشكل هيسيتري، حيث اشار لاكان الي اهمية الرغبة، وما هو أكده فرويد في كتاباته، ان الانسان راغب في كل شئ، وان الرغبة تساهم في تكوين النفس.
وفي فيلم شيمنكا هناك محاولات لتجاوز الذات، وعدم وجود سيطرة عادية للذات، فهناك صور وعناصر صورية تجاوز السيطرة الواعية للذات وفقا للاكان، فالذات مفتوحة دائما علي تصرفات لا يمكن ان تحددها الذات وفقا لنمط معين، انما هناك الكثير من الهذيان والهيتسيريا في الصورة.
و يضيف جاك لاكان إلى لائحة الموضوعات التي سبق أن حددها فرويد، يضيف موضوعات النظرة و الصوت و اللاشيء. ثم إنه يعيد تأسيس القضيب بوصفه خياليا.. ذلك أن لاكان لا يسعى للتفكير في النزوة (أو الدافع) فقط انطلاقا من أصلها الإيروجيني (المثير للشهوة الجنسية)، بدعم من الحاجة و الوظيفة الحيوية... وهو يقصد الرغبة الشاملة، وليست فقط، ويعطي لها اولولية قصوي، في الانسان، فهي حاضرة رغم غيابها، فكل الموضوعات داخل الانسان ليست الا بدائل لها، وهي تظهر وتختفي الرغبة ولكنها حاضرة، فهو موضوع اساسي، ويذكر ان سببها عندما يفقد الانسان مكانه في الرحم، ثم يفقد الثدي ثم الام.
التصور اللاكاني السابق حاضر في الفيلم لزولاسكي "ِشيمنكا"، حيث الرغبة تكون عامة وليس ايروتيك فقط، كما يتصور لاكان، وهناك بديل بصري لهذا الايروتيك او رؤية بصرية عامة وهي الهيسيتريا والهذيان وهو عالم الرغبة النفسي.
الغريزة الجنسية متوترة للغاية في الفيلم فهناك حالة من عدم التوازن ووفقا لفرويد اللذة من الجنس لحفظ الذات الذي لا يهتم بها زولاسكي، حيث الغرائز الجنسية تهدف دائما الي الاشباع واللذة، وتعمل الغرائز وفقا لمبدأ اللذة، حيثما ينخفض التوتر او يزول يحدث الشعور باللذة، وذلك وفقا لفرويد، والفيلم ليس دعوة لرفض الاستمتاع بالجنس، ولكنه خطاب هيسيتري، اراد به زولاسكي التعبير عن توتر العلاقة بين الطرفين في لحظات معنية، او خطابات مختلفة لهذا التوتر الواضح في شئ كان يجب ان يكون مفتوحا نحو اللذة وازالة التوتر، وليس الامر ساديا او مازوخيا في شكل كامل الا انه ملامح السادية والمازوخية حاضرة، ولكنها بشكل اطياف لانها من سمات التوتر، فالخطابات المختلفة تحمل معاني كثيرة تستخدم الشكل ولغة الصورة لتفتح المعني بشكل مستمر، وهذه يعني ان اضطراب المعني وتغيره ودلالاته خلال لحظة وخطاب الجنس، وهو شكل جديدا من التحليل الجنسي استطاع زولاسكي المسك ببعض منه، فالتوتر واضطراب لحظات الجنس، قد يرتبط بلحظة وجودية، او معاني فلسفية، او بلا معني، ولكنها لحظات توتر مرغوبة للنفس البشرية تمر بها.
واشار فرويد أن هناك دافع غريزي يدفع الكائن الحي الي الرجوع الي الحالة السابقة، حيث توجد غريزة الموت التي تدفع الكائن الحي الي الرجوع الي الحالة غير العضوية السابقة للحياة، وتهد غريزة الموت الي الهدم وانهاء الحياة، واذا اتجهت هذه الغريزة الي الخارج بدت في صورة رغبة في العدوان والتدمير، فحالة التوتر وسرعة الصورة الحركة للكاميرا، والتوتر المتعدد يأـي في سياق عدوانية نحو توتر الحياة، خاصة هنا الحركة والجري بدون مبرر ولكنه يحمل معني، كما ان البطلة نظراتها غير اعتيادية ذات طابع عدواني تجاه حبيبها كما ان وذلك ايضا اتضح في اكثر من لقطة،
وهناك تداخل بين غريزة الموت والايروس الحب والجنس فهناك ميل الي التدمير وميل الي غريزة الموت، والايروس يعني غرائز الحب والحياة، وهي تشمل كلا من الغرائز الجنيسية وغرائز الانا، وهي تهدف إلي استمرار الحياة، بعكس غريزة الموت التي تهدف إلي تفتيت الذرات وتفكيك الارتباطات، أي انها تهدف إلي هدم الاشياء وإنهاء الحياة. وتصبح الحياة نفسها صراعا وحلا بين هذه الاتجاهاين، وهو ما عبر عنه زلاوسكي، وهنا استطاع ان يمسك بعمق الحياة وصراعها وتكثيفه طوال الفيلم، فليس هناك فصلا لهذه الصراع بالتركيز علي الايروس ومنحي اللذة فقط، او غريزة الموت وتفكيك الارتباطات، وانما هناك حالة التحام بينهم لفضح عمق الصراع المشتد بينهم.



#محمد_احمد_الغريب_عبدربه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات وتأملات في فلسفة وجماليات السينما (2)
- ملاحظات وتأملات في فلسفة وجماليات السينما
- ثلاثة ملاحظات عامة حول البلاغة والاستعارة في جماليات السينما
- ثلاثة ملاحظات عامة حول البلاغة والاستعارة في جماليات السينما
- ملامح وسمات عامة للفلسفة الوجودية في السينما والافلام
- السينما والفلسفة في ستة أفلام من مصر والعالم
- ملاحظات في دراسات السينما والفيلم
- افلام تجريبية موسيقية تتحدي الليل والمسافات
- مختصرات عن أهمية السيميائي كريستيان ميتز في نظرية الفيلم
- انواع النقد بين الغابات والنظرية المتعددة
- دراسات ومصادر حول الفرنسي السينمائي كريستيان ميتز
- ملامح التفكير الناقد في كتاب في التربية لبرتراند رسل
- شاعرية التكرار في الخطاب السينمائي
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ...
- سولوزو التركي.. بارانويا الطعنات في “الأب الروحي”
- ماركو بيلوتشيو بين الشعر الهادئ وجماليات السينما الايطالية
- لوكا برزاي.. القاتل المحترف في “الأب الروحي”
- ملاحظات وملامح عدة في الخطاب السينمائي
- كريستيان ميتز ضد البلاغة ومبادئ الشعر في السينما
- كريستيان ميتز وملامح السينما وبصرياتها العلاماتية


المزيد.....




- مزكين حسكو تتنفس برئتي الكتابة والحلم
- عَسَلٌ مِنْ مِلْحِ بًحْرْ
- مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلي ...
- اقــــرأ: بتوع السينما
- نادي السرد في اتحاد الأدباء يستذكر القاص الراحل إدمون صبري
- آخر تطورات الحالة الصحية للفنانة المصرية رنا رئيس
- على طريقة أفلام الأكشن.. إحباط محاولة هروب مثيرة من سجن بألم ...
- متحف الهولوكوست الأميركي يزيل منشورًا مناهضًا للإبادة الجماع ...
- 1500 من صناع السينما عالميا يتعهدون بعدم التعاون مع إسرائيل ...
- الزمن والهشاشة الإنسانية في وعد الحب الزائف بروايات بروست وم ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد احمد الغريب عبدربه - تمثلات وخطابات الشهوانية المتعددة في السينما