|
قلة العقل مشلكتنا المشتركة في سوريا وجوارها ....
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 8454 - 2025 / 9 / 3 - 16:00
المحور:
قضايا ثقافية
قلة العقل مشكلتنا اليوم ، وكل يوم ... في سوريا وجوارها خاصة
هذا النص يتبنى الموقف النقدي ، الجذري : لا أحد يمتلك الحق والصح ، في الحاضر والماضي والمستقبل معا . ( العلم تاريخ الأخطاء المصححة . باشلار ) الطرف المخطئ أكثر من خصمه ، من يشعر ويعتقد بيقين أن الحق معه . والعكس صحيح أيضا ، من يعترف بحقوق خصمه جدير بالثقة والاحترام . 1 هل يمكن حل المشكلة السورية ، أو اللبنانية ، أو العراقية ، أو الليبية ، او اليمنية ، وأترك القضية الفلسطينية للمستقبل والأجبال القادمة ... بالنسبة للقضية الفلسطينية ، أعتقد وبثقة تقارب اليقين ، أن الموقف الأفضل والأنسب ، بالنسبة لكل شخص غير فلسطيني أو فلسطيني ويعيش في الخارج : الاستماع والقراءة للطرفين الفلسطيني والإسرائيلي معا بالتزامن . .... فكرة البديل الثالث ، نهج غاندي ومانديلا والدلاي لاما وغيرهم من القادة التحويليين ، مثال نموذجي للحل المناسب " الجميع يكسب " . هل يمكن ، عمليا ، تطبيق فكرة البديل الثالث في القضية السورية ؟! نقاش هذه الفكرة ، المشكلة ، في الفقرة اللاحقة . 2 قلة العقل : طبيعتها وتحديدها بالتصنيف الرباعي ، وبدلالة الاحترام ؟ من الأعلى إلى الأدنى : 1 _ الاحترام . ذروة القيم ، والصحة العقلية مع النضج المتكامل . لا أحد يجهل الشعور بالاحترام . ( المرضى العقليين ، والأطفال ، وحتى الحيوانات يفهمون الاحترام أو السلوك المحترم مباشرة ) . 2 _ قلة الاحترام . لا أحد يجهل قلة الاحترام . ومحاولة شرحه ستكون نوعا من الحذلقة ، بالنسبة للقارئ _ة المتوسط . 3 _ قلة الذوق . كلنا نعرفها ، على المستوى الشعوري . قلة الذوق حد متوسط بين قلة الاحترام ، أعلى من قلة الذوق ، وبين قلة العقل ، أدنى من قلة الذوق . 4 _ قلة العقل . الفصام يختلف عن قلة العقل ، بالفعل . قلة العقل ، أو الخبل ، محدد طبيا ويمكن مناقشته بالفعل . لكن قلة العقل ، المقبولة اجتماعيا ، هي المقصودة هنا . .... الحل عن طريق البديل الثالث ، يتطلب مستوى الاحترام . مثال يغني عن الشرح ، والجدال : بريطانيا الحالية ، مقارنة مع يوغسلافيا السابقة ، أو مع باكستان ، والنزاع المزمن بين الهند وباكستان . لكن المقارنة الأوضح ، بين نزعات الانفصال في بريطانيا ، مع الوضع الدموي السوري أو الليبي أو اليمني . 3 كيف ستكون منطقة الشرق الأوسط بعد قرن ، سنة 2125 مثلا : كيف سينتهي النزاع الفلسطيني _ الإسرائيلي ؟ كيف ستكون سوريا ، بحدودها الحالية ؟ كيف سيكون العراق ؟ كيف ستكون تركيا ؟ .... البديل الثالث ، أو ما بعده ، وما فوقه ، هو الذي يستمر منطقيا . بالنسبة لسوريا : تطبيق 2254 ، مدخل البديل الثالث ...كما أعتقد ، وأرغب ، وأتوقع . فهمي المتواضع للقرار 2254 ، أنه يمهد لانتخابات تمثل غالبية السوريين بالتوافق مع المجتمع الدولي ممثلا بالأمم المتحدة . 4 هل يعرف الانسان مصلحته بالفعل ، حاليا 2025 في سوريا وجوارها ؟ بالطبع لا يوجد جواب بسيط ، ومفرد نعم أو لا . الأسوأ أن نفترض أن أحدا ، غير الشخص نسه يعرف مصلحته ويقررها ! لطالما تجادل الفلاسفة وعلماء النفس حول هذا السؤال ، وما أرغب بمناقشته في هذا النص فكرة واحدة ( عملية ) بحسب تجربتي الشخصية : حتى سنة 2011 ، بعمر 51 سنة كنت مدمنا على التدخين والكحول . وكنت أشعر وأعتقد أنني أعرف مصلحتي ، وأرفض نقاش الفكرة . ماذا ؟ لا يعرف الانسان مصلحته ! هل تعرف السلطة مصلحتنا اكثر منا ، أم خصومنا ، أو حتى أهلنا وأحبابنا وشركائنا . من يقبل أن يقرر الأخر _ ون نمط عيشه ، وحياته ! .... صدمتني عبارة أريك فروم ، على فراش الموت ، ويقال أنها آخر ما قاله أو كتبه : " اكثر ما يحزن ، أن الانسان لا يدرك قيمة الحياة ويفهمها بالفعل ، إلا وهو يغادرها " 5 لم أكن لأذهب إلى سهرة ، أو حفلة ، لا يسمح فيها بالتدخين والشرب . حتى سنة 2010 _ 2011 . اشعر بالحرج ، من الاعتراف : أمتنع أحيانا عن مشاركة سهرة ، او حفلة ، بسبب التدخين والكحول . .... يسألني البعض ، ألن تغير أفكارك الحالية كما غيرت أفكارك السابقة ؟ جوابي البديهي : نعم . ولو كان العكس ، أكون قد دخلت في الشيخوخة ( العقلية ) للأسف . 6 لماذا لا يعيش الناس ، في بلادنا خاصة ، على مستوى الاحترام ؟ أو على مستوى جودة عليا وتكلفة عليا ؟ أعتقد أن السبب الأول ، قوة العادة . وبقية الأسباب ، المتعددة والمتنوعة طبعا ، تتوزع بين الذاتية والمشتركة . .... هل تتحول بلادنا يوما إلى ما يشبه أوربا وأمريكا ، في مجال السياسة والحقوق ؟ وكيف ؟ جوابي المباشر نعم ، الديمقراطية وحقوق الانسان ثقافة عالمية ، وتأخرنا عنها مسألة وقت ومعيقات . 7 أكثر حلم أتخيله ، بالمستقبل في سوريا وجوارها : أن تصير مواسم الانتخابات مثل الرياضة ، احتفالات رقص وغناء ؟! ربما لن ، أعيش ذلك اليوم وتلك الحياة في بلادي ، وهذا الأرجح كما أتوقع . .... ما علاقة كل ذلك بمشكلة قلة العقل ؟ أعتقد ، أن المشكلة مركبة ومعقدة بطبيعتها ، ومن الخطأ اختصارها بالجانب النفسي والعقلي . ولكن ، قلة العقل مشكلة سوريا الأولى والمشتركة . استخدام العقل والمنطق ، يعني استبدال العنف والتسلط بالمنطق والحوار . أو هكذا فهمي حاليا 2025 ، ربما يتغير ! .... .... القسم الثاني
كرامة الوطن والأمة من كرامة المواطن الفرد ( والعكس صحيح ، لكن بشكل غير معكوس )
للتذكير
ما أخجل منه ، من مجرد تذكره ، أكثر بمرات مما يرضيني وأفخر به . ثانيا أكثر ما أفتخر به خلال حياتي كلها : نجاحي في عملية التحرر من الإدمان ، المزدوج ، على الكحول والتدخين بالتزامن . وهي ، المهارة أو العادة الجديدة : عدم التدخين والسكر ، السبب في تغيير موقفي العقلي لاحقا 2010 _ 2011 قبل الربيع العربي . وبناء عليه ، أعتبر أن الصحة العقلية تتمثل في مقدرة الفرد على تغيير أفكاره ومعتقداته أيضا . وفي هذا الجانب خاصة ، أساتذتي ، ومعلمي في التسامح الدلاي لاما ، وأريك فروم ، وغيرهم بالطبع . ( موقف الشكر والامتنان للعدو ، الحكومة الصينية بالنسبة إلى الدلاي لاما وبقية زملائه من الرهبان البوذيين ، لا أقدر على تطبيق ذلك المبدأ في حياتي الشخصية ، لكن هذا لا يتناقض مع اعتباره ذروة القيم الإنسانية ) بالإضافة إلى موقف برتراند رسل ، حول التضحية من أجل المعتقد : جوابه الحاسم : لا ربما كان موقفي خطأ . الفكرة أداة ووسيلة لا غاية . 1 في الدولة القديمة سوريا وجوارها مثلا ، المواطن ، والفرد خادم للوطن والأمة والقائد ....ونموت لتحيا الجزائر ، أو القدس وغيرها . .... سنة 2008 دخلت السفارة الأمريكية للمرة الأولى والأخيرة ، وصدمتني العبارات ، عشرات العبارات المكررة ... إلى المهاجرين الجدد ، ملاحظة هامة جدا : إن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية خادمة لشعبها . إن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية خادمة لشعبها . إن حكومة الولايات .... تكرار لنفس الفكرة ، الخبرة ، المعنى . مع ملاحظة تحت كل نسخة ، في حالة تقصير أي موظف : اتصل على أحد الأرقام التالية ...وبعدها مباشرة تكرار العبارة : إن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية خادمة لشعبها . .... كان بجيبي جواز سفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، مع غرين غارد ! 2 لقد كانت أسعد لحظة في حياتي . 3 لكن في بلادنا الشقية ، المنكوبة بحكامها ومثقفيها وشعبها ، القانون السائد على مختلف المستويات الخضوع الطاعة للقوي والتنمر على الضعيف . والويل لمن يخرج عن القطيع . 4 كتبت مئات الصفحات عن منعي من السفر سنة 2008 ، بعضها منشورة على الحوار المتمدن ... تلك التجربة قادتني إلى الطبيب النفسي سنة 2010 ، أيضا كتبت عن التجربة بشكل تفصيلي وموسع . وموقف المثقف _ة السوري من منعي من السفر ، كان أقرب إلى الشماتة والفرح الصريح للأسف . 5 ( عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) سنة 2010 كنت أمام ثلاث خيارات ، ولا يوجد رابع : 1 _ الانتحار . 2 _ تغيير العقل , 3 _ الجنون . .... مكان ماذا تفعل _ ين : شخص في عمر 50 سنة مهندس وشاعر ، ممنوع من السفر ، ولم يقبل في نقابة المهندسين . .... تمنيت الجنون ، والانفصال الحقيقة عن الواقع . وفشلت . حاولت تغيير العقل بشكل ذاتي ، وفشلت . فكرت جديا بالانتحار ، لعدة أشهر ... وفشلت . 6 أصعب موقف في حياتي : زيارة لطبيب النفسي . حتى الآن ، لا أعرف أصعب من تلك التجربة . ( في الاعتقال ، أو التحقيق ، أنت غير مسؤول تبرر لنفسك . في المرض تستسلم بالنهاية ، وترتاح . في كل الظروف الأخرى توجد خيارات ، زيارة الطبيب النفسي تعني مباشرة ، وبمنتهى الصراحة أنت غير قادر على تكملة حياتك ) تغير موقفي ، بالكامل ، بعد زيارة الطبيب . الطبيب النفسي ، أو طبيب الأسنان ، أو الهضمية ، وغيرها شخص مؤهل لمساعدتك وهذا عمله وتخصصه . يا إلهي ما أسهلها .... كل المشاكل سهلة ، بعد حلها . .... ملحق ( حول موقف السلطة الحالية في سوريا من إسرائيل ، ومن الغرب ) يعجبني هذا الموقف بالفعل ، وأدعمه بالكامل : عدم منح الحكومات الإسرائيلية _ الحالية ، والقادمة _ ذريعة الحرب . نعم بوضوح ، وبشكل نهائي : الموقف من الحرب الجيد ، والوحيد ، هو تجنب الحرب . .... أكثر من ذلك ، حلمي ، أن تتبنى السلطة الجديدة في سوريا موقف سويسرا بالفعل . وان تلغي إمكانية الحرب بالكامل ، مع تحويل النزاع مع إسرائيل إلى محكمة العدل الدولية _ وتفويض الحقوقيين العرب ، وغير العرب ، بلا استثناء بالدفاع عن الدولة السورية الجديدة . وهذه الفكرة أو لموقف ، ادين بها لصديقي إبراهيم المصري : حسين ، اكتب رسالة شكر للمخابرات السورية بجد ، لأنهم منعوك من السفر . اشكرهم يا أخي ، لأنهم يعتبرون بقائك في سوريا مصلحة وطنية عليا . افعلها يا حسين . شكرا أخي وصديقي إبراهيم نعم ، احتجت لأكثر من 15 سنة لفهم نصيحتك ، حكمتها وعمقها . .... لو أن الزمن يستعاد ، لا اعرف ماذا كنت لأفعل بالفعل ، لكن ما انا متأكد منه ، كنت سوف ألغي جميع عداواتي السابقة . وأعتبرها خلافات فكرية ، في وجهات النظر لا أكثر . آمل ، أن تنتهي الحروب يوما ! أعرف أنه حلم يقارب الخيال حاليا ، لكن لنتذكر مسيرة الانسان من الكهوف وأكل الجثث إلى الوصايا العشر ، والميثاق العالمي لحقوق الانسان ، وصولا إلى عصر الذكاء الاصطناعي ... قد ينقذنا الذكاء الاصطناعي . سينقذنا الذكاء الاصطناعي . لا للحرب ، نعم للحب . ( شكرا لأخطائي التي صنعتني )
خلاصة كيف ستكون سنوات 2030 _ 2035 في سوريا ، وجوارها ؟ 1 _ الاحتمال 1 الماضي أفضل متنبأ بالمستقبل ، ما يحدث في سوريا وجوارها بالفعل ، خارج كل التوقعات . ( كما حدث خلال السنة السابقة مثلا ) . 2 _ الاحتمال 2 يحدث الأسوأ ، أن تتحول البلاد إلى إمارات طائفية مفتتة . 3 _ الاحتمال 3 يحدث الأفضل ، سوريا دولة مدنية ديمقراطية ، تلتزم بالميثاق العالمي لحقوق الانسان بالقول والفعل . ( طبعا هذا احتمال خيالي ، مثل فوز النظرية الجديدة للزمن بجائزة نوبل ) ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العلاقة بين الماضي والمستقبل أو العكس بين المستقبل ةالماضي .
...
-
مشكلة المنطق _ التعميم والاستثناء ...
-
هل يمكن التمييز بيم الماضي والمستقبل بشكل دقيق وموضوعي ، ومن
...
-
طبيعة الزمن وحركته _ بعض الأفكار الجديدة للمناقشة والحوار ال
...
-
سؤال للمستقبل ، والذكاء الاصطناعي ، والأجيال القادمة
-
التمييز بين الماضي والمستقبل بشكل دقيق وموضوعي ....
-
طبيعة الزمن وحركته _ ج 3 ...
-
سهم الزمن وسهم الحياة ...حوار مفتوح
-
أفكار جديدة _ لكن غير مكتملة ...
-
مناقشة لبعض الأفكار الجديدة ....تكملة
-
هل يتحول المستقبل إلى الماضي ؟ وكيف ؟ ولماذا ؟
-
محاولة تشكيل تأويل جديد لظاهرة التراكب في فيزياء الكم
-
تأويل جديد ...لبعض ظواهر فيزياء الكم ؟!
-
منذر مصري ...مقيم ما أقامت ميسلون
-
الماضي الجديد ...تكملة ، مناقشة جديدة ومفتوحة
-
مفارقة اينشتاين .... وربما مغالطة اينشتاين ؟!
-
أساطير يومية ....
-
هل يمكن أن يطير الانسان ؟
-
ثنائيات شهيرة ...الماضي والمستقبل ، الكذب والصدق ، الرشوة وا
...
-
تكملة : كيف يتحول الماضي إلى المستقبل ، ويتحول المستقبل إلى
...
المزيد.....
-
محلل عسكري لـCNN: رئيس الصين -يتلاعب- ببوتين.. وهذه نصيحتي ل
...
-
ميكروفون مفتوح يكشف محادثة سرية بين بوتين والرئيس الصيني
-
أدلة متزايدة.. تداعيات -الكيماوي- الكارثية في السودان
-
خلال أيام.. ترامب يعتزم إجراء محادثات بشأن أوكرانيا
-
المغرب - تونس: أزمة دبلوماسية صامتة بعد سلسلة من الحوادث وال
...
-
القضاء الأميركي يحكم بعدم قانونية إلغاء ترامب منح جامعة هارف
...
-
ماذا تعرف عن القاتل الأعمى الإسرائيلي الموجه لإبادة غزة؟
-
نتنياهو: وصلنا إلى مرحلة الحسم في غزة
-
ترمب يتعهد وضع حد للجريمة في شيكاغو ويصفها بـ-أخطر مدينة-
-
لجنة نيابية أميركية تنشر دفعة أولى من -وثائق إبستين-
المزيد.....
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول
...
/ منذر خدام
-
ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة
/ مضر خليل عمر
-
العرب والعولمة( الفصل الرابع)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الثالث)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الأول)
/ منذر خدام
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين
/ محمد عبد الكريم يوسف
المزيد.....
|