|
تكملة : كيف يتحول الماضي إلى المستقبل ، ويتحول المستقبل إلى الماضي ...
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 8419 - 2025 / 7 / 30 - 18:13
المحور:
قضايا ثقافية
تكملة ... ( كيف يتحول الماضي للمستقبل ، والمستقبل إلى الماضي )
كيف يتحول الماضي إلى المستقبل ؟ كيف يتحول المستقبل إلى الماضي ؟
السؤال الضروري أولا : ( هل هذا ما يحدث بالفعل ؟! ) هل يتحول الماضي للمستقبل ؟ والمستقبل للماضي ؟ الجواب على الأسئلة الثلاثة ، يبدأ من الثالث بالفعل : نعم . 1 يتحول الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، بدلالة الحياة ، أو بعبارة ثانية ، الحياة تحمل الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل . وبالعكس أيضا ، يتحول المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر ، بدلالة الزمن ، أو الزمن يحمل المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي . هذه الحركة المزدوجة ، هي ثلاثية في الواقع وربما أكثر من ثلاثية ، تتكشف بدلالة المكونات الأساسية ، الثلاثة ، للكون والواقع : مكان وزمن وحياة . 1 _ حركة المكان دورية ، تتمثل بدوران الفصول عبر الحاضر المستمر . 2 _ حركة الزمن تعاقبية عكسية ، من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر المستمر . 3 _ حركة الحياة تعاقبية مباشرة ، من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر المستمر . .... 2 بالملاحظة المتأنية ، يمكن فهم ، ثم اختبار الحركات الثلاثة : مثال تطبيقي ومباشر ( مع قابلية التعميم بلا استثناء ) نحن الآن ، خلال كتابة هذه الكلمات ، سنة 2025 ، وبعد خمس سنوات أي سنة 2023 سوف نكون ( الأحياء ) في سنة 2030، وبلا استثناء . ( مقارنة في الملحق مع سنة 2125 ، وهي توضح الفكرة أكثر ) والآن ، عبر تحليل سنة 2030 إلى مكوناتها ، الثلاثة ، الأساسية تتكشف الحركات الثلاثية واتجاهاتها الثلاثة بالتزامن : 1 _ المكان هو نفسه حاليا 2025 ، وبعد خمس سنوات 2030 ، وقبل خمس سنوات أيضا 2020 . ( المكان ، أو الاحداثية ، لا يتغير ) . 2 _ الزمن يأتي من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي أخيرا . وهذه الفكرة ، الخبرة ، مباشرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . مثلا : اين توجد الآن سنة 2030 ( السؤال يحدث سنة 2025 ) ؟ الجواب المنطقي والتجريبي معا ، الآن توجد سنة 2030 في المستقبل بشكل بديهي ، لا في الماضي ولا في الحاضر طبعا . ( بدلالة الزمن فقط ، وهي تعاكس سنة الحياة بطبيعتها ) 3 _ الحياة تتحرك بعكس حركة الزمن ، من الماضي إلى المستقبل . وهذه الفكرة ، الخبرة ، مباشرة أيضا ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . جميع الأحياء سنة 2030 في احد الاحتمالين : 1 _ أعمارهم أكثر من خمس سنوات ، وهؤلاء انتقلوا من سنة 2025 إلى سنة 2030 وزادت أعمارهم خمس سنوات _ بلا استثناء . 2 _ من أعمارهم سنة 2030 ، ستكون هذه المناقشة ناقصة بالنسبة لهم . لكن ، يمكن للقارئ _ة المهتم تكملة الفكرة وفهمها بالأمثلة المناسبة . .... 3 الزمن ثلاثة أنواع على الأقل ، أو حركات الزمن ثلاثة أو أكثر : 1 _ الزمن بدلالة المكان ، أو الحاضر المستمر . 2 _ الزمن بدلالة الزمن ، أو المستقبل الجديد . 3 _ الزمن بدلالة الحياة ، أو الماضي الجديد . ( أعتقد أن لهذه المجموعة ، الجديدة ، أهمية خاصة ) المشكلة هنا لغوية ، يمكن تسمية الأنواع الثلاثة للزمن ( زمن 1 ، زمن 2 ، زمن 3 ) . أو نستبدلها بالتسمية الأوضح : مكان ، زمن ، حياة . بعد هذه العملية ، اللغوية والمباشرة ، تتكشف الصورة المتكاملة للواقع والكون ، الثلاثية أيضا : ( الصورة الكبرى ، والصورة الصغرى ، والصورة المتوسطة ) . بكلمات أخرى ، بدل تسمية الثلاثة : زمن 1 ، زمن 2 ، زمن 3 : من الأسهل والأبسط والأوضح ، كما أعتقد : مكان ، زمن ، حياة . بعد حل المشكلة اللغوية ، تتكشف الصورة الحقيقية للواقع . وهي دينامية ، ومركبة ، ومتكاملة . .... عندما نعتبر ان للزمن نوعين فقط ، تتعقد المشكلة ويتعذر حلها . توجد ثلاث حركات للحاضر ، أو الآن ، وتحدث بالتزامن . ( هذه الفكرة محورية في النظرية الجديدة ) 4 للتذكير نوعان للزمن لا يكفي ، نحتاج إلى ثلاثة أو اكثر . ( لا أقل أبدا ) . المكان والزمن والحياة ، ثلاثة أنواع من الطاقة : سالبة وموجبة ومحايدة . أيضا الآن أو الحاضر ، ثلاث أنواع وحركات واتجاهات ، تختلف بالفعل : 1 _ الحركة الأولى ( زمن 1 ، أو المكان ) دورانية في الحاضر المستمر ، وما تزال مجهولة حاليا 2025 . 2 _ الحركة الثانية ( زمن 2 ، أو الزمن ) تعاقبية ، عكسية ، من المستقبل إلى الماضي وتتمثل بتناقص بقية العمر . 3 _ الحركة الثالثة ( زمن 3 ، أو الحياة ) تعاقبية / مباشرة ، من الماضي إلى المستقبل وتتمثل بتزايد العمر . .... الحركة الأولى ، او حركة المكان ، تتمثل بالحاضر المستمر ، وتعاقب الفصول . الحركة الثانية ، أو حركة الزمن ، تتمثل بالمستقبل الجديد ، وتناقص بقية العمر . الحركة الثالثة ، أو حركة الحياة ، تتمثل بالماضي الجديد ، وتزايد العمر . .... لماذا يصعب فهم هذه الأفكار ، إلى هذه الدرجة !؟ لا أعرف . وربما لن أعرف أبدا ؟ّ! .... ملحق 1 كيف ستكون سنة 2125 مثلا ، في أي بلدة أو مدينة أو بيت _ بلا استثناء ، بدلالة المكونات الثلاثة المكان والزمن والحياة : 1 _ المكان ، او الاحداثية ، تبقى نفسها لا تتغير بين السابق واللاحق . المثال المكرر بيروت ، بدلالة المكان هي نفسها حاليا 2025 ، أو قبل قرن 1925 ، أو بعد قرن 2125 . 2 _ الزمن في بيروت وغيرها ، في حالة تغير مستمر وثابت : من المستقبل إلى الماضي ، وعبر الحاضر ( لكن لا نعرف بعد كيف ولماذا ) . 3 _ الحياة في بيروت وغيرها ، في حالة تغير ثابت ومستمر : 1925 سنة الأجداد ( الموتة خاصة ) ، حاليا 2025 سنة الأحياء ، 2125 سنة الأحفاد ( من لم يولدوا بعد خاصة ) . .... يجادل الكثيرون ، بسبب سوء الفهم غالبا ، أن حركة الحياة والزمن واحدة ، وفي اتجاه واحد من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل ! يكفي أن نتأمل بهدوء ، وتبصر تجريبي ، كيف تأتي الساعة الجديدة ( أو اللحظة أو القرن ) .... بعد فهم التكوين ثلاثي البعد ، والطبقة ، والنوع ، للساعة وغيرها : 1 _ ساعة المكان ، هي نفسها حاليا ، وسابقا ، ولاحقا . 2 _ ساعة الزمن ، تأتي من المستقبل المجهول بطبيعته . 3 _ ساعة الحياة ، تأتي من الماضي الجديد ، وليس القديم مطلقا . .... هل يمكن تبسيطها أكثر ! .... ملحق 2 المكونات الثلاثة للواقع ، أو الحاضر ، أو الكون : مكان وزمن وحياة : حركات المكونات الثلاثة واتجاهاتها واضحة ، ومباشرة ، بالفعل . لكن بعد فهم العلاقة الثلاثية بين المكان والزمن والحياة ، أو بين الحاضر والمستقبل والماضي . في مثالنا الثلاثي بيروت حاليا 2025 ، وقبل قرن 1025 ، وبعد قرن 2125 ، بمكوناتها وحركاتها واتجاهاتها الثلاثة : 1 _ حركة المكان ، تتمثل بالفعل ، وتتجسد في حركات : البيت ، والبلدة ، والدولة ، والقارة ، والكرة الأرضية بالتزامن . بدلالة المكان ، الأمكنة والاحداثيات ، هي نفسها حاليا ولاحقا وسابقا ، بعد لحظة أو قرن ( مع قابلية المضاعفة ، أو التجزئة ، ...بشكل غير منته ) . حركتا الزمان والحياة أوضح ، جدلية عكسية بطبيعتها . .... ....
تكملة العلاقة بين الماضي والمستقبل أو بين المستقبل والماضي ؟! ( العلاقة بينهما المناسبة ، والصحيحة منطقيا وتجريبيا بالتزامن )
أحد أقدم الأسئلة المشتركة في الثقافة العالمية ، خاصة الفلسفة والعلم : العلاقة بين المستقبل والماضي ، أو العكس ، بين الماضي والمستقبل طبيعتها ( ماهيتها ومكوناتها ) ، نوعها ( أو أنواعها ) ، حركتها ( أو حركتها ) اتجاهها ( أو اتجاهاتها ) .... الغريب ، لدرجة الشذوذ ، ما تزال الأجوبة هي نفسها والتي كررها أفلاطون وأرسطو والقديس أوغستين ...وغيرهم ! ( الماضي يتحول إلى الحاضر ، والحاضر يتحول إلى المستقبل ) هذا الجواب التقليدي ، المشترك في جميع الثقافات حاليا 2025 خطأ ، أو ناقص بالحد الأدنى ، ويحتاج للتكملة مع التعديل . الجواب الصحيح والمتكامل : الماضي يتحول إلى المستقبل ، والمستقبل يتحول إلى الماضي . بالتفصيل : الحياة تحمل الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . الزمن يحمل المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . لكن لا نعرف بعد كيف يحدث ذلك ؟ ولماذا ؟ وغيرها من الأسئلة الجديدة . ولا أحد يهتم للأسف ، في الثقافة العربية خاصة !؟ .... الجواب الأول ، السائد والمشترك ، يمثل حركة الحياة بالفعل : تتحرك الحياة من الماضي إلى الحاضر ، ومن الحاضر إلى المستقبل . لكن هنا أيضا توجد مفارقة ، وقد ناقشتها مرارا ... بلا جدوى : حركة الواقع والكون ليست من نوع واحد ، ومفرد ، بل هي أنواع وأشكال متعددة ، أحدها الحركة الموضوعية للحياة من الماضي إلى المستقبل . ( الحركة الموضوعية للحياة ، تختلف بالكامل عن الحركة الذاتية للفرد ) يمكن تصنيف حركة الحياة ، لحسن الحظ ، في نوعين فقط : 1 _ الحركة الذاتية ، أو الفردية ، وهي تختلف بين الأفراد بلا استثناء . وحتى بالنسبة لنفس الفرد تختلف الحركة الذاتية ، وتتنوع بشكل عشوائي ، ودرجة الانتظام في الحركة الذاتية قليلة وصغيرة ، نادرة ، ...إلى الحد الذي يمكن اهمالها بالفعل ، واعتبارها عشوائية تماما بطبيعتها . وهو بالمناسبة موقف الثقافة العالمية الحالية أيضا 2025 ، الذي يعتبر أن الحركة الذاتية عشوائية ، ويتعذر دراستها بشكل دقيق وموضوعي . لكن هذا الموقف مضمر ، وغير صريح ! 2 _ الحركة الموضوعية للحياة وهي واحدة ، مشتركة ، بين جميع الأفراد وبلا استثناء . الخلط بين الحركتين ، سبب عدم فهم العلاقة بين الزمن والحياة . الحركة الذاتية يمكن اختبارها مباشرة ، ... لا أنت ، ولا أنا ، ولا أحد يمكنه معرفة حركاته اللاحقة خلال يوم ، أو ساعة ، لأن الحركة الذاتية ليست إرادية سوى في حالة خاصة ، ومؤقتة بطبيعتها . عدا ذلك الحركة الذاتية استجابة ، أو رد فعل لمثير ما . الحركة الموضوعية تختلف كليا ، وتتمثل بحركة التقدم بالعمر : وهي ثابتة ، ومنتظمة ، موحدة وواحدة لجميع الأحياء . ( هذه الفكرة ناقشتها سابقا ، وسأكمل مناقشتها لاحقا نظرا لأهميتها ) 3 _ ربما يوجد احتمال ثالث ، وأكثر ، أو حركة لا نعرفها بعد ؟! .... السؤال المزمن لماذا لا نعرف طبيعة العلاقة بين الماضي والمستقبل ، أو بالعكس بين المستقبل والماضي ؟ ونجهل بنفس الدرجة ، العلاقة الثلاثية بين الحاضر والمستقبل والماضي ؟! .... العلاقة بين الماضي والمستقبل ، أو بين الحياة والزمن ، ليست أحادية ومفردة وخطية ( كما تعتبرها الثقافة الحالية 2025 ) ، بل هي تعددية ثلاثية المكونات والحركات والاتجاهات بالحد الأدنى : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وهي ظاهرة ومباشرة وموضوعية ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ( تتمثل حركة الحياة بتزايد العمر ، من الصفر بلحظة الولادة إلى العمر الكامل بلحظة الموت ) . 2 _ حركة الزمن تعاكس حركة الحياة ، من المستقبل إلى الماضي . ( تتمثل حركة الزمن بتناقص بقية العمر ، من بقية العمر الكاملة بلحظة الولادة ، إلى الصفر بلحظة الموت ) . 3 _ حركة المكان ، وتتمثل بالإحداثية بأي نقطة ، وهي لا تختلف حاليا 2025 عن القرن السابق أو اللاحق ( بيروت مثال مكرر ) . .... بدون فهم الفرق بين حركتي الحياة ، المختلفتين بالكامل الذاتية والموضوعية ، يتعذر فهم العلاقة بين الماضي والمستقبل وغيرها . بكلمات أخرى ، الظواهر الثلاثة ، أو الأفكار الأساسية الثلاثة : 1 _ العمر المزدوج ، المتعاكس ، بين الزمن والحياة ( وبين المستقبل والماضي ) . 2 _ اليوم الحالي يوجد بالتزامن في الحاضر والمستقبل والماضي ، بدلالة الأحياء أو الموتى ، أو من لم يولدوا بعد . 3 _ أصل الفرد ، حيث يوجد الفرد قبل ولادته بقرن مثلا ، في الماضي والمستقبل بالتزامن . هذه الظواهر الثلاثة ، أو الأفكار الأساسية ، مشتركة في غالبية اللغات الحالية الكبرى مثل الانكليزية والفرنسية والعربية والألمانية والروسية ، وقد سألت بعض الأصدقاء عن هذه اللغات الخمس ، مع الذكاء الاصطناعي ، يوجد اتفاق على الظواهر الثلاثة الأولى ، وهي تمثل الدليل والبرهان المتكامل أيضا على العلاقة بين الماضي والمستقبل ، أو بين الماضي الجديد والمستقبل الجديد ، أو بين الحياة والزمن . ( ناقشت الظواهر الثلاثة عبر نصوص سابقة منشورة على الحوار المتمدن ، بالإضافة إلى عدة ظواهر أخرى مشابهة وتدعم الفكرة ) .... ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العلاقة بين الماضي والمستقبل أو العكس بين المستقبل والماضي _
...
-
العلاقة بين الثنائيات الثلاثة الأشهر : صدق _ كذب ، هدية _ رش
...
-
الماضي الجديد ...تتمة
-
محاولة تحديد ، وتعريف الماضي الجديد ....
-
تكملة ( كيفية تحول الماضي للمستقبل ، والمستقبل للماضي )
-
كيف يتحول الماضي إلى المستقبل ؟ وكيف يتحول المستقبل إلى الما
...
-
سوربا المرضة جدا ...
-
مشكلة الماضي _ الجديد خاصة ...مناقشة مفتوحة
-
غلطة اينشتاين أو قراءة خطأ ، ومغلوطة ؟!
-
الماضي الجديد حاجة ، حقيقية ، وليس ضرورة
-
الماضي الجديد _ 3 أمثلة ...
-
الماضي الجديد : طبيعته وحدوده وحركته واتجاهه....
-
العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي _ الصيغة الأخيرة
-
خلاصة بحث المجموعة الثالثة ، الجديدة ، الحاضر المستمر والماض
...
-
العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي _ ...الخلاصة
-
النظرية الجديدة بصيغتها الأحدث 2025 _ النص الكامل
-
العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي ...تكملة
-
القلق والملل _ أقرب أعداء العقل...
-
الارهاب الثقافي أيضا .. يلاحقنا كاللعنة
-
القسم الثالث _ خوارزمية جديدة لحل مشكلة الحاضر والمستقبل وال
...
المزيد.....
-
التحدث قد يودي بحياتهم.. شاهد كيف يكافح جنود أوكرانيا هجومًا
...
-
القميص الأبيض: قطعة كلاسيكية لا غنى عنها.. وهذه أصول تنسيقه
...
-
سوريا.. مقتل الشاب يوسف اللباد والسلطات تعلن روايتها للحادث
...
-
موريتانيا: خريف اركيز الساحر
-
لبنان: الرئيس جوزاف عون يعلن التزامه بسحب سلاح حزب الله وتسل
...
-
غزة: معاناة الفلسطينيين مستمرة والجوع لا يزال ينهش أجساد الأ
...
-
طهران تطالب واشنطن بالتعويض قبل استئناف المحادثات النووية
-
شهيد برصاص الاحتلال خلال هجوم للمستوطنين قرب رام الله
-
وقفة تضامنية في برلين دعما لغزة وللمطالبة بإنهاء الحصار
-
أسرة فلسطينية تروي تفاصيل رحلة الموت نحو مراكز توزيع المساعد
...
المزيد.....
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول
...
/ منذر خدام
-
ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة
/ مضر خليل عمر
-
العرب والعولمة( الفصل الرابع)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الثالث)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الأول)
/ منذر خدام
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين
/ محمد عبد الكريم يوسف
المزيد.....
|