|
مشكلة الماضي _ الجديد خاصة ...مناقشة مفتوحة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 8410 - 2025 / 7 / 21 - 15:52
المحور:
قضايا ثقافية
مشكلة الماضي الجديد _ مناقشة مفتوحة ... ( لمن يهمن _م الموضوع )
للتذكير لحل مشكلة العلاقة المزمنة ، والمعلقة بين الحاضر والمستقبل والماضي ، نحتاج إلى تشكيل خوارزمية جديدة ، تتمثل بعدة خطوات ، ثلاثة أو أكثر : 1 _ خطوة إلى الوراء . العودة لثنائية المكان والزمن ، وتكملتها إلى ثلاثية مكان وزمن وحياة . وهذه الخطوة ضرورية للفهم ، ولحل المشكلة منطقيا . 2 _ خطوات متعددة إلى الأمام . تشكيل خرائط جديدة ، إضافية ، إلى الخريطة المشتركة بين جميع اللغات ( الحاضر والمستقبل والماضي ) . 3 _ الخريطة 3 وهي الأهم : الحاضر المستمر ، والمستقبل الجديد ، والماضي الجديد . 4 _ استعادة الخريطة المشتركة أيضا ، بين أغلب اللغات : السرمدية والأبدية والأزلية . 5 _ الخرائط المشتركة أيضا مثالها النموذجي : اليوم الحالي ، ويوم الأمس ، ويوم الغد . أو اللحظة الحالية ، واللحظة السابقة ، واللحظة اللاحقة . أو القرن الحالي ، والقرن السابق ، والقرن اللاحق .... مع قابلية المضاعفة ، أو التجزئة ، بشكل مفتوح وغير منته . .... .... مشكلة الماضي الجديد _ مناقشة مفتوحة ( طبيعته ، وحركته واتجاهه ، وحدوده ، وأنواعه )
1 طبيعة الماضي الجديد أثارت فكرة الماضي الجديد ، أو مشكلة الماضي الجديد ، عبارة " مشكلة الماضي " من كتاب حدود المعرفة تأليف أنتوني ك غرايلنغ وترجمة إبراهيم قعدوني " الكتاب مثال نموذجي لموقف الثقافة العالمية ، حاليا 2025 ، من الزمن " تلك الفقرة من الكتاب مناسبة جدا ، كمثال على الاختلاف الجذري بين النظرية الجديدة من الزمن ، وبين موقف الثقافة العالمية السائدة . في الثقافة العربية ، على سبيل المثال ، لا يوجد سوى نوع واحد من الماضي وهذا خطأ ، أو فهم ، وتعريف ناقص لمفهوم الماضي . مثال مباشر ، ومشترك ، في غالبية اللغات الحالية الكبرى : الماضي حدث بالفعل ، أو حدث سابقا ، وانتهى الأمر . ( لا وجود لعبارة أو مفهوم " الماضي الجديد " ، في العربية كمثال وهذا نقص خطير ، يتعذر فهم العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل قبل تكملة أنواع الماضي ) . هذا الخطأ ، أو النقص اللغوي بالحد الأدنى ، ينتج عنه تشويش الواقع ، وتزييفه ، بدل إضاءته ، وكشف حدوده وحركاته واتجاه حركته أو حركاته بالأصح . الماضي نوعان بالتصنيف الثنائي : 1 _ الماضي القديم والموضوعي ، وهو حدث سابقا بالفعل ، مثاله النموذجي يوم الأمس ( أو اللحظة السابقة ، أو القرن السابق وغيرها ) . 2 _ الماضي الجديد يحدث لأول مرة " وهو الأهم " ، الماضي الفردي والشخصي ، يحدث الآن أو لاحقا ( ولم يحدث من قبل مطلقا ) . الماضي الجديد يحدث مباشرة ، ويستمر طوال حياة الفرد ، وهو يمتزج مع الحاضر والمستقبل في نفس المجال _ لكن بطريقة ، وطرق مجهولة لا نعرفها بعد . 2 حركة الماضي الجديد واتجاهه الماضي الجديد ، ومثله الحاضر المستمر والمستقبل الجديد ، ثلاثي المكونات والبعد والاتجاهات والحركات : 1 _ حركة المكان دورانية في الحاضر المستمر ، مثالها النموذجي الحركة الدورية للفصول ، وتمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني . 2 _ حركة الزمن تتمثل بتناقص بقية العمر ، من بقية العمر الكاملة ( معكوس العمر ) بلحظة الولادة ، إلى الصفر بلحظة الموت . 3 _ حركة الحياة وتتمثل بتزايد العمر ( معكوس بقية العمر ) ، من الصفر بلحظة الولادة ، إلى العمر الكامل بلحظة الموت . لكن ما تزال المعرفة الحالية ، العالمية 2025 ، لحركتي الزمن والحياة على المستوى المنطقي فقط ... يتمثل بالاقتراح الجديد الذي تتمحور حوله النظرية الجديد : العلاقة بين حركتي جدلية ، عكسية ، وهي نقيض الموقف الثقافي العالمي الحالي 2025 : حركة الزمن والحياة واحدة ، وفي اتجاه واحد ، من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر . هذه الفكرة خطأ ، وسوف أستمر في مناقشتها ...حتى الوصول على احدى النتيجتين : 1 _ يثبت أحدهم ، أن فكرة الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة خطأ ، وسوف أكون أول من يعترف ويبارك للمكتشف _ة . 2 _ أن يثبت العكس ، بما يتفق مع فكرة الجدلية العكسية بين الزمن والحياة ، لا التوافقية _ الحالية . ( سوف يحكم المستقبل بهذه القضية .. آمل أن لا يطول انتظارنا ؟! ) .... هذه الحركات الثلاثة للماضي ( أيضا للمستقبل والحاضر ) مباشرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم على المستوى اللغوي حاليا _ ربما بمساعدة الذكاء الاصطناعي ، وبعد أن يبدأ الاهتمام الثقافي بمشكلة الواقع ، والعلاقة بين الماضي والمستقبل ؟! 3 حدود الماضي الجديد يتحدد الماضي الجديد بلحظة ولادة الفرد ، أي فرد بشكل موضوعي وبلا استثناء ، كبداية بالفعل . ويمتد الماضي الجديد بين لحظتي الولادة والموت ، أو بين حركتي تزايد العمر وتناقص بقية العمر ، وهو يمثل العمر الفردي المزدوج بطبيعته بين الزمن والحياة _ وبين المستقبل والماضي أيضا . لكن توجد مشكلة ( جديدة ) : الحركتان أو الحركة المزدوجة بين تزايد العمر ، وبين نقيضها تناقص بقية العمر ، ما تزال مجهولة بالفعل على مستوى الثقافة العالمية ! ولكن بكل الأحوال ، هي أحد الاحتمالين : إما حركة ذهنية وفكرية فقط مثل الحرية والعدالة وغيرها من المفاهيم الإنسانية أو هي حركة موضوعية ، ولها وجودها المستقل عن الحياة وعن الوعي والشعور . ( حركة تناقص بقية العمر ، وعكسها حركة تزايد العمر ، إما كلا الحركتين ذهنية ولغوية فقط أو كلاهما فيزيائية ونوع جديد من الطاقة ، غير معروف بعد ) . .... لنتذكر المجموعة الثالثة ، الجديدة : ( الماضي الجديد ، والحاضر المستمر ، والمستقبل الجديد ) ، تتحدد بالفرد . وهي تمثل خارطة جديدة للمساعدة في فهم مشكلة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، وبحلها أيضا . 4 أنواع الماضي للماضي أنواع متعددة ، وقابلة للتجزئة والتعدد المفتوح . الماضي بالتصنيف الثنائي : 1 _ الماضي القديم أو الموضوعي والتام ، حدث سابقا بالفعل . 2 _ الماضي الجديد ، لم يحدث بعد أو يحدث باستمرار طوال العمر . مثال نموذجي على الماضي الجديد : بقية العمر ، أو الغد أو القرن القادم أو الدقيقة والثانية وأجزائها _ بدلالة اللحظة الحالية الآن المستمر . الماضي الجديد ، معكوس المستقبل الجديد . والحاضر المستمر يتضمن الاثنان معا بالتزامن ، لكن لا نعرف بعد كيف ؟ ولماذا ؟ وما الذي يحدث بالفعل ؟ للأسف يستمر الجهل ، والتجاهل ، لهذه الأفكار الجديدة . الماضي بالتصنيف الثلاثي : 1 _ ماضي المكان ، هو نفسه حاضر المكان أو مستقبل المكان . ( مثال مكرر بيروت ، الاحداثية ، هي نفسها حاليا وقبل قرن وبعد قرن ) 2 _ ماضي الزمن ، يتمثل بتناقص بقية العمر من الحاضر إلى الماضي _ أو بعد التعميم : من المستقبل إلى الحاضر ، والماضي ثالثا بدلالة الزمن . 3 _ ماضي الحياة يتمثل بتزايد العمر من الماضي ، إلى المستقبل . حركة الزمن والحياة جدلية عكسية ، تتمثلان بتزايد العمر بدلالة الحياة ، والعكس بتناقص بقية العمر بدلالة الزمن . هذه الأفكار جديدة ، وما تزال بمرحلة الحوار المفتوح ...تسعدني مشاركتك .... .... الماضي الجديد _ بدلالة 3 أمثلة نموذجية ( تحتاج للمراجعة والتدقيق )
الماضي بالتصنيف الثنائي : 1 _ قديم 2 _ جديد . الماضي القديم حدث سابقا ، بالفعل . ( الماضي القديم ، مكان وزمن وحياة أو وعي ) الماضي الجديد ، لم يحدث بعد أو يحدث للتو _ مباشرة ... الماضي الجديد منطقيا ، وفيزيائيا ، هو نفسه المستقبل أو الحاضر . المشكلة على هذا المستوى لغوية فقط ، الماضي القديم حدث سابقا وهو منفصل عن بقية حالات الزمن ، وعن حالات الحياة أيضا ، بالفعل . 1 مثال 1 مقارنة بين شخص ميت وآخر حي : الشخص الميت زمنه كله في الماضي التام ، أو الموضوعي ، وما حدث سابقا بالفعل . الشخص الحي زمنه يختلف ، فهو يتضمن الزمن الماضي الموضوعي بالإضافة إلى الماضي الجديد . الماضي الموضوعي يمتد بين هذه اللحظة ، وبين الأزل وما حدث سابقا . ( بالطبع يمكن تقسيم الماضي الموضوعي لأنواع ، أو مراحل متعددة ) الماضي الجديد ، نقيض الماضي القديم ويمتد بين هذه اللحظة ، ونهاية العمر أو المستقبل الموضوعي . .... الماضي الجديد يختلف عن الحاضر والمستقبل ، بأنه فردي وشخصي بشكل دقيق وموضوعي . يبدأ لحظة ولادة الفرد ، وينتهي بلحظة موته . 2 مثال 2 مقارنة بين جنس أو نوع مستمر من الحياة ، وبين نوع منقرض : الخيول والديناصورات مثلا ؟ لا خلاف بين زمن فرد من البشر ، أو من الأحصنة ، فهو بدلالة الماضي يقبل التصنيف الثنائي بسهولة : 1 _ الماضي القديم والموضوعي ، قبل الولادة . 2 _ الماضي الجديد ، بين لحظتي الولادة والموت . لكن بالنسبة للديناصورات ، وأي نوع منقرض آخر لا يوجد ماض جديد . ولا يوجد حاضر أو مستقبل طبعا . .... العلامة المميزة ، والفارقة ، للماضي الجديد عن الحاضر والمستقبل أنه أحادي الحركة والاتجاه ، بالإضافة لكونه خطيا ومفردا وبسيطا : المرحلة الأولى ، الماضي القديم . المرحلة الثانية ، الماضي الجديد . بالإضافة إلى فكرة ثانية ، مهمة أيضا ، الماضي الجديد يتضمن الماضي القديم بالفعل . ( الماضي القديم جزء من الماضي الجديد ، والعكس غير صحيح ) مثال الجنس المنقرض برهان الفكرة ، وتفسيرها بالتزامن . 3 مثال 3 القرار بالتصنيف الثنائي : 1 _ قرار انفعالي ( لا واع ، ولا شعوري ، وغير إرادي ) . مثال القرار الانفعالي ، الحركات العشوائية خلال قراءتك الآن ( أو الحركات العشوائية للكاتب ، حركة الأيدي والنظر وغيرها ) . مثال موضوعي للقرار الانفعالي : العادات الإدمانية . مصدر القرار الانفعالي الماضي القديم ، لا الجديد . 2 _ قرار حر ( واع ، وشعوري ، وإرادي ) مثال مباشر على القرار الحر : ( قرار القارئ _ة المباشر مثلا أن يرد بقسوة على هذه الأفكار ، بشكل مكتوب ، بعد تنفيذ الفكرة يصير القرار إراديا بالفعل ) .... القرار الارادي يتحدد بالماضي الجديد ، ويحدد الماضي الجديد أيضا . 4 خلاصة فكرة " الماضي الجديد " ليست ترفا لغويا ، بل سببها الحاجة إلى حل مشكلة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل . بكلمات أخرى ، إضافة الماضي الجديد ، كفكرة أو مصطلح جديد ، ضروري في اللغة العربية ، لفهم العلاقة بين الماضي والمستقبل ، وربما في غيرها أيضا . للبحث تتمة .... ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
غلطة اينشتاين أو قراءة خطأ ، ومغلوطة ؟!
-
الماضي الجديد حاجة ، حقيقية ، وليس ضرورة
-
الماضي الجديد _ 3 أمثلة ...
-
الماضي الجديد : طبيعته وحدوده وحركته واتجاهه....
-
العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي _ الصيغة الأخيرة
-
خلاصة بحث المجموعة الثالثة ، الجديدة ، الحاضر المستمر والماض
...
-
العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي _ ...الخلاصة
-
النظرية الجديدة بصيغتها الأحدث 2025 _ النص الكامل
-
العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي ...تكملة
-
القلق والملل _ أقرب أعداء العقل...
-
الارهاب الثقافي أيضا .. يلاحقنا كاللعنة
-
القسم الثالث _ خوارزمية جديدة لحل مشكلة الحاضر والمستقبل وال
...
-
القسم الثاني _ خوارزمية جديدة لحل مشكلة الثلاثية ( العلاقة ب
...
-
خوارزمية جديدة لحل مشكلة العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماض
...
-
سهم الزمن _ مشكلة مزمنة ...بدأت تتحلحل ، وربما نصل قريبا للح
...
-
الحاضر بدلالة الفرد مرحلة ثالثة ، بعد المستقبل أيضا ..كيف ؟
...
-
ثنائية الفرد _ الشخصية والموقع ..مثال تطبيقي
-
خطأ أينشتاين الثالث : العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي ت
...
-
صفحة جديدة _ ثنائية الفرد الموقع والشخصية ؟!
-
النظرية الجديدة صيغة 2025 ...
المزيد.....
-
-مع العائلة-.. دانييلا رحمة تشارك صورا رومانسية مع زوجها ناص
...
-
لحظات مرعبة في وسط السماء.. حريق بمحرك طائرة لدلتا يجبرها عل
...
-
بيان من دول غربية يُدين تقديم إسرائيل للمساعدات بـ-التنقيط-
...
-
-صنع من أجل ألمانيا- مبادرة استثمار عملاقة تهدف لاستعادة الث
...
-
سرايا القدس تعلن عن تفجير مقاتليها عبوة في آلية عسكرية إسرائ
...
-
بيان مشترك لـ25 دولة: ندعو حكومة إسرائيل لرفع القيود عن تدفق
...
-
الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية تنفي دخول شاحناتها لغزة
-
باراك ينتقد التدخل الإسرائيلي في سوريا: توقيت غير مناسب
-
مقدونيا الشمالية تدعم المخطط المغربي للحكم الذاتي
-
بريطانيا وأكثر من 20 دولة تدعو إلى إنهاء الحرب في غزة -فورا-
...
المزيد.....
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول
...
/ منذر خدام
-
ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة
/ مضر خليل عمر
-
العرب والعولمة( الفصل الرابع)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الثالث)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الأول)
/ منذر خدام
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين
/ محمد عبد الكريم يوسف
المزيد.....
|