كاظم حسن سعيد
اديب وصحفي
الحوار المتمدن-العدد: 8455 - 2025 / 9 / 4 - 00:48
المحور:
الادب والفن
رانية مرجية تصدر روايتها الأولى الرملة ٤٠٠٠
أصدرت الكاتبة والشاعرة والناقدة الفلسطينية رانية مرجية روايتها الأولى بعنوان الرملة ٤٠٠٠، عمل أدبي فلسفي–وجداني يفتح أفقًا تخيليًا يمتد من أنين الماضي إلى أفق المستقبل البعيد.
تنطلق الرواية من مدينة الرملة بوصفها كائنًا حيًّا يختزن الذاكرة، ليطرح أسئلة الهوية والخلود، ويقود القارئ إلى سنة ٤٠٠٠ حيث يتقاطع الخيال بالواقع، وتتحوّل المدينة الفلسطينية إلى رمز كوني للبقاء.
تقول المؤلفة: “الرملة ليست حجارة صامتة… بل ذاكرة تنبض، وجسد ينهض من رماده ليواصل الحلم حتى سنة ٤٠٠٠.”
عن المؤلفة
رانية مرجية كاتبة فلسطينية من مدينة الرملة، عُرفت في المشهد الثقافي العربي كـ شاعرة وناقدة وقاصة. صدر لها عدد من الدواوين مثل رسالة إلى الطغاة والكل يتقيأ الحياة وخربشات الروح، ومجموعة قصصية بعنوان مفتاح لا يصدأ، وكتاب نقدي بعنوان جدلية الروح والكلمة. كما كتبت وأخرجت أعمالًا مسرحية علاجية منها أنا قتلتك يما والعودة حق مقدس.
كلمة شكر
خصّت مرجية هذا الإصدار بشكرٍ وامتنان للشاعر والصحفي العراقي كاظم سعيد حسين الذي دعمها وساندها لتصل روايتها الأولى إلى النور، مؤكدة أن هذا الدعم شكّل حجر الأساس في انتقالها من فضاءات الشعر والنقد والقصة القصيرة إلى عالم الرواية
#كاظم_حسن_سعيد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟