أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - الجزئيات الأساسية رواية من قبل ميشيل ويلبك وفيلم صدر عام 2006: إمكانية الفرد المفاوم للمجتمع















المزيد.....

الجزئيات الأساسية رواية من قبل ميشيل ويلبك وفيلم صدر عام 2006: إمكانية الفرد المفاوم للمجتمع


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 8436 - 2025 / 8 / 16 - 00:58
المحور: الادب والفن
    


الجزئيات الأساسية فيلم 2006:Oskar Roehler
مرة أخرى؛فنحن نواجه هنا المعضلة الأساسية،المعضلة الكبرى بين السينما والأدب
كيف نحوّل رواية كبيرة إلى فيلم انساني،وفي نفس الوقت لا يُنقص الرواية من جوهرها أو من قيمها الأساسية...؟!
هذه المعضلة،التي تنجح أحيانا بامتياز،بينما في أحوال أخرى تفشل بامتياز وهذه هي الحالة التي يتميز فيها الفيلم الألماني (الجزئيات الأساسية 2006) المقتبس عن رواية الفرنسي ميشل ويلبك.
بدا الفيلم خالي من التفاصيل،ولايمكن النظر إليه على أنه اقتباس حقيقي للرواية وهذا يكفي من ناحية نقدية للفيلم.
تدور القصة عن الأخوين غير الشقيقين(برونو وديجرنسكي)،الذي يجمعهما ماضي واحد مشترك بالتشرذم العائلي الناتج عن الإهمال لهما في مرحلتهما العمرية المبكرة.
كلاهما تجمعهما الأشياء المشتركة،التي من الممكن ان تشترك فيها البشرية جمعاء،فهناك الماضي الذي فيه الحب مطلب مع الإعتراف بالآخر الأنثوي،ومع وجوده كجسد ولكنه كحقيقة مفقود.
ديجرنسكي،عالم بيولوجيا مبدع،امتلك شيئا من قدرة داخلية تشبه العطاء الرباني التي لايكون فيها للإنسان أي دور أو قدرة،امتلك السكون والطمانينة التي منحته القدرة على الاستمرارية في الحياة بتوازن أكثر من برونو الذي سيقضي بقية حياته في مصح نفسي.
بالنظر إلى حياة كل منهما،فكلاهما يحمل طابعا من الإثارة من نوع معين،فديجرنسكي كما قلنا وصل إلى مرحلة بيولوجية من نوع الكمال الذي ستشهد له البشرية حتى آخر يوم من حياتها.
ولكن هذه العبقرية اتسمت بالتمادي،لأن ديجرنسكي بدا وانه سيلعب دور الخالق وهذا ما سنشير إليه في النهاية.
بينما ينضم برونو إلى احد المجتمعات الهيبية الخالعة،التي تؤمن بالتحرر الجنسي إلى درجة الخلاعة والعربدة،مضفية نوعا من محاضرات الصفاء الذاتي التي تتجه وتنبع من الشرق أو غيره،خاصة الحضارات القديمة.
فهي تحاول تحقيق الصفاء من خلال تمارين اليوغا وغيرها الأشبه بها،لهذا المجتمع الذي لانستطيع القول بأن ؟أفراده حضروا إلى مثل هذا المكان بالنظر إلى عامل أيديولوجي معين،بل لابد من القول أن كل من حضر إلى هذا المجتمع يعاني من علة عصابية معينة.
من الممكن القول بأن الإستمرارية بحد ذاتها،بل الخروج ومن ثم العودة لمثل هذا المجتمع،هي المقياس لهذا الإستحواذ العصابي،لأن عدم الإستمرارية هي مؤشر طبيعي للحصول على نوع،شيء من المتعة،ثم المغادرة نحو مجتمع طبيعي متوفق للفطرة الطبيعية للإنسان.
هناك مناصرات لحقوق المرأة متطرفات،وهناك برونو المحبط جنسيا الذي يلاحق صدماته من حياته بكاملها-الشخص الوحيد اللامع في حياة برونو هي جدته التي ماتت في حادث عرضي أثناء الطبخ-الذي-في وقت مبكر من الرواية-حاول أن يقيم جماعا جنسيا مع احدى طالباته المراهقات.
حالة برونو توجب تلقائيا ان يلتقي بكريستينا،وهي اربعينية تعاني من صدمة منتصف العمر حيث تركها زوجها لصالح فتاة أصغر في العمر.
إذا حتى في هذه المجتمعات تلتقي المقومات مع بعضها البعض،ولا يمكن لخلاعة جنسية أن تنفي ما يدعى بالمشاعر.
والعلاقة التي ستجمع بين برونو وكريستينا بالنسبة لبرونو هي ما يدعى بعلاقة العمر كله...
هي العلاقة التي لايمكن ان يميحها الدهر من الذاكرة ولو بعاصفة من رماد.
تبدو حياة أستاذ الأدب خاوية...فارغة إلى درجة الشقاء من دون وجود هذه العلاقة
بينهما يحصل جنس مكثف،لكن يعتريه اعتراف بالحب من كلاهما...
هذا التحرر الجنسي،يشبه تقريبا التحرر من الوجود،من نير الوجود...أنها حالة من محاولات تاكيد عدم الوجود.
لكن الأشياء تتشظى...الفرد بالرغم ما ارتباطه الوثيق بالمجتمع الذي يعيش فيه،فلابد من العودة إلى الأصل الذري للمجتمع...إلى جزئياته الأساسية...الفرد يعود إلى الفردية
في مجتمعها النهلستي،تموت والدة برونو وديجرنسكي وحيدة،نكاد نلمح شيئا من ماضيها المتحرر الذي بسببه-أو بالأخرى بسبب رغباتها-عملت على خلق شخصيتين في الحياة مليئة بالعقد...أخوين غير شقيقين.
لكننا نلمح الماضي من جهة معينة،من نقطة معينة،وفي نفس الوقت لانستطيع التخمين إن كانت الأم عانت من صدمة معينة دفعتها نحو النهلستية،أو كانت مجرد رغبة تطورت حد الإدمان.
هناك ابن متحفظ،وابن حانق يحضران أنفاسها الأخيرة،ولايقاوم برونو مقدار حقده الدفين على والدته حتى في هذه للحظات.
لكن،بالرغم من كل شيء،تدثرت الأم في فرديتها الأبدية...تحولت إلى جثة مظلمة بشعة ذات يوم ستخرج من قبرها ليتم حرق رفاتها.
والد برونو،جراح التجميل الغني والشهير أيضا،يتدثر الأن وحده بعد افلاسه نظرا لعدم اخذه بالاعتبار معطيات السوق،والطبيعة التي لاترحم للنظام الرأسمالي.
تعود انابييل حبيبة ديجرنسكي إلى حياته،وهو الآن في الأربعين من عمره،وتشاء الظروف أن تكون حبيبة المراهقة هي المرأة الأولى التي يفقد معها عذريته.
لكن التفكك الإجتماعي،الإندثار المؤكد لكل تلك الروابط الإجتماعية الواهية لا تمهل ديجرنسكي الكثير،لأن أنابيل سرعان ما ستموت بالسرطان،فالموت هنا يعيد تشكيل حقيقة بدت خالدة:
1+1=2....إلى.....1-1=1
وبالتالي،فالموت يحقق في النهاية-بشكل قسري إن لم تتوافر الظروف لذلك-الشرط الإجتماعي بالتشظي.
بعد ولعها بالتحرر الجنسي نكتشف أن كريتينا مصابة ب:Coccugeal Necrosis
نخر عظم الذنب،أو العصعص،وستظل مقعدة طوال حياتها.
في حفلة عربدة جنسية وامتطائها من قبل عدة رجال:تصرخ كريتستينا فجأة صرخة الجسد المشلول غير القادر على الحركة.
ربما كان السبب لحالتها-المتأخرة أصلا وهي التي تعرف عنها بالأساس-هو نزوعها وقبولها المبالغ فيه للجماع الشرجي،ولكن هذا شيء لايمكن التنبؤ به.
يحاول برونو ان يقدم لها الإخلاص...لكنها تقنعه بسهولة:لست مجبرا على البقاء مع مقعدة بقية حياتك.
يصور الفيلم نهاية كريستينا على انها انتحار...هي حققت خلاصها الفردي وفي نفس الوقت أعادت الفرد إلى فرديته.
قدرة برونو على المقاومة تضمحل...سيظل نزيلا لمصحة نفسية بقية حياته.
يقدم ديرنسكي نظرياته البيولوجية،بحيث بدت هناك أدلة دامغة على إمكانية إعادة خلق نفس النسخة من الفرد وإلى ما لانهاية فيما يدعى بعملية التناسخ.
هنا-ومن وجهة نظر الكاتب-فإمكانية نيتشة حاصلة،فإمكانية خلق فرد مقاوم للظروف الاجتماعية،قادر على التكيف من دون صدمات باتت ليست وشيكة بل ممكنة.
إنها الإمكانية التي تدعىب:إمكانية الفرد المفاوم للمجتمع
فبدلا من خلق تيار إنساني عُصابي سيعود في النهاية إلى أصله الفردي وينفصل عن مجتمعه،لماذا لا نخلق الفرد المتمتع بالظروف المثالية التي لاتقاوم عملية الإنفصال الحتمية هذه؟
إذا كانت مقاومة الإنفصال شيء مستحيل،فلماذا لا نخلق الفرد المتوافق مع عملية الإنفصال هذه من دون أية مشاكل...؟!
ما يقال أعلاه،يبدو اعتراضا صريحا على نظرية الخليقة،وحتى القضاء والقدر،لكن ميشل ويلبك يقترح حلاًّ جذريا للمشاكل النفسية المنغرزة في المجتمع وربما الحضارة الغربية برمتها.
هنا لانستطيع أن عقد مقارنة أو مناظرة بين لارسن فون تراير وميشيل ويلبك.
فكلاهما وصل إلى نقطة عدمية غير مألوفة من التشاؤمية التي تجاوزت حدود الحضارة الأوروبية إلى التشكيك بالإنسان نفسه،والتشكيك بالقيمة الفردية التي يحملها هذا الفرد داخل المجتمع نفسه.
يتمادى ميشيل ويلبك مع هذه الأفكار،وتصل أفكار ديجرنسكي بأنه قادر على انتاج مجتمع من دون حدوث تواصل جنسي تقليدي بين وإمرأة،وبالتالي سيصبح المجتمع مُعطى رأسمالي:مجرد انتاجية.
ومن الممكن حدوث تنافس بين الشركات المنتجة لاحقا لخلق الفرد المثالي:
بالتأكيد هذه العملية ستخضع للتطوير...
لكن،ولو افترضنا حدوث ذلك،فالآلة الإنتاجية للكروموزم البشري لن تستطيع أن تنفي خلق المشاعر في هذه الإنتاجية،لأن المكونات البشرية-حتى لو خضعت لمنظومة انتاجية ولو محسنة-التي هي من دم ولحم تقتضي وجود المشاعر.
هنا،أقترح على ويلبك،أن يضيف على انتاجيته كروموزوم يدعى ب:كروموزوم تحسس المشاعر
بحيث يستطيع هذا الكروموزوم قياس شدة المشاعر للفرد في مرحلة معينة،بحيث لو وصل بمقاييس المثالية إلى ان المشاعر لهذا الشخص فاضت عن حد المقبول المقاوم لعوامل المجتمع يبدأ بالقضاء على ذاته.
وبالتالي،فالشخص الراسب في هذه المنظومة يبدأ بقتل ذاته من دون أن يشعر،نظرا لتدخلات من قبل الخالق الذي هو الإنسان نفسه.
ما قلته أعلاه أقصده فعلا وليس من باب التهكم أو السخرية،لأن ويلبك بدا –على الأقل بالنسبة لي-يعني ما يقوله فعليا،فحاولت أن اعطيه فاتحة اكتشافات مطوّرة لمنظومته المقترحة الفاسدة.
هناك توقف بسيط في الرواية نعتقد بأنه لاداعي له،وعلى بساطته كان له صدى كبير حين نعت ويلبك الدين الإسلامي بالدين الغبي.
ونتوقف بالرد لأن ميشل ويلبك تلقى اتهامات بالعنصرية واعتذر عن ذلك لاحقا،خاصة أن وجهة نظره المعادية للأسلام خاصة على نمط الإسلامفوبيا ستتبلور أكثر في روايته القادمة المنصة.
توضع رواية الجزئيات الأساسية في مقدمة روايات ميشيل ويلبك من حيث المستوى،وفي الحقيقة بعد قراءتنا للخريطة والأرض،واستسلام،ومهما يكن،والمنصة،نتفق مع اقلام النقد بوضع هذه الرواية في قمة اعمال الكاتب الفرنسي.
الجدير بالذكر بأننا قمنا بترجمة العمل إلى العربية،ولا زلنا نبحث عن دار نشر تتبنى هذا العمل.
15/8/2025



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهاية سعيدة 2017(مايكل هاينكه):محاولة انتحار فاشلة
- الحب 2012(مايكل هاينكه): الحب والموت
- الوشاح الأبيض 2009(مايكل هاينكه):إحالة كافكاوية
- مختفي 2005(مايكل هاينكه): مخرج الأقليات المضطهدة
- زمن الذئب 2003(مايكل هاينكه):عالم الملاذ
- في بلاد الأشياء الأخيرة 2020:فيلم من اخراج: Alejendro Chomsk ...
- الزمن مجهول لحكايا غير مكتملة لرحلات عدة 2000(مايكل هاينكه): ...
- ألعاب مسلية 1997(مايكل هاينكه): المعقول غير ممكن في هذه السي ...
- التقرير 1977-عباس كيارومستاني:فيلم يريد أن يقول شيئا عن سينم ...
- القلعة1997:كيف سيتعامل مايكل هاينكه مع لغز القصر الكافكاوي.. ...
- الثورة 1993(مايكل هاينكه): أندرياس بم اعلن نفسه ملحدا
- الجموح في القلب 1991(ديفيد لينش): قصة فنتازية ذات لفظ سوريال ...
- واحد وسبعين جزا من تسلسل الصدف 1994(مايكل هاينكه):الغضب
- فيديوهات بيني 1993(مايكل هاينكه):الجزء الثاني من ثلاثية برود ...
- القارة السابعة 1989(مايكل هاينكه): هناك درجات للارتباط بالحي ...
- فراولين 1986(مايكل هاينكه):ميلودراما ألمانية
- من هو إدجار ألن 1984(مايكل هاينكه): الفيلم المختلف في مسيرة ...
- بين معلمة البيانو لمايكل هاينكه 2001 ومعلمة البيانو لألفريدة ...
- انحرافات 1983(مايكل هاينكه):وجود ويوتوبيا
- بدلة للعرس 1976(عباس كيارومستاني):.الله ستر


المزيد.....




- هل يسهل الذكاء الاصطناعي دبلجة الأفلام والمسلسلات التلفزيوني ...
- فيلم جديد يرصد رحلة شنيد أوكونور واحتجاجاتها الجريئة
- وثائقي -لن نصمت-.. مقاومة تجارة السلاح البريطانية مع إسرائيل ...
- رحلة الأدب الفلسطيني: تحولات الخطاب والهوية بين الذاكرة والم ...
- ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف الب ...
- لأول مرة في الشرق الأوسط: مهرجان -موسكو سيزونز- يصل إلى الكو ...
- شاهين تتسلم أوراق اعتماد رئيسة الممثلية الألمانية الجديدة لد ...
- الموسيقى.. ذراع المقاومة الإريترية وحنجرة الثورة
- فنانون يتضامنون مع حياة الفهد في أزمتها الصحية برسائل مؤثرة ...
- طبول الـ-ستيل بان-.. موسيقى برميل الزيت التي أدهشت البريطاني ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - الجزئيات الأساسية رواية من قبل ميشيل ويلبك وفيلم صدر عام 2006: إمكانية الفرد المفاوم للمجتمع