اسامه شوقي البيومي
(Osama Shawky E. Bayoumy)
الحوار المتمدن-العدد: 8447 - 2025 / 8 / 27 - 00:49
المحور:
الادب والفن
اسم االسوره: الفاتحه
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ (١) ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ (٢) ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ (٣) مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ (٤)
إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ (٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ (٦) صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ
وَلَا ٱلضَّآلِّينَ (٧)
التعليق
مولانا يا مولانا
سكرنا بها قبل ان يخلق الكرم,
ومن لم يمت سكرا بها فاته الحسن
وفاتحه الكتاب هى دعوانا لله مولانا ونحن فى رحم الغيب قبل ان نخلق او نكون, بل قبل ان يكون الكون ويخلق الكرم..
وفى عالم الغيب حيث لا زمن , كنا نحمد الله الرحمن الرحيم رب العالمين
مولانا رب عالم الغيب وعالم الشهاده
كنا نتضرع الى الله ان يخلقنا فى الدنيا عالم الشهاده ونتحمل الأمانه..
مولانا يامولانا اياك نعبد واياك نستعين فى عالم الغيب وسنظل كذلك فى عالم الشهاده مولانا يامولانا
يامالك يوم الدين
أخلقنا فى عالم الشهاده وأهدنا الصراط المستقيم, صراط الذين انعمت عليهم كالروح الأمين, ولا تجعلنا من المغضوب عليهم ولا الضالين,
مولانا يا مولانا وفى سكره منها ولى العمر ساعه , فلا عيش فى الدنيا لمن فاته الشكر..
فأنت من دعوت الله واوجدت نفسك فى الدنيا بأختيارك وبدون أرغام كما تخبرنا فاتحه الكتاب.
وبعد الموت والصعود مره اخرى ستقابل نسختك الروحيه فى عالم الغيب نسختك القادمه من عالم الشهاده,
واصعب شئ ألا تعرف روحك نفسك وتستنكر ذكرياتك وتتبرئ منها
فتحاشhttps://www.youtube.com/watch?v=qndO_Xk4ryY&list=RDqndO_Xk4ryY&start_radio=1&ab_channel=SamiYusufى ذلك لأن عذابه شديد أيضا.
#اسامه_شوقي_البيومي (هاشتاغ)
Osama_Shawky_E._Bayoumy#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟